بجمال الذي لا يقبل واحدا مننا هؤلاء الاعمى وان كانوا مبصر اكمل حالا من الجدار الذي لا يقبل العمى ولا الذي الذي ليس منهم في ملكته قدمه وبصر المشكلة انت الان شبهت الله بما هو انصب لان الذي لا يقبل السمع والبصر انقص من البريء يمكن ان يقبل التمر والبصر ولكن ليس له ذليل طيب نمشي وانت فانت فررت من تشبيهه بالحيوانات القابلة لقصائد وصفات الكمال ووصفته بصفات الجنادات التي لا تقبل ذلك الجانبات والجنبات التي لا تفعل ذلك اليس كذلك الان يقول الان الله بالجمال الذي لا يقبل ان يكون بصيرا وبرزت من تشبيهه بالاعمي الذي يقبل ان يكون بصيرا لان الحيوان الذي يقبل السمع والبصر خير واكمل من جماد لا يخطر البصر ولا يمكن ان وليس من شأنه وحقيقته ان يكون في البصر فتبين الان ولله الحمد انه وينفر كل ما فر الى شيء وجده مسدودا كل ما فر المعطل الى شيء وجده مسدودا وارجو يا جماعة انكم دمتم معي لان هذه ادلة عقلية وليست تنفعكم ليست تنفعكم بالنسبة للمعتدلة الان في ناس شيوعيين يجادلون في الله فهذه الادلة العقلية يتمكنون بها بوسطك ان تردوا على هؤلاء بادلة اصلية واظن ان هذه الادلة غريبة علينا من تما فرضوها في الثانوي او ما قبله وعلى هذا لابد انكم ستدركون وانا انصحكم لا تقولوا والله هاي صعبة نحن فاهمينها لان هذه مفيدة جدا للانسان وانا اخشى ان اكون هذا الزمن زمن مناظرات بين اهل التوحيد واهل الجهل ولهذا يجب اننا نعتني بهذه الادلة الاصلية لان والله ادلة ممتازة جدا نعم الحاصل الان ان نقول لهذا الرجل المرأة الثانية نقول له انت اذا كنت ان الله لا يغفر السمع والبصر ولا العلم والجهل ولا الحياة والموت مرارا من تشبيه بالموجودات التي تتصل بها قلنا لك الان ان تشبهت به باللي ما يقبل هذا الشيء اطلاقا والذي لا يسلم من شأنه ان يسمع ويذكر وليس من شأنه ان يعلم وتشجيعك اياه بهذا اشد تنقيصا من تشبيك من تشبيهه بجناب او بجسم يفنى ويصبر ويقبل ذلك اظن ان شاء الله واضح الان طيب نمشي وايضا نعم انطق من الحيوان مثلا هذا الرجل نقول انا والله ما اقول الله غير ذلك سميع ولا بصير نعم ليس ببصير ولا اعمى طبعا ينفذ البصر وبالجهل والعمل يقول لاني شفعت بالبصير شبهت بنا الانسان مثلا لا يمكن كثرة الله بان هناك اعمى ولا مخطط ما يمكن هذا مدراء قال هذا ما ينزل صحيح بالنسبة للانسان ما يمكن يكون الانسان لا طعامة ولا ولا ولا مسلم لانه ما من انسان الا اعمى او ارسل لكن اذا قلت اعمى ولم يبصر فهذا طيب لان الجدار ليس قابل للدم ما مثل البصر والعمى ها تشبهت به بالجدار ولا الجدار لانك تقول ان الله لا يقبل ان يكون سميع ان يكون بصيرا نعم فتشبهته بالجمال اي ما اجمل ان تشبهه بالجمال الذي ليس من شأنه ان يكون بصيرا ولا يقبل البصر او بالانسان الذي من شأنه ان يكون بصيرا. ها من الباب اهون واكمل مشبها بالانسان لكن على ان نتنزل معه واضح بدي اصير معنى قوله ما لا يقرأ الاتفاق يعني هذا الذي على قولكم ان تشبهوا الله بشيء اخر الاختصار للثاني ولا البصر ولا العمى ولا الظلم لانه لا يقبل وليس من شأنه وهذا انقص بالنسبة لله طيب اه تقدم لنا انه اذا كان مخاطب من الغلاة الذين ينفون الاسمى والصفات فما هو جوابنا عليه اذا كان الانسان من الغلاف الذين ينسبون الاسماء جميعا اسمح لي انت الان في مقر في ناس بيكون بعض الصفات مثل الاشعري اناس بالاسماء وينكرون الصفات كل هؤلاء سبق شرح وكذلك مناقشتهم بنكون الازمة والصفات جميعا الذين نقول اسماء وصفات نعم ولا ولا عالم ولا قاتل ولا عادل وهكذا لماذا نقول لهم لا لا قبل هذا كان واحد بيقول ان الله دار موجود ولا معدود ولا اي ولا نية ولا قادر ولا حاجة ولا عالم ولا جاهل وقلت انتم الان رفعت النقيظين لا اذا قلت مثلا ليس عالما ولا جاهل ولا حيا ولا ميت ولا مألوما ولا مألوما ولا مؤمنا فقد سألتم عنه النقضين وسلب النقيضين ممتنع كما ان اجتماع النقاية عن ابراهيم فالان انتم تفهمون باي شيء للممتنع مو بمعلوم فقط يعني جاءوا واجب الوجود جعلوه واضح؟ طيب اه اذا قال مثلا هذا ما يفوز انما يقول يقبل ذلك الشيء اما ما لا يقبل من فانه يجوز سلبهما عنه عدم الملكان السؤال هم يقولون والمنافقين ممتنع اما يكون قابلا لهما اما ما لا يكون قابل لهما فان قلبهما عنه افضل طيب هذا الثالث نقول لكم من تقولون ان الله لا يغفر السمع والبصر فهذا افكه مما يقبل هنا لانهم وهذا اذن اولا مفهوم ان العلم والجهل قال انا الا ان كان قابلا لهم ولكن ما رأيكم بالوجود والعدم الوجود والعدم انتم سلبتم الوجود والعدم عن الله يقول الله موجود وادخل ذنبي هذا الشيء لان تقابل الوجود والعدم بل هذا فإذا الامن العام هو صفحهم الله تعالى بشيء ممتنع ولا ممكن لانكم لا موتوا ولا معدود لا هذا لا في الذي يقتل ولا في سبيل الله هذي واحد الشيء الثاني ان قولكم ان تقاضي الحياة هذا السلاح بدليل ان الله سبحانه وتعالى وصف الجمال في الحياة والموت وقال اموات المغرب واحيانا في الاوزان فيه جمال الشيء الثالث انكم اذا قلتم انه لا يمكن ان يكون ان تكون ذات الله قابلة في هذا الشيء لقدح مما يمكن ان يقبل الكمال لان الرجل الاعمى الذي لو اقسم خير من الجدار الذي لا يمكن ان يوصف ولا غلط لان الرجل الاعمى قابل والجدار ليس قابلا ان يكون تصديرا لصفات القمامة فانتم الان جزاكم الله تعالى بما هو عنصر غير قابل الشيخ رضي الله عنها اطلاقا وعلى كل حال هذه الوجوه الثلاثة اه نبدأ الان يكون معلم ويقال ها نعم وايضا وايضا وما لا يقدر الوجود والعدم اعظم امتناعا من القابل للنزول والعدل الحقيقة يمكن الكلام المهم رحمه الله الاشكال او المرض لا يوجد شيء لا يوجد شيء لا لكن هذا على فرض ان يقدر هؤلاء لان شيئا لا يوجد لا يقبل الوجود والعدالة والا فما من شيء الا ويحزن كل شيء او معجون سواء كان عينا يقول المؤلف ما لا يقل بدالا اعظم اجتماعا المعنى انكم انتم اذا قلتم ان الله سبحانه وتعالى لا يقبل ان يقال موجود ولا يقبل ان يقال معقول اي اعظم الايمان من ان نكون قابل لهما ولكنهما لم يجتمعان الجواب اننا لا يقبل فهو اعظم من صناعة بان ما لا يقبل امر غير ممكن لا يوفقه الا الدين الوضوء والعذاب لا الميناء اعظم امتناع بشيء انه الموجود ولهذا قال وللاجتماع الوجود المؤسسات والمؤلف ثلاثة اشياء لا التنزيل والعدالة اي لا يصح ان نكون موجود ولا انهم معذورون وهذا ممتنع نعم يعني ما نصيب ما نقول ما نشيء نقول انه لا موجود كانوا في شيء قابل للوجوب والعدم ليس موجودا ولا معدود مقابل لكن مش غير موجود ولا موجود اي واحد امتناع او الذي لا يقبل ان يكون موجودا معلوما الذين وهذه المرتبة الثانية ثالثا ان نقول يقبل النجيل والعدم وانه موجود معذور يعني مو ممكن ان نقول لشيء انه موجود ولكن مع ذلك تزكورة الاولى الذي لا يقبل الوجود والعذاب اعظم اقناعا من هاتين السورتين مع ان كل الثوار الثلاث كلها ممتنع نلاحظ ان الثلاثة هذولا يقولون ان الله لا موجود ولا معدوم ولكنه لم يكن كذلك فليقولوا انه لا من ثناء ان يكون موجودة ومعلومة وهم يرون ان الله لا يقبل لا نقبل فهو لا موجود ولا مال والصور ارض الانسانية وهذي المسألة الحقيقة لنقول الكتاب هذا صعب عليكم احنا نقول لا ما هو صعب يجب ان نكون الان عندنا بالنسبة للوضوء والاذان ثلاث شهور كل ده الصورة الاولى ان نقول هذا السيف غير قابل للبر والسلامة هو غير قابل اطلاقا بان يوصف بغضون او عن هذه الصور الصورة الثانية المحمول قابل للوجود العدل لكن لا يوصف بهما قابل ان يوجد او المعدة اين اي مذهب يعني الثاني لكن هذا نقولا الثالث ان نقول انه قابل للوجود والعدم لكنه موجود معلوم طبعا شوي انهاء انهاء الاسبوع ممتنع وهي مجتمع حقيقة لكن بعضها واعظم انحناء عنه ونجتنبون هذا موجود معلوم منتمي لكن اهون من ان نقول لا موجود ولا معزوم وهو قاضي لذا واعظم من منهما ان نقول لا موجود ولا معجون وليس قابل للوجود والعدن وليس الاولى التي قال انها اعظم اسماء من ما بعدها