قال وكذلك وفين طين ان الشيء اذا شابه غيره من وجه جاز عليه ما يجوز عليه من ذلك الوجه ووجب له ما وجب له وامتنع عليه ما امتنع عليه هذي من ذلك الوقت ما جاز عليه يعني تقديم ترقيع ووجب انت اللي عندك احسن؟ لكن بس اللي عندك احسن الان السيل اذا شابه غيره من كل وجه. حطوا بالكم اذا شابه غيرهم من كل وجه فانه يجوز على هذا المشابه ما يجوز على المشابه ويمتنع عليه ما امتنع عليه ويجب له ما يجب له. هذا اذا شابهه من كل وجه وهذا بالنسبة للخالق والمخلوق طيب اذا شابه غيره من وجه دون وجه وهذا بالنسبة للخالق والمخلوق ممكن ولا لا؟ ممكن يشابهه في اصل وجود الحياة لا يشهدوا بحقيقتهم يشابهه في اصل وجود القدرة ولكن لا يشابه في حقيقتها وهكذا. طيب افلا يجوز ان نقول اذا كان يشبهه من هذا الوجه افلا نقول انه يجوز عليه من هذا الوجه ما يجوز على الخالق ويمتنع عليهم ان يمتنع الفرض ويجب له ما يجب للخالق. هذا السؤال الذي اورده المؤلف وسيجيب عنه انتم فاهمين يا جماعة الان فهنا السؤال طيب ايه؟ يقول المؤلف قيل له قيل حق ان الامر كذلك ولكن اذا كان ذلك القدر المشترك لا يستلزم اثبات ما يمتنع على ربه سبحانه ولا نفي ما يستحقه لم يكن ممتنعا قول القيل حق ان الامر كذلك يعني قدر ان الامر كذلك وشلون الامر كذلك؟ يعني انه اذا شابهه من وجه وجب له في ذلك الوجه ما يجب للاخر وامتنع عليه ما يمتنع عن الاخر وجازله ما يجوز بالاخر او على الاخر لاقدر اننا مثلا اذا شابه المخلوق الخالق من هذا الوجه جاد للخالق ما يجوز المخلوق وامتنى عليه ان امتنع المخلوق ووجب له ما يجب للمخلوق هب ان الامر كذلك كلمة هب ان الامر كذلك وش يدل عليه؟ على انه مسلم ولا غير مسلم؟ على انه غير مسلم لكن على سبيل التقدير ولكنه في الواقع غير مسلم اشترك الخالق المخلوق باصل السمع والبصر واختلف في حقيقتهما هل نقول ان هذا الاصل لما اشتبه فيه او لما تشارك فيه يجد المخلوق ما يجد الخالق لا ليش؟ لان المخلوق يجوز ان يعدم هذا الاصل يجوز ان يكون غرز غير بصير وغير ثمين والخالق يمتنع عليه ذلك اليس هكذا؟ الخالق يجب ان يكون سميعا بصيرا والمخلوق لا يجب ان يكون سميعا بصيرا. انما سمعه وبصره من باب الجواب الذي يمكن وجوده ويمكن عدمه فتبين الان اننا اذا قلنا انه يشبه هذا من وجه لا يلزم ان يتفقا في هذا الوجه في الوجوب والجواز والامتنان لا يلزم وبين لكم الان وجه عدم اللزوم لكن اذا قدرنا انه يلزم فما هو الجواب يقول ولكن اذا كان ذلك القدر المشترك لا يستلزم اثبات ما يمتنع على الرب سبحانه ولا ندرو ما يستحقه لم يكن ممتنعا يقول هب انه يجب ويجوز لكن اذا كان اذا كان هذا القدر المشترك لا يستلزم اثبات ما يمتنع على الصرف الا تامة للانسان اشترك في اصل الذنب اذا قلت ان هذا الاشتراك يلزم منه اثبات ما يمتنع على الرب وهو امكان عدم السمع مثلا ان كان عدم السمع هل هو ممكن بالنسبة للخالق؟ لا فاذا قلت انهما اشتركا في اصل السمع ولكن لا يجوز بالنسبة لله ان يفقد على السمع انما المضرة هل في هذا مضرة اذا اشتركت في هذا القدر لا وكما اذا قيل انه موجود حي عليم سميع بصير وقد تم بعض المخلوقات حيا سميعا عليما بصيرا فاذا قيل يلزم انه يجوز علينا يجوز فذلك من جهة كونه موجودا حيا علينا سميعا بصيرا ليلة لازموا هذا القدر المشترك ليس منتنعا على الرب على الرب تعالى فان ذلك لا يقتضي حدودا ولا امكانا ولا نقصا ولا شيئا مما ينافي صفات الربوبية اجيب احسن لان الحين اللي عندنا حين يدا منه ولهذا حطوها لانفسكم. القوسين فاذا قيلت شوف وقدمنا بعض المخلوقات عندك بعض اداة ما يجوز حيا سميعا عليما بصيرا الصوت مفتوح فاذا قيل يلزم انه يجوز عليه ما يجوز على ذلك من جهة كونه موجودا حيا عظيما سمعا بصيرا اقفلوا الفرصة قيل لازم هذا الفضل المشترك ليس ممتنعا على الرب تبارك وتعالى فان ذلك لا يقتضي قدوة ولا انكانا ولا نقصا ولا شيء مما الله يعيننا واياكم بس الان انا اظن ان التوحيد لازم يعطون الثلاثة ارباع طاقتهم نعم؟ اقول لازم تعطون التوحيد ثلاثة ارباع طاقتهم كون مشترك اذا ضربنا النفط في جانب الخالق فانه ليس يعني اشتراك الخالق والمخلوق في اخر الصفة لذلك يقول وذلك ان القدر المشترك هو مسمى الوجود او الموجود الوجود باعتبار الطفلة ومقدمها تقدموا يلا يا ابني امشي الوجود بالنسبة للصفة بالنسبة للموصوف فما دام وجود الخالق ووجود المخلوق يشتركان في وهل هذا الممتنع اذا اشترك في اصل المعنى وقلنا ان وجود الخالق يختص به ووجود المخلوق يختص به؟ لا. كذلك ايضا الموجود تشترك الموجود بين الخالق والمخلوق واشراكم ما في هذا تغير وان تشابه في هذا العصر لان هذا موجود وهذا موجود لكن وجود هذا يخصه ووجود هذا يخصه اه مثلا هذي والحياة اول اول حلال عندي اول حي وعندي عمال حي. اول حياتي او الحي او العلم او العديد او السمن او السمين او البصر او البصير او القدرة او القتيل يعني مؤلف ذكر الصفة نعم و وقبل مشترك مطلق كلي لا يختص باحدهما دون الاخر فلم فلم يقع بينهما اشتراك لا فيما يختص بممكن محدث ولا فيما يختص بالواجب القديم الممكن ان احدى تعليقه المخلوق والواجب القديم يعني به الله سبحانه وتعالى فانما يختص به احدهما يمتنع اشتراكهما فيه الحزب الان قلنا مثلا الاشتراك من وجه دون وجه هل يلزم من الاشتراك من وجه دون وجه ان يكون الخالق مشابها للمخلوق في الوجه الذي يشتركان فيه؟ المؤلف يقول لا يكفي ومثال ذلك كلمة الحياة والسمع والبقر والعلم والقدرة فان هذه الصفات صفات للخالق وصفات للمخلوق تشترك هذه في القرن المشترك القبر المشترك لا يختص به الخالق ولا المخلوق وانما هو مشترك يعني افضل الحياة اذا لم نفهم انها الحياة الذي الذي وجدها بين هذا وهذا ما فهمنا معنى الحياة لكن هذا من اشراكهما في هذا الاصل ان يتشابه لا لانساب هذا يخصه حياة هذا تخصه. ولا يجوز عهد في حياة المخلوق ما يجوز لحياة الله او يجب او يمتنع فاذا كان القدر مشترك فاذا كان القدر المشترك الذي اشترك فيه فاذا كان القدر المشترك الذي اشترك فيه صفة كمال كالوجود والحياة والعلم والقدرة ولم يكن في ذلك شيء مما يدل على خصاص المخلوق المخلوقين كما لا يدل على شيء لم يكن في اثبات هذا محظور اصلا فالاسباب هذا من لوازم وجود فكل موجودين لابد بينهما من مثل هذا. ومنة هذا لزمه لزمه تعطيل وجود كل موطن اذا كان مثل الحياة والعلم والقدرة والسمع والبصر والكلام وغير ذلك كل هذه الصفات تمام اعتراف الخالق والمخلوق فيها بالقدر المشترك الذي هو اصل الصفة هل هذا تشبيه آآ لماذا لا بتشبيه؟ لانه لكل واحد منهما ما يخصه من هذه الطفلة ولاننا لو لو لم نقل بوجود عقد الاشتراك في هذه الصفة لازم ان نعطل وجوده اذا قلنا مثلا ليس لله حاد لانه الاحاد معناته شابة فاذا نفيت الحياة لله وبعد اذا لا بد من باب الحياة وكون المخلوق له حياة والخالق له حياة لا يلزم من ذلك التشبيه يجب ان اذا قلنا للانسان جسم وللجبل جسم لازم ذلك التشويه انتبه يا ابوي انتبه نعم من ومن ثم ذكر المؤلف فيما اتفق القاعدة هذي انه ما يمكن ان ان تقول تعتمد على كلمة ازداد الى التشبيه بالنسبة لله يعني معناه اني كما قلت طريقنا ان نثبت لله اثباتا بلا تشبيه لا يستقيم هذا يعني تصدقون الله يأكل لا تأكل المخلوقين وينام ماكو حاجة بان مجرد الاعتماد على الاثبات بدون تشبيهات اذ المراد اثبات صفة ايش؟ الكمال بدون تشبيه اما تنسى نعم يعني اثبات القدر بين اخلاق المخلوق وحياة الخالق وسنن المخلوق وسنن الخالق الى اخره. هذا من لوازم الوجوب يدعون بيتهم لبيك وجود لو نبيت الحج قلت ما يمكن نقول ان الله هو الحي لان المخلوق يسمى الحي ايش معنى ذلك وجود الحياة الموقوف بالحلال. نعم لا الواقع هذا بيان من الواقع اي نعم قال ولهذا لما اطلع الائمة على ان هذا حقيقة قول الجثيم سموه معطلا لانهم اذا بالمعنى وذلك الا التعظيم وكان جهل ينكر ان ان يسمى الله شيئا وربما قال ابن عثيمين هو شيء لا في الاشياء فاذا نفى القدر المشتاق مطلقا لزم التعطيل العام والمعاني التي يوصف بها الرب تعالى كالحياة والعلم والقدرة بل الوجود والثبوت والحقيقة ونحو ذلك يجب لوازمها. فان ثبوت الملزوم ثبوت اللازمة وخصائص المخلوقة التي يجب تنبيه الرد عنها ذلك اصلا اظن هذا ايضا يقرر ما سبق لكن باختلاف عبارة نعم؟ المعاني التي يوصف بها الرب كالحياة تستدل وجود هذه الاشياء والا لكان تعقيلا محضن انما خصائص المخلوق التي يجب تنزيه الرد عنها ليست من لوازم ذلك اصلا فاذا قيل مثلا هذا المخلوق مسبوقة بعدم وملحوقة بموت هل هذه المصائب يا حياة المخلوق تلحقوا في حياة القلق لا لان حياة الخالق تخصه وحياة المخلوق تخصه لا نعم اي نعم قل اي شيء افضل شهادة ولله كتب الله نفسه شيئا نعم هل هناك قل اي شيء فاي شيء هذه الاشياء والا لما صح ان يخبر عنه ان يخبر عن قوله اي شيء في قوله هو الله لا ولله اكبر شيئان اكبر شهادة بيني وبينكم يعني هو شهيد لانه لو قال قل الله شهيد ما صح عن القرآن جوابا لقوله اي شيء نقول شهادة والمعاني التي وصف بها الرب سبحانه وغتاة المخلوق الذي يجب تنزيه الرد عنها ليست من لوازم لها شرط بل تلك من لوازم ما يخص بالمطبوخ من وجود وحياة وعلم ونحو ذلك. والله سبحانه وتعالى منزه عن اصحاب المخلوقين ومعلومات خصائص وهذا الموضع من فهمه جدا فهما جيدا وتدبره سالت عنه هامة الشبهات وانكشف له غرض كثير من الابحية في هذا المقام وفضله