طيب وقد ظلم الانفراد ان المحدث لا بد له من من محدثه والممكن لابد له من موقف بالاضطراب يعني علما ضروري ان الحادث لابد له من كما قال الاعرابي الاخر يدل على المؤمنين والبقرة تدل على ذلك كل حادث لابد له من عندما اقول مثلا هذا البناء ثم كان بناء هذا البناء الخالي نحن نعلم بالضرورة ان مرافق له لمدة من انسان بناته اذا كل حادث لابد له من وان يغنى بالممكن ما ليس بواجب ولا مستحيل هذا الواجب ولا مستقيم لابد له من منكر كما قال الله تعالى ان خلقوا من غير سليم ام هم الخالقون ام هنا من طبيعة بمعنى بل وعنده استفهام بل خلقوا من غير شيء انتم الخالقون ليسوا هم صالحين لانه قبل ان يوجد معدوم. والمعدوم لا يصدر اليس كذلك؟ وليس مخلوقا بدون قادة وليس مخلوقا من خلق ابوه قنعوا برحمهم امه منعت برحيها الطبيب سماعها ابراهيم لا اذا لابد لك من خالق قال الرسول والبشر او المخلوق كله نعلم انه لمخلوق فيقول الذي خلقه من هو الله سبحانه وتعالى الذي خلقه هو الله رضي الله عنه كان اخيرا من ابا بدر في المدينة النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالسور فلما بلغ قوله تعالى انفسكم من غير شيء ام هم الخالقون ام خلق السماوات والارض بل لا يؤمنون قالت هذا قلبي يقين ووطن او وصل الامام في قلبه الكلمة الاخيرة عندي قيادات لكن الاول يقول هذا قلبي يطير عن هذه الدلالة ارضية ان خلق من غير شيء ارحمهم الخالقون اذا الجواب على هذا ما هي لم يخلقوا من غير طالب وليته تعين اذا ان يكون لهم غير انفسهم الاستقلال ما نجد احدا خلقه من البشر بل وان خلق كله اذا يقول يا رسول الله الله تبارك وتعالى فاذا لم يكونوا خلقوا من غير صالح ولا هم الخالقين بانفسهم فعلتم تعلم ان له خالقا خلقه نعم هذا الخالق هو الله هذا اراد المعلم اثبات وجوه الله عز وجل بدلالة الحوادث جلالة الحواجز عليه اثبت المعلم وجود الله لان هذه الحوادث هذا المسلم هو الله واذا كان في واذا كان من المعلوم بالضرورة ان في الوصول ما هو قديم واحد بنفسه وما هو نكتة اه بعد مسلا علينا الان علمنا الان بعد هذا التقرير السابق موجودة والعدن ومعلوم ان هذا الموجود وهذا آآ بعد مرحلة هذه نقول علمنا الان علمنا الان بعد هذا التقرير السابق ان في وجود تم الوضوء ما هو موجود واجب واصل واجب النفوذ وما هو منكر الوجوب قل الان علمنا بعد ان قررنا من الخبر بانه لابد له من محسن وان الجائز لابد له من واجب علمنا الان علمنا ان في الوجود ما هو واجب وما اجابه واضح واجب المهنة هو الله وهو جاهز انه طيب اذ سبق الان كل منهما موجود الواجب الوجود والجاهد الوجود كلاهما موجود فيقول مالك رحمه الله لكن ومعلوم ان هذا موجود وهذا موجود ولا يلزم بمسمى الوجود ان يكون وجود واتباعنا باسم عام لا يقتضي بما يقول اماه مسمى ذلك الاسم عند الاضافة والتقصير وهو لا يلزم به ان يتنازل في ذلك الاسم عند النظافة والتعليم كلمة وجود لكن عند الاضافة التي نقول وجود الخالق ووجود الخارجية الان ان المجرد لا يلزمونه اشتراكهما فيما يختص به كل واحد هذا وجوده يصح وهذا وجوده يقصه. فاذا كان كذلك فانه لا مانع من ان يثبت لله صفات العبودية ونقول انها ولا يحدث لا ليس هناك مانع كما اننا اتفقنا جميعا على ان والكلام مع الذين على ان الوجوه صفة وهي عند الاطلاق يختلف فيها من؟ الخالق والمخلوق لكن عند الاضافة والتحديد يكون مدير مخلوق وان نقول ولا يقول ولا يقول عاقل اذا قيل ان العرش شيء موجود وان البعوض شيء موجود ان هذا مثل وهذا نعم يعني انا حديث عاطل وجوه العرش من باب وجوب الواجب او من باب جهود ممكن وجود العرش من باب وجود الواجب او المؤمن لانه ايش معنى مخلوق انه وجد بعد ان لم يكن لو كان واجب الوضوء ما كان معدوما من قبل اذا والعرش والبعوض جائز الوضوء ولا لا؟ وكل منهما شيء موجود شيء موجود فاذا كان هذا للناس متفقين في الوجود وان وجودهما من باب جائز وليس من باب واجب ومع ذلك هل يلزم من اتفاقهما في الوضوء ان يكونا متفقين في الحقيقة والذات في شيء قبل ما نقول ان البعوضة مثل العاص السماوات والارض والعرش اكبر بكثير من لان فضل العرض على الكرسي كفضل البلاء على الخالق فعليه ان يقول قائل ان هذه البعوضات فاذا كانت المخلوقات وهي ممكنة وليست واجبة الوجوب تتفق باسم الوضوء هل ممكن ايضا ولا يلزم من اتفاق الاسم في هذا ان يتفق بغيره. دل هذا على انه لا يمكن ان ان يكون نأتي الى الله سبحانه وتعالى وفي غيره لازم نكون موجودين شيئا واحدا يقوم الوالد رحمه الله اه ان هذا مثلها لاتفاقهما في مسمى الشيخ يعني من اجل مش غيرهما الزميل يعود على الشيء والمؤمنين يعني ان الارض والبروضة ليس في الخارج شيء يشتركان فيه سوى كلمة الشيخ البعوضة شيء والعرش والبعوضة موجودة والعرش الموجود لكن في الخارج لا يتفقان فيما عددا بما عبر كلمة الشيخ موجود ليس بين العرش وبين البعوض اختراع ما لا يمكن يعني العاصمة طيب واذا سألناه اذ ليس في الصالح شيء موجود. يعني في امريكا ولا ايه انا الوجود ويسمع مثلا لان هناك شيء ذكي وشيء خارجي والشيخ الخارجي ما هو موجود فعلا بين الموجودين غيرهما يأكل معا مشتركا كليا مطلق المشترك الكلي الذي هو بالنسبة للعرض وجود يتصور مثلا ان هاتين حقيقي او انهما اشتركا ذهنا الشيء الواحد هو لكن فرضا لكن وجود هذا واذا قيل هذا موثوق وهذا موثوق ووجوب كل منهما كفر لا تقوا في غيره. مع ان مثل دقيقة في كل منها قول اذا قيل العرش موجود والبر موجود طبيب ولا لا؟ حقيقة لكل منهم لكن نقول هذا يخص هذا يخصه ولهذا سمى الله نفسه باسماء سمى الله نفسه باسمه وسنة صفاته برسمه وكانت تلك الاسماء مختصة به واذا اضيفت اليه ماء عندي وقت السيدة وزيرة الزراعي لا يشرف فيها غيره وثنى بعض مخلوقاته باسماء مختصة بهم مضافة اليهم. واثقوا تلك الاسماء اذا قطعت عن النظافة ولم يلزم انفاق الاثنين وتماثل مسماهما واتخاذ واصطحابه عند باب التفسير فضلا عن النظافة والتفسير واصحابه لا يلزم لا يلزم اشتباكهما ولا الذي يرغم وين الفاعل لم يلزم ولم يلزم من اتفاق الاثنين من البنك اتفاقهما ولا تماثل يسمى عند الاضافة والتقصير فضلا عن ان يستحق ان الله سم نفسه وثم في ذلك في وتم بتلك الاسماء نفسها واعظم وان يلزم هذا هو خلاصة فاذا كان لا يلزم فانه لا يلزم صفات الله عز وجل ان يكون مشابها للمخلوقات هذا هو المؤلف ليلزم به من لان جميع الطوائف الثلاث اقل من فيهم الذين اثبتوا الاسماء دون ما تضمنه مرارا من الوقوع بالتنفيذ ونقول لكم هذا القرار الذي اردتم منه اوقاكم في شر من امره مما تعطيه النفوس وتحييها ثم انا ما ذكرت انه ليس بذلك طيب قال وقد سمى الله نفسه فقد سمى الله نفسه حيا فقال الله لا اله الا هو الحي القيوم وسمى بعض فقال يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من وليس هذا الحي مثل هذا الخيب لان قوله الحي اقسم بالله وكفرتم به وقوله يوسف الحي من الميت اسم للحي المحبوب مختص بكم