وبين فيها قراءة اماطة كثيرة الله هذا خطأ يلاحظون ان الذي يقرأ الكتاب على حسب يرى انه وبين فيها جملة يستأذن فهمتم؟ وهنا ولذلك تضعون الشرط هي الخط ممتد من سهم يعني سهم في مواقع كثيرة لم يمتد الى وبين فيها لكنه هكذا ممتد من قوله في مواضع كثيرة يمتد الى اخر سطر ثم يعود من اول السطر وينتهي عند الحمد قوله نعم نعم لا بل كان ينكر ان يقول شيئا يمكن ان يكون شيئا ربما قالوا هذا خلاف المشهور عندهم ربما قال وشيء هو شيء لا من الاشياء وهذا ايضا فيه اجمال لان كلمة ذاك الاشياء ايش معناها؟ قد يقولون لك الاشياء في كل الصفات. لو قالوا شيء لا لا اذا كان صحيح لكن لا في الاشياء ما لانك انت تعرف انهم معضلة يزعمون ان يزعمون انهم تشبيه فيكون داخلا على كلامهم في ظل قولهم لكن الاشياء وينكرون الصفة نعم؟ انا ارجو منكم يا جماعة لا تناقشوننا في هذه المسائل الجزئية. قاعدة هذه مسائل يأتي بها الشيخ وان بقينا على هذا الوجه ثقوا انا اقول لكم الان واكرر ان الاختبار يكون في المقرر لا في المطلوب هذي مواطن مواضيع جزئية يقولها المؤلف استفرادا ليست هي المقصود في القاعدة القاعدة اللي هي الاساسية واللي صار الكلام فيها باننا نقول الاعتماد على مجرد الاثبات بدون تشبيه والاعتماد على مجرد النبتة في التشبيه ايضا ضده نعم؟ وكل هالاشياء هذي يجب ان نؤلف اهل البدع ومناقشات مع القول وهي صرح عن القارئ والمهمة المطلوب منكم الان هو فهم القاعدة. هذه المسائل الفقهية ما يمكن نعرفها الا الا بمعرفة اصولها عند عند قائدها ولو اردنا ان نشرح اصولها عند قائديها يعني كان ما يمكن كم ولا قائد بعد هذا الا بالله لان انا لازم الناس اروح نعود الى شرح اصول هؤلاء ثم هذه المسائل الجزئية الشيخ عدنان كان يعرف اصول هؤلاء ولذلك يتكلم بهذه كاملة فقط لهذا كامل وانا القاعدة او لتلقيح اتكلم عليه تكون ناقص ولاحظوا ايضا ان طريقة هذه تعتبر خلاف نظام الجامع نظام الجامعة ان المكتب رؤوس اقلام وانتم عليكم الاعتماد على هذا الكتاب وعلى غيره ايضا لكن نظرا الى ان اني انا شخصيا لا ارى ان في ذلك فائدة للطالب الذي يعتبر هذا هذا البحث فنا جديدا عليه رأيت ان لا نستأذن او نلمح اننا ولا ما استأذنا بصراحة لو استأذنا صراحة منعونا فيما يظهر الا اذا اقررنا وقلنا لابد ان نفعل هذا ولكن هذا ولا اتركناكم لكن مع مع هذا انا قصدي انه لا وتتعبون انفسكم في مسائل اثابها المؤرخ شيخ الاسلام لمجرد مثال لما عليه هؤلاء لان هذه الامثلة اذا اردنا ان نشرحها لكم. اولا فهمكم ضعيف بالتوحيد طيب الشيء الثاني ان هذه الامثلة لو اردنا نشرحها ما يمكن نشرحها الا بمعرفة وقواعده لو ذهبنا نشرح اصول هؤلاء والقواعد عندهم ما في الا شلل فانا الان الشيء الذي ارى انه لازم لتوضيح القاعدة نحن نقف عنده ونبين المعلم المعلم من مئات الاقوال مثال ما له داعي نفهمه ونبني الناقص فيه انما الشيء لكم عليه المشي الذي ارى انه لازم لتسليم القاعدة لا بد ان نشرحه ولا نتعدى حتى اما النقد عند كل جزئية ونجد مثلا ان آآ ما شاء الله من من الزمن نفهم واحد من الطلبة فقط اشكلت عليه وحق الطلبة كله يضيع من اجل هذا فلا ارى هذا سوى ابدا سوف لا اجيب عليه سوف لا اجيب عليه الشيء اللي من تكميمه من من ضرورة فهم القاعدة لابد ان يبين حق علينا بان نبينه والشيء الذي يأتي كمثال لما يذهب اليه هؤلاء هو اولا ليس بمهم بالنسبة للقاعدة وانما يريد المؤلف ان يضرب مثال يتبين افهمتم لا ولا تدرون يعني بعد هذا والله ما ما تقول فهمنا يعني ما ما اريدكم الحصة على حساب مسألة جزئية وتطبق القواعد والاصول المقبلة عليه ولو اريد ايضا ان تكون المسألة بمسألة لا حاجة اليها الا على سبيل التمثيل فقط وفي القاعدة انزلت سواها علينا الان حنا عرب القاعدة ان الاعتماد على مجرد نفي التشبيه ها لان كل من قال اني اثبت الله صفة كذا وصفة كذا وهي نقص ولكن لا بدون مشابهة لانه هذا قد يقول هكذا بناء على الاعتماد على مجرد التشبيه لكن يحجنا بهذا الشيء ولكننا عندما نثبت ايش نثبت صفة ايش الكمال على وجه هذا بالنسبة صفة الكمال على وجه الله والمؤلف بين ان الاشتراك في اصل المعنى لا يعد بل هو من لازم وجود الشيء اللازم وجود هذا الشيء ان يكون مشاركا للموجود الاخر في اصل الوجوب الا بهذا الخالق ان تكون مشاركة المخلوق في اصل ياخذ ايش؟ في قطر الحياة لو لم يكن الاشتراك بينهما في اصل المعنى هل الذكر ذلك؟ لكن هل يلزم من الاشراك في هذا العقد نعم ان يشترك فيما يختص كل واحد لا يجب ان الشركة هذا هو المقصود هذا هو المقصود مفهومه وكل ما ذكر مؤلف من هذا التكرار ما هو الا على على سبيل التمثيل فقط على طريق تمثيل فقط نعم طيب المؤلف وهذا الموضع ما فهم وضحا جيدا واختباره زاد عنها عامة شبهات انكشف له غرض كثير من الاذكياء في هذا المقام. وقد بسط هذا في مواضع كثيرة وبين فيها وبين فيها ان القدر المشترك لا يوجد في الخارج الا معينا مقيدا وهذا ايضا تقدم لنا الكلام عليه ان المشترك الكلي لا يوجد في الخارج وانما يوجد كالذئب وانما يوجد في الذكر مثلا نحن انا وانتم احياء يتطور الانسان هناك حياة شاملة تجمعنا جميعا. نعم تجمعنا جميعا. هذه الحالات شاملة يا عبد المجيد هل هي موجودة في الخارج يعني هل هناك مدى الحياة؟ كانها تنزيل تشر على الناس جميعا؟ لا لكنها يتصورها الذهن ويفرضها وهي ليست موجودة في الخارج. ما يمكن توجد في الخارج الا كما قال المعلم. الا على وجه معين مقيم فمثلا في الانسان الواحد منا توجد في هذا في هذا الواحد ولهذا يقول المشترك الكرسي لا يوجد في الخارج الا معينا مقيدا معينا كحياة فلان. مقيدا بما يختص به فحياة المخلوق تناسبه وحياة الصادق تناسبه اما ان يوجد قدر مشترك كلي وهو اسم الحياة يوجد في الخارج فهذا شيء لا يمكن كلنا مثلا وكلنا فينا معنى الانسانية. هل الانسانية شيء موجود في الخارج؟ يشار اليه ويسمع ويرى له ولكن الشخص منا توجد الانسانية فيه ولا لا؟ انسانيا معينة مقيدة لان انسانية هذا الانسان قد يكون من هذا هذا الشخص اخذ من الانسانية بالكمال والثاني اخذ من الانسانية بالنقص وصار مثل البهيمة من القواعد من القواعد التي هي فرع من القاعدة الاولى. القدر المشترك الكلي الكل الذي يجمع اشياء لا يوجد في الخارج الا معينا مقيدة المثال ها؟ كيف حياتك كالحياء الحياء قدر مشترك ظلم مين يشترك فيه؟ كل حي يشترك فيه كل حي. هذا القدر المشترك الذي هو الحياة هل هو موجود في الخارج وكلمة خارجة مثل مشاهد مسموع ها؟ لا لكنه يوجد في الخارج اذا كان معينا مقيدا اذا كان معين مقياس الواحد شخص حي هذا فيه الحياة فيها الحياة الكلية المشتركة لكنها على وجه التعيين وعلى وجه اتقيه التعيين يعني فلان والتقييد يعني ان الحياة تخصه طيب وان وان معنى اشتراك الموجودات في امر من الامور هو تشابهها من ذلك الوجه صحرونا انتم مشغولون يا جماعة صحيح اشتراك الموجودات في امر من الامور هو تشابهها من هذا الوجه صحيح هذا نعم اه الخالق له حياة والمخلوق له حياة وكل منهما موضوعي اشتركا في الحياة اذا يتشابهان من هذا الوجه فقط لكن حياة الخالق تخصه وحياة المخلوق تخصه ان كان عادل علمه قديم وان كان عالم علم وعقل كلاهما الشركا والشؤون في فبينهما تشابه من ماذا؟ الوجه لكن علم هذا التطبيق وعلم هذا يختص به اليس كذلك الانسان والحيوان كلاهما يأكل اليس كذلك اشتركا في في المعنى الكلي للاكل كلاهما اكل لكن معلوم ان اكل الحيوان غير اكل الانسان واب الانسان غير اكل الحيوان بهذه القاعدة العامة تنتفع بها كيف انتفع بها؟ تقول مثلا الخالق له القدرة والمخلوق له قدرة طيب هل يلزم من اشتراكهما اه من من اشراكهما في القدرة ان نتشابه في حقيقة هذه القدرة طيب هل يلزم ان يتشابه في اصل القدرة؟ ها؟ نعم لكن تشابههما في هذا الامر لا يعني تشابههما في الحقيقة ده ده يعني تشابههما في الحقيقة وبهذا يدور الاشكال باننا لو نفينا التشابه كله يعني مطلق التشابه بين الخالق والمخلوق وقال في اي شيء شوفوا يا جماعة لو اننا نفينا مطلق التشابه وقلنا لا يمكن ان يكون بين الخالق والمخلوق تشابه اطلاقا ايش معنى؟ كل الصفات صفات المخلوق الخالق عن الخالق وقد سبق ان اذا نفينا عن الارتفاع وكان في اي شيء بالمعلومات اذا قال القائل انا لا اقول لا كذا ولا كذا كبينا فيها شي المستحيلات لان نفع النقيضين مستحيل كما ان اثباتهما طيب وبينا ايضا ان ذلك المعنى العام يطلق على هذا وهذا لان لان الموجودات في الخارج لا يشارك احدهما الاخر في شيء موجود الكل موجود متميز عن غيره بذاته وصفاته وافعاله طيب ولما كان الامر كذلك كان كثير من الناس متناقضا في هذا المقام فتارة يظن ان اثبات القدر المشترك يوجب التشبيه الباطل فيجعل ذلك له حجة فيما يظن نهيه من الصفات حظرا من ملؤمات التشبيه وتارة يتفطن انه لا بد من اثبات هذا على تقدير خلاص وتارة يتفطن انه لا بد من اثبات هذا على يعني على كثير من التفسيرات هذا الماء على تقصير ما فيجيب به بما يثبته من الصفات لمن احتج به من النفاس يعني مثلا لنقول الدوا على العرش عرفتها على الارض معناه الاستغفار والعلو عليه بعض الناس يظن ان اثبات الاستواء للخالق وللمخلوق في قوله ترتوي على ظهوره يتضمن ايش التشبيه لانهما اشتركا في او بمعنى الاستواك فيرون ان ذلك تسبيح وينفي وتارة يتفطن انه لا بد من قدر المشترك ولكن هذا قدر مشترك لا يجب التشبيه فيثبت ويجيب به من يجيبه؟ من نفاه بناء على انه يقتضي التشبيه بناء على انه يحصل التشكيل والحافظ ان الذي يجب ان نعرفه نحن ونبني اعتقادنا عليه انه لا بد من الاشتراك في المعنى الكلي وان الاشتراك في الماء الكلي لا يمكن ان يوجد في الخارج ان المعنى كلي هذا المشترك فيه لا يمكن ان يوجد في الخارج الاشتراك في المعنى الكلي ثاني التشبيه لانه ليس موجودا في الخارج لان هذا المعنى الكلي لا يوجد في الخارج الا معينة مقيدة قلة معينا مقيدا معينا بمن اتصف به مقيدا بما يختص به كما مر علينا قريب وعلى هذا فلا يمكن اذا اثبتنا ان لله قدرة وللمخلوق قدرة لا يمكن ان نقول ذلك تشبيه لان ضروري ان نثبت هذا. سريع وقعت الشبهة في ان وجود الله هل هو غير ماهيته او زائد العربية ماهيته الله سبحانه وتعالى ذات مقدسة طعمة طعم بنفسه اذا قلت وجود الله هل وجوده هو نفسه كل امر زائد على نفسه. ها؟ هذا هو الذي اختلف به الناس. وفي الحقيقة ان هذا الاختلاف استنالوا ان يكون امرا جبريا فقط لان ما دمنا اثبتنا انه الى فلابد ان نثبت انه موجود. واذا اثبتنا انه موجود فلابد فيه من الوجوب ولا لا؟ اذ لا يوصف الشيء بانه موجود الا حيث تحقق الوجود اذا لم يتحقق وجوده كيف تكون موجودة؟ ولكن مع ذلك نقول ان الوجود صفة الزائد صفة زائدة على الذات لكنها لازمة للذات موجودة عندما اقول لقد جاءنا من ان نضرب هذا المثل بنا نحن لكن نتكلم على ما نشاء. عندما اقول وجودي انا هل وجودي هو نهي ذاتي الشيء الزائد عليك لانه طفل. لانه طفل لكنه في الحقيقة صفة لاذمة بمجرد كوني انسانا واوجد في هذا في هذا الوجود جاز منه وجود مجرد خروجي لهذا الكون معناه انني وجدت فالوجود اذا لا الوجود اذا لازم يكون يبحث هل هو عن رؤيته او هو امر زائد على محيته كانت حقيقة جدل محض الان وجودي صحيح ليس هو لهذا الجبن المكون من لحم وعظم ودم وعصب؟ لا. ما في شك انه ليس هو او يريد ان يعرض لكنه لازم لهذا ما دام امامكم الان شق قائم فلابد ان يكون موجودا ولابد ان يكون صفته الوجود. فالبحث في هذا الامور هو من الامور الجدلية المحضر وش اللي يعني وش اللي ينفعنا مثلا اذا اذهبنا اعمارنا وافكارنا تمدها في البحث وجد شيء موجود في ضرورة الموجود ان يكون له وجود. وانتهينا يعني بدل ما نكتب مثلا صفحات اربع صفحات على هذه الكلمة نقول كل موجود فلابد ان يكون الوجود قصته ولا لا كذلك ايضا هل لفظ الوجود مأخوذ اللفظي او التواضع والتشكيك هذي مرت علينا ايظا المشترك ما لا المشترك اللفظي الاشتراك اللفظي دون معرفة. واختلف معناه العين بالنسبة للعين الباطرة وبالنسبة للماء النافع. نعم طيب. المتواطي ما اتفق لفظه ومع ذلك المشكك ما اتفق في اصله واختلف في وقته اتفق في ارضه واختلف هو يعني في اشتراط وفي اه وفيه تواضع فيه اشتراط وفيه التوافق. ولهذا بعض الناس مشكك وقد تقدم ان المؤلف نقلنا لكم نحن ولا ما ذكروا في هذا الكتاب ذكره في الحموية ان المؤلف يرى انه من المتواضع ولكنه نوع خاص منه نظرا الى ان العبرة بالافضل لا بل ان العبرة في الارض لا بالوقت فمثلا المعية تقال لله وتقال لغيره يقال ان الله معنا ويقال فلانا مال من باب المشترك يعني ان كلمة اطلقت على معية النداء وهي مستقلة ومعية لمخلوق مستقلة واللئيم المتواطئ لان كلها بمعنى المطاعم او من باب المشكك لانها اتفقت في اخذ المعنى المصاحبة لكن تختلف باظافة جمعية الخالق وليست كمعية المخلوق. فعلى هذا نقول نشكك يعني معنى انها تشكك الانسان هذا من المتواطئ او للمشترك فلذلك نقول ان الصحيح انها من المتواضع