تالتا ان ان ظهر الحال ان هذه المرأة ليست امرأة جميلة يتعلق بالنفس ومثل هذه لا يلزمها اللهم الا ان يكون الزامنا اياها من باب سدة الذرائع ودليل ذلك قول الله عز وجل والقواعد من النساء اللاتي لا تنكاحا فليس عليهن جماعهم ان ان يضعن ثيابهم غير متبرجات المزيد فاذا جاءت امرأة عجوز لازم في النكاح ولا احدا يتعلق بها فلا حرج ان تكشف وجهك لان اصل ايجاد ستر وجه خوفا من ايش؟ ولهذا جاز كشف الوجه للحاجة لان تحريم كشف الوجه للباب سد الذراع وما كان من دارس القراءة فانه تبيحه الحاجة ولو كان حرام ومن فؤاد هذا الحديث ان صوت المرأة ليس بعورة لان هذه المرأة تكلمت بحضور الرجال ولم ينهى عن النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وعلى هذا اي على كون صوت المرأة ليس بعورة يدل القرآن الكريم في قوله تعالى يا نساء النبي لستن كاحد من النساء اذ اتقيكن فلا تخضعن بالقول فمعنى النار النهي عن الخضوع بالقول يدل على جواز قصد القول ولا شك في هذا لكن ينبغي ان لا تتكلم المرأة امام الرجال الا بقدر الا بقدر الحاجة حتى لا يكون ذلك وسيلة الى التمادي بمقاربة الرجال. ومعلوم انه اذا كثر القوم تعلقت النفس بالوقائد ومن تراب هذا هذا القديم جواز جواز الاستفهام عن السبب حتى مع الكبراء لان هذه المرأة تستهلك لم وهنا سؤال هل استفهام واستعراض؟ هل استفهامها اعتراض؟ او استفهامها لتعرف العلة فتبتعد عنه. نعم؟ الثاني تاني نظير ذلك من بعض الوجوه الرجل الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم ان امرأتي ولدت غلاما اسود وهو ليس باسود ولا المرأة الصغيرة هل هذا الرجل يعرظ لامرأتي او يسأل لماذا الجواب الثاني هذا هو المضمون للصحابة فقال له النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم هل لك من الابل؟ قال نعم قال ما الوانها؟ قال حوم. قال هل فيها من عورة؟ قال نعم. قال مما اتى ذلك؟ قال لعله نزعه عرض؟ قال فابنك هذا لعله نزعه واذا دار الامر بين امرين احدهما مذموم والثاني ممدوح او ليس مذموما ولا ممدوحا فعلى ايما نقبل ينظر الى حال المشكلة فيحمل علامات التدريحات ومعلوم ان حال الصحابة الاستسلام لامر الله ورسوله فتكون المرأة هذه التي سألت لم تأتي اعتراضا او استرشادا لتعرف العلة فتبتعد عنه نعم اليوم هو الثاني هذا الحديث التهليل من كثرة الشيكات التحليل من كافة الاجتماعات يعني لا تكثر الشكاية باحد كلما ثبت شيء جاء في الكتاب الاول وتقول اخ فلان قال لي هي كذا او او اصابك الله عز وجل باشياء تكثر الشفاء الشفاء ويتجرأ على هذه هذه الفائدة التزام الصبر التزام الصبر على ما يؤذي وكل شيء له منتهى اصبر وانتظر الفرج من الله عز وجل ومن فوائد هذه هذا الحديث التحذير من كفران العشير بقوله تكفرن العشير لكن ما معنى كفر العشيد؟ فسره النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بانك لو احسنت الى المرأة الدهر كله ثم اتتها اساءة واحدة نسلط كل الاحسان وقالت هذا الرجل لم يحسن اليه ففي الحديث الجهدين من كفران العرش وهل هذا خاص بالنساء او يكون نساء رجال الاصل ان هو عند مسلم لكن قد يكون في الرجال تجد الرجل يحسن الى اخيه عدها مرات واحسانا كبيرا عظيما. ثم اذا اصابه منه نساء واحدة نسج كل نصب واخذ بليزار الاحسان اخذ من ساعة والواجب على الانسان اذا على الاقل ان يقوم لله بالغسل فيوازن بين الحسنات والسيئات وقد ارشد الى النبي وقد ارشد النبي صلى الله عليه وسلم الى هذه المواجهة في قوله لا يقرأ مؤمن مؤمنا علاقة ان كره منها خلقا خرج منها خلقا اخر وهذا هو العمل لتواجه هذا الحديث نجوم الشكر للعشير لانه اذا كان كفؤ العشي بسبب من دخول النار لجنة ان يشكر الانسان عشيرة بان يصاحبهم اذا احسن اليه يشكوه ويرى ان لهم معروف عليه ومراد هذا الحديث جواب تصرف المرأة بمالها وان اعوذ بك وجه ذلك ان النساء تصدقن للحرية ولم ينتظرن حتى يراجعن الازواج وعلى هذا فالحديث الذي فيه النهي عن تصور المرأة في مالها لديه لزوجها يحمل على ما اذا كان هذا المال للزوج فيه غضب مثل الحلم والطيب وما اشبه ذلك فيقال للمرأة لا تتسرحي بهذا الا بالزوج لانك تموتين عليه غرر واما شيئا لا علاقة للزوج فيه على ان هذا المعمل قد يعبر عليه ما في هذا الحديث ان النساء والجوار ان نكون ان هؤلاء السادة اللاتي تصدقوا بحريهن يعلمن ان ازواجهن يرضين بذلك يرضون بذلك او يقال انهن تصدقنا بامتثالا لامر النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم والواجب لا يستأذن فيه احد من القوم ومن باب هذا الحديث المنظرة العظيمة للصحابة رضي الله عنهم رجالا ونساء وذلك بالمبادرة الى فعل ما امر الله به ورسوله دون تأخره وش هو هذا ان النساء بادرن بالصدقة وهكذا شأن الصحابة عموما الا ترى الى الرجل الذي نزع خاتما النبي صلى الله عليه وسلم ورمى به انه لم يأخذ هذا الخاف كراما لفعل النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ولهذا قال والله لا اقول خاتما طرحه النبي صلى الله عليه وسلم عكس ما يوجد في كثير من الناس اليوم اذا جاء الامر من الله ورسوله جعل يقول هل الامر موجود هل امر الاستحباب؟ هل الامر للابداع؟ هذا وارد يا اخوان انت عبد لله افعل ما يقول ما امرك به انت متبع للرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم افعل ما يأمرك به لا تستفهم واجبه او مستحب ولهذا تجد الذين يسلكون هذا المصدر قلوبهم ضعيفة في عضو الايمان والا لكانوا يفعلون ما يرضون به صحيح ان الانسان اذا تورط وخالف الامر حينئذ يسأل هل هو واجب او ايش؟ او مستحب من اجل انه ان كان واجبا بادرا بالتوبة ومن فوائد هذا الحديث ان الصدقة انتبهوا ووقاية من عذاب النار لان النبي صلى الله عليه وسلم قال تصدقنا فانهن اكثر اهل الحق اكثر الحطب اهل النار وكذلك الصدقة سبب لافتقاء النار قال النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اتقوا النار ولو بشق تمرة وقال الصدقة جزء من الخطيئة كما يطفئ الماء النار لا زحقرن شيئا من الصلاة ولو قليل فانك اذا تصدقت من طيب فان الله تعالى يأخذها بيمينه ويربيها حتى تكون مثل الجبل وهي بمقدار التمر ومن مواجهة هذا الحديث ان الوكالة تنعقد بالقول والفهم ان النساء جعلن يلقين الصدقة في وكان الاصل ان يعطينها النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فاما ان يكون النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم امر بذل العلم ان يجمع الصدقة واما ان يكون بلادا هو الذي يتولى ذلك واقره النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم وكلاهما رجال وفيها ايضا الحديث جواب التعهد لجمع التبرعات لان بلال رضي الله عنه لم يرضي النساء ما تستطيعن به في ثوبه الا وهو قد ماشي. تهيء لذلك ومده اليهم ومن فؤاد هذا الدين جواد جواز الغسل المحلى لقوله وخواتيمه والخاتم محلى فيكون في ذلك دليل على جواز نفس الذهب المحن وقد ورد احاديث في النهي عنه والوعيد عليه لكنها احاديث ضعيفة او منسوخة ولهذا حكى بعض اهل العلم اجماع العلماء على جواز لبس الذهب المعلق والناس لا شك مطمئنة الى هذا الكون الذي عليه الجمهور او الكل وهو جواز نفس المرأة جدة المحنط والخاتم ومن فوائد هذا الحديث جوارج التحلي بالاقرار وهو ما عنده حدود ولكن كيف يعلق به لابد ان يكون هناك فرق ويجعلها عروة واجعلنا ويعلق بها الكل لا يستفاد من هذا؟ جواز ومن الجارية لتعلق بها الحزن طيب لو ان اهل الجاليات ثقبا من اجل ان يكثر التعليم الاقلام كان هذا جائز الجواب الاصل الجواب لكن اخشى ان يكون هذا الباب في باب الاسراء والاصل ان تعذيب الانسان نفسه ممنوع والسقف في التعليم بالابرة حتى تنثقل ثم يضعون فيها سمكا يدخلون في هذا السقف لا يتلاعبون ملح حتى لا يتلائم الجرح. فاذا مضى اخرجوا هذا السجن رضي الله عنها قالت امر امرنا كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ان يخرج في جلدين العواقب وامر التوبة ان يعتزلن مصلى المسلمين ام عطية الاصغرية المعروفة مشهورة وكان ممن يتولى تأصيل النساء يقول ان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم امرهن ان يخرجن في العيدين الاواثق ويوافقوا العواقب كم معافى وهي المرأة الحرة ذوات الحضور الابكار اللاتي يبقين في خجلهن لا يأخذن الى الناس ونعم وانا الحرية ان يعتزلن مصلى المسلمين الحية ان يعتزلن مصلى المسلمين يعني ايه مصلى فيه نعم تعليقا على حديث صاحب الغلام الاسود في بعض المواضع ما يفهم انه تعريف. انه ايش؟ انه يعرض بامرأته. نعم. هو ورد عن اذا صح فهو الاحتمال الثاني نعم هل يؤخذ شيخنا بارك الله فيك اه من ان الانسان اذا احسن واساء مرة واحدة ان تذكر حسناته فليؤخذ منه كما يقولون بعضهم اذا اخطأ هذا هو له حالة. الحالة الاولى ان يقصد الرد على خطأ لان هذا ينافي القرار المقصود تجد تريد ان ترجع الانسان بدعته او قوله طيب ثم تذكر حسناتك فما بعده وترى امرأة التحدث عن حياة الرجل وهنا لابد ان ان يذكر حسنات وسيئات يعني بعض الناس يقول اذا اردت ان ترد على شخص خطأه غضب لانك اذا ذكرت ما لهم الحسنات اضعفت جانب الرب اما رجل يريد ان يتحدث عن شخص ليبين حياته حياته ومجرياتها فلابد ان يذكر هذا وهذا كما هو موجود الان