طيب ارجو انتباه يا جماعة ده ده صار عندنا في الاية رأي او رأي لا فإن وقت الجمع بين القبرين فان لفظ التقويم قد صار بتعدد الاصطلاحات مستعملا في ثلاثة معاني احدهما او احدهما وهو اقتراح كبير من المتأخرين والمتكلمين في الفطر وعصوره ان التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح الى الاحتمال المرجوح لدليل يقترن به الى الاهتمام المرفوع نعم بدليل يقترن به لاننا حول الكلام ذكره. اول الكلام ذكر فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله وش صار لك اذا قرأت اي قرأت مع ان المراد اذا ابتدأت صار فقراء او صرف اذا قرأت الى معنى اذا ابتدأت يعتبر طب ايه ده ليش؟ لاننا تركنا الكلام عن ظاهره يعني الاحتمال الراجع الى الاحتمال المرجوح نعم بدليل بدليل الطريق وهو ان الرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن يستعير من القراءة ولكنه يستعير اذا القراءة من هذا التفسير على هذا الابتلاء نسميه كيف تستوى على العرش استولى على العرش ولهذا لأنه صرف اللفظ عن عن معنى الراجح الى المعنى المرفوع لكن عاد هل هناك لديه كلمة بدليل يا جماعة كلمة بدليل ليست من تمام التعريف ولكنها من تمام صحة الدولة يعني هذا الكون يكون صحيحا اذا كان له دليل ولا يكون صحيحا اذا لم يكن له دليل فماذا يريدون السوا بمعنى استغنى هم يزعمون ان لهم دليل على ذلك وهو ان العقل يحيل ان يكون الله تعالى مستويا اي مرتفع المعالي على العصر. كما هذا الدليل العقيم وحنا نرى ان هذا دليل ولا غير دليل؟ غير دليل ولهذا قلنا ان هذا التقويم تأويل فات كان مهم يا جماعة هل المعنى الاول للتكوين هو طرف اللفظ الشعب وان نحتاج الى كلمة بدليل نقترب به لا ما نحتاجه حينما نحتاج اليها اذا كنا نريد التأويل الصحيح الصحيح اما مجرد طرف اللفظ يسمى تاويل لكن ان كان بدليل فهو تأويل صغير اذا كان هذا الدليل صحيحا واذا لم يكن بدليل فليس صحيحا تأويل غير مقبول اي نعم طرح اللفظ عن اعتماد الى الاكتمال المرفوع ثم ان كان لدليل فهو صحيح والا بكل دليل فهو فاسد وهذا هو الذي عناء اكثر من تكلم في تكوين نصوص السداد وضرب التمويل وصرف اللفظ الاحتمال الراجح بالاحتمال بالمرجوح. وهل ذلك محطوط او مضموم او حق او باطل. حق والله اعلم قال المعلم اننا نعلم ما اخبرنا الله به عن نفسه من وجه دون وجه فما هو الوجه الذي نعلم به هو المعنى طيب والوجه الذي لا نعلمه هو الحقيقة اه نبدأ بمثابة نعم. نعم العلو غلب حقيقته وكيفيته لان الله اخبرنا به ولم يخبرنا بكيف فنحن نعلم بقوة طيب بالوقوف بسورة ال عمران على الا الله او الوصول. الاخ احسن اعراضها عن الوطن ربما ايه ايه سوي ولا مفرودة نعم. طيب. نعم. المولد نعم. احسنت. وين خبره هل انا وعلى قراءة الوقت اعراض عرفات نعم. الله فاعل والراسبون معطوف عليه والمعطوف على طيب وكما تقولون على هذه القراءة جملة يقولون سبحانه من الاعراب يقولون جملة حرية يعني وما لم تولد الله ويعلمه الرافضون في العلم حال كونهم يقولون امنا به. طيب اسرع اه هل بين الطبيبين منافاة؟ ولا لا ان التحقيق ليس بينهم طيب كيف ذلك؟ نعم. الاول نعم هذا يقول المؤلف انه في الواقع دائما ما بات بين القوسين يعني بين طريقة اكثر السلف والخلف الذين يقفون على الا الله والان نبدأ وطريقة من ويقولون وما يعلم تؤوله الى الله والراسخون في علمه لا منافاة بينهما وذلك بالرجوع الى معنى التقوى اولا اصطلاح من المتأخرين كما قال المعلم وهو فرض اللفظ عن المعرف الراجح الى المعنى المرفوع فاذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم. المعنى الراجح اذا قرأت اي اتممت حياة من لانه لا يسقط الانسان انه قرأ الا اذا قرأ والمعنى المرفوع اذا اردت ان تقرأ اذا اردت ان تقرأ فهنا هل الاية تحمل على المعنى الراجح ويقال اذا قرأت اي اذا اتممت القراءة فابتغث او على المعنى المرجوح اذا اردت اذا قرأت اي اردت ان تقرأ تحمد على المعنى المرفوع فاذا قلنا اذا قرأت القرآن اي اذا اردت قراءته سمينا هذا ايش؟ تأويله سمينا هذا تأويله لاننا اخرجنا الاية عن المعنى الراتب الى المعنى المرجو ولكن هذا التأويل صحيح لانه دلت عليه السنة وهو امل النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان لا يقرأ حيث كان يستعيذ اذا اراد ان يقرأ طيب الرحمن على العرش استوى الرحمن على العرش التواب هذا مثال اخر على العرش استوى المعنى الراجح ما هو على والتقرب والمعنى المرجوح سواء اي الثوب الخلل من الاشاعرة وغيرهم يقولون استوى بمعنى الدولة ونسمي هذا التفسير تأويله لانهم اخرجوه عن المعنى الراجح الى المعنى المرجعي طيب وش دليلكم؟ يقول دليلنا انه ما يمكن ان الله سبحانه وتعالى يستوي على العرش ما يجوز لان هذا يقضي ان يكون جسما الى اخر ما يقولون فهم الان تفسير استوى بمعنى استولى التانية هنا ايه؟ تأويلا لكن اهل السنة والجماعة يقولون نحمل اللفظ على المعنى الراجح وهو انه بمعنى على واستقر لان التحويل الذي ذكرتم اثبت عليه كلمة. اثبت عليه دليل وحمله على الماء الراجح لا يمنع منه مانع هل العلماء الراجح؟ لا انهم مانع فيجب ان يحمل على المعنى الراجحي. ارجو الانتباه الان عندكم مثالين خلاف ما تأويه لكن في تأويل صحيح بدراسة وفي تأمين ليس بصحيح انه المثال الاول اذا قرأت القرآن تأوله الى اذا اردت قراءة القرآن ولا لا الدليل من السنة ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبل يتعود اذا اراد ان يفقه لا اذا فرغ طيب سواء على عرش الرحمن على العرش استوى استوى لها معنيان معنى الراجح وهو هذا واستقر بمعنى مرفوح استولى على العرش ولا لا قالوا معنى استوى استولى ما اكفره اللفظ عن النعم الراجح الى المعنى المرفوع بدليل عندهم هم يعتقدونه صحيحا ولكننا نحن لا نعتبره صحيحا ولهذا نقول ان هذا التأويل باطل لانه لا دليل يدل على فساد المعنى الراجح المعنى الرابع مستوي على العرش يعني على ما في شيء وانتم تبغون الثواب على الدولة ما عندكم دليل فلهذا نقول هذا تقديم اذا تقصير الثواب بمعنى التولى تأويل تفسير اذا قرأت القرآن بمعنى اذا اردت قراءته كلاهما فهو تؤول ايضا. هو تأويل ايضا لكن الاول دواعي الدولة ثابت بانه لا دليل عليه والثاني صحيح لان عليه دليلا شايفين يا جماعة الان؟ طيب هذا الاصطلاح اللي يقول السلاح كثير من المتأخرين من المتكلمين في الفرد واصوله ان التأويل ايش؟ هذا ها طيب يقول ماجد رحمه الله وهذا الذي وهذا الذي اذا وهذا هو الذي عناه اكثر اكثر من تكلم من المتأخرين في تأويله نعم وهذا هو الذي عناه اكثر من تكلم من المتأخرين في تأويل نصوص الصفات وترك تأويلها. وعلى وهل ذلك محمود او مذموم او حق او باطل نقول هذا محمود وحق متى؟ اذا دل عليه دليل صحيح. اذا قرأت اي اردت ان تقرأ وهو مذموم اذا لم يدل عليه وباطل اذا لم يدل عليه دليل صحيح مثل الثوى بمعنى استوى الثاني من معاني التأويل ان التأويل بمعنى التفسير ويقال تأويل قوله تعالى كذا اي تقديرها وهذا هو الغالب على اصطلاح المفسرين بالقرآن كما يقول ابن جرير وامثاله من المصنفين في التسليم واختلف علماء التقويم يعني الان نقول المعنى الثاني في التأويل اي التسبيح تأويل كذا اي تكبير. يقول مؤلف هذا هو السلاح المفسرين للقرآن القرآن ولا سيما الذين يفسروه بالاثر مثل ابن جرير من جرير وامثال دعونا من الذين يكفرونه بالنظر نزل السمكشري ونحويه هؤلاء قد يعنون بالتويل المعنى الاول لكن مثل ابن جرير الذين تفسيرهم تفسير اثري هؤلاء اذا قالوا التأويل او تأويل قوله تعالى يريدون بذلك التفسير فاذا هذا معنى اخر بالتوحيد و يقول المؤلف ومجاهد امام ومجاهد امام المفسرين قصه امام المفسرين في زمنه واذا فقبله من هو اعظم منك كابن عباس مثلا لكن امام المفسرين من التابعين امام الحسين من التابعين قال قال النووي الظاهر انك الثوري قال الثوري اذا جاءك التفسير عن مجاهد فحبك به يعني معناه انه يكفيك عن غيره وهذا ثناء بالغ قال وعلى تفسيره يعتمد الشافعي واحمد والبخاري وغيرهما فاذا ذكر فاذا ذكر انه يعلم تأويلا متشابه كالمراد مع خليفة تفسيره ها والمراد به معرفة تفسيره. والثالث وين؟ يعتمد الشافعي واحمد والبخاري طيب البخاري وغيره طيب اذا قلنا التأويل اي التفسير ارجو الانتباه يا جماعة فهنا يكون الصواب في الاية الوصل اذا قلنا التأويل بمعنى التفسير. فهل الوصل ولا الوصل؟ الوصل لماذا لان الراسخين في العلم يعلمون تفسيرهم في لان الرافضين بالعلم يعلمون تطويل المتشابه فاذا قلنا بالمعنى هذا الثاني ان التويل اي التفسير بمعنى التوحيد فلا شك ان قراءة الوقت لان الراسخين في العلم يعلمون تفسيرا وتشابه ولهذا روي عن ابن عباس رضي الله عنهما انه قال انا من الراسخين في العلم الذين يعلمون تأويله كانت طويلة اي تفسيرا وقال وهو الذي قال له الرسول صلى الله عليه وسلم اللهم فطره بالدين وعلمه التأويل تفسير فصار الاية اذا حملنا التوحيد في قوله وما يعلم تأويله الا الله اذا حملناه على التفسير كان الوقت اولى من الوقت لان الرافضين في العلم يعلمون التفسير