نعم ها؟ نعم. كتابة مولانا. نعم. اختلف الموازين. عندنا فيه من يشهد فيه آآ المسجلات ها؟ وش قال عبد الرحمن بن محمود ها؟ نعم نعم بتوفيق الله سبحانه وتعالى لا هو اقدامه من فعله دعمهم من فعله لكن هذا الاقدام مكتوب عليه من قبل تاني. منكم من يعمل بعمل اهل الجنة حتى لا يكون بينه وبينه حديث ابن مسعود ان الرجل لا يعمل بعمل اهل الجنة هذا يفسره الحديث الثاني يعمل بعمل اهل الجنة فيما يبدو للناس حتى يكون قرب موته وهو على هذا العمل ثم بعد ذلك والعياذ بالله يغلب عليه الكتاب بالنسبة للاخطاء قضية البشر ما يستفاد منها يعني للاجتهاد في العبادة والاجتهاد الى الطريق الصحيح. نعم بلى. كما لو وضع طلبة الفصل وقال له مدرس انا لا بد ان يحتاج قرار لابد ان يرسب ثلاثة نعم ما هو ممكن ان الطلبة كلهم يتكلون ويدعون فكلهم راح يجتهد حتى ينجح. حتى لا يصل. حتى لا يرسد. اي نعم ها؟ فما يكون من هذا فائدة يعني؟ لا لا ما في شك ما في شك هو لو لو ان الانسان علم ماذا كتب له نعم لو علم ما عمل ولكنه لا لا يعلم هو سر هذا هذا السر هو السر في الواقع صكه عشان نشوف اه فيا نكيدية الايمان به عمل من لم يؤمن الرابعة الاخبار بان احدا بيان فرض الايمان بالقدر من اين تؤخذ؟ فرض كيفية الماء من القلم الثاني هي بين كيفية الايمان الاولى بيان فرضية القدر دليل قوله الايمان ان تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله الى اخره كيفية الايمان بالقدر وان تؤمن بان ما اصابك لم يكن ليخطئك. وما اخطأك لم يكن ليصيبك طيب فيه ما لم يتكلم المؤلف عن مراتب القدر لانه لم يذكرها لكننا نحن ذكرناه وانها اربع مراتب جمعت اختصارا في بيت واحد وهو قومه علم كتابة مولانا مشيئته وخلقه وهو ايجاد وتكوين يقول الثالثة احباط عمل من لم يؤمن به من اين تؤخذ ياسر ما قبله الله منك حتى تمل بالقدر حتى تؤمن بالقدر نعم ويتفرغ منهما ذكرناه سابقا بانه يدل على ان من لم يؤمن بالقدر فهو كافر لانه هو الذي لا يغفل منه العمل الرابعة الاخبار ان احدا لا يجد طعم الايمان حتى يؤمن به كلمة احد يقولون انها لا تذكر الا في النفي ما تذكر في الاثبات فلا يقال ان احدا قام او قام احد ولكن يقال لم يقم احد قال الله تعالى ولم يكن له كفوا احد وهنا المؤلف وغيره من اهل العلم يستعملونها في الاثبات لكن لما كان الخبر منفيا صارت كأنها مستعملة في النفي فهنا يقول ان ان احدا لا يجد تقدير الكلام انه لا يجد احد فيكون المعنى على النفي ولا على الاثبات المعنى على النفي يقول ان احدا لا يجد طعم الايمان حتى يؤمن به بماذا بالقدر وهو كذلك وقد سبق لنا ان الايمان بالقدر يوجب طمأنينة الانسان لانه يعلم هذا من لمن يا اخوان تقدموا ان من فوائد الايمان بالقدر وانت ان شاء الله لا تجلس على الجلسة بعد اليوم. اما ادخل في الصف لانه الايمان بالقدر يجعل الانسان يطمئن بما قضاه الله عز وجل ويستريح لانه علم ان هذا امر لا بد ان يقع على حسب المقدور لا يتخلف ابدا لا تقل لو اني فعلت كذا لكان كذا لان لو تفتح عمل الشيطان ولا ترفع شيئا وقع مهما قلت لو لا يمكن ان يرتفع شيء وقع ابدا طيب الخامسة ام ذكر اول ما خلق الله ذكر اول ما خلق الله وظاهر كلام المؤلف الميل الى ان القرم القلم اول ما خلق اول مخلوقات الله ولكن الصحيح خلاف ذلك وان اول ما خلق الله لا وان القلم ليس اول مخلوقات الله وان القلم ليس اول مخلوقات الله لان الله لانه ثبت في صحيح البخاري ان الله تعالى كان الله ولم يكن شيء قبله وكان عرشه على الماء ثم كتب في الذكر مقادير كل شيء وفي لفظ ثم خلق السماوات والارض وكتب بالذكر مقادير كل شيء وهذا واضح في الترتيب ولهذا كان الصواب بلا شك ان القلم بعد خلق العرش وعلى وسبق لنا تخريج الروايتين وانه على الرواية التي ظاهرها ان القلم اول ما خلق تحمل على ايش على انه اول هذا العالم المشاهد فهو قبل خلق السماوات والارض فيكون فتكون اول اوليته نسبية نعم وجدت دليل على صرف هذه نعم. لكن تعيين هذا يعني انه نعم. نحتاج الى دليل لان هو نعم. فما الدليل عليه؟ الدليل لانه لا يمكن ان ان نقول انه قبل كل شيء مع انه ثبت ان ان عرش ان خلق العرش قبله هذا هو الذي اوجب لنا ان نأوله السادس انه جرى جرى بالمقادير في تلك الساعة الى قيام الساعة ها لقوله فجرى بما هو كائن في تلك الساعة بما هو كائن الى يوم القيامة طيب فيه ايضا من الفوائد او من المسائل توجيه خطاب الله عز وجل الى من الى الجماد وانه يعقل امر الله وجه الخطاب الى القلم ففهم واستجاب فهم واستجاب لكنه سأل بالاول قال ماذا اكتب السابعة براءته صلى الله عليه وسلم ممن لم يؤمن به من اين تؤخذ من مات على غير هذا فليس مني وهذه البراءة مطلقة او مقيدة مطلقة لماذا لان من لم يؤمن بالقدر فهو كافر كفرا مخرجا عن الملة وعلى هذا فتكون البراءة ها مطلقة نعم طيب قال الثامنة حاجة السلف في ازالة الشبهة بسؤال اهل العلم او بسأل العلما عندك نعم السلف في ازالة الشبهة بسؤال العلماء كيف ذلك يقول نعم ابن يديه لم يقال اتيت عبد الله ابن مسعود وحذيفة ابن اليمان وزيد ابن ثابت بعد ان اتى وبني بن كعب فدل هذا على ان من عادة السلف السؤال عما يشتبه عليهم وفيه ايضا مسألة الثانية جواز سؤال اكثر من عالم جواز سؤالي اكثر من عالم للتثبت ها لان ابن الديلمي سأل عدة علماء قوله اما سؤال اكثر من عالم لتتبع الرخص فهذا لا يجوز كما نص على ذلك اهل العلم لان بعض الناس يستفتي عالما اذا ما جاز له قال اروح ادور الثاني قول يلقى لي رخصة هذا من شأن اليهود اليهود لما كان في التوراة ان الزاني يرجم اذا كان محصنا ولما كثر الزنا في اشرافهم غيروا هذا الحد ولما قدم النبي عليه الصلاة والسلام للمدينة وزنا منهم رجل بامرأة قالوا اذهبوا الى الى هذا الرجل لعلكم تجدون عنده شيئا اخر لاجل تتبع الرخص. نعم الساعة التاسعة ان العلماء اجابوه بما يزيل شبهته وذلك انهم نسبوا الكلام الى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقط كيف قال كلهم حدثني بمثل ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا يزيل الشبهة اذا نسب الامر الى الله ورسوله زالت الشبهة تماما لكن عمن عن المؤمن اما غير المؤمن فلا تنفعه لان الله عز وجل يقول وما تغني الايات والنذر عن قوم لا يؤمنون وقال ان الذين حقت عليهم كلمة ربك لا يؤمنون ولو جاءتهم كل اية حتى يروا العذاب الاليم عرفتم؟ لكن المؤمن هو الذي تزول شبهته بما نسب الى الله ورسوله كما قال تعالى وما كان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا ها ان يكون لهم الخيرة من امرهم ولهذا لما قالت عائشة ابن عمرة كان يصيبنا ذلك تعنيه قضاء تعني الحيض فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر قضاء الصلاة ما ذهبت تعلل ولكن لا حرج على الانسان ان يذكر الحكمة بعلته لمن لا يؤمن لعله يؤمن ولهذا يذكر الله عز وجل احياء الموتى ويذكر الادلة العقلية الحسية على ذلك فقال في ادلة العقل وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو اهون عليه هي دلالة هيش عقلية العاقل يؤمن ايمانا كاملا بان من قدر على الابتداء فهو قادر اهل الاعادة من باب اولى وذكر ادلة حسية ان الذي احياها لمحي الموتى هذا هامدة فاذا انزلنا عليها الماء اهتزت وربت ان الذي احياها لمحيي الموتى خاشعة فاذا انزلنا عليها الماء اهتزت وربت ان الذي احياها لمحيي الموتى فاذا لا مانع ان نأتي بالادلة العقلية او الحسية من اجل ايش ان نقنع الخصم في دليل رابع وهو دليل فطرة لا مانع ايضا من ان نأتي به للاستدلال على ايش للاستدلال على على ما نقول من الحق لنلزم الخصم به مماثل العلماء يسلكون هذا المسلك وقد مر علينا قصة ابي المعالي الجويني مع الهمدان حيث ان اب المعالي الجويني غفر الله لنا ولهم كان يقرر نفي علو الله على على عرشه او نفي استواء الا على عرشه فقال له الهمذان دعنا من هذا الامر دعنا من ذكر العرش فما تقول في هذه الظرورة ما قال عارف قط الا وجد من قلبه ضرورة بطلب العلو هذا عقلي ها؟ لا سمعي لا ايش حس الى فطري فجعل الجويني يظرب على رأسه ويقول حيرني الهمداني ما يقدر يجيب فاذا الادلة سمعية ها وعقلية وفطرية وحسية اربعة انواع واشدها اقناعا للمؤمنين هو السمعي لانه يقف ويعلم ان كل ما خالف دلالة السمع فهو باطل وان ظنه صاحبه حقا طيب اذا هذه المسائل التي ذكرها مؤلف وزدنا عليها كم مسألة ثلاث ولا ثنتين ها مسألتين طيب ثم قال المؤلف تاب ما جاء في المصورين نعم نعم اكتب مقادير كل شيء. نعم. ثم في حديث مسلم ان الله نعم مرحبا. نعم. ما يدل على نعم هذا يدل على القلم قبل السماوات والارض. ايه ما في اشكال كلام على خلق القلم قبل العرش هو اللي فيه الخلاف اما قبل خلق السماوات والارض معروف بخمسين الف سنة قد يقال ان الله خلقك القلم قبل العرش ثم امر بالكتاب بعد خلقه. يقول لك الدليل على هذا ان الله تعالى كتب والقلم قيل له اكتب من يوم خلق الله القلم ثم قال باب نعم ها؟ الماء نعم ما في شي ما في شك وايضا ما نستطيع ان نجزم بانك العلماء والعرش والهوى هو اول المخلوقات يمكن لله مخلوقات اخرى قبل هذا ايه الماء او العذاب نعم وكان عصره على الماء. نعم ايش من اول الخلق نعم هنا فيه لكن ذكرنا فيه يمكن اني ما حضرته وشرحنا فيه