نعم يا  القدر القدر بالنسبة لفعل الله من باب الخبر لانه فعله لكن من باب بالنسبة من باب الطلب لانك لانك مأمور بالعقيدة ان الله تعالى خلقه شامل لكل شيء
ومشيئته شاملة لكل شيء طيب نقرأ الان بدأنا بالنتيجة فاما الاول وهو التوحيد في الصفات فالاصل في هذا الباب نعم في هذا الباب. اي باب؟ لا. اذا اما الاول فالاصل في هذا الباب
يعني توحيد الصفات ان يوصف الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله نفيا واثباتا فيسبت لله ما اثبته لنفسه وينفى عنه ما نفاه عن نفسه الى اخره  عندي انا وبما وصفه به رسله
اه طيب اه اه ارجو الانتباه الفصل في ذلك في ذلك العيد ايش الاصل السؤال يتوجه ما هو الاصل في توحيد الصلاة ان يوصف الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسله نفيا واثباته
نفيا وارساءا   ليس واثباتا وهو السميع البصير. ثلاثة بين النوعين النفي والاسلام طيب لكن ولا لا ولكن اذكره الان اعلم ان النفس الموجود في صفات الله يتضمن اثباتا لا يتنفيا محضا
بل هو نفي لاثبات ضده نفس هذه الظاهرة يجب ان نعرفها ان النفي الموجود في صلاة الله يتضمن اثباتا يتضمن اثبات لانه لا يأخذ الكمال الا بذلك وليس هناك من موجود في صفات الله تعالى نفيا محضا
ما فيها الان ناخد ولا يظلم ربك احدا قولوا لانقاذ القتال ما في ولا اسباب ما بين ولا يظلم ربك هل نقول ان الله سبحانه وتعالى متصل الظلم عنه انتباه مجردا فقط او نقول ان المراد بذلك اثبات كمال عدله
وانه لكمال عدله لا يظلم هذا هو صحيح؟ هذا هو الواقع  لا ولكنه عدل لا يظلم لماذا بان النفي المجرد يا جماعة قد يكون سببك النقص ان بمجرد قد يكون سببه انه
والعزم وقد يكون سببه عدم القابلية عدم القابلية سبب عدم القابلية وقد يكون سببه الكمال ولا يظلم ربك احدا. نبي نركز على هذه الصفة لانها تكون في الامثلة عندما تقول
لرجل الزميل ضعيف هذا الرجل لا يظلمه هذا الرجل لا يظلم احد بغزام ضعيف ما يعني يتعدى على احد هل يعتبر هذا مدحا؟ ها؟ لان يكون وراه ما يظلم؟ وش الجواب؟ عاجز عاجز عن الظلم
نعم ولهذا يقولون ان قول الشاعر مبينة لا يغدرون بذمة ولا يظلمون الناس حبة خردل وفي قول الشاعر لكن قومي وان كانوا ذوي حسب ليسوا من الشر في شيء وانهانا. شف ليش من الشر في شيء؟ بعيدين عن الشر
يجدون من ظلم اهل الظلم مغفرة ومن اساءة اهل السوء احسانا  زين ولا لا ليسوا من الشر في شيء ما فيهم شر. وايضا اذا ظلموا يا اهل الظلم مغفرة اذا ظلمهم احد قالوا غفرا
فعفونا عنهم ومن اساءة اهل السوء اذا اساء اليهم احد احسن اليك عندما نقرأ شعري نفذ مجازات بالمغفرة لمن ظلمهم بالاحسان من اساء اليه لكن اتدرون ان هذا السبب نقص
نعم لانهم عاجزون ولهذا قال فليس لي به قوما اذا ركبوا  ورهبانا. اذا هو ما يريده هذا بان هؤلاء عاجزون. ما يبدو ان يغفرون ولابد ان يظلمون ولا يأخذون بحقهم
كده يا جماعة فقط غير مطلق غير متضمن للكمال لم يكن مذهب طيب في واحد والله انا عندي وجدة يستند اليه الناس  يلينون ظهورهم ولا يظلمه ولا يظلمهم   هل يكون مدحا للجدار انه لا يظلم احد
ورا لانه غير قابل. وغير قابل لان يظلم عنه هنا لعدم القابلية ونفي الظلم لقول الشاعر ونحن في الظلم عن الله لا عبدا ولا عدم قابلية لانه قادر على الظلم لكنه سبحانه وتعالى بكمال عدله
منعوا الظلم عن نفسه يا عبادي اني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما ارجو الانتباه لهذه القاعدة الان وخططه المعلق رحمه الله آآ انهم يمضون ما نفاه عن نفسه يجب ان نفوه
ما نفاه الله عن نفسه فانه ايش؟ متظمن للاسلام النبي اللي في صفات الله متضمن لا شيء للاثبات وليس نفيا محضا بانه لا يكون نافيا لان النفي المحظى ليس لانه بالنفي اسباب
فلا يكون مدحا الا اذا كان سببه كمال فلا تضربك احدا لكمال ظلمك. وما ربك بغافل عما تعملون استاذ كمال  بكمال علم واحاطته ومراقبته وما مثنا من لغوف خلقنا السماوات والارض وما مكن من لغوب. قال من تعب واعياء
مش دي كمال؟ ها؟ قوتي كلنا طيب واحد حط  ووضع عليه دوام الحديث وقالوا ان القصر هذا ما تعب  صحيح ولا لا ها؟ ولا تعب؟ ما تعب. لكن لماذا لم يتعب؟ لانه غير قابل
ليس قابلا لذلك فدل هذا على ان نفي النفي المحض ليست ليس كمالا حتى يكون متضمنا للافتاء والله اعلم     وايمن من غير فان الله تعالى واياته كما قال تعالى  وقال تعالى
المخلوقات كما قال تعالى ليس منه شيء ففي قوله بسم الله الرحمن الرحيم واهل البلاغة والبيان وغيرهم الى خبر وليس نعم  اه في اه سورة الاخلاص اللي بيقول هو الله احد
اينما سواء التوحيد الحضري العلمي وفي ظلال القافون الطلبي الذي هو توحيد العمل هو الارادة يقول رحمه الله فاما الاول في هذا الباب اي في باب الصفات من يوصف الله بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله نفيا واثباتا
يعني فمن نفعه الله عن نفسه وجب علينا وما اثبته وجب علينا بقي باسمي ثالث لعل المؤلف مذكور في اخر الكتاب ان شاء الله. وهو ما لم يردنا فيهم ولا اثبات
هذا الطفل الثالث يأتي ان شاء الله في اخر الكتاب يقول سيثبت لله ما اثبته لنفسه وينفي عنه ما نفعه عن نفسه  عن نفسه ولا نتعرض لشيء. واشرنا بالامس الى قاعدة
الصفات المنفية وهو ان ها؟ كمال ضد هذا المنفي يعني ما نقتصر على ان في مجرد لان النفي المجرد لا يدل على المدح او ما يدل على الكمال الا اذا ضمن اثباتا
لان النفي المجرد قد يكون سببه اكمل او عدم القابلية اما اذا تضمن كمالا فهو حينئذ يكون مثلا وما استنى لذلك بمثال وهو قوله تعالى ولا يظلم ربك احدا