فاسماه الله تعالى وفتاته اولى وان كان بينها اي بين عثمان والصدق وبين ابناء العبادة وصفاتهم تشابه لا يكون لاجلها الخادم مثل المخلوق ولا حقيقته ولا حقيقته كحقيقته. ها والاخبار عن الغائب لا يفهم ان لم يعبر عنه بالابناء المعلومة. المعلومة معانيه بالاسماء المعلومة معانيها في الجهل ويعلم بها ما في الغائب بواسطة العلم بما في الشاهد مع العلم بالفارق المميز. هل هذه تقول؟ لابد ان يخبر الله تعالى عنها في الجنة. من النعيم ولكن بما لا يثبت؟ يخبر بالفاظ تكون منافذة لما نشاهده الان نحن في الجنة فاكهة ونصب ورمان الحقيقة مختلفة لكن هي غائبة عنا ولا مش هي؟ هل يمكن ان نعلم هذا الا بان نعبر بها عما نعلمه؟ ما يجوز الا اذا عبر بها بعبارة نعلمه. اذا لم يعبر بعبارة العالم ما نعرف ما في الغائب. هذا معنى كلام المؤلف وكانه يقول انما اخبر الله به عن نفسه وما اخبر به ان في الجنة من النعيم وما في النار من العذاب لابد ان نعبر به الفاضل معلومة لها نعرف ونعرف لانه لو لم يعبر فيها بذلك ما عرفنا عنها شيئا اذا الغائب لا يمكن معرفته الا بالتعبير عنه في مال الشاهد نعم ولهذا اي نعم مثل ما في القرآن. كلنا حديث القرآن. نعم تقدم لنا القادة الخامسة اه نعلم ان ما اخبرنا به ان نعلم ما اخبرنا به او بما قرن بكم من وجه دون وجه. نعم نعم ما هو الوجه الذي نعلمه نعم احسنت طيب اه في قوله تعالى وما لم اكونه الا الله ورسوله بالعلم وجهان للسلف اشهد ان لا اله الا الله رب العالمين طيب الوقف قال الله الشكون معنى التوحيد المحترم عثمان التأويل على نعم احسنت اجلس وعلى الوسط ماذا يكون معنى التأمين على قراءة الوصف طيب ويقول الراسخون في العلم اه على هذا يكون يمكن الجمع بين الوجهين ولا لا؟ نعم. يمكن وذلك بان نحمل التيسير والثقيبة لا يعني نحمل الوقف على ان معنى الطويل الحقيقة ونحمل معنا ونحمل وصل على ان التفسير على ان التأويل طيب ما هو سبيل الخبر على القول بان الطويل هو الحقيقة ما هو تأويل الخبر اذا قلنا ان التأويل هو الحقيقة التي يكون عليها الكلام بيقول ايه العلماء لا لا تمام تأويل الخبر اذا قلنا نبدأ الخبر يصير تأويل الخبر هو وقوع المخبرين نور المخبر بهذه القرآن لكن ده فيها معنى قد جاءكم خدوا ربنا بالحق طيب احسنت تأويلها وماذا يكون طويل الامر اذا كان مع اهل العلم ما حضرت نعم قالوا المأمورية طيب ازرق اذا قلت اقيموا الصلاة اي يسألوها مستقيمة ما معنى الكون يا اخ افعلوها مستقيمة ما الدولة الان انا اولت الاية وش معنى اولتها المجيد قلت اقيموا الصلاة اي فعلوها مستقيمة ما معنى هذا التوظيف وش معنى وتسليمها يعني التفسير الان في الصرف معنى اقم الصلاة اجلس اه قلت اقيموا الصلاة فذهبت الى اخر واحد اقوى اقيموا الصلاة فذهبت فتوضأت وصليت ما معنى هذا التوحيد هذا اللي بمعنى الحقيقة ولا بمعنى التفسير بمعنى الحقيقة ليش لانني المأمورية طيب اعتقد ان المثل هل وضحت هذا اخذنا الان معنى يريد من معاني التأويل طيب فيها المعنى الثالث من الذي نعرف السؤال يعني الى المعني المفضوح هذا الاصطلاح هل هو القرآن والسنة الى كثير من لا لا من لاعب طيب هل الله حاضر ولا ما حضر هل يمكن ان يخرج التأويل الذي في الاية؟ وما يرجع الى الله على هذا المعنى ولا ما يمكنه يمكن ولا لا يمكن قال اين الاية اكمل معاني التربية الثلاثة من التسجيل والحقيقة ها؟ الحقيقة اما فرق اللفظ مع الرابط ما في الاية بان اقتراح كثير من المتأخرين هذا ما حدث هذا المعنى الا في المتأخرين وليس نعمة كلام الله سبحانه وتعالى على شيء ما بعده فان الناس بس كده نعم نعم اذا قرأ القرآن هذا يكون تفسير لانه ما دام له دليل فليس صحيح يكون تفسيرا هذا الان نحن نفسر الاية لان لان معنى دليلا بان معنى دليلا صحيحا على التوحيد فتفسير الاية ايضا تفسير الاية قد يكون موافقا لظاهرها وهو من الراجح وقد يكون مخالفة المهم ان هذا هو المعنى الذي تسجلت عليه الاية فلابد ان يكون موافقا للظابط او مخالف عن الاستنباط اه لو قلتم ان التأويل بدل ان طرح المعنى الراجح في المعنى المقبول حرف اللفظ عن ظاهره الى من يخالف الظاهر يفضح علشان اذا اذا اردت ان تتحكم بالالفاظ فلا حرج يعني ان تقولوا بدر فرض اللفظ عن المعنى الراجح الى المعنى المطلوب. ان تقول بصرف لفظي عن بعد ايه؟ الى معنى يخالط الظالم بان ظاهر اللفظ هو المعنى الراشد فهو لفظه والمعنى الراجح بالواقع ولهذا كثير من الناس يفسر هذا التغيير بقوله ترك اللفظ عن ظاهره الى المعنى الذي يخالف الضار نعم وكلام شيخ الاسلام ابن تيمية معنى بمعنى هذا الكلام فانتم لكم الحرية ان تقولوا صرف لفظ انظاره الى ما لم يخالف مظاهرة او ان تقولوا اللفظ عن المعنى الراجع الى المعنى المرفوع. طيب فلنفرض ان الدرس ان شاء الله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين اذا عرف ذلك ها يقول اذا عرف ذلك فتأويل ما اخبر الله به عن نفسه المقدسة المتصفة لما لها من حقائق الاسماء والصفات هو حقيقة وبنفسه هو حقيقة لنفسه المقدسة المتصفة بما لها من حقائق الصفات طيب تأويل ما اخبر الله به عن نفسه بالمعنى بمعنى الحقيقة هو نفس ذات الله سبحانه وتعالى وما لها من الاسماء والصفات وتأويل ما اخبر الله به من الوعي والوعيد هو نفس ما يكون من الوعد والوعيد فليس على المعنى اي المعاني ها؟ على معنى الحقيقة الا معنى ان التغيير هو الحقيقة ولهذا ما يشوب الحديث نعمل بمحكمه ونؤمن بمتشابهه لان ما اخبر الله به عن نفسه عن اليوم الاخر فيها متشابهة يصدر معانيها ما نعرفه في الدنيا كما اخبرت ان في الجنة لحما ولبنا وعسلا وخمرا ونحو ذلك وهذا يشبه ما في الدنيا لفظا ومعنى ولكن ليس هو مثله يعني الحقيقة ليس هو ملكنا في الحقيقة ولا هو حقيقته ايضا الرومان اللي في الدنيا ريحة الرمان اللي في الاخرة مثلا واللحمة اللي في الدنيا ليس اللحمة اللي في الاخرة ولا هو ايضا مثل وله ايضا منه لكن يوافقه كل شيء بالاثم والمال خلق والمعنى اما في الحقيقة فلا ما كتاب يا اخي وانت ها اطلع من مكتب ان الف وين طيب والابلاء عبد المجيد ما بعثوه ولا وهذا ليش؟ ها