واكرام الطائعين يدل على محبته بالعافية بالعقل انهم استدلوا على الارادة في التخصيص ان المعرض بالامس قلنا ان الاشاعر استدلوا على التفصيل وان لا يخلق هذا ويحفظ هذا وهذا له ميزاته وهذا له ميزاته دليلا على الارادة لولا الارادة كان يا ترى خبر كل واحد فهم يقولون ان التخصيص يدل على ضغوط صفة الارادة لله والمعلم بيقول ان دلالة نفع العباد على الرحمة على المشيئة ترى المشيئة هي الارادة طيب اكرام الطائعين يدل على واحكام الطائعين موجود مشاهد ولا ها؟ مشاهد جاهد الله عليكم اللاعبين بنصرهم لعدوهم وما اشبه ذلك هذا وش يدل عليه المحبة تدل على لان لو لم يكن لا يمكن لاحد ان يكرم احدا الا محبة او والخوف ممتنع على الله ممكن ان انا لان الله عقاب الكافرين ثابت المجاهدة كل ده والفرعان مملوء من ذكر الامم التي عاقبها الله. يدل على اي شيء على وقوعه يدل على الرؤية بلا شك لولا ان ما كما قد ثبتت عندكم بالشهادة والخبر وعندي بالمشاهدة والخبر والمعلومات كما قد ثبت يعني ثبت اكرام الطائعين بالمشاهدة والخبر. شيء شاهدناه نحن وشيء اخبرنا عن طيب لو قلنا من اكرام اوليائه واصحاب اعدائه. والغايات المحمودة في مقبولاته ومأموراته وهي ما تنتهي اليه مقبولات ومأمورات عندكم وهي ما تنتمي اليه مقولاته ومأموراته من العواقب الحميدة تدل على حكمته البالغة كما يدل التخصيص على المشيئة واولى هذا صحيح مسؤولاته يعني مخلوفات وفينا ان يراقب يعني الشرع الخلق له الحكمة قناة الشمس معروفة منافع الليل والنهار معروفة منافع المياه والامطار معروفة ولكن هذه الغاية المحمولة في المأكولات المأمورات مش مثل الشر وجود الصلاة وجود الصيام وجوب الحج كله له ايات معروفة مشبوهة نعم هذه الغايات من المقولات وفي المأمورات وش تدل عليه الغايات يقول هي العواقب الدينية تدل على الحكمة تدل على الحكمة يعني ليش؟ لان ما فعل هذا الا بهذه القضايا ما فعل هذا الا لهذه الغاية المحمودة اذا الغايات المحمودة في مأكولات وفينا مواطن مستدل عليه على حكمة ان ما فعل شيء ولا شرح شيء الا لحكمة لان السفين يفعل الشيخ كبارا بدون ان ينظر الى عواقبه وبدون ان ينظر الى حاله لكن الحكيم لا يفعل شيئا ولا يأمر بشيء الا الا للحكمة وكلنا نعرف الغايات الحميدة التي تنشأ من مأموراته ومن مأكولاته وهذا دليل عقلي على الفكر. وانه سبحانه وتعالى له الحكم يبقى الحكمة والرحمة والمحبة والغضب اضعف المؤلف هل يضر بها الاشاعرة؟ لا لماذا؟ لانهم يزعمون ان العقل لا يجوز عليهم. ونحن بل العفو يدل عليه موازن الدلالة من من الاصل على هذه ما اشار اليه المعلم يقول لقوة العلة الغائية اشمعنى قوة الاعتقاديات يعني قوة دلالة فان العلة الغائية التي ينتهي شيئا مرفوض او المأموم تأثيرها ابلغ من تأثير الارادة تصل ابدا. ولهذا يقول المؤلف كان ما في القرآن من بيان ما في مخلوقاته من النعم والحكم اعظم مما في القرآن من بيانها فيها من الدلالة على نقص المشيئة صحيح اه انزل مثلا القرآن كله ولا لا القرآن مملوك الى كما جعلنا السنة التي كنت عليها الا لنعلم هي الايمان لا اعلم من يتبع الرسول من القلب على اخوه كما ارسلناك الا رحمة للعالمين كثير جدا بالقرآن اثبات العلم او بالفاء او بالشرب او بغيرها من البيان او مما يحصل به التعليم كل شيء في التعليم بالقرآن يعني على الحكمة يا جماعة لان العلة العلة اذا سمعت علة ها هي الحكمة والله تبارك وتعالى حكمة لكن العلة هذه جاءت من قبل والا فكل علة فهي حكمة اذا يا جماعة لنا اذا قال اشعر انا اثبت الصفات السبع لاي شيء بدلالة العقل وان فيما سواها لماذا؟ لان العقل لا ينبغي نقول بهذا الكلام جوابات احدهم ان نقول له ان عدم فعل معين لا يسأل عدمه لا يجوز على اثبات هذه الصفات التي نفيت فانه لا ينبغي ان يستجاب واذا واذا كان لا ينفيها فانه يلزمك الدليل شهرين الا نفيه مثلا واذا لم يكن دليل فان السمع ايش فان السمع قد دل عليها وليس لا من السمع ولا من العطاء واذا ثبت بصريغ السمع ولا معارض فانه يجب علينا استعباده طيب والمعنى واضح الجواب الثاني ان نقول عشان نقول بل ان العقل دل على ما دل على ما اتيت كما دل على ما ابتديت والمثل بذلك باربعة امثلة يعني انا اشعر اذا الطفل نعم اقول اه المثال الاول الرحمة المحبة والرابع الحكمة الراجل باكستان الثاني وافهم للكلام من العرب وهذي من ايات الله اقول آآ باربعة امثلة الركن والمحبة قال المؤلف هذه يعني مثال هذه الامثلة هذه اهتم فيها انت ايها الاشعري مع ان العقل دل عليه الرحمة دلالة العقل عليها ما نشاهده من نفع العباد بالاحسان اليهم ودفع الضرر طلاب هذا هذا مشاهد كلنا نعرف ما يجب الله تعالى من النفع للعباد وما يدفعونه من الضرر هذا يدل على ايش؟ طيب الطائفون يكرمهم الله واغلاق الطائرين معلوما بالمشاهدة والقضاء هذه هذا الاكرام وش يدل عليه لان اكرام من يكره الا محبة واما خوف والله تعالى لا يؤلم احدا بخوف منه. ابدا. لازم من هذا ان يكون اكرامه. فهذا دليل على اثبات المحبة عقاب عقاب العاصين لان الله لولا الفظحة ما عاقبه طيب الغايات الحميدة الغايات الحميدة يعني معناه الاشياء التي تصل اليها المأكولات والمأمورات غايات حميدة وكلنا نحمدها تدل على اي شيء؟ على الفتنة الذي لا الذي لم يفعل لنا الشيء ولم يمر به لله ولولا انها ولولا هذه الغاية متى ما امر بها او ما فعلها فهذا دليل على بل نقول ان دلالة هذه الغايات الحميدة والحكمة ابلغ من دلالة التحفيظ على الارادة جيش لانني نجد ان الله تعالى يذكر هذا القرآن كثيرا يبدو ان قال حكم المترتبة على ما هو رافق وعلى نحن بعد الله ذكر عبارة عن وما خلقنا السماوات والارض وما بينهما لاعبين كما خلقنا السماء والارض وما بينهما باطلا ذلك معناه بناء على هو قائل من الايتين نقول كل شيء فانه للحكمة وليس بباطل ولا قوة ولا نعم يعني معناه ان العلة والغاية انه اقوى من دلالة التخصيص على العراق لان العلة الغائية هذه موجبة العلة الغائية اذا كانت حميدة موجبا في نفسي كل انسان حكيم نعم او كل حكيم يكون لفعله غاية حميدة هذه الحميدة موجب الفعل لانه اذا تركه مع الحميدة التفتت حكمته عنه. هذا معنى قوله وقوته لله الغالية والى انتهينا الان من الكلام على من على من ينكرون بعض الصفات المذهبية قال واذا كانت وان كان مقابل مما يوتر الشفاء ويقره للاسماء في المعتزلين. الذي يقول انه حي عليم قدير الى ان نلتزم بالحياة وانه قدرا العقل العجيب انهم المعتزلة يثقون انفسهم بالعقد ونيجي نشوف هل هم من العقلاء اقرب؟ ام الى مجانين المجانين اقرب المعتز به يمكن ما يثبت للربنا ابدا ما يثبت اطلاقه لا حياء ولا علم ولا قدرة ولا وجود ولا كلام ولا ارادة ولا شرك كل ارتباط يمكنها لكن ينظر في ايش؟ يقول والله حياك الله حي لكن ينكر ان في الحياة. حي بلا حياء. ها؟ كذلك ايضا لا اه يقول ايضا علي يقول والله علي الداخل لكن بلا علم الان واحد غاية ما يجوز على بطن الاحجار واقياس الرمل من الجوع ثم نقول له هذا شبعان