من الناس يريد ان ينقي ان يمضي ايش نعم مسألة كونهما الثلاث المخلصين اما الحياة الصادق انه يأتي تلك الرب. الرابع انه الاموات فمثلهم بالمنطوفات ومثلهم ومثلهم بالمنصوصات والماليات والمعلومات فارسلت نصوصا عما دلت عليه من ارتباط هو التنسيق في المطلوبات سيجمع في كلام الله وسنة فيكون ملهما في اسماء الله وعايته الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. اه تقدم لنا قادة ثالثا وهي تعود على شيء واحد وهو ها؟ هل ظاهر النصوص؟ النصوص مراد او غير مراد وقد قرر شيخ الاسلام رحمه الله انه اذا اريد بالظاهر المعنى اللائق بالله فهو مراد وان يريد بمن معنى المماثل لصفات المخلوقين فهو غير مراد لكن الواقع ان هذا ليس ظاهرا نصوص لان هذا كفر وضلال ولا يمكن ان يكون ظاهر النصوص كفرا وضلال فهمتم هذا ولا لا واتى لذلك بامثلة من الصفات المعنوية والصفات الجزئية بالنسبة لنا وقال ان صفاتنا منها ما هو معاني ومنها ما هو ابعاد مثل بعض اجزاء مثل الافك. وتحاشى المؤلف رحمه الله ان يعبر بمثل ذلك بالنسبة لصفات الله كمثل ايش بمثل بعض او جزء بالنسبة لصفات الله وهذا حق يعني ليس لنا ان نقول ان يد الله بعض من اوجد من كلب يعني هذا غير وارد في الشرع ولكن نقول من صفات الله ما ما يشترك بالاسم ما يشارك بالاسم ما هو ابعاد لنا وما يشارك في الاثم ما هو معاني لنا ولهذا نقول في صفات الله تنقسم الى معنوية وغير معنوية هل معنوية مثل العلم والقدرة وغير المعنوية مثل اليد والوجه الى اخره بالنسبة لصفات الله يقول هذا يتبين في القاعدة الرابعة وهي ان كثيرا من الناس يتوهم في بعض في بعض الصفات او كثير منها او اكثرها او كلها جاد المؤلف رحمه الله كل ما يمكن من طوائف المبتدعة تتوهم ببعض الصفات وهؤلاء الذين يثبتون اكثر يتوهم في كثير منها او اكثرها وهؤلاء الذين يثبتون بعض الصفات ويمقون اكثرها مثل الاشعرية يتوهم في كل الصفات وهؤلاء الذين ينكرون جميع الصفات مثل الجهمية والمعتدلة وش يتوهمون انها تماثل صفات المخلوقين ايش؟ ثم يريد ان ينفي ذلك الذي فهمه فيقع في اربعة انواع من المحاذيث الان فهمنا من القاعدة ان بعض الناس او نقول كما قال المؤلف كثير من الناس وكثير من الناس هو بمعنى بعضنا بعض الناس يتوهم هي صفات الله كلها او بعضها. يتوهم انها تماثل صفات المخلوقين اذا توهم هذا ماذا يريد نريد ان ان ينفي ذلك عن الله يريد ان ينفي ذلك عن الشمس ينفي التمثيل ولا طريق له الى نفي التمثيل الا بنفع هذه الصفات ايش لانني اعتقد يعتقد ان الصفات ها تماثل المخلوقين ويقول وقوله حق ان الله لا مثل له هذا صحيح ان الله على مثله صحيح ان الله لا ننسى. اذا كان لا مثل له وهذه الصفة وش الواجب في هذه الصفة الواجب نحو هذه الصفة ان ننفيها الواجب نحو هذه الصفة ان ننفيها عن الله ما دامت تقتضي التمثيل والله سبحانه وتعالى ليس كمثله شيء. اذا لاحظوا الفهم الان هذا الرجل فهم يفهم من الصفات انها وعليكم التكميل انها تماثل صفات المخلوقين اذا كان يعتقد هذا الاعتقاد وش الواجب عليه؟ ما في هذا الصفات ولهذا ثم يريد ان ينفي هذه الصفات وعن الله لانه على زامه تماثل صفات المخلوقين. ومماثة المخلوقين يجب نفيها عن الله سبحانه وتعالى. افانتم استفتاء الان هل هذا الفهم صحيح؟ ولا لا؟ ها؟ فهمه وانها تماثل المخلوقات. صحيح ولا لا؟ غير صحيح غير صحيح من اصله وغير صحيح من اصله كما مر في القاعدة السابقة ولهذا قال وهذا يتبين بالقاعدة الرابعة طيب يقول يقع المؤلف يقول المؤلف فيقع في اربعة انواع من المحاذير يقع اي هذا الذي فهم ان الصفات تماثل المخلوقين فيريد ان ينسى المماثلة عن الله يقع في ارباح المحاريم. اولا اولا ان هذا الى مرحلة ثانية ها؟ لان رقم واحد المحظور الاول السوق؟ سهمه التمثيل وان هذا النخور الثاني اذا جعل هذا هو مجنون نصوص وش تسوي؟ يبي يعطل النصوص عن معناها ويبقى وجه ربك لا تدل على وجه الله فاذا يكون افضل معناها معناها عما دلت عليه من الصفات اللائقة بالله فبقي مع جنايته على النصوص وظنه السيء الذي ظنه بالله ورسوله حيث ظن ان الذي يفهم من كلامهم هو التمثيل الباطل وش بقي قد عطل ما اودع الله ورسوله في كلامهما من اثبات صفات الله الالهية اللائقة بجلال الله تعالى اذا يكون هذا من المحذورين جماعة من المؤسسة هذه يسمونها فذلك نقول نهدانا على النصوص بامرين بظنه انها تمديد ثم بتعطيله ها؟ ما دلت عليه من المعاني اللائقة بالله افندم الان لان الاخير هذا فذلك للمحظورين السابقين ظنها السيء بالله ورسوله حيث غني الذي يفهم من كلام الله ورسوله من صلات الله يشوفها منهما التبديل ثم بعد ذلك عطل هذه النفوس عما تدل عليه من المعاني اللائقة بالله تبارك وتعالى مفهوم يا جماعة لا هذان محوران بينة طيب ثالثا انه ينفي النوم يمضي تلك الصفات عن الله عز وجل بغيره فيكون معطلا لما هذا محروم ثالث حيث تكلم بغير علم كيف تكلمت الرجل الذي؟ بل بحقيقة تكلم بجهل مركز بجهد مركب بان نبنى نفسه عليه على اي اساس عليه على انه ظن انها تناقض صفات المخلوقين وهذا علم ولا دليل؟ جهل ياخذون ليس جهنا لانه لانه غيرها عما تدل عليه فهو دار مرفق اذا نافى هذه الصفات عند الله فقد تكلم في الله بغير علم وقد قال الله تعالى قل انما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والبغي بغير الحق وعن ضحكوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وهل تقولوا على الله؟ ماذا تعلمون هذا قال على الله ما لا يعلم حيث زعم ان كلامه يدل على اي شيء على ان يزيل الله في خلقه فيكون قال على الله ما لا يعقل قال على الله ما لا يعلم وهذا واضح الوجه الرابع المحظور الرابع الثالث ولا لا فالمحظور الثالث انه قال على الله بغير علم كده ولا لا كيف قال الله عز وجل؟ بانه قارئ هذه الصفة تقتضي المماثلة وهل قال الله تعالى انها مماثل للمخلوقين؟ ما قال بل ان بل نفى ذلك ليس كمثله شيء وهو زي وهو السميع البصير فتبين بهذا المحظور الثالث انه قال على الله بغير علم والقائل على الله باهل العلم واقع بجانب مركز فيما حرم الله واقع فيما حرم الله عليه بدليل ايتين من القرآن ولا تقس ما ليس لك به علم وهذا فخر ما ليس لك ما ليس له من علم قول طيب يعني وجدنا ما حرم رب الفواحش الى قوله وان تقولوا على الله ما لا تعلمون. وهذا قاله الله ما لا يعلم لانه قال ان هذه الصفات تقتضي اما وهي لا تقبل مما فالابلاغ وفاهمين الموضوع ها لا طيب عبد المجيد الجامع انت فاهم ولا فوز موسم ماذا تريد لا اله الا الله ان كنا فاه بغير علم واذا اذا تكلم فيها بغير علم هذا محظور ذا يشدنا على محبوبيته مم وهذا حق فالافضل ان تقول الله ما يعلم تمام يا جماعة الان نمشي؟ المحظور الرابع انه يصف الرب بنقيض تلك الصفات من صفات الاموات والجمادات او صفات المعلومات بل نقول او صفات الممتنعة ولا لا هنا مر علينا البعض هؤلاء يكذبون عن ها؟ يعني اذا فهو اذا نفى ذلك اذا نفى ذلك وصف الرب بنقيضها وتدرجت بنقيض تلك الصفات طيب هل هو يصرح بوقت الله بنقيص تلك الصفات؟ او هو من لازم قوله؟ من لازم قوله وطبعا ما يصرح لكن من لازم لقوله من لدن قوله فمثلا اذا قال ان الله تعالى ليس عالما بذاته ليس عليهم الا اثم ها الجاهل لا لا يلزم ان يكون سهدا اذا انتبه العلو وش نقيضه؟ لان ما من شيء الا عالم او سافر فاذا نفى الوضوء عن عن الله بذاته لازم ان يكون كافرا. لكن هل هو يقول ان الله في السبل لا الا انه يلزم على قوله. اذا نفى عن الله سبحانه وتعالى الرحمة مش لازم لازم ضد الرحمة ان يكون قاسيا ظالما ولا لا طيب وما قارن الا قاسي او ظالم لكن اذا انتفت الرحمة ولازم القتل والظلم فاذا هو اذا نفى ما وقف الرب به نفسه من الكمال مش لازم ضد ثبوت ظد هذه الاشياء من النصائح ضد هذه الاشياء من النصائح ولهذا يقول الرابع انه يصف الرب بنطير تلك الصفات من صفات الاموات والجمادات من صفات اذا قال ان الله ما يفعل ما يمكن ننزل الى التماسيل ما يمكن يأخذ القضاء بين عباده نعم ما ما يمكن يستوي على العرش نعم لان هذا يستلزم الحركة والحركة ممتنعة على الله وش تصير اذا ها؟ جمل يصير جماد او ميت نعم لان هذا هو اللي ما يتحرك اذا كلام بنفس صفات الكمال يستلزم اثبات اثبات نقيضها اثبات نقيضها وترى نقيضها غير ضده عرفناكم فيما سبق الفرق بين النقيض والضد اي نعم نعم آآ او صفات معلومات ولعله موجود لكن يمكن سقط من او ما اشبه ذلك. صفات هل مقتنعة اذا قال ان الله ليس حيا ولا ميتا ولا ديانة سمعتم يقول للاخت سيارة عند الباب يقوم يؤخر ايه قبل الكلية؟ ها يلا طيب نعم اقول انه اذا اذا نفى ما وصف الله به نفسه من صفات الكمالات لزم ان يصفهم ان الله ليس بحي ولا ميت وليس بعالم ولا جاهل نعم ولا بفاعل ولا بسافر وش معنى هذا ها؟ العقول ان توجد فيكون قد عطل به صفات الكمال اصبر قد عطل فيكون قد عقد به فيكون قد ابطل به اي بفعل هذا وهو النفي صفات الكمال التي يستحقها الرد ها؟ من؟ جاء يكون قد عطل نعم افطر النصوص نعم. فيكون قد اثر به اسباب الكمال الذي يستحقها الرفع ومقتله بالمنصوصات والمعلومات وعطل النصوص عما دلت عليه من الصفات وجعل مدلولها هو التمثيل بالمخلوقات في كلام الله تعالى بين التعطيل والتنزيل فيكون ملحدا في اسماء الله واياته