نعم تغمده الله برحمته واسكنه فسيح جناته. ها؟ ايه نعمك الله في عمره. لانه جميل هو حي يقول عن نفسه قال الشيخ نعم. طيب. الحمد لله الذي مهد قواعد الدين
العلم بخطابه واحكم وفقه في دينه من اراد به خيرا من عباده وفهم قول قواعد وقول ثقة فيها ما يسمى عند علماء البلاغة ببراعة الاستهلاك براعة الاستهلال هو ان يقول الكافر او المعلم في مستهل
كلامه ما يدل على موضوع الكتاب وهنا قواعد وبطة ها تدل على ان هذه قواعد ها؟ فقهي؟ اي نعم. طيب. والفقه في دينه من اراد به خيرا من عباده وفهمه
من شاء على من شاء من اسرار مراده والهته. فسبحان رزقه واكرم. الهم فسبحان من حكم فاحكم. وحلل وحرم. وعرف فهو علم حكم بقلم علم الانسان ما لم يعلم. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له
تهدي الى الطريق الاول. واشهد ان محمدا عبده ورسوله المخصوص بجوامع الكلم. وبدائع الحكم وودائع العلم والحلم والكرم. صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم. اما بعد هذه  جوامع الى انها لما كانت قواعد في القاعدة تكون
جانب اما بعد فهذه فهذه قواعد مهمة وفوائد جنة وين اي فوائد الهائلة. نعم وتقلعه من مآثر الكفر على ما كان عنه قد تغير. وتنظم له منثور المسائل في ست
وتقيد له الشوارب وتفرض عليه كل متباعد. فالامعن الناظر فيه النظر وليوسع وليوسع العذر ان اللئيم ان الذين ان الذين ان اللذيذ من عذر من عذر من عذر ان اللذيذ من عذر فلقد سنح بالباب
كلها نعم ها؟ لا شيخ فليمعن هذي الان وليوسع نعم ولقد سنح بالبال على غاية من الاعجال الارتجال او قريبا من الارتجال. في ايام يسيرة وليالي. ويأبى الله العصمة لكتاب غير كتاب
والمنصف الخميس؟ لا لا ها؟ ها يقول الصدر كأنه جالس مش اللي زار من الاعجاب موجودة نعم ويا ابا الله العصمة لكتاب غير غير كتاب والمنصف والمنصف. والمنصف من قليل خطأ المرء في كثير سواء. كلمتان طيبتان
الله العصمة لكتاب من غير كتاب. والمنصف من اغتفر قليل خطأ مر في كثير صوابه  يعني فما ما من الخطأ لكن اذا صار لك منصب شفاء الصواب وشفاء الخطأ اين اكثر؟ ها؟ اذا صار الصواب اكثر فليغتفر الخطأ
وان كان الخطأ اكثر اذ ما حل به الصواب. وان كان سواء لا يحكم عليه بمثل ولا ثلث كيف تجد واحد يصيب في مئة مسألة ويخطئ في مسألة؟ ثم يقال هذا الرجل اللي فيه ما له قيمة الى اخره
المؤلف رحمه الله يقول انا ان اخطأت فيابى الله العصمة للكتاب من غير كتاب. ولكني ان اصبت فاصيب كثيرا والمنصف  من اغتفر قليل خطأ المرء نعم لا هما ما في تسليح نعم وحقيقة لو نظرنا
يعني يقول لا تؤاخذني بالخطأ انظر الى صوابنا واعذرني  لا يعني هو اسلوبه هذا اي نعم بالفعل نعم نعم  نعم. والمنصف من السفر قليل خطأ المرء في كثير صوابه. والله المسؤول ان يوفقنا لصواب القول
وان يرزقنا اجتناب اسباب الزيغ والزلك. انه قريب من ابن من سأل. لا يخيب من من دينه لا لا يخيب عندكم بعد؟ لا يجيب لا لا ها؟ لا لا يجيها لا يجيب لا يجيب لا يجيب من
ها؟ لا لا يمكن انها نعم القاعدة الاولى. القاعدة الاولى الماء الجاري هل هو كالراكب او كل او كل جرية كل جرد او كل جرية منه لها حكم الماء المنفرد. فيه خلاف في المذهب فيه خلاف في المذهب. ينبني
عليه مسائل احدهم لو وقعت فيه نجاسة الماء الجاري تعرفونه ليجري ها والماء الراكب الذي لا يجري  هل هما سواء او يختلفان يقول المؤلف ان فيهما خلافا في المذهب وهذي عندي انها ليست من القوا ما هي قاعدة هذي
لكنها مسألة يتفرع عليها مسائل فهي اشبه ما تكون بالمسائل التي تكاد ان شاء الله تعالى في هذا الكتاب المسائل الخلافية التي ترتب عليها فوائد كثيرة. نعم. لكن ما اخذ فائدة. نعم. احدها لو وقعت فيه نجاسة فهل يعتبر
مجموعه فهل يعتبر مجموعه؟ فان كان كثيرا لم يأنس بدون تغير والا نجس او تعتبر كل جرية بانفراجها فان بلغت كلتين لم ينقص والا نجس روايتان الجارية عبارة عن دفعة من يعني معناها انه يمكن مقدار شعر
ما معنى حبة سيأتينا بالكلام المؤلف يعني. يجري وهو راكب يجري ايه لا هذا راح. يعني معناه من الهواء يمين يسار هذا واحد من الثانية المذهب عند القاضي والثاني لو غمس الاناء
طيب هذي فائدة. اذا قلنا كل جرة منها له حكم منفرد فانه ينجس بمجرد الملاقاة. فاذا نجت الذي يقابل النجاسة اذا نجت الذي يقابل النجاسة نازل اللي جنبه وهكذا وهكذا ثم يجلس هناك يده
وان قلنا انه يعتبر بمجموعه نظرا لمثلا هذي الجاري وهو كبير هو ما يجوز الا بالتغير ما ينجز الا بالتغير. طيب ومنها ايضا ما ذكره المؤلف لو سقطت في هذا الماء الجاري بعير بعيد ميتة
فهل ينجز ولا لا ها؟ يقولون ان قلنا كل جرية تعتبر منفردا فالذي يحيط بالبعير كبير يصير يبلغ كل شيء فلا انجز الا بالتغير. واذا سقطت فيه شعرة من كلب
ندى   لان الذي يري الشعرة يبلغ ولا شيء ولا لا؟ ها؟ ينجس بملاقاتها واللي جنبه؟ ينجس واللي جنبه ينجس في ملاقاته ويؤدي الى ان ينجس نهرا كبير بشارة كلب ولا ينبت
بجيفة بعيد ولهذا كان قول الراجح في هذه المسألة انه يعتبر شيئا واحدا مع ان الصحيح على على كل تقدير ان الماء لا ينقص الا بالتغير. شف حديث ابن مبارك نعم صحيح
هذي بئر براء صحيح صححه الامام احمد والثانية المذهب عند القاضي والثانية فلو غمس الاناء النفسي بماء جارد ومرت عليه سبع جريات فهل ذلك غسلة واحدة او سبع غسلات على وجهين اتاهما ابو الحسن ابن غازي تلميذ الهامدي وذكر ان ظاهر كلام الاصحاب قبل ذلك
غسلة واحدة وفي شرح المذهب للقاضي ان كلام احمد يدل عليه. وكذلك لو كان ثوابا قوم كذلك لو كان ثوبك ونحوه وعاصره قريب وعاصره قريب كل جميل عقيب كل جميل عقيمة
نعم. ها؟ حقيبة. عاقبة؟ عندي عقيدة. وعندك؟ ها طيب اذا خلينا انا بخليها عقبة لا نصفها تنعقب وعقب لا عقيدة مثل قبيل حط يحطون خاء فوق عقيد وعلى الهامش. نسخة يعني
ها؟ ايه. حط على على عقيق اللي بالاصل وعلى الهامش على على حذائها وتحتها عقب  نعم. والثاني. طيب فاهمين ذي هذا واحد معه اناء نجس   لمذهب انه لابد ان يوصل سبع مرات له نجاسة تغركل
هذا وحطه على الماء يجري اذا قلنا كل جرية منفردة لها حكم منفرد ومر عليه سبع درايات  لان الان كل جرية وترى ما تباشر الشيء اللباس حسب على كبره وصغره اذا قلنا
كل ده اذا مر عليه سبع مرات الماء طهره واذا قلنا لا ان الجاري كالراكد فانه لا بد ان يخرجها من الماء ثم يعيدها او يخرجها او يعيدها حتى تتم
سبع مرات كذلك لو وضع فيه ثوبا نجسا ومر عليه سبع جريات وكل ما مضى جر يعصره تجد يطلع الماء لانه ما بعد غسله الا بعد العصر فان قلنا انه كل جر ذا حكم منفرد ومر عليه سبع جرعات طهر
والا فلا بد من اخراجه ثم عصره خارجا من سماه وهذا كله مبني على ايش على انه لابد من سبع رسلات والصحيح انه لا يجب سرعة الذات الا في نجاسة الكلب
في سبع احداث تراب واما غيره فمتى زالت النجاسة طهر باي عدل كان نعم    نعم والثالثة لو انغمس المحدث حدثا اصغر في ماء جار. للوضوء ومرت عليه اربع روايات نعم
متوالية فهل يرتفع بذلك حاجته ام لا؟ على وجهين. اشهرهما عند الاصحاب انهم يرتفع حدثه وقال ابو الخطاب في الانتصار ظاهر كلام احمد انه لا يستطيع حدثه لانه لم يفرط. لم يفرق
بين الجار والراشد ويفرق ويفرق نعم احمد كل وش عندك زيادة؟ هدف عندكم زيادة. وين؟ لم يرتفع لانه سقط بظهر كلامنا احمد ان هناك هو احدكم على التسوية بينهما في رواية محمد بن الحسن. وانه اذا انغمس في دجلة فانه لا دجلة. دجلة دجلة دجلة
وانه اذا انغمس في دجلة فانه لا يرتفع حدثه حتى يخرج حدثه مرتب. لا حدث يشطب عليه ما هي بعندهم وش هي؟ فانه لا يرتفع حدث حتى يخرج عندنا حتى يخرج احدث مرتبا ايه لانه حتى يخرج الانسان مو بالحب اصلا حتى يخرج
حدثه حدث يشرف عليه سؤال المعنى   انا عندي مشكلة عليه  طيب فاهمين هذه المسألة من من من فروع هذه هذا الخلاف انسان محدث حدث اصلا. انغمس في الماء الذي يجري
ومر عليه اربع جريات اربعة ليش قلنا اربعة لان في اربعة اعضاء والترتيب لا بد منه الجريحة الاولى للوجه والثاني لليدين والثالثة للرأس والرابعة للرجلين يعني اول ما يفهم مع واحد وشلون اربع درجات؟ والله من يقول ثلاث جريات
والاربعة لاجل الترتيب تكون الاولى للوجه والثانية واليدين  فهل يرتفع حدثه؟ يقول المؤلف انه ينبني على الاسلام. ان قلنا بان الماء الجاري كل جرية منه لها حكم منفرد  ها عجيب وان قلنا انه واحد
الجاري كأنه راكب يمر عليه اربعين مرة. لا بد يخرج مرتبا وهذا يقول هو الذي نص عليه الامام احمد رحمه الله. لابد ان نخرج مرتبا وش يطلع؟ اول ما يطلع وجه
نعم ثم نطلع الايدين   ثم رجلي وهذا لا شك ان الاخ هو الصواب لا شك ان الاخير هو الصواب لكن ما رأيكم لو انهم في ماء الراكب انغمس في ماء الراكب ما هو جاري
نعم؟ من قال كذا بوجهه على النفاس ثم غسل يديك وسط الماء وما طلع ثم مسح رأسه وغسل رجليه. ها الظاهر لي انه يكفي نعم ظاهر كلامهم انه لا يكفي
لكن الظاهر انه يكفي لان كل ماء يباشر عضوا فهو غير الماء الذي يباشر العضو الاخر فلا يقال هنا ان الرجل استعمل الماء مرتين لعضوين يعني من المعلوم ان الذي يد الوجه
غير الذي يليه اليدين وهكذا ولكن مع هذا نقول الاخوظ والاولى انك تخرج وتتوضأ مركبا كل عضو بعد الاخر