طيب قوله تعالى وليخشى الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم وليخشى اللام هذي دام الأمر ها ايدي انا معنى يجب ان يخشع وليخشى الذين كيف لا من امرنا ما جزمت الفعل ها؟ مرسوم الفعل الان واصبح يخشى يخشى ها فنقول مجزومي حذف الالف والفتحة قبلها دليل عليها طيب لا من الامر والدعاء يعني ولام الدعاء قل لام الدعاة هي لمن امرنا الامر نفسها ما تتغير الا انها سميت لنا الدعاء لان الخطاب موجه للخالق جل وعلا والخطاب الموجه للخالق ما تقول امر انت ما تأمر الله بل تقول يوعى ها وش مثاله؟ لا هذا الدعاء. الدعاء نعم لا هادي له ايه احسنت وقالوا ونادوا يا ما لك ليقضي علينا ربك هذه الام دعاء يسألون الله تعالى ان يقضي عليهم فيستريحوا نسأل الله العافية اللام هنا لام امر ويقضي فعل مضارع مجزوم بلام الامر وعلامة جزمه اذا بهام الدعاء نعم بلام الدعاء وعلامة جزمه والياء والقصة قبل هذين وعليها كذلك تقول ربي لتغفر لي ربي لتغفر لي يقول لام لام ها الدعاء كافر فعل مضارع مجزوم بلام الدعاء ولا من جزمه ماشي تغفره والسكون جميعا الانجاز من السكون كده اذا لام الامر ولام ادعى هي لام واحدة لكن اختلف اسمها باعتبار توجيه الخطاب اذا كان لله فانك لا تقول لهم الامر فلا تقول لهم الدعاء من امر الدعاء هذي؟ ها هذا الظاهر انه خبر يعني يهنئه بذلك بين ها ليزوغوا وجوهكم؟ لا. الظاهر انه لا منع التعريف يعني. لان يسوء وجوههم. وليدفن المسجد. والله لا نتعذيه طيب ولا في النهي والدعاء لا ما قال واللام بل ولا والمراد بها الناهية او الدعائية. لكن قال لا لان الكلمة اذا تكونت من حرفين ينطق بلفظهم اذا كانت حرفا واحدا ينطق باسمها تقول الباء حرف جر الباء وتقول من هرج جر ها مررت بزيد قل الباء حرف جر ولا تقول بي حرف جر ها ماسح والقلب حرف جر ما نقول به حرف جر. من المال من زيد من حرف جر ولا نقول الميم والنون حرف جر ها اذا ابطنوا القاعدة هذي اذا كانت الكلمة من حرفين فاكثر نطق بها هم بلفظها نطق بها بلفظها مركبة من الحرفين اذا كانت منحرف واحد فباسمها ولهذا قال المؤلف لام الامر وقال لا في الدعاء لا في النهي والدعاء قل لا الناهية مثل ان تقول للرجل لا تفعل لا تفعل نقول لا يا حسين لا ناهية تجزم بين المضارعين لا ناهية تجزم الفعل المضارع تفعل في المضارع مجزوم بلا بلا الناهية وعلى الانجاز والاستفهام واعبدوا الله هم؟ ولا تشركوا به شيئا لا ناهية تشرك فيلم مضارع الزوم بلا الناهية والوفاء لا في الدعاء هي لا نعية لكنها يكون الخطاب فيها موجها ها لله سبحانه وتعالى. ولا تقول انك نهيت الله انت ما تنهى الله لكن تقول دعوت الله مثاله ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا. ربنا لا تؤاخذنا. نقول لا ناهية ها؟ ها ربنا لا تؤاخذنا لا دعائية وان شئت بقول حرف دعاء ما يخاف لا دعائية واخذ فعل مضارع مسجون بلا الدعائية تمام؟ هذي ست كلمات لم والم ولنف علم والما ولام الامر والدعاء ولا في النهي والدعاء ثمان كلمات ها؟ لا لا هذي هي. لم والم. والم ولم ولام الامر والدعاء. ولا في النهي والدعاء جمع بعد ايش والواو نعم طيب فلانة التعليمات تسمى الادوات الشرقية فهي ادوات الصرف لانه لا لانه لابد فيها من شرط ومشروط ولهذا تسمى ادوات الشر وهي تجزم فعلين الاول في الشرط والثاني جوابه مثال ذلك ان ان تقول ان اجتهد الطالب نجح ان اجتهد الطالب نجح هذا مثال مثال اخر انت تجتهد تنجح وهذا احسن هذا المثال احسن من الاول يعني حنا نتكلم الان على ان اذا دخلت على الفعل المضارع اجزموا ان تجتهد تنجح نشوف الان الاعراب نقول ان حرف شرط جازم. حرف شرط جازم يجزم فعليه. الاول فعل الشرط جوابه تجتهد وفعل مضارع مجزوم بان. على انه فعل الشر وفاعله مستتر وجوبا تقديره انت تنجح تنجح فعل مضارع مجزوم بان على انه جواب الشرط وفاعله مستتر جوازا تقديره انت او وجوبا؟ وجوبا وجوبا تقديمه انت. طيب قال الله تعالى نظير هذا المثال ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما اخذ منه ان يعلم الله يعلم فعل المضارع مجزوم بان على انه فعل الشر لكن اذا نظرنا مقسوم جعل ملة لماذا كسر من اتقاء الساكنين مهوب لانه ما جزء مجزوم هو لكن حرق بالكسر لالتقاء الساكنين والله فاعل يعني الله في قلوبكم جابوا مجموعة متعلق ليعلم وخيرا مفعولي علم وقوله يؤتكم يؤتي فعل مضارع مجزوم في ان على انه فعل الشرط جواب الشرط متأكدين على انه جواب الشرط وعلامة جزمه نؤتيهم حذف الياء والكسرة قبلها ثناء عليها واصله يؤتيكم وكاف مفعول به والكائن مستتر جوازا تقريره هو تجدون الان الاية جزم فيها فعلان الاول فيه الشرط والثاني جوابهم. طيب هذي ان ومن من وماء اللي بعدها طيب ما ما ايضا ما نقول حرف شر مجازم نقول اسم شرط جازم هذي فيها اسم شرط جازم واذا كنت تريد ان تستريح يقول ان اجاز شرط جازم تقول ما اداة اذا بغيت ما تفصل مثال ذلك قوله تعالى وما تفعلوا من خير يعلمه الله وما تفعلوه من خير يعلمه الله اين فعل الشرط تفعلوا وهو مجزوم بحذف النون والواو فاعل ويعلمه يعلم هذا هو جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمة ماشي يعلم السكون لو قلت وما تفعلوا من خير يعلمه الله يجوز ولا لا ما يجوز لان جواب الشرط لا بد ان يكون مجزوما عرفتم يا جماعة فهمت يا حسين طيب اه اذا نعرف قوله تعالى وما تفعلون خير قلنا ان ما اسم شرط جازم وان شئت فقل اداة شرط جازم يجزم فعلينك الاول في الشهر هو الثاني جوابه تفعل فعل مضارع مجزوم بما على انه فعل الشرط وعلامة جزمه حذف النون والوظع ومن خير الجار ومجهول متعلق بتفعله. يعلم فعل مضارع مجزوم على انه جواب الشرح وعلى مجاز من السكون ولها مفعول به والله فاعل يعلم الله كذلك ان من الثالث من تقول مثلا من يقم اقم معه ان يقم اقم معه نقول في من؟ اعرابها ها يسلم شرط جازم او ان شئت فقل اداة شر انجاز لان جميع ادوات الجزم ما عدا ان كلها اسماء كلها اسماء الا ان ما من يقم فعل مضارع مرسوم بمن؟ على انه فعل الشر وانا ملتزمين السكون اقم فعل مضارع مجزوم على انه نزول بما على انه بمن؟ على انه جواب الشرع. وعلى مجازمه السكون والفاعل مستتر وجوبا تقضيه انا هذي من هل في القرآن لها مثال نعم من يعمل سوءا يجزى به تقول من يعمل سوءا يجزى به من يعمل من اسم شرط جازم ويعمل فعل مضارع مجزوم بمن؟ على انه فعل الشرط وعلى مجاز من السكون. وسوء مفعول به ويجزى فعل مضارع. مجزوم بمن على انه جواب الصبر وعلامة جزمه يجزى حذف الالف والفتحة قبلها دليل عليه والفاعل من استدرك جوازا تقديره هو او نائب الفاعل يجزئ نائب الفاعل ولا الفاعل نائب الفاعل المستدرج جوازا تقديره هو هذي من؟ ما ان وما ومن واين ومهما تكون مهما مهما كهرب يدركك الله مهما تهرب يدركك الله فمهما اسم شرط جازم يجزم فعلين الاول بعد الشرط والثاني يجي وقت جوابه. وتهرب تعلن المضارع مجزوم بمهما على انه فعل الشر وعن جميع السموم وفاعله مستسلم وجوبا تقديره امتع. ويدركك يدرك فعل مضارع مجزوم بمهما على ان والكاف مفعول به والله فاعل هل تقنع شيء منها مهما تأتنا به من اية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين وهنا الجواب ما صار في علم مظالم الجواب هنا جملة طيب قال الشاعر ها الا مو جواب الشرط نفسه مهما تستقم مهما تستقم يقدر لك الله نجاحا في غاب الازمان مهما تستقم ان كان اللفظ مهما وان كان لفظ البيت متى تستقم؟ فهو ايظا شاهد اخر طيب مهما اقرأ عليه اذ ما هذي ايضا من ادوات الشرط الجازمة تقول اذ ما تقم اقم واعرابه اذ ما اداة شرط جازم وتقم بين المضارع مجزوم باذمة على انه غير الشر اقم بانه مضارع مرسوم باذنه على انه ديوان الشرف وعلى هذا فقس واذ ما وحيثما واينما اي مقابل اينما طيب اي اي قال الله تعالى ايا ما تدعو تلهوا الاسماء الحسنى وتقول مثلا اي جهة تنصرف اليها انصرف اليها نعم اي جهة تنصرف اليها؟ نقول اي اداة شرط او اسم شرط اجازة يجزم في العليين الاول بلا الشرط والثاني جوابه. واي مضاف وجهة مضاف اليه. وتنصرف فعل مضارع مجزوم في اي على انه غير الشرط. وانصرف اي على انه جواب الشرط في القرآن الكريم ويدعو الله هاوية الرحمن ايا ما تدعوا فله الاسماء الحسنى اي مثله بسم الله وباسم الرحمن فله الاسماء الحسنى