بغينا مين الناس ان قولهم اعظم ما يكون من الاجتماعات اعظم ما يكون من الاجتماعات يعني غير قابل غير قابل لان في الوجود او العدد طيب وصل واهم ايضا من نصيبنا جميعا نعم ما في وجوه ولا عدم لكن مع وجود القابلية عدم وجود القابلية في الصورة الاولى فما نفيت عنه قبول الوجود والعدم كان اعظم امتناعا مما نفيت عنه الوجود والعدم لان ما نهيت عنه من سبل عدم صحيح انك لكن اذا قلت هذا الشيء يا موجود ولا مأجور وهو قابل بانكم موجودون معلما فهو اهون مما اذا كنت قال الشيخ لا موجود ولا معذور وهو غير قادر ولهذا يقال المعلم وما نفيت عنه قبول الوجود والعذاب كان اعظم امتناع مما نفيت عنه ليش والوجود والعمل والكل منهما الكل منهما واذا كان هذا ممتنع بقراءة العقول هذا الاشارة الى اقرب شيء الناس فين وجدوا العدو ناس بالوجود والعطاء اذا كان هذا امتنع كانت ملاك تلاتة اللي هو اعظم امتناعا اعظم الصورة الان عندنا ثلاث صور نورا يقول ان الله لا يقبل ان يوصف الوجوب العدم ما قالوها لكنها يقول ان الله ليس موجودا ولا مأجوما ولكنه قابل لان يكون موجودا او مأجوج فاضل لكن الواقع ليس موجودا السورة الثالثة ان يكون انه قاضي يريد العدم واجتمع فيه الوصول والعدن او انتبه عنه والعدالة ومقابل لهم فهذه الاولى ان نقول ليس قابلا للوجود والعدم طيب ما في الوجود والعدد ما في نور عدن ايانا ان تقول عن شيء انه ليس موجودا ولا موجودا مجتمع عقله اذا كان هذا مقتنع عقلا عدم قبول الوقت امتناعا يقول فجعلتني وجودا واجبا الذي لا يقبل العدم هو اعظم الممتنعات وهذا غاية التنافس والفساد كلام المعلم رحمه الله وهو ان هؤلاء الاساتذة يقولون ان الله سبحانه وتعالى لست حيا ولا ميت وليس صابرا ولا عادلا وليس جاهدا ولا عالما وليس موجودا هذا غريب وليس موجودا ظلما ليس موجودا ولا مألوما كيف هذا؟ نعم لانه ليس قابلا ان يوصل فيها ليس قابلا ان يوصف في ذلك مثل ما ان الجدار ليس قادرا ان يوصف بانه اعمى او وظيف كذلك الله تعالى ليس قادرا ان يوصف بانه موجود او وانتم الان كلامهم هذا هل ممكن غير نعم وذلك لان قلبا نقيضين او اجتماع النفيضين او عدم قبول الزيت لاجتماع النفيظين او ارتفاعهما امر ممتاز قلب النقيضين منتمي واجتماع النقيضين ممتن كده ولا لا؟ واعظم منهم قناعا ان نقول بانه لا يمكن والمسافرين ولا ان نغفر له اقول لك ان نجعل الشيء الواجب شيئا مستحيلة لماذا الوجود والعفن لو قلت هذا الشيخ لا موجود ولا معروف منكم ولا لا؟ طيب لو قلت هذا الشيء موجود معدود ممكن طيب لو كنت هذا الشيء لا يمكن ان يكون معلوما موجودا ولا يمكن ان يكون لا معلوما ولا مؤمنا يمكن ولا ما امكن غير قابل ان يوصف بالنزل والعدم فهذا اعظم اجماعا مما يمكن ان يوصف ولكنه لم ينسى طيب انا اقول اذا قلنا مثلا ولام عالم هذا ممكن طيب هناك جاهز طيب فلان عالم جاهل لا يمكن ايضا هنا طيب اذا قلنا فلان لا يقبل ان يوصف بالجهل والعلم ها بل هذا اسد من الاول معناه انك جعلت الشيء المستحيل بهذا الشيء المستحيل واجب وجعلت واجب الوقوف امرا مستحيل فهؤلاء جعلوا ان الله تعالى وصفوك بامر لا يمكن ان وهو اخوه من الجامعات وهو انه لا يجوز ان يوصف بالوجود هذا جهل ولهذا قد اقول هذا عالم جاهل يعني عالم بالشرع العربي طيب قال وهؤلاء الفاضلين منهم من يصدق برفع النقضين الوجود والعدم كيف يقول؟ قل لا موجود ولا موجود ورأسهما خجل مثل قولك هو موجود ما اظن ومنهم من يقول لا انفق واحدا منهما السجون لا اقول لا موجود ولا معدوم ولا اقول موجود مثال ده موجود ولا ناقص ويقول المهندس موجود ومنهم من يقول لابد واحدا منهم ومن يقول معروفة ومن يقول واحدا منهما يعني ما اقول لا موجوب ولا مأذون ولا اقول مولود ومعلوم المؤلف ده امتناعه عن اسبات احدهما في نفس الامر لا يمنع تحقق واحد منهما في نفس الامر وانما هو كجهل جاهل وسكوت الثابت الذي لا يعبر عن الحقائق يعني مثلا يقول ما اقول هذا ولا هذا امتناع هل يمنع ان تحقق واحد منهما؟ لا اذا يكون هذا مثل الانسان الجاهل اوجد الانسان الثابت فكم يقول بامر لابد ان يقول به ما ما يلعب فيها. ولهذا قال لا يعذر الذي لا يعبر عن الحقائق فصار الان عندنا نقول منهم من يفرح برب الناس ويقول ابن تيمية رحمه الله ان رفع ايمان ومنهم من يقول انا لا اخدم والدتي يعني لا اقول لا لا اقول جراء النقيضين ولكن فلا اقول لا موجود ولا معدوم ولا اقول موضوع قال رحمه الله وهذا آآ في نفس الامر لا يمنع تحقق واحد منهما بنفس الارض ان يكون جنبنا يقول انا ما اقول هذا ولا هذا ما يلزم من ان يكون نافيا للجميع اعتماده يمكن ان يتحقق هداهم وانما هو كجهل الجاهل الذي لا واذا كان ما لا يقبل بوجودك ولا العدم اعظم امتناعا مما يقدر قبوله لهما مع نفيهما عنه فما يقدر كما يقدم لا يقبل الحال ولا الموت ولا الهم والجهل ولا القدرة والعدل ولا الكلام ولا ولا العناء ولا الى اخره اقرب الى المعلوم اللهم ان ثواب العبارة فما يقدر ان او كن مقدر انذر ان لا يقبل يقول لعلها ان لا يغفر يقول المؤذن واذا كان ما لا يقبل الوجود ولا العدم اعظم امتناعا مما يقدر قبولهما قبوله لهما مع نسلهما كما حنا فيه معا ولا مأجور كما يقدر ان لا يقبل الحياء ولا الموت ولا الهم ولا الجهل ولا القدرة ولا العبد ولا الكلام ولا الحرس ولا العنا ولا البصر ولا السمع ولا الصنم ما يقدر منها هذي الاشياء اقرب الى المعلوم الممتنع مما يقدر قابل لهما مع نفيهما عنه ها لا يعني هذولي الحياة والموت عند الفلاسفة الا من كان قابلا وعنده من نجوم الحياد والموت عن لانه لو بهما اسباب الوجود والعدالة كذلك العلم والجهل العلم والجهل يمكن اتبع امه ولا ما يمكن نعم بالنسبة لله لكن بالنسبة لما لا يكون قابلا لهما ولا القدرة ولا الاجر يبدأ ايضا ها نعم هذه بالنسبة لله لا يمكن لكن بالنسبة لما لا مقدر قابل لهما كذلك ايضا الكلام والفرح هذا بالنسبة لما لما لا يكون قابلا يعني لما يكون فيه متقابلين تقابل العدم وملكه ممكن ان نرتقي منذ لكن بالنسبة العمى والبصر نفس الشيء فالمؤلف ما اعاد لان كلامه بالاول شوفوا بالوجود والعدم والوضوء والعدم في اتفاق العقلاء انه لا يمكن واتباعهما ولا لكن مركز الحياة والموت والعلم والجهل اتنين جنيه وعلى هذا اذا كان تفاضلنا تفاضل عدل وملكة يمكن ان يرتفع عن ما ليس بقادر له طيب يقول رحمه الله ما لا يقدر قابل للحياة والموت اقعد اقرب الى المعجون ما يقدر قابلا لهما معنا فيهما ان اذا قلنا الجدار لا الموت الان لماذا وخير قابل فلذلك الانسان الانسان يمكن ان يوصف والموت فايهما اعظم الامتناع من شيء يقول هذا غير قابل او هذا قابل له ولكن يرفضه عليه يقول المعلم اذا قلت انه غير قابل بالنسبة لله مما اذا قلت انه قاضي ولكن وحينئذ مع الكون قابل لهما اقرب الى الوجود والممكن وما جاز الواجب الوجود قابلا وجب له بعدم توقف كتابه على غيره المعنى ان نفي هذه الاشياء المتقابلة ان ان مع كونه قابل لهما اقرب للوجود والممكن من عمة التقدير انه ليس بقدر الله لان حقيقة الامر ان كون الشيء ليس فاضلا