طيب وان كنت ان له ارادة تليق به. كما ان للمخلوق ارادة تليق به. قيل لك وكذلك له محبة النبي المبين وللمخلوق محبة تليق به وله رضا وغضب يليق به وللمخلوق رضا وغضب يليق به صح ولا لا فاذا قلنا له حمزة الان مثل ارادة المخلوقين اذا قال نعم فينا حنا ايضا نثبت مسجد محبة تناسب المخلصين فنقع نحو وان قلت لا ابدا حاش لله ان كنت ارادة. بل اقول له ارادة تليق به نعم وله كلام يليق به وله سمع يليق به وله قدرة تليق به قلنا له نحن وكذلك له محبة فيحبه وغضب يليق به وكل شيء من طيب لا حول ولا قوة قيل لك وكذلك وللمخلوقين حبة تليق بهم وله رضا الله ربنا يليق به فان قلت الغضب غليانك بالقلب بطلب نعم اذا قلت الغضب غليان القلب لطلب الانتقام تمام وهذا صحيح ان القلب يا غريب ولهذا يقول الدم وتحمر العين ويقف الشعر وكما قال النبي عليه الصلاة والسلام الغضب جمرة يلقيها الشيطان في قلب ابن ادم فهي حرارة للفوم الاسلامية هذا هو الغضب لكن هذا غضب من؟ غضب مقصود نقول له ايضا والارادة ميل النفس الى جلب منفعة او دفن الارادة ميل له الى جلب منفعة تمام اريد مثلا ان ادرس في الكلية اريد ان البس ثوبا مددتنا بها النظام دينا الارادة يمين النفس الى ذلك ودفع النضافة والله جل وعلا لا يحتاج الى الذي منفعة ولا الى باقي مرة اخرى وانت اثبتت لله ارادة فاذا انت الان اثبتت ان الله تعالى يحتاج الى جنب والى دفع مضرة. فاذا قال اذا قال انا فاذا فان كنت هذه ارادة المخلوق هي التي ميل النفس الى جانب عودة المظلة ليلة بقى وهذا موسم هذا لان غليان القلب لطلب الانتقام هذا غضب هذا هذا فهمت من ان الالتزام بالله؟ الزام بين واضح ما ما ينفك عنه ابدا لا يمكن ان لانه كل شي يجي بفضل الصفات التي نفاها نحن نقدمه في الصفات التي كل شيء يقدره بالصفات بنفاهة نحن نقدره مثل ما يقال فيما اثبته فاذا كان يسبت ارادة الناس جاءت الارادة هي ميل النفس الى جلب المنفعة وعودته مضرة والله جل وعلا لا يليق بها بالشيء قال هذي ارادة المخلوق وانا اثبت لله ارادة تليق به وايه المطلوب من ارادة واليهودية قلنا له اذا الغضب اللي عند غليان القلب لطلب انما هو ونحن نثبت لله غضبا يليق به وللمحدث غضبا واضح اظن الان يمتد عليه الباب ويلزمه اي شيء يلزمه يلزمه ان يقر ثاني شيء في اضطهاد التي نفاذها استخدامه المقر في الصفات التي نراها لانه قيل هذا تقدير الان المؤلف رحمه الله ذاق البحث على تقدير الاثبات وعلى تقدير النفس واذا اثبت من الارادة بهذا المعنى اذا اسبت الغضب فلا يندم الغضب في هذا المعنى لا يلوذ بالله اذا يجب عليكم يجب علينا نبني الارادة هنا في الغضب يعني ماذا تكون بعيد المؤلف رحمه الله ناقص كلامه بالاثبات والنهي لله ارادة والارادة ما هي بين النفس لجلب من فاسد نعم وهذي الغضب ولا يندم يصلي طلب الاستقامة وهذا لا يجوز الله اذا قال الاشعري يثبت الارادة اذا قال انا اريد بالارادة الارادة التي تليق بالله والارادة التي ارادة المخلوق وانا اثبت لله ارادة لا تشتهي ارادة المسلمين قلنا له اذا الغضب ينتج من الغضب غليان انما هو غضب من؟ هو المطلوب. ولماذا لا تثبت لله غضبا الخبز مثل ما اثبتت لله ارادة تليق به يا جماعة طيب يقول وكذلك يلزم الفوز في كلام وتنزي وبصره وعلمه وقدرته انك عنه الغضب الغضب والمحبة والرضا ونحو ذلك مما ومن خصائص المخلوق وهذا المخلوقين فهذا منفث عن السمع والبصر والكلام وجميع اصطفاف تمام وان قال فانه لا حقيقة له الا ما يختصر المخلوق فيجب نفيه عنه قيل له وما في السمع والبصر؟ والكلام والغل والفزع المعنى ان موعد الحقول الصفات الباقية التي اخرجوها وهي الصفات الكلام والسمع والبصر والعلم والقدرة اه اذا ارادوا نعم لارادة المؤلف لان المؤلف ناقشه بالارادة. هم قال وكذلك يلزم في كلامه وسمعه وبصره وعلمه وقدرته وحياته نعم يقال ايضا في مثل ما في الارادة نعم اه اذا قلت ان الصوم هو عبارة عن ادراك مسموع بصفة معينة على شكل مكتوب لا تدرك كل الاصوات انما تجلس الصوت بصفة معينة وبشكل مقصود هذا الزوج اذا قلنا ان سمع الله هكذا لازم ان يكون مشابها وبالمخلوق وان يكون ناقصا. فاذا قال لا نعوذ بالله سمعا لا يشرك قلنا له اذا بقية الصفات يجب عليك ان تثبتها لله على وجه لا يليق به ولا يشبه يقول والبصر والكلام وجميع الصفات اه وان قال انه لا حقيقة له الا ما يقتص من مخلوق. ها انه لا حقيقة لهذا الا ما يختص بالمكفوفين ويجب نفذه عن قيل له وهكذا السمع والبصر والكلام والعلم والهدى يعني اذا قال ان الغضب والثراء والمحبة لا حقيقة لهم الا ما قلنا له ايضا وكذلك نعم والكلام والحاصل انه فهمت من الناس ان من قال ببعض الصفات ونفى بعضها فان قوله متناقض ولا لا؟ رجل تناقض انه يلزمه فيما اكد نظير ما يظن ايمانك فان اثبتها على وجه التمديد اثبت الجميع على وجهه ثم انكم ولكن يقول الصفات السبع الخالق وهو وما يمكن يقابله من المخلوق نقول هكذا ايضا يجب عليك في بقية والصفات ان تثبت بالله من الغضب والرضا والمحبة ما يليق به وللمخلوق بذلك ابدا فهذا الفرق نعم. ايضا اه اما اثباته لهذا الثلاث صفات رمضان ويقولون ان هذه الصفات دل على جل عليها العاقلون عليه العقل والفهم فوجدوا وان بقية الذاكرين العقد لا يدل عليها فلا يجوز هذا السبب نعم؟ ولذلك هم يرون تحكيم العاقل في دار الكتاب نرجو يقولون العقل مقدم على النقد فاذا وجد في النقل ما يخالف العقل وجب تقديمه ان امكن او تغيير لبنى الحياة لازم العقد يكون على هذه الخالة السمع والبصر يدل ايضا عليه لان ربا لا يسمع وليؤسفنا في دينكم ربكم ولهذا طلبه من ابيه يا ابتي لمن تعبد ما لا يسمع ولا يذكر القدرة ايضا دل عليه العقل لان رب العزة قادر لا يقل عنقون ردا وبهذا يمضي الله تعالى الوهيته الوهية معبود المشركين بانهم لا يقدمون على شيء ولهذا قال ابراهيم ولا يغني عنك شيئا الكلام لا يمكن رد ان يكون رد بدون الكلام لانه كيف يبلغ وحيه الى خلقه وما يريد من خلقه الا بطريق الكلام والارادة ايضا يقولون نحن نشاهد المخلوقات تتبدل وتتغير ولا يمكن ان يكون الخالق يبدله ويغيرها الا وهم يقولون هذه الصفات فيجب الذبح وغيرها لا يدل على العقل فلا يجوز السائل نحن نقول لهم مزيد من الصفات ما انكرتموه وقد دل عليه العقد دلالة قطعية الرحمة مثلا لله رحمة ولا لا؟ ها دخول الرحمة هي ارادة الاحسان او هي طيب الرحمة يدل عليها السنا نجد ان نمرر في اسلوب وان الله يجيب الخير الرحمة اي نعم وعلى هذا فنحن نقول لهم هل في نفيتم وزعمتم ان العقل يبي عليها هي ايضا تدل على ان دلالة العقل على بعضها اقوى من دلالته على ما بلغ هذا المفرط بين بعض الصفات وبعض يقال له فيما نفع كما يقوله هو بمنازعه فيما افسده من المنازل المناسبة يعني في الاثبات بان فينا الان في ناس غير اشد منهم نقول جميع الصفات لا تسجد لله كل الصفات ما يجوز اثبات الاله كما مر عليكم في اول الكلام فاذا قال مثلا الاشعري انا اسجد لله سمعا وقال المعتزلي انا لا اشرك بالله لان اثبات كم؟ تمثيل وتشبيه كل ده يجيبون الاشعري ردا على المعتزلين الحين يقول نعم دل على السمع وايضا انا اثبت لله سمعا يليق به اسجد الله كما يليق به ولا لا؟ وحينئذ لا تنتهي وهنا ايضا ان نقول لك فيما نفيت من الصفات ونحن نثبتها نقول لك مثل ما قلت انت لمن؟ للمعتزل الذي ينكر الصفات قلت له اثبت الله سمعا ليس كسمعا واثبت له قدرة ليست قبل المخلوق. اسبت له ارادة ليس بالسيارات المقصودة صح ولا لا؟ طيب نحن نقول لك ايضا مثل ما تقول ولهذا يقول المؤلف يقال له فيما نفاه فالغضب والرحمة كما يقوله هو لمنازعه بما اخبره بما اثبته مثل السمع والبصر كله اذا الامر واضح انت ها مؤثرات خارجية طيب الحمد لله. فعندنا هذه الفقرة مهمة جدا ودلالة على الزام هؤلاء لاثبات ما نبوه جلالتنا عقلية واضحة طبعا