نعم ايوة الثاني سبب وجوب الاجابة على على السؤال ايه ده يقول المؤلف الكلام في باب التوحيد والصفات ومن باب الخبر الدائر بين النفس والاثبات ارجو الانتباه بعد ان هذي آآ مهمة جدا الكلام في التوحيد والصفات هل هو طلب وارادة ولا اثبات نفي ها؟ في باب التوحيد هو في الحقيقة من باب الخبر. الدائر بين الاسلام بين النفي والاسلام التوحيد اساسه لا اله الا الله لا اله الا الله في خبر خبر يا خبر الله تعالى سميع بصير قدير غفور رحيم هذا خبر ولا لا؟ ان الله كان غفورا رحيما. ان الله كان سميعا بصيرا. هذا ايضا خطأ. فالاول فيه والثاني الكلام في باب التوحيد والسداد من باب الخبر الدائم بين النفي والاثبات طيب ولا يظلم ربك احدا ما في ايضا. وما الله بغاب عما تعملون. نفي ولقد خلقنا السماوات والارض وما بينهما في ايام وما مسنا من لغوب. النبي اية. اذا جبال الصفات الكلام فيه اداء بين الاثبات وبين واذا شئتم مثالا مختصرا فقولوا مثل قوله ليس لمثله شيء وهو في نعمة الله نعم الخبر هل هو الله هذا خبر ولا تمام؟ الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد لا اله الا الله قد توحيد خبر ولا لا؟ هو ده بين النفس والاسلام. يعني اما نفي واما هذا الكلام في باب التوحيد بص بقى. بص لي. اه ما هو يعني العقيدة ولا طيب؟ العقيدة. نعم ولا تحملني لماذا؟ لان الله سبحانه وتعالى يقول الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين مجدني عبدي لا على اذا قال الحمد لله رب العالمين قال نعم واذا قال الرحمن الرحيم قال اثنى فتنة في الجاهلية. واذا قال مالك يوم الدين. قال مجدني عنك. فدل ذلك على الخلاف بين الحمد والسند وان الحمد لا يصح ان يفسر لان الثنان نستثني يعني تكرار الصوت الحميدة. طيب نحسها المؤلف رحمه الله يقول مبينا سبب تأليفها هذا الكتاب ها والسبب تاريخ له ذكر سبب التقرير نعم طيب نبدأ الدرس الجديد الان كل هذا السهم ان شاء الله كملنا بسم الله الرحمن الرحيم. قال المؤلف رحمه الله والكلام فالكلام في باب التوحيد والصفات هو من باب الخبر الثائر بين النفي والاثبات والكلام في الشرع والقدر هو من باب الطلب والارادة الدائر بين الارادة والمحبة طيب يا عبد الله عندنا نظام مطبق نعم يقول الكلام في باب التوحيد والصفات من باب الخبر قل هو الله احد هذا خبر ولا لا؟ ها؟ الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا ونحل هذا ومثلا لا اله الا الله هذا التوحيد خبر ولا لا؟ هو دائر يقول بين النفي والاسلام يعني اما نفي واما هذا الكلام في باب التوحيد والصفات يعني مطلوب من الانسان هو ان يصدق او يكذب بهذا الخبر او المؤذي يعني الخبر جاء بين الجلسات يقابل باي شيء بالتقدير او التكذيب ولا لا؟ ولهذا فسر الخبر عندكم البلاغة بانه ما يحتمل الصدق والكذب لذاته او ما يصح ان يقال لقائده. صدقت او خلفت. نعم الكلام في الشرع والقدر من باب الطلب والارادة الزائر بين الارادة والمحبة وبين الكراهة والبغض نعم صحيح الكلام في الشرع والقدر هو امر الشرف كله اوامر ايه فعل كده؟ افعل كذا لا تفعل كذا وش ادور بين الارادة والمحبة هذا طفل وبين الكراهة والبؤر يعني مثلا عندما يأمرك الله بامر الان تقابل هذا الامر بتصديق او تكذيب ولا تقابله بارادة او كراهة. ها؟ بارادة او كرامة اذا فباب الشرع والقدر ومن باب ايش؟ من باب الطلب من باب الطلب الجائر بين الارادة والقبول او بالاكراه والرفض لكن في بعض الصفات وفي باب التوحيد من باب الخبر الدائر بين ايش؟ المقابل بالتصديق او التكذيب واضح ولا لا؟ عندما يقول الله الصمد انت ماذا تعمل؟ هل انت تعبد يعني تفعل شيء لا اما تصدق او تكذب ولا لا؟ اذا قال اقم الصلاة بعد ما يمكن تقول لله مثلا تكذب وتصدق وانما تفعل او تفعل يعني اما محبة وارادة للشيء فتكون به واما كراهة وبغض الشيء فلا تقوم به عرفتم الان يا جماعة؟ فسار فرق بين التوحيد العلمي الذي يقابل اما بالتصديق او التكليف وبين التوحيد العملي الذي يقابل بالقبول او الرفض بالقبول او الرفض ولا لما والله غريب يعني الان عندنا يقول لك الطالب الكلام في باب اسماء الله وصفاته وتوحيده هو من باب الخبر ولا من باب الطلب لان الله يخبر عن وحدانيته ويغفر عن اسمائه وصفاته فهو من باب الخبر نحن مقابل هذا الخبر لا شيء للتصديق او التكذيب صح ولا لا؟ نعم عندما يسألك سائل الكلام في الشرف الله عز وجل ومن باب الطلب من باب الطلب لانه يأمرنا ان نفعل او ينهانا فهو طلب وتعرفون ان الامر والنهي كلاهما طلب لكن الامر طلب الفعل والنهي طلب الكفر ولا لا؟ هذا واضح ما يعني هذه مسائل بديهية لماذا نقابل الشرع انه مقابله بالتصديق والتكذيب ولن يقابلوا بما قال المؤلف بالمحبة والارادة ان قبلنا او بالكراهة والظلم يقابل بأي شيء يقابل بما قاله مؤلف الناس اذا وجه اليهم اقيموا الصلاة تجد من الناس من ينشرح صدره لذلك ويحبه ويقبل ويصلي ومنهم من يضيق صدره بذلك ولا يحبه ولا اليس كذلك؟ اذا فباب الشرع غير باب باب الصفات وباب التوحيد. باب الصفات والتوحيد الكلام فيه من باب الخبر الذي هو نقاب بالتصديق او التكبير وله الشرع من باب ايش؟ من باب الطلب المقابل بالقبول والتنفيذ او بالكراهة والرهبة واضح ها الان نبعث النتيجة ما بعد المهم تصوروا هذا الشيء تصوروا هذا الشيء ان الله سبحانه وتعالى كل القرآن ما بين شرع وما بين توحيده وصفاته شرع وقدر فباب التوحيد والصفات الكلام فيه من باب. الخبر الزائر بين النفس والاثبات من المخدر المقابل بالتصديق او التكثيف من النخبة ولا لا الكلام في الشرع والقدر من باب الطلب الزائر بين الارادة والمحبة وبين الكراهة. يعني معناه ان الا ان يكون مرادا محبوبا واما ان يكون مكروها مبغوضا طيب يقول المؤلف وبين القراءة والبطء نهيا واسدادا وش معنى ايش هو اثباتا يعني ما نهونه قد تندد القراءة فتأتي المحبة وقد تنتفي المحبة فيأتي هذا معناه والانسان يجد من نفسه شف يجد من نفسه ها او في نفسه يجد في نفسه عندي من او يجد في نفسه الفرق بين النفي والاسلام والتصديق والتكبير وبين الخبز والبغض والحظ والمنع صحيح انه يجد من نفس الفرق بين هذي الاشياء ها وفي باب النفي في باب النجوى والافتاء ماذا يجد من نفسه ان يقابل هذا النبي والاسلام نشوف بالتفصيل او التكثير عندما يقول القائل الله احد الله الصمد الله سميع هذا خبر ولا لا؟ خبر. ليس كمثله شيء ولا يظلم ربك احدا وما الله بغافل عما تعملون. هذا ايضا خبر لكن الاول اثبات وهذا نفي يجد مثل نفسه تتعلق بهذا الشيء اما مطبقة واما مكذبة انا مصدقة واما مكذبة اما يصدق مرة بسيط الى اخره او يكذب وما ربك بظلام اما ان يصدق او يكذب بالنسبة للانشاء في امر ونهم عندما يقول الله افعل كذا افعل الكلام هل مقامك امام هذا الشيء تصديق وتكبير ولا حكومة ابوهم؟ ها؟ حب يا جماعة. اما ان تحب ما امر الله بك فتفعل او تبرز فلا تفعل ما تجد نفسك انها تتعلق بهذا الشيء تصديقا وتكذيبا وانما تتعلق به حبا وبعدا. نعم. كذلك الحظ والمنح. الحظ والنفع المخلص للفاعل الموجه اليه الامر بالنسبة لمن بالامر لحظنا او يمنعنا ان كان امرا فهو حظ وان كان نهيا فهو منع قل يا ولد اي نعم القدر يأتي تقدير الله عز وجل لان تقدير الله سبحانه وتعالى هو شرعه ما يتنافيان ما نقول ان الله اذا امر بشيء فمعناه انه يعرض القدر لا فانت تفعل المأمور به ولا تكون بذلك معارضة للقدر. وترك المنهي عنه ولا تكون معرضة لذلك انما القدر يتعلق يتعلق بالفاعل اللي هو الانسان ارادة من الله سبحانه وتعالى وخلقا ومع ذلك لا ينافي الصلاة وهذي النتيجة في الحقيقة بس انا اريد منكم التصور الان ان تتصور الفرق بين الخبر وبين الطلب فالخبر مما يساق واما له مقابل باي شيء بالتقدير او التطبيق والطلب اما امر او نهي او اباحة مقابل في اي شيء بالمحبة او البخل. المحبة والارادة او والكراهية يقول المؤلف حتى ان الفرق بين هذا النوع وبين النوع الاخر معروف عند العامة والخاصة يعني انت الان ان نعتبر لا احنا من العام ولا المؤلف بيقول ان الفرق بين الفيشة او بين الطلب والخبر ها؟ معروف عند العامة والخاصة وهذا صحيح الان عندما تقول للولد طفل صغير نعم ها وش اسوي؟ هم يقومون للقلة ابى العب لكن عندما تقول له جاءه وش يقول لك الله يبشرك بالخير نعم اذا يجي الاطلاق ولا ما يجب؟ يجب الافراط هو في الحقيقة الفرق معروف عند العامة والخاصة نعم الفرق بين الامرين بين الانشاء وبين الخبر معروف عند الناس كله ولا احد ينكر هذا لكن يبدو لي انكم بعيد العهد في هذا الشيء صحيح مثل ما قال الشيخ رحمه الله انه معروف عند الاخص وعند اصناف المتكلمين المتكلمين في العلم كما ذكر ذلك الفقهاء في كتاب الايمان يعني الفقهاء رحمهم الله في كتاب الفقه ان شاء الله ودرستوه في الثانوي في كتابه سموه كتاب الايمان والنزور ذكروا في كتاب الايمان الفرق بينما الخبر المحض وبين نعم وبينما وما يراد به الخبر المطلق ذكروا هذا وفصلوه. نعم. حتى انهم قالوا ان الرجل اذا قال لزوجته ان فعل كذا فانت طالق يغسل المنع ففعلت لم تقبل وان فصل الخبر وان تعرف بني طالب فانها اذا فعلته فاطلب ففرقوا بين الحظ والمنع وبين القبر المجرد