طيب اه كذلك اصبح تقول مثلا اصبح صائما استحصائي اصلح في الامر ناقص يرفع الجسم او المبتدأ كما شئت وينصب الخبر. واسمها؟ مستدل فيها وجوبا تقديره انت. وصائما. ها خبرها ظاهرة في اخره. واضح يا جماعة؟ طيب واصبح تقول كان زيد قائما وليس امر شاخصا وما اشبه ذلك كان زيد قائما الاعراب كان فعل ماضي ناقص. يرفع المبتدأ وينصب الخبر. ازاي اسمها؟ مرفوع بها. وانا متربي. ظمة ظاهرة في اخره ابرها منصوب بها وليس امر شاخصة ليس فعل ماضي ناقص يرفع الموت له وينسب الخبر عمرو اسمها مرفوع بها. وعلى المستغيظا ظاهرا في اخره شاخصا خبرها منصوب بها وعلامة اصل الفتحة ظاهرة في اخره. الشاخص الامم المتحدة وذاهبا وما اشبه ذلك. اي لا ما لا مضارع. ولا امر هذا نسميها ايش؟ جامدة نسميها جامدة هذا اسمه مهي تذوب اي نعم طيب الان فهمنا ان ان العوام الداخلة الممكنة والخبر ثلاثة اقسام ما يرفع الجسم وينسب الخبر وهو كان واخواته. وما المبتدأ ويرفع الخبر وهو ان واخواتها وما ينصبهما جميعا وهو ظن واخواتها ان واخواته واما ان واخواتها فانها تنصب الاسم وترفع الخبر. وهي ان ان ولكن وكأن وليت ولعل. ست حروف. ان واخواتها تنصب الاسم وترفع الخبر عكس عكس يقول ان زيدا قائم ان زيدا قائم. فلو قلت ان زيدا قائما هو خبر ولو قلت ان زيد قائم فهو خطأ ولو قتلن زيد قائما ولو قلت ان زيدا قائم فهو صواب فهو صواب. اذا هي منصب الاسم وترفع الخبر. وعلى هذا فقول بعض المؤذنين اشهد ان محمدا رسول الله صح ولا خطأ؟ خطأ. يعني واجب ان يقول رسول الله بالظن. نعم ولهذا قال اهل العلم ان نصب رسول لحم يحيل المعنى. لانه اذا قال اشهد ان محمدا رسول الله وش؟ ما جا الخبر. ما جاء القرآن. لكن هناك لغة. لغة لكنها ضعيفة تنصب اي جزئين. ان وان تنصب الجزئين. واشهد على ذلك قوله ان حراسنا ان حراسنا بستا هنا نصب الجزئين وهذه اللغة فرحنا بها. لانها ازالت عنا مشاكل لو اخذنا باللغة المشهورة وهو جبرة الخبر لكان كثير من المؤذنين نعم لا يصح اذانه وهذا مشكل طيب اذا نقول ان واخواتها تنصب الاسم وايش؟ وترفع الخبر. وهي ستة احرف كلها حروف. ان وان وكأن ولكن وليت ولعنة. ما فيها افعال ولا فيها اسماء قروب ايضا جامدة ما هي بتشتق. فهي بهذه الصورة دائما. قال تقول ان زيدا قائم وليت عمرا شاخص وما اشبه ذلك. ان زيدا قائم تقول ان زيدا طاعما وفي القرآن كثير من امثلتهن واخواتهن. ان الله غفور رحيم ان الله شديد العقاب وما اشبه ذلك. طيب ليت يا ليتني كنت معهم. فافوز فوزا عظيما. وكذلك قول مريم يا ليتني مت وقبل هذا وقول مؤمن اصحاب القرية يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي. وتقول هنا كما قال من مثال لذكر المؤلف ليت عمرا شاخص ليث عمرا شاخصه. شاخص يعني قائم. وعمرا قائم قائم في الشخوص وهو القيام. طيب ليت نعم قال ومعنى ان وان للتوكيد ولكن للاستدراك وكأن للتشفيه وليس للتمني ولعل للترجي والتوقع بين معناه المؤلف رحمه الله. قال معنى ان وان للتوكيد. فقولك ان زيدا قائم اوكد من قوله زيد قائم بس. كذلك علمت ان زيدا قائم او من قولك علمت زيدا قائما. لان معها ان ومعنى لا ان للاستدراك وش معنى الاستدراج؟ تقول قدم زيد لكن عمرا لم يقدم. قدم زيد لكن امرا لم يقبل. وتقول ايضا علم او تعلم زيد لكنه لم يعمل بعلمه. قدم زيد قد يتبادر الذهن ان عمرا اللي هو صاحبه دائما ملازمهم له قد يتوهم انه ها جاء معه فتقول لكن عمرو لم يقبل مثلا. وكذلك تعلم زيد ان الذي يتبادر الى الذهن اما من تعلم شيئا عمل به فتستدرك وتقول لكنه لم يعمل بعلمه. ولهذا تكون لكن دي الصداع. في القرآن وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد. ولكن عذاب الله شديد. ولكن تكتب بالف ولا بدون الف بدون يعني مثل ما تكتب هذا بدون اذن. طيب كذلك معنى كأن التشبيه. نعم في المعنى لا. في العمل؟ نعم. لكن ما خاف. ابدا. بس قال وكأن للتشبيه كان للتشديد صح تقول كان فلانا اسد كان فلانا اسد ولكن المؤلف رحمه الله كما تعرفون مؤلف للمبتدئين واقتصر على اشهر من معاني لهذه الالفاظ لها معاني اخرى. كذلك كان التشبيه ليت للتمني لكن التمنية. تقول لي ليتني قائم ليت وهل ينفع شيئا لا يجوز. ليت شبابا وقوعا. فاشتريت نعم بقوله ليت شبابا فان شبابا اسمها وجملة طيب وهي للتمنية. قال ولعل للترجي واقوى. لعل اقول الترجي او التوقع. ان كانت في محبوب فهي ان كان في مكروه فهي للتوقع والاشفاق. فاذا قلت اني انجح. فهي الترجي. وتقول اجتهدت ولعلي هذه للتوقع. ولم يذكر المؤلف معنى ثابتا لها وهو كثير في القرآن وهو تعليم تأتي بقرآن كثيرة للتعليم واذكروا الله كثيرا علقوا تفلحون. اذكروا الله كثيرا لعلكم لعل هنا ليش؟ للتعليم وسكت عن المؤلف اما اختصارا او اختصارا. ولكنه لا شك انها ترد بالتعليم وهو كثير في القرآن. بين المؤلف اذا في هذه الجملة من كلامه حكم ان واخواتها ومعنى ان واخواتها فصار فصارت تتفق في الاحكام. وهو ها ناس قل اسمي ورفض خبر. وتختلف في المعنى. على الاقسام التي ذكر المعلم فان وان في التوكيد. ولكن للتشبيه. وليت من تمني ولعل للترجي والتوقع والتعليم ايضا. فاذا قال قائل ما الفرق بين سوى التمني قالوا ان الفرض ان الترجي كمن ان طلبنا يقرب حصوله او ما يرجع اصوله. واما التمني فهو طلب ما يعصر حصوله او يتعذر نعم؟ فاذا قال الفقيه ليت لي مالا فاتصدق منه تمانية تمني ما لا يمكن حصوله كل ما يعصره. ما يعصر الحصول. واذا قال الشيخ ليت بابي يعول. ها؟ هذا تعذب. هذا ما يتعذر اصوله. وفي كل منهما يسمى تمنيا. اما لو قال قائل اجتهدت ليلا ونهارا لعلي انجح. وهذا للترجي. قد تقولون ماذا تجيبون عن قوله تعالى لعلي ابلغ الاسباب اسباب السماوات. هل يمكن لفرعون ان يبلغ الاسباب؟ ها لا لكنه اظهر هذا المتعذر مظهر الامر القريب. خداع لقومه يعني كان هذا امر سهل انا اطلع على موسى وشوف هل هو صادق او لا وهذا ليس من باب تمني الشيء. لكنه اظهره في مظهر الترجي للخداع الى قومه. نعم؟ يمكن هذا او الظاهر والله اعلم انه يخادع قومه بهذا فانها تنصب المرجى والخبر على انهما مفعولان لها. ظن ظن واخواتها تنصب المتداول والخبر على انهما مفعولان له. والاول ومفعول ثاني وهنا قال على انهما مفعولان. اين اسممن؟ اسم ان. اين اسم ان قالها في انهما وخبرها ها مفعولان مفعولان وهي ظننت وحسبت وخلتك وزعمت ورأيت وعلمت وجدت واتخذت وجعلت وسمعت تقول ظننت زيدا منطلقا وخلت عمرا ها منطلق وخلت عمرا شاخصا وما اشبه ذلك. هذه ظن واخواتها والخبر جميعا. على انهما مفعولان لها. فانصب المبتلى مفعولا اولا والخبر مفعولا. ثانيا وهي ظننت ظننت ظن ها؟ ويصلح يقول اظن ان غالب ويصلع ويصلح نقولهن بالامر لان ما تصرف من هذه الافعال فهو يعمل عملها. ظننت وش مثاله تقول ظننت الدرس صعبا. ظننت الدرس صعبا. اولا النحو صعبا فاذا هو سهل. ظننت في الوفاة. النحو وفعل ينصب المبتدأ والخبر. ظن فعل ماضي ينصب المبتدأ والخبر نحو مفعولها الاول. منصوب بها وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في اخره. ايش المفعول الثاني منصوب بها وعلامة نصبه فتحة وعلامة في اخره. وكذلك ظننت زيدا قائما وزيد مهولها الاول وقائما مفعولها الذات. لو قال قائل ظننت زيد قائم. ها موجود ما يجوز. ولهذا قال ابن مالك وجوز الالغاء ها لا في الابتلاء يعني لا ان ابتديت بها اذا ابتديت بها ما يجوز الالغاء لازم تعمل. وظننت زيدا قائلا. خلت عمرا شاخصا كنت بمعنى ها بمعنى طيب ذكر المؤلف منها سمعت تقول سمعت الرجل يقول وهذا الذي ذهب اليه المؤلف مرجوح. والصواب انه سمع لا تنصب الا مفعولا واحد وان الجملة التي بعدها تكون في موضع حاء سمعت الرجل يقول رجلا مفعول به منصوب في اخره. يقول والمضارع والجملة في موضع نصب الحال. هذا هو اللي عنده عامة والله اعلم. نعم المبتدأ والخبر على انهما مفعولان لها. مفعولان يسمى مفعولا اولا. المبتلى يسمى مقبولا اولا. والخبر يسمى مفعولا ثانيا. وبهذا تقاسمت نواسخ حركات المبتدأ والخبر. فكان واخواته واخواتها غيرتهما فرفع في الاول ها؟ ونصبت الثاني. وان واخواتها غيرتهما فنصبت الاول وظن واخواتها غيرتهما فنصبت الجميع. فنصبت الجميع طيب نعم لا هذيك سمعت