اشوف هذا ابيض طيب وهؤلاء كما دل على ذلك في الايات البيان هذا منهج في بعض في بعض الحادهم اي في بعض الحاده ما هذا البعض ها انكار حقائق صفات الله هذا لان ذولا نكون حقائق اليوم الاخر والصفات وهذولا حقائق الصفات دون اليوم الاخر فاذا ارسل الله تعالى الصفات ونهى عنهم ما فوق المخلوقات كما دل على ذلك الاية البينات كان ذلك هو الحق الذي يوافق والمنقول ويهدم اساس الالحاد والضلالات فاذا اثبت لله الصفات ونفى عنه مماثلة المخلوقات وش يصير هذا هو الحق ولا هو الباطل؟ هذا هو الحق والله سبحانه وتعالى لا تضرب له الامثال التي فيها مماثلة لخلقه وان لله مثلا فان فان الله لا محيد له بلغه المثل الاعلى ولا يجوز ان ان يشرك هو والمخلوقات في قياس تمثيل ولا في قياس شمول تستوي كما قال المؤلف لا مثيل له بل لله المثل الاعلى كما قال الله عن نفسه ولله المثل الاعلى في السماوات والارض وهو العزيز الحكيم فلا فلا يشفى مع خلقك تمثيل ولا في قياس شمول تستوي افراده التنفيذ السموم ولا لا لابواب القياس والفقه هو القيادة التمكين بناء على انك تقول هذا مثل هذا فمثلا اذا كان اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول القرب بالقرب مثلا بمثل سواء بسواء يدا بيد فنحن نقول الرز مثل القبر الرز مثل الرز بالرد يجب ان يكون مش ذنب متر سواء بسواء يدا بيده هذا ايش نسميه؟ غياب تمثيل لان كلمة الغر ما تشمل الغر ولا لا ماذا؟ لكن الرز مثله ويخاف عليه قياس تمثيل التمثيل لان كلمة البر لا تشمل طيب اما قيادة الشمول فهو ما قرأتموه في باب العام باب العام والخاص واللفظ العام تدخل فيه جميع افراده او جميع انواعه ايضا على وجه قياس الشموع ثياب الشمول نعم عندكم قاعدة في العام العبرة في عموم اللفظ لا بخصوص السبب فاذا ورد زخر عام على زمن خاص قلنا انه شامل لجميع افراد الذين يظاهرون من نسائهم ثم يعودون لما قالوا فتحرير رقبة من قبل ان يتماسوا وردت في قصة رجل معين او في حينما ظهر دون زوجته واضح لكن الذين يضاعون نجد انه لفظ عام فعمو لزيد وعمر وبخ وخالد اللي سوى خوف عمومنا غياب شموخ ولا غياب تمثيل لان الذين يظاهرون لكل الناس الذين يقع منهم هذا الامر نعم وحياطهم على اوس بن اوس بن الصامت لان اللفظ تستوي فيه هذه الافراد صامد وزيد وعمر وخارج الى اخره انتم هنا يا جماعة اذا هل الله سبحانه وتعالى يخاطب خلقه قياس تمثيل او قياسه؟ لا. ابدا. لا هذا ولا هذا لان ذلك نقص في الله عز وجل لو فرض ولكن استعملوا في حق المثل الاعلى وهو ان كل ما اختصف به المخلوق من كمال فالخالق اولى به لكن لاحظوا ان الكمال نوعان كمال مطلق فهذا هو الذي اذا اتفق به المخلوق وللخالق منه الاكمل وكمال النفس فهذا لا لا يلزم اذا اتخذ به المخلوق ان يستصح به الخالق عندنا مثلا كون الانسان ياكل ويشرب قربا عاديا وينام نوما طبيعيا هذا كمال بالنسبة لمن؟ للانسان هذا كمال نسبي الانسان اللي ياكل ويشرب وينام اكمل من الذي لا يأكل ولا يكف ولا ينام لكن هل يمكن ان يوصف الله بذلك لا لان هذا كمال نسبي بالنسبة للانسان في هذه الحياة لكن هو حقيقة كمال نقص هو حقيقة صفة نقص لان من يحتاج الى الاكل والشرب ولا يقوم الا باكل وشرب ونوم بالنسبة لمن لا لمن لا يحتاج ولا ياكل ولا يشرب لمن لا يحتاج الى الاكل والشرب وهو يطعم ولو لكن الكمال المطلق صار في الانتباه يا جماعة لانه قد يرد علينا واحد يقول لنا النوم كمال في الانسان الطعام جمال في الانسان الولد كمال بالانسان الزوجة كمال في الانسان وماذا نقول له يقول هذا كمال نسبي وهي استكمالا مطلقا لكن الكمال المطلق كالحياة والعلم والقدرة والعزة والحكمة وما اشبه ذلك هذه كل شيء يوجد في المخلوق من هذا فلله منه ها المثل الاعلى ولهذا قال وهو ان كل ما اختطف به المخلوق من كمال من كمال مطلق لكن النسبي الخالق وكل ما ينزه عنه المخلوق من نقص الخالق اولى به نعم هؤلاء بالتنبيه يعني فاذا كان المخلوق ما يستغنى عن مماثلة المخلوق مع الموافقة في الاسم فالخالق اولى مخلوق منازع امك بالمخلوق من عنده وموافقة اي نعم الانسان كرمه الله. ولقد كرمنا بني ادم فالانسان والقلب كلاهما مفعول ومع ذلك فان الانسان ينزه عن اوصاف الشرف تلاتة عشرة طيب يقول فالخالق اولى ان ينبه عن مماثلة المخلوق وان حصلت موافقته بالاسم وهكذا القول في المثل الثاني وهو ان الروح التي فينا فانها قد وصفت بصفات سقوطية وسلبية وقد اخبرت النصوص انها تخرج شهر نعم انها فارض وتصعد من سماح الى سنة. وانها تقبض من البدن وتذل منه كما تظل الشعرة من العجينة وهذا معروف بالكتاب والسنة والناس مضطربون فيها مع ان الروح شهيد ابن عمك ولا لا ها؟ ها؟ الروح هي في جسمك ومع ذلك واضطرب الناس فيها الاضطراب الذي سيذكره المؤلف نعم وهي موجودة في الانسان واضطرب فيها هذا الاضطراب لانهم حقيقة لا يشاهدون نظيرها وليس في الشاهد ما يثبت الغبور ولهذا اضطرب فيها النطاق من ومنهم طوائف من اهل الكلام يجعلونها جزءا من البدن او صفة من صفاته كقول بعضهم انها النفق او الريح التي تردد في البدن وقول بعضه انها الحياة او المزاد او نقص البدن اذا هم آآ يعني او في البدن ومنهم طوائف من اهل الفلسفة وسكونها بما يصفون به واجب الوجوب عندهم واجب الوجود عندنا ارق نصه بما سبق انهم يقولون لا موجود ولا معدود ولا عالم ولا جاهل ولا حي ولا ميت ولا عاجز ولا قاصد الى اخره نعم ويأمر لا يتصف بها الا من سمع الوضوء. فيقول لا هي داخلة لا هي داخلة في البدن ولا خارجة منه نعم ولا مباينة له ولا مداخلة لك ولا متحركة ولا فاسد ولا تصعد ولا تخسر ولكن جسم ولا عرب هذه الاوقات السلبية كلها تدل على انها امر لا وجود له يعني لو جالك طفل عدم ما وجدت احسن من هذا الوصف جهود داخل البلد ولا خارجه ولا مباين ولا مخالف ولا متحرك ولا كاذب يعني سلب للنفيضين نعم وقد يقولون انها لا تدرك الامور المعينة والحقائق الموجودة في الخارج وانما فزقوا الامور الكلية المطلقة وهذا ايضا خطأ فالنفس لولا وجود النفس ابدا نعم ما ادرك شيئا والانسان يدرك الامور الكلية والامور الجزئية كما هو معروف وقد يقولون ان لا داخل العالم ولا خارجه ولا مباينة له ولا مداخلة وربما قالوا ليست داخلة في اجسام العالم ولا خارجة عنه عنه ولا خارجه نعم اه مع تصديرهم للجسم بما لا يقبل الاشارة الحزبية فيصفونها بانها لا يمكن الاشارة اليها ونحو ذلك من الصفات السلبية التي تلحقها بالمعدوم والممتنع والسبب في هذا الصراط هو انه لا يشهدون لها نظير في الخارج ولا يؤمنون بما فيهم النصوص والانسان اللي ما عنده دليل عقلي ولا نقلي ولا حسي ماذا يصنع على كل حذر ما يستطيع ان يثبت هذا القول. واذا قيل لهم اثبات مثل هذا ممتنع في ضرورة العقل غالبا هذا منك بدليل ان الكليات الامتنا موجودة وهي غير مشتار اليها يريد بالكليات الكليات المعاني العامة كما نقول مثلا الانسان الانسان يتصور ان هناك انسانية مطلقة يشترك فيها من كل فرد من الناس يتصور انه موجة سرية مطلقة عام هي الانسانية يشترك فيها فلان وفلان وفلان وفلان لكن هل حقيقة ان هذه الكلية المطلقة حقيقة انها موجودة هل نجد انسانية كي مشاهد؟ لا ليست موجودة ولهذا نقول المؤذن بدليل ان الكليات ممكنة موجودة وهي غير في الكليات ان انا انسان وانت انسان وهذا انسان وذاك انسان يتصور الانسان او يتخيل ان هناك كلية عامة مطلقة تسمى ايه الانسانية اشتركنا فيها هذه الانسانية لجنة صورها واننا مشتركون فيها هل يشار اليها ها؟ لان ما هي موجودة مهي موجودة كذلك الحيوان الانسان حيوان والبعير حيوان والفرس حيوان والثمار حيوان وهكذا يتصور الانسان ان هناك حيوانية مطلقة عامة لكن هذا التصور حقيقة ولا ولا لا ها لا وين الحيوانية وين بالرياض امريكا وينكم نعم؟ ما هي موجودة ولهذا يقولون اننا نقول الروح لا داخل للعالم ولا خارجه ولا يمكن الالتهاب اليها وان هذا شيء لا يمكن وعزتهم وش حجتهم بدليل ان الكليات ممكنة موجودة يقولون مثل ما ان الكليات ممكنة موجودة انا اقول هذا الرجل وهذا الرجل وهذا الرجل كلهم اشتركوا في الرجولية ومع ذلك الرجولية موجودة ولا غير موجودة؟ غير موجودة بمعنى هذا الشيء الذي ليس موجودا يشار اليه طيب يقول وقد غفلوا عن كون الكليات لا توجد كلية الا في الاذهان لا في العياذ صحيح عن الموضوع او كليات هذه لا توجد الا الذهن هو الذي يحفظ كان هناك كلية عامة اشتركنا فيه لكن حقيقة انها موجودة في العيال نعينها بعيننا لا طيب ويعتمدون فيما يقولونه في المبدأ والميعاد على مثل هذا الخوارج الذي لاحق بابه على غالب الجهاد وبلغ رحمه الله كون الانسان كلما توهم شيئا او تخيل شيئا اثبت انه حقيقة هذا غير موجود ولا ولا اي عاق ما يمكن هذا لانك يمكن الان انك تتصور تتصور مثلا اسم رأسه رأس اللسان ويده يد طير ورجله رجله بعيد نعم وبطنه حجر وظهره انبوبة ماء نعم يمكن تعتبر هذا ولا ما يمكن؟ لكن هل يوجد هذا في الخارج؟ ما يوجد هذا في الخارج فليس كل ما فربه الذهن او تصوره يمكن ان يقع والان نحن نتصور ان هناك حيوانية مطلقة يشترك فيها جميع الحيوان لكن حقيقة الامر انه لا وجود لها لا وجود له هكذا هم اذا وقفوا الروح بهذه الاوصاف لا داخل العالم ولا خارجه والروح ليست داخلة في الاجسام ولا خارجة منها يمكن يكون هذا نقول لهم نقول لهم هذا انما هو في الذكر شيء يفرضه الذكر اما وجود هذا في الخارج فامر غير وليس كل ما فرض في الذهن يمكن ان يكون موجودا اليس كذلك؟ ربما يخفض ذهن او ذهنه ربما يقبض رجلك ان مع الله الها اخر اليس كذلك؟ وهذا هذا غاية من تنافس لو كان فيه مع الهة عند الله فالحاصل ان ان يجب ان تعرفوا ان هذه ان بلاء الفلاسفة ولا هم من من اي شيء من انهم ظنوا ان المتصورات امور واقعة وغفلوا عن الشيء الذي يفرضه الذهن والشيء الذي يكون حقيقة الشيء الذي يقوده الذهن لا يمكن ان يكون حقيقة ليس كل ما فرض الدين يكون حقيقة. الذهن يأخذ اشياء ممكنة ولا لا؟ ويفرض اشياء ممتنعة ربما يفرز ذهنك انك تسبب وفتحت دكانا وبدأت تبيع وتشتري وصرت غنيا يمكن يكون له وجود هذا ولا ما يمكن؟ يمكن يكون له وجود لكن فرض جسم على ما وصفنا قبل قليل هذا لا يمكن ان يكون له وجود. فتبين بهذا ان فرض الاذهان لا يجوز ان يحكم عليه حكم العيادة لان فرض الاذهان قد يكون وقد يكون ممتنعا غاية الممتنعات وقد يكون ايضا واجبا قد يكون معه واجبة مثل ما لو تصورت ان كل محدث بالفخذ لابد له من مفسد هذا التطور حقيقة ولا؟ حقيقة واجب ولهذا الاعرابي الاعرابي وهو اعرابي كما تعرفون بعيد عن عن الثقافة والعلم رضي بنا على الصادق لما عرفت ربك فقال الاعرابي ببديته الاثر يدل على ما فيه لانه مو متعود ان الجواز والاثر والبعرة يدل على البعير من بيئة رسماء ذات ابراج وارض ذات كتاب وبحار ذات اموات الا تدل على اسمنا الوحيد بلى فاقول ان الذهن ينفظ اشياء واجبة واكثر ممكنة او اشياء ممتنة