ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. اه لماذا اظيفت امامة الى الى امها دون ابيها في هذا الحديث نعم لبيان وجزرتها بالنبي صلى الله عليه وسلم نعم آآ صلته ان صلتها ما هي وجدها طيب بارك الله فيك اه من الذي يستفاد من حمل النبي صلى الله عليه وسلم لهذه الجارية من حيث الخلق نعم اي نعم وتواضعوا حسن خلقه يعني اشياء كثيرة بالنسبة الحميدة تفهم من هذا الحمل. طيب اهل قبة يصلون الفجر الى الى بيت المقدس. والكعبة خلهم لما اخبرهم المخبر اتجهوا استداروا الى الكعبة وهذي حركة اليس كذلك؟ نقول هي حركة واجبة الحركة الواجبة هي التي يتوقف عليها صحة الصلاة سواء كان ذلك بفعل مأمور او بترك محظور فخلع النعلين من باب ترك محدود واتجاه القبى من باب فعل المأمور. طيب ومتى تكون محرمة؟ نعم ها اذا اذا لزم منها بطلان بطلان الصوت اذا لزم منه القرآن صار حراما كالحركة الكثيرة المتوالية لغير ظرورة. طيب اه متى تكون مباحة يلا يا علاء اذا كان قليلا لحاجة او كثيرة هذي داخلة في السيرة او كثيرة متواجدة للظرورة. طيب. ومتى تكون مكروهة؟ متى تكون مكروهة؟ او ما حضرت امس؟ اذا كانت يسيرة لغير حاجة. فهي مكروه. طيب ارأيت لو ان الانسان ذكر حاجة لنسيها وهو يصلي فاخرج القلم وكتبها. ماذا تقول لا هو لحاجة عنده موعد مثلا عنده موعد مع الطبيب مثلا موعد مع آآ ضيوف يجونه مكروهة ماذا تقولون هي مهي يسيرة يسيرة وهذه لحاجة لحاجة اذا ما هي مكروهة الانسان بشر احيانا ينسى الشيء فهمت ولكن اذا شرع في الصلاة اتاه الشيطان وقال اذكر كذا اذكر كذا اذكر كذا فهو قابل ان ينساه بعده وكتبها اما بيده براحته والا معه ورقة وكتبها انا ارى انه ما فيها بأس ما فيها بأس حتى لو ذكر رقم التلفون وهو بالاول ناسيه وهو محتاج الى الى المكالمة ما في مانع يا اخواني من شجع انفسنا وايضا وايضا قلنا الضابط كل حركة يسيرة للحاجة فهي مباحة. نعم لا لا الكلام مبطل للصراط قليل وكثير. هل لو كانت الحركة تبطل الصلاة قليلا وكثيرها؟ قلنا ما يجوز. لكن اخذنا قاعدة ان يسير للحاجة لا بأس به نعم لو فرضنا ان الرجل قدوة. واذا رآه الناس تهاونوا حينئذ نمنعه لهذا السبب لان لا يقتدى به في امر هو في يعني ليس في ضرورة اليه. واما اذا كان عادي فلا بأس لكن في ناس الان ما عندهم حاجة يذكر مثل يبي يطلع المباراة ويكسب اليوم المباراة فريق الهلال مع مع النجم وما ادري ايش بعد نعم هذا هو الغلط طيب آآ ما هي الحركة مستحبة نعم يتوقف عليها كمال الصلاة. مثاله كتسوية الصفوف. احسنت اخذنا خمسة اقسام ثم نأخذ درس اليوم قال الملك رحمه الله فيما نقله عن عن انس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال اعتدلوا في السجود الاعتدال ضد الميل والمراد به الاستقامة ان يكون الانسان مستقيما في سجوده وبين الرسول عليه الصلاة والسلام ما يضاد الاعتدال فقال ولا يبسط احدكم ذراعيه انبساط الكلب يبسطها يعني يضعها على الارض هكذا نهى الرسول عنه لان هذا ليس اعتدالا في السجود الاعتدال ان ان يكون غير ماء بمعنى ان ان يرفع عليه عن الارض وان يرفع ظهره عن وان يرفع ظهره عن حتى يكون له آآ ميزة ولهذا جاء في بعض السنن ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اذا سجد اعلولا في ظهري يعني رفعه والفقهاء قالوا يسن ان يرفع بطنه عن فخذيه وفخذيه عن ساقيه هذا الاعتدال وقوله انبساط الكلب هل هو قيد له مفهوم؟ او قيد يراد به التقبيح والتنفير الجواب الثاني يعني ان الرسول عليه الصلاة والسلام شبه الذي يضع ذراعيه على الارض في السجود شبهه بالكلب وهذا يدل على التنفير منه فيستفادوا من هذا الحديث ان السنة اعتدال الانسان في سجوده بحيث يرفع فخذيه عن ساقيه وبطنه عن فخذيه وينصب ذراعيه فان لم يفعل فهل السجود لاغي؟ او لا؟ نقول اما اذا فات الاعتدال الذي هو رفع البطن عن الفخذين والفقدين عن الساقين فان يصح لانه داخل في عموم قوله امرت ان اسجد على سبعة اعظم. وهذا سجد على سبعة اعظم اما اذا وضع ذراعيه على الارض فالمشكور عند العلماء ان ذلك مكروه ولا يبطل الصلاة. ولو قال قائل بانه يبطل الصلاة لم يكن بعيدا لان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم نهى عنه بذاته. وما نهي عنه بذاته في العبادة فانه يبطلها كما مر علينا على كل حال يجب التحرر منه ومن فوائد من فوائد الحديث ان المتكلم لا بأس ان يأتي بما ينفر عما نهى عنه. لقوله انبساط الكلب ومن فوائده الاشارة الى انه لا ينبغي لمن كرمه الله وهو بنو ادم ان يتشبه بالحيوانات ولهذا لم يأتي التشبيه بالحيوانات الا في مقام الذم. قال النبي صلى الله عليه وسلم الذي يتكلم والامام يخطب كمثل الحمار يحمل اسبابه وقال الله تبارك وتعالى فمثله كمثل الكلب ان تحمل عليه يلهث او تتركه يلهث وقال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ليس لنا مثل السوء العائد في هبته كالكلب يقيئ ثم يعود في قيء الى غير ذلك من الادلة الدالة على ان الانسان يجب ان يترفع عن مشابهة الحيوان ثم قال المؤلف باب وجوب الطمأنينة في الركوع والسجود عن وجوب الطمأنينة الطمأنينة هي السكون بحيث يعود كل مفصل الى مقره وهل يشترط ان تكون بقدر الذكر الواجب او لا قيل انه انه يشترط ان تكون بقدر الذكر الواجب وعلى هذا فالطمأنينة في الركوع يجب ان تكون بقدر ما يقول سبحان ربي العظيم وفي السجود كذلك. وقيل انه لا يشترط لان الذكر هذا ليس بركن ولكنه واجب ولا شك ان الانسان الذي لا يطمئن الا على وجه اقل من قول سبحان ربي الاعلى او سبحان ربي العظيم ما هو مطمئن عن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل المسجد اي المسجد النبوي فهل هنا للعهد اي العهود؟ الذهني لان المسجد اذا اطلق في المدينة فالمراد به مسجد النبي صلى الله عليه وسلم. واذا اريد مسجد اخر قيل مسجد بني فلان دخل المسجد فدخل رجل فصلى ابهم الرجل لانه ليس لنا فائدة كبيرة في تعيينه. اذ ان المقصود هو القضية والحكم وهذا حاصل بدون تعيين من حصلت منه القضية ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم سلم على النبي ظاهره انه قال السلام عليك يا رسول الله لانه لم يقل فسلم بل قال على النبي فيحتمل انه خصه بالسلام ويحتمل انه خصه بالسلام حسب ما يعتقده الحاضرون وان لم يقل السلام عليك يا رسول الله. فقال رجعت ولم يذكر في الحديث انه رد عليه السلام لكن جاء في رواية اخرى في في نفس الحديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم رد عليه السلام وقال ارجع فصلي فانك لم تصلي فصلي يعني اعد الصلاة فانك لم تصلي اي صلاة مجزئة وهذا النفي نفي للوجود او نفي للصحة؟ ها؟ نفي للصحة. ليش لان الرجل صلى فرجع الرجل. فصلى كما صلى يعني صلى كصلاة الاولى بدون طمأنينة ثم جاء فسلم على النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فرد عليه السلام وقال ارجع فانك لم تصلي ثلاثا. يعني هل قال ذلك ثلاثا او وقع الفعل من الرجل ثلاثا ثاني يعني الرجل تردد ثلاث مرات وهو يصلي صلاة لا يطمئن فيها فقال الرجل نعم والذي بعثك بالحق قد يقول قائل لماذا لم يخبره الرسول عليه الصلاة والسلام بالواجب من اول الامر نقول الحكمة في ذلك آآ فيما نعلم امران الامر الاول ان يبين النبي صلى الله عليه وسلم ان الفاسد من العبادات لا يجزئ ولو فعله الانسان كما انه قال في المعاملات قال لاهل بريرة الذين ارادوا ان يبيعوها على عائشة ويشترط لهم الولاء قال خذيها واشترطي لهم الولاء ليبين عليه الصلاة والسلام ان الشرط الفاسد ولو شرط فهو لاغو فاسق. هذي واحدة يعني اذا اراد النبي صلى الله عليه وسلم من كونه يصلي على صلاة الاولى اراد ان يبين للامة ان العبادة اذا اذا وجدت على وجه فاسد فانها ايش؟ غير صحيحة ولو ولو فعلها الانسان الامر الثاني اراد النبي صلى الله عليه وسلم ان يكون هذا الرجل متشوفا ومشتاقا الى العلم يكون رجب لا بد ان ان يكون في قلبه طلب. طلب الوصول الى الصلاة الصحيحة فيأتيه العلم والخبر وهو اشد ما يكون شوقا الى ذلك. ولا شك ان الخبر اذا جاءك اذا جاءك وانت تشاق اليه انه ارسخ في النفس من ان يأتيه هكذا مرسلا فقال الرجل والذي بعثك بالحق ما احسن غير هذا الصحابة رضي الله عنهم وان لم يكونوا اهل علم عندهم من الفقه والذكاء ما ليس عند غيرهم. قال والذي بعثك بالحق لم يقل والله اشارة الى انه مقر بان الرسول ايش؟ حق وان قوله مقبول. ولهذا جعل المقسم به اقنع. ولهذا اقسم بصفة تقتضي انه سيقبل ما قاله الرسول عليه الصلاة والسلام لانه ايش وليس بالحق ومن بعث بالحق فلا بد ان يقول الحق والذي بعثك بالحق وهو الله والحق الذي بعث به الرسول عليه الصلاة والسلام ضد الباطل فهو صدق في الاخبار وعدل في الاحكام ما احسن غير هذا اي غير هذا الذي فعلت فعلمني رضي الله عنه عرف نفسه وعرف قدر حاجته الى العلم فقال علمني. فقال له النبي عليه الصلاة والسلام اذا قمت الى الصلاة فكبر اذا قمت الى الصلاة يعني اردت ان تقوم اليها فكبر اي قل الله اكبر وهذه هي تكبيرة الاحرام وهي ركن لا تصح الصلاة الا بها ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ثم بعد التكبير اقرأ ما تيسر معك من القرآن فان ما سهل عليك الفاتحة او غيره ولكن سيأتينا ان شاء الله في الفوائد انها تتعين اعنياء الفاتحة ثم اركع حتى تطمئن راكعا اركع اي احني ظهرك بحيث آآ تكون مسويا لظهرك مع رأسك والانحناء الانحناء الكامل ان يكون الظهر والرأس مستويين حتى يطمئن راكعا ثم ارفع حتى تعتدل قائما ولم يقل حتى تطمئن والظاهر ان هذا من تصرف الهواة لانه قد جاء بلفظ اخر حتى تطمئن قائما وقال ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. ثم ثم ارفع حتى تطمئن جالسا اشبات عندكم ها؟ وافعل ذلك في صلاتك كلها لكن في بعض الالفاظ ثم اسجد حتى تطمئن ساجدا. وهذا لا بد منه. لان كل ركعة فيها سجودان وافعل ذلك في صلاتك كلها في صلاتك هل المراد في بقية صلاتك؟ في ان تكون كل ركعة كالركعة الاولى فيها قراءة وركوع ورفع من الركوع وسجود ورفع من السجود والسجود الثاني او في صلاتك اي ما تستقبل من صلاتك الجواب يشمل الامرين يشمل امرين يعني افعل ذلك في صلاتك افعل في الركعات الباقية كما فعلت في الركعة الاولى. وافعل في صلواتك المستقبلة كما فعلت في صلاتك هذه في هذا الحديث طوائف كثيرة منها ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينتاب المسجد كثيرا بل اكثر جلوسه فيما يبدو لنا من السنة في المسجد يجلس يعلم الناس ويرشدهم الى دينهم ويرجع الى بيته فيكون في مهنة اهله لان الرسول صلى الله عليه وسلم متواضع كان يحلب الشاة لاهله ويخصف نعله ويرقع ثوبه وفي مهنة اهله ايضا خلافا لنا ولاحوالنا يكون الرجل بالنسبة لاهله كانه سلطان حوله جنود محد يقربه ولا يفعل شيئا من البيت لكن ما احسن ان تشارك اهلك في البيت وجرب تجد السعادة والهناء ما ظنك اذا جلست اذا وقفت انت وياه انت وزوجتك على الغاز والقدر يطبخ وكل واحد منكم يجعل ايش نقول ايش؟ القرص بيوصل في وسط القدر نعم من احسن ما يكون واذا كنت تغسل بعظ الفناجين وهي بعظ الفناجين يكون لك فلج الى المر ولا فناجير الحلو هذا يعني يجد الانسان راحة ولذة وجرب ان شاء الله تجد المتزوج منكم يجرب من الان والذي لم يتزوج يعد نفسه بذلك لان الرسول صلى الله عليه وسلم هذا هديه يكون في مهنة اهله يعني انت الان تريد ان ان تشرب حليب تروح انت تحلب الشاة ولا تقول للمرأة احلبيها الواقع يعني واقعنا. نعم. يقال للمرأة لكن الا تكن مثل الرسول عليه الصلاة والسلام؟ ان تحلب وش المانع ثوبك اذا انشب ان تخيطه ولا تقول للمرة خيطيه نعم الثاني لكن لماذا لا تخيط انت لماذا لا تخسف النعل المهم على كل حال اخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام اخلاق عالية ومع ذلك هو في المسجد كثيرا وفي البيت كثيرا. ويعود المرضى ويزور ومن ثم كان صلى الله عليه وسلم يصوم حتى يقال لا يفطر ويفطر حتى يقال لا يصوم لماذا؟ لانه يتبع المصالح يتبع المنافع احيانا يأتي الضيف يشغله عن عن صلاته جاءه ضيوف فشغلوه عن ركعة الظهر فصلاها بعد العصر فهكذا ينبغي للانسان ان يكون متمشيا مع ما تحتاجه ما يحتاجه في امور دينه ودنياه لكنه لا بد ان يأتي بالوجبة يعني مثلا لو امن الانسان جاءه ضيوف وانشغل عن صلاة الظهر عن صلاة الظهر الى العصر قلنا هذا حرام لانه لا يمكن ان ينشغل عن الواجب ويأتي البقية ان شاء الله نعم ان انسان يكتب في حاجة للحاجة لكن الا يقال ان الكتابة تنزل منزلة الكلام؟ لا الكتابة فعل ولهذا اشار النبي عليه الصلاة والسلام الى اصحابه ان يجلس وهو يصلي والاشارة حكما بمعنى القول لكنها حقيقة ليست قولا حكما لكن ما هي قول؟ اي نعم الحركة في الصلاة في الصلاة فنقول انه متعلقة بحاجة في الصلاة يا شيخ لا ادري الحركة المتعلقة بحاجة الصلاة من المستحبات الحركة هذي في شيء مباح هي كلامنا على هذا