ابدا ومن مهم فرض ذلك في اذهانهم فلازم ان يوجد السعي في الحقيقة. نعم. طيب يقول وجائر الصفة هي المنصورة جعل صفة صفة الشيء هي الشيء هي الموت فجعلوا العلم علينا العالم العلم اين العادة صحيح هذا لو ان العلم والعالم لكان العالم اذا جلس بفضل او يشفع لعشرين طالبا كم يصل من واحد؟ عشرين واحد اذا جهلنا الصفة هي الموصل مهما كان ما يجعل الذكر هي الموت لكن يجعلها قائمة بالموتور صحيح اما ان نسقط هذا لن فلان عنده مال كثير فهو غني الغني الغنى صفة لكن هل هي نفس الموصول ولهذا نقول ذو غنى ذو غنى. غنى ومضاف غير مضاف اليه طيب جعلت صفة غير مقبولة حطوا بالكم وطرقي اولا جعل البلاد سبحانه وتعالى هو الموجود المطلق بشرط الاطلاق. الوجود المطلق للاطلاق ايوا ثانيا جعل الصفة هي الموصول وجعلوا العلم على العالم مكابرة في القضايا التي هي التي تعلن في بداية العصر بدون اي تسلل وجعلوا هذه الصفة هي الاخرى ولم يميزوا بين العلم والقدرة والمشيئة بحثا للعلوم الضروريات وهذا ايضا شيء ثابت من منكراتهم انه مرادفة وانها شيء واحد قالوا العلم والقدرة والمشيئة والعزة والحكمة كل الصفات هي عبارة عن صفة واحدة لانهم يزعمون انهم لو قالوا ان الصفات متعددة لازم تعدي بالموصول فيجب ان تكون انطباع واحدة يجب ان تكون الصفات واحدة السمع هو البصر وهو العلم وهو القدرة وهو المشيئة وهو العزة طيب ما رأيك في هذا هذا يقول مؤلف جهدا للعلوم الضروريات يعني من العلم الضروري يمكن هذا الانسان فليس كذلك يا جماعة هل واحد يقول ان العلم هو القدرة ولو قال لك قلنا هذا مجنون فكم من انسان عالم ولا يستطيع ان يتحرك وكم من انسان قادر القوي وهو خير عادل اجهل الناس تفرق بين العلماء السمع والبصر اذا كان هو القدرة والبصر هو القدرة البصر الى اخره وكم من انسان اعمى وهو لا يفطر لا فاذا القول بان الصفات واحدة بدأ يوم قول الله واكتب يا موثوق وكل صفة هي الاخرى هذي طريقتهم كل هذه الطريقة كلها طريقة شاهدة معلومة العقل وبالعلوم الضرورية وهي اقل من الطائفون وجه انها اقل انها لا تكذب عن الله انه واولئك يسألون عن فاولئك قوم هؤلاء ايضا لا لكن ايضا قولهم بالوجوب موجود بدون شرط امر مستحيل كل صفة من الاخرى وقاربهم طائفة ثالثة من اهل السلام من المعتزلة ومن اتبع منه دون ما تضمنه من الصفات انا احب اتكلم في الاخر لكنها قريبة مني فهو من السابقتين طائفة من من اهل الكلام من المعتزلة ومن اتبعهم هذا الكلام هم الذين يتكلمون في عقائد بالطرق النظرية دون الطرق النقدية يعني الذين يحاولون ان يثبت العقيدة في طريق النظر لا بطريق الاثر فهؤلاء هم هذا الكلام يعني بنوا عاصيتهم مو على الكتاب والسنة ولكن على الامور النظريات التي يدعمونها عقلا وليست بعقل واحد من عطاء الذي اعتزل الحسن البصري رحمه الله لما ذكر حكم الاسلام او خاضع اسمه جماعة المؤمن والكافر واما فائدة كبيرة مؤمن ناقص الايمان واصل بن عطاء تعرف ان فاعل كبيرا بمنزلة وحصل بينهم وبين الحسن شاذة ثم قال ولهذا دون ما تضمنت والله تعالى ذم نفسه بالعليم والحكيم والعزيم والرحيم والرحمن والخبيث واللطيف الى اخر الاخر ولا لا؟ هؤلاء اقروا بالاسماء. طبعا هم اذا اقروا بالاسماء فقد اقروا بالمسمى يقول ان الله موقوف وانه مهتم بهذه الاثناء لكن الخطأ منهم ومنهم من جعل العليم والقدير والسميع والبصيرة فالاعلام النهضة المترادفات يعني جعلوا هذه الاسماء اسمى جارية متراكمة نافذ الا على العين فقط ما تدل على المعنى القديم والثمين والبصير او بصر او ما اشبه ذلك او او ما تجد اصلا على معنى متغير. هي اعلام مترادفة ما تدل على نعم متغاير اسمي الاسد وتسميه ها هذه الاسماء متراضية كلام مترادفة ما هي كل واحد منها يدل على شيء فهؤلاء القوم ومنهم من قال العلم غير القدرة لكنه عليم بلا علم قدير بلا قدرة سميع بصير لا بلا ثمن ولا بصر تأدبوا الاسم دون ما تضمنه ما تضمنه من الطفال الان هؤلاء المعتدلة لكن انحرفوا بها كيف انحرفوا منهم من جعلها اعلام مجردة بس مجرد علم على الله ومنهم من قال اسماء لها اشتقاق هي مجردة السميع غير العليم الا انه سميع الى وبسيط بلا بصر الى طيب هذا هذا معقول باسم مستقبل يفصل بينه وبين المعنى المستقل منه يمكن هذا ولا ها؟ يعني ممكن تقول لهذا الشيء انه سميع ممارس ها؟ هذا قتيل القدرة ايوة ومع ذلك عرفنا الان انها مخالفة للنهار لكن ما صفحتهم يا جماعة؟ ما شبهتهم صفة باطلة نقول لان اذا اسسنا المعاني بتعدد الاسماء لازم من ذلك تأكدوا القدماء والقدماء عندنا بان يلزم ان تتهدد الاية وكل معنا لازم القديم بسيط كانه فيقال له انتم الحقيقة كلامكم هذا نرد عليكم بكل بساطة قابرتم المعقول لان تعدد الصفة الموصوف يقال هذا الرجل الابيض وطويل وعالم وتمييع وبصير وكم يوم واحد اليس كذلك؟ اجتماع الكتاب او تحدي له الصفات لا يجوز التعدد فلماذا تمنعون ان يكون الله جل جل وعلا ولكنه ويجمعون ان يكون الله متصلا بالكتاب وهو واحد والعقل لا وهذا ولا هذا فنقول لهم انتم قلتم قولا لا دليل عليه لان مجرد كونك السميع والبطيء والخبيث مجرد اعلان محضة اين الاسماء الحسنى من اعلام المحضر على ليدل على المصلى فقط حسنا حتى يتضمن صفر ومعنى كاملا الثاني يوم اللي قال منكم انه عليم بلا علم كيف يمكن هذا ان يستقبل من معنى ثم يزلق عن هذا المعنى هل ممكن ولا يعني ممكن من معنى لا يوجد فيه هذا المعنى لا يمكن ان تقول للاصم انه سميع ولا يمكن ان تقول الاعمى انه ولا للعازم انه بلن ان تقول قابل الا لمن اتصف ذو القدرة وعالم من الحب الى اخره وبهذا يتبين وراج هؤلاء الذين يزعمون انهم لو انهم ذو عقل لانهم نعم وخالفوا المنقول وخرجوا عن هدي الرسول صلى الله عليه وسلم قال المؤلف والكلام على فساد مقالة هؤلاء وبيان تناقضها بطريق معقول مطابق لصحيح منقول وايضا نقول يعني النقل الثالث عن الرسول عليه الصلاة والسلام او في كتاب الله وثانيا طريق المعقول العقل الصريح الخالص من الشبهات والشهوات لانحراف العقول يا جماعة العقول ان في شبهات مساعدة واما من شهوة بمعنى ارادة سيئة يريد مخالفة الحق لو تأملت جميع المنحرفين عن الشرع فوجدت هذا انا نقص في العلم او نقص في التطور واما شهر لنا ارادة سيئة واضح؟ هذا في الحقيقة هو الاسباب التي يدل بها من ظن من الناس قال وهؤلاء جميعا يفرون يفرون بشيء فيقعون في نظيره بل وفي شر من مع ما يلزمه من التحريف والتعظيم طيب المؤلف رحمه الله قال كلاما عاما قال انهم يكرهون من شيء ويقعون في نظيره بل في شر دينه ايضا مع محظور اخر معنا والتعطيل نضرب مثلا الذين قالوا ان الله اننا نكذب على الله ونقول لا موجود مشته من التشبيه قالوا ان كل موجود كل معلومات نقول انتم الان وقعتم مني انتم لو انكم قلتم انه موجود قد تكون واجبة لكن الان ستقومون بشيء وذلك النظام يثني بوجوده ونقول انه موجود لكن بشرط الاطلاق ولا نشفت له صفة نقول لهم ايضا انتم وبعض في فرد مما فاضي من انهم اذا بالموجودة نقول لهم ايضا انتم اذا نفيتم الصفة وخذوا منه وجود مطلق في هذا الاطلاق او جعلتم وانا ايضا كذب مما خرجوا منه بان وجود مطلق لان الوجود المطلق لا وجود له كيف يكون موجود وجودا مطلقا عاريا عن الصفات الاولية الكل موجود لا بالتليفون ومعلوم ايضا ان الصفة غير الموثوقة ولا حرم الناس العقلاء نقول ما الصفة هي عين الموصول ابدا وكذلك نعلم في الضرورة ان الصفة والصفة الاخرى بينهما العلم غير القدرة والقدرة غير السمع الى اخره وانتم الان مررتم من شيء ووقعت بالاضافة حطوا بالكم بالاضافة الى انه حر في مصر الله واضح؟ فاذا نقول كل هؤلاء الثلاث نخاطبهم جميعا فنقول ما فررتم منه وقعت في شر منه وقعتم في شر منه. ولهذا كلمة المؤلف بقوله بل هذه نعم وتوصي مثله وبشره كذلك ايضا كلكم وقعتم في شد مما فررتوا منه وددتم على ذلك ايضا تقديم النصوص التحريف والتعطيل والجماعة ولله الحمد ما وقعوا في هذه الشعوب ولا افضل ولا حرفوا ولا وقعوا في شيء من ما وقالوا