ما دام انك لكن من جهة اللفظ ها نعم مم خلاص الثاني اقول الفرق بين يدي ويدعي ان يداي مرفوعة هي داية خطأ ابو اليداية مرفوعة وان يدي ولان منصوبة ومنشورة لان خطية الالف ياء ما هو فعليه يجب ان نقول يدي ليدي مو واضح بيدي الا انت انكم يلزمون المثنى الالف مطلقا وهذه يصلح للانسان اذا لحم وقال رأيت رجلان من الخطأ في عين الرجلين يقول انا ماشي على لغة من يلزم المثنى على الف مطلق ولكنه لاحظ ان هذا ما يضاعف لا يظاع لان الواجب علينا الان والذنا قبائل عربية. بمعنى ان نتكلم بلغة خاصة لنا انما يجب علينا ان نجعل كلامنا على المشهور باللغة العربية اظن هذي كل اللي قرينا الان مفهوما وغاية الجدور على انه لا يلزم من تماثل الاثنين او الصفتين ان نكون متماثلين بالحقيقة لكل لكل من المخلوق والخالق ما يختص به من اسماء وصفات نعم ناخذ طيب نعم واما الطالب احد ما يقال القول في بعض الصفات كالقول الكبار فان كانت مخاطبة ممن يكون لان الله خير في الصلاة عليهم بعلم قدير بقدرة فقير بخلق. متكلم مجيب بارادة ويكره ذلك كلهم حقيقة وينازع في محبته ويراه من العقوبات فيقال لهم لا فرق بينما وبينما بسم الله الرحمن الرحيم. آآ الاخ المؤلف اراد ان يبين ما عليه اهل السنة والجماعة والمتبعين المتبعون للرسل وبذلان ما عليه اهل البدع المخالفون بارضين ومد العين وفاطمة وما شو اللي وراك يعني ليش الناس فلسطين ينتبه الان اذا كان الذي ينكر يقول في بعض الصفات وينكر بعضهم والمعلم يشير بهذا الى الاشاعرة الاشعرية يقولون ببعض الصفات وينكرون بعضا يقولون ان الله له سبع صفات حقيقية وما عدا ذلك فليس ليس حقيقة فنقول لهم القول في بعض الصفات كالقول في بعض يعني انه يجب ان نقول في بعض الصفات اللي انتم تنتظرون كما نقول الصفات التي انتم تثبتون نعم كبار من الوقت فاما الاقدام بسم الله الرحمن الرحيم الحقيقة لبعض المخلوقات ان ارادتي ان ارادته مثل ارادته مثل ارادته المحبوبين فلذلك وللمطلوب اولا انا عندي يقال له انا عندي بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين المؤلم رحمه الله ذكر بعد المقدمة ان هذا باصلين ومائتين وخاتمة اما المؤلف بدأ بالعصر الاول الذي يخاطب به من يثبت بعض الصفات ويمضي بعضا وهم الاشاغرة فننظر يقول رحمه الله ان يقال القول في بعض الصفات والقول في بعض مثل ما ان القول في الصفات كالقول بالذات كذلك القول في بعض الصفات كالقول الاضافي فاذا كان المخاطب ممن يقول بان الله حي في حياته بعلم قديم بقدرة سميع بالسمع تطير ببصر متكلم بكلام مريد بارادة هي البحار عليم بعز قدير بقدرة سميع بالدم تصير متكلم بكلام مريد بارادة هذه السبع صفات وقلة يثبتها الاشرار يقولون هذه الصفات السبع صفات ثابتة لله حقيقة تميز بثمن مصيرهم ببصر مريد بارادة الى اخره لكنهم يفسرون الكلام بغير معناه لانهم يقولون ان الكلام هو المعنى القائم بنفس الله وان هذه الحروف خلقت طلقا لتعبر عما في نفس الوقت فانتم ليسوا ليسوا يقولون ان الكرام على ما يفهمه الاسم والجماعة من الكلام كلام الله لفظا ومعنى بحرف وصوت. لا يقولون ان الله يتكلم بالكلام لكن عندما تسأله ما هو كلام الله يقول لك والمعنى القائم بنفسه وليس هو هذا الحروف والاصوات التي وانما الحروف والاصوات غرقت لتعبر عما في نفس الله ما هو الكلام والمال كاظم بنفسه دون هذه الحروب ودون ابواب التي الصوت الذي سمعه جبريل ونزل به على محمد وهذا الصوت الذي سمعه جبريل وهذا مخلوق لتعبر عن ما في نفس الله طيب هذا الترتيب الكلام ليس بصحيح واظن هذا مر عليكم وانتم مر عليكم هذا ليس بصحيح نعم ولا يمكن ان يفكر الكلام به ان معنى كل حال هم يقولون ان الله المتكلم بالكلام هذه الصفات السبع يقول المؤلف رحمه الله ويجعل ويجعل ذلك كله حقيقة وينازع في محبته ورضاه وغضبه وكراهيته فيجعل ذلك مجازا يعني بقية الصفات اللي غير السبع عند الاشاعرة والحكمة من باب النجاح وليست حقيقة يعني ان الله لم يتصل بها حقيقة وانما هي مجال ذلك بشيء يفسره اما بالارادة واما ببعض المخلوقات من النعم والعقوبات يعني مثلا عندما يأتي الى والمحبة الثابتة لله لا والله ما ولكن معنى المحبة الكتابة ولهذا الجلالين يحبهم ويسبون قد يصيبهم سيفسر المحبة بالصواب الثواب كما يقول المؤلف رحمه الله المخلوق ولا غير مخلوق مخلوق فيفسرون هذه الصفة المحبة لبعض المخلوقات يعني بالف شيء المخلوق او يفسرون المحبة بالارادة لانه هم يثبتون الارادة فيقول ما نحبهم يعني يريدوا ثوابهم الغضب وش هو الغرض عند الاشاعرة الغضب لا يفسرونه بالغضب حقيقة المراد بالغضب والانتقام ويكفرونه بالعقاب مثل ما قال المعلم من من النعم والعقوبات بالعقاب او يقول الغضب ارادة الانتقام ارادة الانتفاضة ويقدموه بارادة وصار هؤلاء الاشاعرة لهم فيما نفوا من الصفات طريقة يعني اتفقوا على انجاز لكن لماذا تفسر اما بالارادة واما بشيء مخلوق ان بارادة فان بشيء الارادة هي الصفة ارادة الله للشيء لكنهم يفسرونه بالارادة لانهم يثبتونه يثبتون هذه الصفة حقيقة ويقولون ان الله مريد بارادة حقيقية لكنه ليس ليس يغضب في غضب الفقير طيب وش معنى يا ابو بكر يعني ينتقد ان ذكره بشيء مقدور او يريد الانتقام اذا فسروه بارادة هذه طريقة اذا فريضة الاشارة بالنسبة للصفات يهتفون لله تبع صفات حقيقية والباقي يزالونه مجال ما هو سبيل المجاز عندهم اما ان نفسر الارادة هم واما بشيء مخلوق. واما بشيء مخلوق واضح؟ ونحن ضربنا مثلا بالرضا والغضب او بين الحق والغرض في واحد لكن النظام مقابل غضب احسن هاد النظام رضي الله عنه ما يقول الله رضا حقيقي يكون معنا رضيعا اراد افادتهم او انه اجابه او انه اعتابهم مفهوم؟ عندما يبدو الغضب وش يقول بالغضب؟ الغضب ليس غضبا حقيقيا. لانهم لا لا لا يقرون بان شيئا من صفات الله الفريضة سوى هذه الصفات لا يفسرون الغضب اما بالانتقام هذه هي العقوبة واما بارادة الانتقام والارادة يثبتونها حقيقة مم لا الباقي الباقي في السنة والجماعة ايه لان اهل السنة والجماعة في سجون هذه السنة وغيره بس ان ما في الكلام هم اللي اخطأوا في الدين الان عندهم غير الكلام الذي والبقية معروفة والقضاء معروف هذا بالارادة بارادة الشيخ او بنفسه الشيء المطلوب المواد يا جماعة شوف نقول ويفسرون اما بالارادة فلوحده واما ببعض المخلوقات من النعم ان كان الشيخ محبوبا او العقوبات مبروك واضح يا جماعة خلينا نمشي زيد فيقال له لمن للمخاطب الذي يقول له لا فرق بينما تثبته بينما نقيناه وبينما اثبته بل القول في احدهما كالقول في الاخر بينما لقيته مثل ايه كم محبة والغضب والكرامة والرضا الى اخره ما عدا السبب ما عاد السبب وبينما اثبتت لا فرق بين القول في احدهما القول او نفيا طيب فان قلت ان ارادته مثل ارادة المخلوقين فكذلك محبته ورضاه وغضبه وهذا هو التنكيل يقول انت الان الاشعري مثلا يقول نعموا الى ها؟ يقول نعم يقول طيب هذه الارادة انت ان جعلتها مثل دراسة المخلصين واننا نقول ايضا غضبوا ومحبة ورضا وكرامته. كثر ايضا من علم المشركين وحين اذ نفع نحن وانت بالتمثيل. وانت لا بالتمثيل ونحن كذلك لا نصير بالتمثيل مفهوم هذا