الثالث نعم الثالث يقول من معاني التوحيد هو الحقيقة التي يحول اليها التي يؤول اليها التي يؤول اليها الكلام كما قال الله تعالى هل ينظرون الا تحويله اي ما ينظرون اي ينتظرون الا تأويله يوم في تأويله يقول الذين قبل قد جاعت روسه لربنا بالحق فتأويل ما في القرآن من اخبار المعادي هو ما اخبر الله به ايه مما مما يكون من القيامة والحساب والجزاء والجنة والنار ونحو ذلك كما قال الله تعالى في صفة يوسف لما سجد له ابواه واخوته يا ابتي هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعل فجعل ما وجد في الخارج هو تأويل الرؤيا. فجعل عين ما وجدت الرؤيا نعم الثاني هو تفسير الكلام وهو الكلام الذي يفسر به اللفظ حتى يفهم معناه او تعرف ايش؟ علته او دليل. وهذا التأويل الثالث هو عين ما هو موجود في الخارج ومنه قول عائشة رضي الله عنها كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الركوع وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي يتعول القرآن عندي يعني والله تعني قوله تعني قوله تعني قوله تعالى فثبت يا عبد ربك واستغفرك انه كان توابا وقول سفيان ابن عيينة السنة هي تغيير القرآن فان نفس الجهد المأمور به هو تأويل الامر به ولفظ الموجود المصدر عنه وتويل الخبر والكلام خبر وانشاء. ها خبر واظح نعم هذا المعنى الثالث يا جماعة انه الحقيقة التي يؤول اليها الكلام الطويل هو الحقيقة التي يقول اليها الكلام طيب اذا كان الكلام خبرا عن شيء كما تقول وقوع المغفل به اذا كان الكلام خبرا عن شيء فتاويله وقوع المخبر به واذا كان الكلام امرا فتأويل فعل المأمور به. فتأويله فعل المأمور به. ارجو الانتباه يا جماعة. طيب. يوسف عليه الصلاة والسلام رأى في المنام احد عشر كوكب والشمس والقمر له ساجدين هذه الرؤيا خبر في الوضع لان الرؤيا جزء من ستة واربعين جزءا من النبوة فكأنه لما رأى هؤلاء يقولون له كان اخبر بان هؤلاء يسيرون له. كان اوحي اليه بان هؤلاء يسجدون له بعد مدة ودخولهم خروا لو سجدت اذ قال بل هذا تأويل رؤياي من قبل ايش معنى تويلها؟ الوقوف نعم وقوع ما اقترب به وبذلك يقول الله عز وجل للمكذبين بيوم القيامة هل ينظرون الا تأويلا وش معنى تأويله؟ هاي موضوع ما اخبر به يوم ياتي تهويه يقول الذين اتوه من قبل قد جاء رسل ربنا بالحق فهذا التأويل الذي بمعنى الحقيقة نقول التأويل الذي بمعنى الحقيقة ان كان خبرا فتأويله ايش وان كان امرا فتأويل فعل المأمور به. ولهذا قالت عائشة هي للرسول عليه الصلاة والسلام حينما كان يقول سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي قالت انه يتأول القرآن وش معنى الاول؟ ما امر به. اي يفعل ما امر به لان مآل الكلام اذا كان امرا ايش ماله؟ ايوب على هذا الامر ومآل الكلام اذا كان خبرا لقد يقع المكفر به ان يقع المخبر به على هذا المعنى اي على معنى ان التأويل بمعنى العاقبة والحقيقة حقيقة المختبر به وحقيقة المأمور به. على هذا المعنى يكون الوقف وعلى قوله الا الله ارجع من الوقت ارجع من الوصل لان حقيقتنا اخبر الله به ان نكتب عن جملة اخره من الذي يعلمه؟ وهذا يعلمه الراقبون في العلم؟ لا فتبين الان ان باقسامه الثلاثة ما هو الذي يتناسب هو الاية يتناسب الايات المعنيان الاخيران. الثاني اما المعنى الاول فلا ولم يجد له بقوله لم يريد المعنى المرفوع. وانما اراد سبحانه وتعالى اما حقيقة الامر الذي اخبر به واما تفسير هذا المعنى وعليه فاذا اريد بالتأويل التفسير فان الراسخين في العلم يعلمون ويكون وصلوا واذا اريد للتأويل الحقيقة التي وهو الوقوع ما اخبر به امر به فانما اخبر الله به عن نفسه وعن المنافق لا يعلمه الا الا الله وعليه فاذا اريد بالتأويل التكبير فان الرافضين الثانيين يعلمون ويكون الوصل واذا اريد بالتأويل الحقيقة التي وهو الوقوع ما اخبر به فانما اخبر الله به عن نفسه وعن اليوم الاخر لا يعلمه الا الا الله. ذهب المراة قال هذا الحكم قراءة الوصل او قراءة الفصل يعني او لا حينئذ لا هناك تبين الان الا منافاة بين القولين علي انه لا منافاة بين القولين واذا ثلاثة لا يعلمه الا الله. فيقول فاذا ماذا تقول لا منافاة بين القوسين؟ لماذا لم يكن بينهما منافاة؟ لان كل واحد محمول على جهة اخرى كل واحد محمول على جهات اخرى والتنافي يا جماعة انما يكون فيما اذا اتفق المتنافيات في جهة واحدة اما اذا كان لكل واحد من جهة فلما ولا تصادم بينهما وعلى هذا ارجو ان ان تكونوا فهمتم الان انه لا منافاة بين الوصل والوقت لماذا لا نفعل لان للوقف معنى ما هو معنى الوصل ان التأويل بمعنى التفسير فاننا اذا قلنا وما يعرف تقديره الا الله فاننا نعلم ان العلم يعلمون تفسيره. ولهذا ذكر القرآن من اوله لاخره مثل ما قال الجاهل انه من ابواب اية واذا قلنا ان التويم هو العاقل والحقيقة التي يؤول اليها الخبر او الامر فانما اخبر الله به عن نفسه وعندما الاخر اشهد لا رحمة الله. طيب استوى بمعنى الدولة. كيفية استواء الله على عرشه. اين الاخر؟ استوى بمعنى على استوى بمعنى على كيفية كذا وكذا بين الحقيقة اذا قلت الدورة بمعنى على واستقر فهذا تفسير ويعلمه العلماء ولا ما يعلموه؟ يعلمه اذا قلت الثورة على كيفية كذا وكذا فهذا من التأويل بمعنى الحقيقة ولا يعلمه الا الله ولا يعلمه الا الله فتبين الان ارنا ائتفي او لان للتأويل معنيين اما التفسير واما حقيقة المؤول تعالى الاول يكون الوقت يكون الوقت لان الراسخين في العلم يعلمون وعلى الثاني يقوم الفضل لانه ذلك لا يعلمه الا الله تبارك وتعالى لا يكون لديكم اسكات يا جماعة لا تقول ما عرفنا ولا ما قيدنا لان انا اقول واكرر ان مستواكم بالتوحيد ظعيف الى ابد وانه ان على هذا فستحملون المادة اكثرهم فتح لي مادة نعم فالحاصل اني ارجو ان تنتبهوا من الحمل المادة المقصود الفهم اني ما اسمح باي واحد يقول يسكت وهو لا يعلم. ثالثا مقصود التعريف وعدم النجاح يعني سنويا الموجب لدينا العلم يطلق على الاول وهل يمكن ان تتنزه الاية تأويله الا الله على هذا الاختلاف؟ نعم لان هذا السلاح والمتأخرين ما يعرف هذا في كلام الله ورسوله ابدا المعنى الثاني التفسير بمعنى التأويل بمعنى اه التأويل بمعنى التفسير والمعنى الثالث التأويل بمعنى الحقيقة التي عليها المعول وهذان المعنيان هما اللذان يمكن ان تتنزل عليهما الاية كل ده فان وفترت التسويل في الاية بمعنى التفسير وان فسرت التأويل بمعنى الحقيقة التي عليها الكلام فان الوقف اولى ويكون هذا مما لا يعلمه الا الله. اي نعم. اولى او يشفي لكننا نقول اولى بانه قد يصل الانسان مثلا قراءة وهو يريد المعنى التفسيرين التفسير. طيب. نعم لا ما ما يجلس الاول ما يريد. ولهذا ما الذر الثاني والسادس لانه ما اراد التعويل هذا الاول ها؟ لا لا الثاني يعني المعنى الثالث والثالث يعني المعنى الثالث للتأويل وترك المعنى الاول لانه لا يراد بالاية الاول اللي هو الثاني حديث صفر ان هذا الطالب يظن الثالث ايه وهذا ولهذا يقول ابو عبيد وغيره الفطراء اعلم من اهل اللغة كما ذكروا ذلك في تفسير اشتمال بان بان الفقهاء يعلمون تفسير ما امر به ونهى ها؟ ونهى عنه بعينه بمقاصد الرسول صلى الله عليه وسلم كما يعلم اتباع بشرار وفي رواية ونحوهما من مقاصدهما ما لا يعلم بمجرد اللغة اه هذا بيقول ان التكوين بمعنى التفسير نعم والتعويض عن الحقيقة التي يعود اليها يجي مثلا الى تفجير كلام الرسول عليه الصلاة والسلام بالامور الشرعية اذا تعارض عندنا التفسير اللغوي والشرعي الفقهاء الذين يتكلمون على المقاصد الشرعية ولى اهل اللغة الذين يتكلمون على المعاني اللغوية مثل ما قال ابو عبيد الفقهاء اعلم بالتأويل منها باللغة لان الفقهاء هم اهل الشرف الذين تمرموا على فقه ومعرفته ويعرفون مراده بكلامهم لانهم تعودوا عليه ومثل ما ان الاطباء الاطباء والنحويين الاطباء يعرفون من خلال ما لا يعرفه اهل التراب. لانهم عندهم اقتراحات طبية ما يعرفها يعرف اتباعه من كلامه ما لا يعرفه لماذا؟ لانهم تمرنوا على كلامهم وانتم الان الانسان اذا فرغ وجد عالم من العلماء وتردد فيها لو يقرأ عبارة ما نزلت اليه عرف انها فنزلت اليه وهي من كلامه يعرفها انها من كلام. يعني مثلا لو تدرس كتب شيخ الاسلام المفرجي واذا عباراتها مثل عبارة الرجل يقول هذا من كلام يعني عرفت منهج واسلوبه وكلامه وكذلك كل انسان يتكرر قراءتك لكلامه لا شك انك ستعرف من كلام ما لا يعرفه الان اذا جاء الانسان قرأ بالكفر وتمرن فيه وان كان به الاول الاول اعرف بان المتمرد وهذا شيء معلوم ثم قال الوالد اذا عرف ذلك ها ولكن تأويل الامر والنهي لابد من معرفته بخلاف طويل الامر والنهي وش قلنا تويل الامر؟ خير المأمور به فلابد ان تعرف لابد ان تطبق الامر والنهي كذلك لابد تجنبوا لكن الخبر هل نحكم البلونة بمعرفة الحقيقة ها لمعرفة الحقيقة لا ولا يمكننا ذلك ايضا. في الامور المستقبلة لاننا بعد نعم اذا امر الله اقيموا الصلاة يعني فنان عقيم وهذا توريد من التفسير. ثم تقيم الصلاة وهذا التوحيد بمعنى الحقيقة التي يرويها الكلام. ولابد انك تعرف معنى ان اقم الصلاة ولابد ان تصل الى الصلاة. هذا العمل. او الزنا لا تقربوا الزنا لا بد الثالث ما هو الزنا؟ ولابد ان هل فعلا واضح لكن بيد الله فوق ايديهم لما خرجت بيديهم هل يعلم عليك انك تعرف حقيقة لله لا لا انت عارف معناه الكفر ولا يمكنك ان تصل الى معرفة الحقيقة فيها نعم. قال اذا عرف ذلك ما اخبر الله به عن نفسه المقدسة المتصلة بنا. المتصلة بما لها من حقائق ما هو الصفات؟ هو حقيقة بنفسه المقدسة المتصلة بمالها من معاني من حفظ نعم الحقائق الصغار وتأويل ما اخبر الله به تعالى من الوعد والوعيد هو نقص ما يكون من الوعد والوعي اظن هذا واظح ولهذا ولهذا ما يجيء في الحديث في عام نعمل بمحكمه من عندكم بمحكمة اهاه ولهذا لا يجوز الحديث ونخبره ولهذا لا يجوز الحديث. نعم. نعم لهذا لا يجوز في الحديث نعمل بمحكمه بان ما اخبر الله به عن نفسه والعلم الاخر فيه واخبار متشابهة. يشبه معانيها ما نعلمه يشبه ما عليها ما نعلمه في الدنيا كما اخبر ان في الجنة ان في الجنة سهل ولدا واسنا ونحو ذلك. وهذا يشبكها في الدنيا رفضا وبعد ولكن ليس هو مثله ولا ولا يتولد له ولا حقيقته. قال نعم الله تعالى وصفاته اولى. وان كان بينهما وبين ابناء العلم بينها الظاهر آآ بيننا لا نعم؟ لا لا وان كان بينها وبين اسماء العباد وصفاتهم تجابوا وان كان بينها وبين اسماء الله اسماء العباد وصفاتهم تشابه