حيث يقال ايضا وبين المؤلف فيما سبق وان نشرح اتفاق لازم نعرف اسباقهما فيما يختص به كل واحد وضرب المؤلف امثال كثيرة في اول هذا الكتاب ثم قال مالك رحمه الله واما ما نفيته من هنا نبدأ اظن واما ما نحويته فهو ثابت في الشرع والارض وتسمية كذلك تشبيها وتسليما تمويه على الجهال يقال للباقي ويقال لغيره كل من ناقى شيئا يجب اسبابه حتى لو الشعائر نقول لهم هذا الكلام وحتى المعتزل يقول هذا الكلام واما ما نفيت يعني ايها او ايها الناس ايا كان نفس سواء كان فيها كليا او نفيا جزئيا وسواء كان نفيا لما يقول فهو ثابت للشرع والعقيدة اما ثبوت هذه الصفات في الشرف وهذه الازمة بالشرع فهذا اكثر لي ان يحصر وما اكثر الادلة الدالة على دخول اسماء الله وصفاته واما ثبوت ذلك بالعقل فقد سبق ان الاشعري يثبتون من الصفات تبعا بالعقل يوافقون ويوفقون اهل السنة والجماعة في ذلك وثبت ايضا وثبت ايضا اهل السنة والجماعة يثبتون ما نكره الاشعرية بالعقل ايضا فيقولون ان دلالة العقل على ما نفيتم او على بعضه على الاقل اعظم من دلالة ما ذكرت نعم مثل الرحمة والحكمة وما الى ذلك يقول الطالب وتسمية وكذلك تشبيها وتسجينا تمويه على البرهان يعني اللي يثبت ان الله فوق على العرش مجددا اللي يثبت ان لله يدا حقيقية ممثلة نعم هذا الحقيقة اذا سمعه جار العالمي وشغلنا يؤمه صحيح اه يموه عليه بهذا الكلام. ولهذا من جملة العبارات التي ينشرها عندهم ان الله منزه عن الاغرار والابعاد والاعراض ان يظهر كلام الحلو الطيب والابعاد والاعراب الابعاد لنا بذلك اليد والوجه والعين كما اشبه والاغراض الاغراض بالغيب الحكمة عن الله والاعراض جميعا النجوم والضحك والغضب والرضا وما الى ذلك من هذه الاعراض تحقد وتزول والله تعالى منزه عن هذه الاشياء. عندما يقرأ العامي مثل هذا الكلام يقول لهم هذا هو الحب هذا هو الحق لكنه تمويل رحمته كما قال المعلم تميم الجهال الذين يظنون ان كل ان كل معنى سماه مسمى بهذا الاسم يجب نقله الاغراض والامراض والابقار قال الذين يظنون ان كل مسم ان كل معنى سماه مسم بهذا الاسم يجب لكم في هذا الاسم يشير الى التمثيل والتجديد وهم يظنون بكل معنى سماه الانسان تمثيلا او سماه لانه يجب نعم ولو صاغ هذا لكان كل معذر يسمي الحق باسماء ينفر عنها بعض الناس ليكذب الناس بالحق المعلوم في السمع والعصر. ها لك ابو المحسن نعم نسمي الحق باسماء ينفر عنها بعضنا ليكذب الناس بالحق المعلوم بالسمع والعطاء لو ابتغى هذا يعني لو جاء توجد كل شيء يخالف ما نرى نغمومه بعين رقم جيل واحد يريد ان ننشر الناس نعم يثق قوله بالعين الان اهل السنة والجماعة عند اهل يسمون مشبها واهل السنة والجماعة عند اهل التشبيه يسمون معطلا اما المعدل هون في معدل النصوص يواجب اسبات النصوص على التشبيه مثلا قال وبهذه الطريقة افسدت الملاحدة على طوائف الناس عقلهم ودينهم حتى اخرجوهم الى اعظم الكفر والجهالة وابلغ العدل والضلال بهذه الطريقة ما يعني بالطريقة يا جماعة طريقة التمويل والدجل وتشويه الحقائق افسدت الملاحدة على الناس عقولهم واديانهم التفاوت المتشتتين في الدين وفي العقيدة السليمة وهذا لا يزال الان لا دار موجودا بالنسبة للبلد حتى الان النصارى مثلا يشبهون على المسلمين فيما يتعلق باحكام الاسلام وكذلك اللغو وكذلك طيب نلاحظه كلهم يشبهون بمثل هذه التنويهات والعبارات التي يظنها وان كان اثبات العلم والقدرة والارادة مستلزم تعدد الصفات وهذا لاحظوا ايضا هذا طريق اخر لنقاط الشفاء الفريق الاول لذاكرة المؤلف اه انه تشبيه وتنزيل طريق ثاني يقولون اسبات العلم والقدرة والارادة يعني هو غيرها من الصفات مستسلم تعدد الصفات ان يكون الموصوف له علم قدرة وارادة وسمع وبصر حياة وهذا ترتيب ممتنع ترتيب لماذا في ليبيا الان لما اثبتت ثلاث صفات قد تبدأ كل صفة مع الاخرى في موثوق واحد قالوا وهذا يستلزم تعدد القدماء بناء على ان تعدل الصفات يلزم منه التعجل الموثوق وهذا من هذا ان تتعدد الالف وهذا ضد التوحيد يقول المؤلف نقول لهم واذا قلت هو موجود واجب انهم يصفون الله بانه موجود ويقول هنا بانه واجب الوضوء كذلك بعضهم يصف الله بانه عاقل وعاقل ومعقول هل يرون ان الجدر الخلق هو العقل تفعل ما قالوا الكتروني لان الكتروني ما رأى الا اخيرا لكنه عندهم ان ندبر الخلق عفوا ويكون ايضا مع ذلك هو عاقل عاق معاق وما اقول بالنسبة لغيره عقل عاقل معقول على تركيب ولا لا تركي تعالوا نقول عاشق ومعصوم وهؤلاء الغلاف الصوفية الذين يخافون الله بالغش يقولون انه عاشق يعني لاوليائه ومعزوق منين؟ من اوليائه ولذيذ وممتد ولذة هذا ايضا عند عند دار الصوفية يعني ثانوية العشق واللذة وما الى ذلك هذا من غلاف الصوفية يقولون ان الله تعالى موصول بهذه الصفات يقول شيخ الاسلام نقول لكم اذا قلتم هذا افليس المفهوم من هذا هو المفهوم من هذا المفهوم مما قلته هو مفهوم مما لقيتوه بجواب نعم بلى جواب ان المفهوم من هذا انتم الان رتبتم واجب الوجود من كونه موجودا واجبا من كونه عقلا وعاقلا ومعقولا من كونه عاشقا ومعشوقا من كونه لذيذا وملتزا ولذة. هذه التركيبات ومع ذلك انتم مقدرون بها. فالذي يفهم من هذا الذي ذكرتم هو الذي يفهم مما ذكرنا فان كان ما ذكرتم حقا لازم الترتيب كما ذكرناه كذلك. وان كان ما ذكرناه موجب او موجبا للتركيب وليس بحق فماذا تفهمه ايضا موجع بالتركيب حق فهذه معان متعددة متغايرة في العقل وهذا ترتيب عندكم وانتم وانتم تثبتون نواه توحيدا في الحقيقة هذا الكلام المؤلف يرد عليم بما يقولونه وما يعتقدون وبالنسبة للرد المعقول البسيط هل نقول من المعلوم ان تعدد الصفات جادة للمتقين ولا ولا يلتزم التعذر فانتم بانفسكم ينطق الواحد منكم بانه حي وبانه قال وبانه قادر وبانه مبصر وبانه الثاني فهل اذا قلنا للواحد منكم بهذه الصفات يلزم ان يكون شخصا مركبا من اشخاص ولا لا؟ اخذ حق لم يواقع نعم اذا كان تعدد الصفات بالمخلوق لا يلزم منه تعدد الذات ولا الترتيب قال وكل انسان يعرف اننا نطلب الانسان بانه طويل او قصير ابيض او اسود نعم وبانه قوي او غني وقادر او عادل ومع ذلك تعدد ولا تركيب هذا الجواب الذي ذكرناه الاخير هذا تراب معقول وبسيط لكن عاد المؤلف عنه لماذا ليخاطبهم بما يثبتونه فيقول انتم الان تثبتون للخالق ومع ذلك تسمونه ايه توحيد الله ترقيبا كي قالوا هذا توحيد في الحقيقة وليس وليس هذا توحيدا بنعم قلنا لهم وانتصاف الذاتي باختلاف اللازمة لها توحيد في الحقيقة وليس هو. اليس كذلك فجوابنا عليه فجوابه عليه هؤلاء. طيب وذلك انه من المعلوم السلف معقول انه ليس معنى قول الشيء عالما ومعنى كونه قاطعا له العالم نفتخر بالعلم والقادم متصل بالقدرة. وكم من انسان قادر وهو جاهل؟ وكم من انسان عالم وهو عالم؟ نعم وايضا ولا نفس ولا نفس ذاته ونفس كونه عالما قادرا صحيح لان كونه عالما قادرا حال زائدة على الذات ولا لا بل هو ان توجد ذات لا عالمة ولا قادرة فلا يكون الشيء هو الشيء هو نفس كونه عالما قادرا اذ ان كونه عالم قادرا قالوا وقف على مجرد الذات قال فننجور ان تكون هذه الصفة هي الموصول فهو من اعظم الناس سفسطة ان يكون هذا مسخر لانه انكر الحقائق وقلت لكم فيما كبر ان استقصائية هم الذين ينكرون الحقائق المعلومة في الحزب حتى ان واحدا منهم ربما ينكر نفسه اللي يزعم الناس شو نقول هذا الرجل التي ليس اوضح منها والسبب هم انهم قالوا ان تعددت التوحيد كانوا يرون ان نقصفه هي حودة عين موصول اذا قلنا عالم فهذه دار قادر هذي تغيير عليم النعم البصير هذه اذا اذا وقفنا الخالق في اربع خطوات كم يسمي واحد؟ فرضا فخادم القول الذي قالوه لا شك انه باطل ولا وهو كما قال المؤلف انكار للحقائق المعلومة في الفطر طيب يقول ثم انه متناقض فانه ان جوز ذلك جاد ان يكون وجود هذا هو وجود هذا متناقض اللي يقول ان الصفة هي الموثوق متناقض كيف ذلك فانه ان جود ذلك اي جود ان تكون الصفة هي الموثوق كاد ان يكون وجود هذا هو وجود هذا فيكون وجود هذا واحدا بالعين لا بالنوم صحيح يلزم اذا ادعى ان ان يكون وجود فلان قولوا الغلام وبيقول فلان واذا كانت الصفة عينا موصول دار فلانا هو فلان ارجو الانتباه يا جماعة اذا تجوز ان تكون الصفة عينا مش لازم هون يجوز ان ان نقتطفه بالنسبة لموثوقاتها نسبة واحد صفة واحدة مهما كانت من موثوقين فيقوم وجود هذا الشهر موجود قال الشاب بل وجود الخالق موجود المقبول طيب واذا قلنا ان الصفة هي الموصولة وقلنا ان وجود هذا هو وجود هذا لا بما نكون اين هذا؟ هو عين هذا فيكون الموجود واحدا في العين لا بالنوم واحدا بالعين لا بالنوم يعني فانا انا انت وانت انا نعم وصاحب الحمار هو الحمار هو الحمار هو صاحب الحمار نعم نعم لان هذا وحدة اهل ووحدة اهل وحدة الوجود هذا رأس من هذا يقولون الخالق والمخلوق شيء واحد والذكر والانثى شيء واحد والحيوان البهيم والانسان شيء واحد لاحظ يعني العقول يا مستشار خلال المهم اننا نقول لهذا لهذا الرجل اللي جوه ان تكون الصفة هي عين المنصورة ان تجعل وجود هذا الشيء هو موجود هذا الشيء واذا جعلك وجود هذا الشيء وجود هذا الشيء وانت تقول ان الصفة اين ان يكون عين هذا الشيء هو عين الشيء الاخر فيكون الموجود واحدا في العين لا بالنوم واظن انكم تعرفون الفرق بين الواحد بالعين والواحد بالنوم الواحد منا ومثل الادمي نوع من المخلوقات يجب ان نقول واحد بالنوع ولا ما ياك؟ بالنسبة للانواع الاخرى هو نوع واحد آدمي وذاك نوع ثاني بعيد لكن الواحد بالعين ان تكون المخلوقات كلها واحد بالعين لا يمكن هذا الا لرأي من على رأي وحده