طيب ما ذكر المؤلف التركي والتأنيث لانه الكتاب هذا مختصر ها؟ التنكيل يعني والافراد والجمع ما اذكره لان هذا مختصر. لكن ابن مالك ذكره. وقال وهو لدى عيد والتذكير او سواهما كالفعل واختناقهم. والله اعلم. في تاريخه وفي اعرابهم. فتقول مررت بزيد الكريم. ولا تقل مرة زي دي لزيد كريم وتقول مررت برجل كريم ولا تقل مررت برجل الكريم اذا كان المنعوت نكرة صار النعث نكرة اذا صار منعوت معرفة صار النعت معرفة قد يتبعه اذا كان المنعوت مرفوعا صار النعوت مرفوعا اذا كان المنعوت منصوبا صار النعت منصوبا اذا كان مجرورا صار النعتو مزروعة. بهذه المناسبة ادخل المؤلف رحمه الله المعرفة والنكرة في باب النار وابن مالك ما ادخله في جنات وين الخلفية؟ في اول الالفين بالمعرب والمذهب. لكن هم بنجربه جعلها في باب النعل بالمناسبة. يقول المعرفة خمسة اشياء الاسم المضمر. نحو انت ها؟ انا وانت. كل ظمير فهو معرفة كل ضمير فهو معرفة. انا وانت وانت وهو وهي وهما وضربت ومراكبه كل الضمائر نعتبرها معرفة كذا والضمان اظنه معروفة الضمائر معروفة. فالمؤلف كان مثلي انا وانت. هذا على سبيل التمثيل مهوب على سبيل الحصر. فانا وانت وهو وهي وهما وهن وضربه ومر به وما اشبه ذلك. كلها تعتبر من من المعارف هذا واحد الثاني الاسم العلم. ما قال الاسم وبس. الاسم العلم. العلم يعني ما سمي به شيء ما سمي به شيء فهو علم. على على سبيل التعيين. ما سمي به شيء على سبيل التعيين فهو علم لتزيد الم شخص مكة علم موضع وبلد كذا وكذلك من الاعلام ما يكون للحيوانات الهايلة نشيله بالشال مرت علينا في بيت ابن مالك وشرقم اسم كلب جمل ايه وواثق اسم كاب المهم انه اذا سميت شيئا بشيء فانه ويسمى على من؟ ايوا. يسمى علما. ها؟ يسمى علم. طيب. اذا العلم ايش معرفة ولا نفرة؟ كل الاعلام فانها معرضة. طيب عباس علي خالد بكر عارف؟ لانها اعلام. لانها اعلام. فكل شيء ما به شيء للتعيين فانه معرفة. لانه علم. واضح حسين؟ ها ما هو العلم للتعيين لتعيين ها؟ لتعيينه. لان هنا تعييني لابد من هذا لانه مثلا حجر يسمى بالحصاة يسمى حجر لكن مو معنى سبيل التعيين لان حجر تعود الكل حصان. نعم. نعم. ايضا الجن. ايه. لا. زي المعين. اذا قلت زيت فهو معين لكن صحيح ان هذا يسمى زيد وهذا يسمى زيد وهذا يسمى زيد ولولا انا سميناه بزيد لكان نسميه بعبدالله نسميه بخالد بخل لكن الحجر هو حجر. في كل تسليم. فاذا نقول كل ما كان علما ها؟ فهو طيب رجل سمى ولده بحجر نعرفه اي نعم لانه ما دام ذكر علما لشيء فانه يكون معرفة. ها لا لا العلم ما هو ما اراد العلم كل ما سمي به. العلم كل ما سمي به طيب ثانيا والاسم المبهم. الاسم المبهم يقول نحو هذا وهذه وهؤلاء. سماه مبهما لانه ما يتعين الا بالاشارة. عندما نقول هذا اشير اليه باسمه هذه هؤلاء ولهذا سماهم بن جروم سماه مبهما اذا كل اسم اشارة ها؟ فهو ها؟ فهو ما عليه. كل اسم اشارة فهو معرفة هذا هذان معرفة هؤلاء معرفة اولئك معرفة كل اسماء الاشارة معرفة. واضح؟ طيب اذا قلت مررت بهذين رجلين ها؟ ورا. لان هذين معرفة. ولازم الناس تكون تابعة للنهوض في المعرفة. وتقول بهذين الرجلين بهذين الرجلين طيب الخامس الاسم الذي فيه الالف وين لا يعرفونها على انها صفة. في الغالب والاسم الذي فيه الالف واللام نحو الرجل والغلام. الاسم الذي فيه الالف واللام كل اسم من دخل عليه الاف واللام فهو ما عليه. مثل الرجل ها؟ الغلام المسجد البعير ها الكتاب هنا يعني كل شي فيه الف ولام فانه معرفة طيب اذا قلت مررت بالرجل كريم يجوز؟ وراه؟ لانه معرفة لازم يكون هذا معرف لازم النعمة لما كان الملوك معرفة لازم يكون هناك معرفة. تقول مررت بالرجل الكريم. مررت بالرجل الكريم طيب المؤلف اسقط شيئا مر علينا اما اسقط الموصول ما ذكر. مع ان الموصول من المعارف. الا ان يقال يشمله عموم ولا الاسم ايش يقول؟ الذي فيه الالف واللام. ها؟ الذي ها لكن هو ما ذكر المنصور. فاما ان يقال انه داخل في قوله الاسم الذي ولكن هذا لا يمكن. لان من اسماء الموصول ما ليس فيه الا لكل. مثل من وما حين يقال ان المؤلف رحمه الله اسقطها يقال انه اسقطه وكان عليه ان يذكرها لان الاسماء الموصولة من المعارك فتقول مررت بالرجل الذي يكرم من يمر به. مررت بالرجل الذي يكرم من او امرأت بالرجل اه مررت برجل الذي يكرمه يصلح مررت برجل يكرم يجوز؟ لا. لان رجل نكرة هو الذي يكرم ماله. فلابد ان المنبوت معرفة الاسماء الموصولة هي الذي والتي ولدان واللتان والذين نعم شقاعد؟ والاولى واللاهي واللاتي ومن وما واي نعم؟ كثيرة منصوبة كل الاسماء الموصولة فهي تنقسم ايش؟ من قسم المعارف نعم. قال وما اضيف الى واحد من هذه الاربعة المضاف الى واحد هذا اربعة يكون حكمه. المضاف الى الضمير يكون معرفة تقول اشتريت كتابه الجميل اشتريت كتابه الجميل. كتاب لو نظرناها بدون اظافة. ها؟ نكرة ولا ما عليه؟ نكرة لكن لما اضيفت الى الى الضمير صارت معرفة. فما اضيف الى المعرفة فهو معرفة. كذا وتقول ايضا ضربت غلامه البليدة. ضربت غلامه البديد البليدة ما عليك وصفنا بها غلام لانه لما اضيف الى الى الضمير؟ ها؟ صار معرفة طيب كذلك المضاف الى العلم. المضاف الى العلن تقول اشتريت كتاب زيد الجليلة اشتريت كتاب زيد الجليل كتاب نكرة لولا الاضافة لكنه صار معرفة حين اضيف ها الى زيد وزيد من المعالم وتقول كتاب الطالب كتاب الطالب كتاب الطالب نعم. كتاب الطالب الجديد كتاب الطالب الجديد نعم جميل. كتاب الطالب الجديد ها جميل كتاب لو نظرنا الى كتاب مجردة عن الايضاح لكانت نكرة. لكن لما اضيفت الى المعرض بالف كتاب الطالب صارت معرفة ولهذا نقول الجديد صفة للكتاب وهي معرفة لان الكتاب صار معرفة بالاضافة طيب المضاف الى اسم الاشارة يعجبني غلام هذا النظيف غلام هذا غلام مضاف وهذا مضاف اليه. النظيف صفة لغلام وهو معرفة كيف كان صفة له وهو معرفة لان غلام لما اغيب ترى معرفة لما اضيف صار معرفة واضح يا جماعة؟ زين. على رأي ابن مالك على رأي ابن مالك كم تكون المعارك الضمير والعلم واسم الاشارة واسم الموصول والمعرف بالف والمضاف هو المضاف الى معرفة. اما الرومي رحمه الله فجعلها خمسة فقط اربعة وما اضيف الى واحد نعم نعم الزيدان هذه نقي لا قبل دخوله يقول لام زيد وزيد ما هي معرفة لكن الزيدان لما انهي التهنئة صار شاعرا صار شاعا له فك من نفرة ها تمام طيب ها ما هو معرفة وهم عارفها لا عند ابن مالك ولا عند هذا بعض المتأخرين يقول لانه مقصود به شيء معين ولكن ما هو مع ذلك طيب يقول والنكرة كل اسمه كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر هذي النكرة. كل اسم شائع في جنسه. ما يختص به احد. المعارك فيها اختصاص لكن فراد ما فيها اختصاص. مثل رجل ولام جمل كتاب مسجد هذا معين ولا لا ها؟ لا. هذا شائع في جنسه؟ لا يختص به واحد منهما اخر يقول مثلا اعمر مسجدا اشتري كتابا اي كتاب نعم اكرم طالبا ها؟ ها؟ اي طالب يكون؟ وهو شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر. هذي النكرة آآ ممكن نمثل مثل ها رجل ها افرمت رجلا كريما انت رجل كريم ما يصلح تقول اكرمت رجلا الكريمة. ما يصلح لان النكرة لا بد يكون الناس نكرة طيب تقول اشتريت كتابا مفيدا ها؟ مفيدة او المفيد؟ لا لا ها؟ ما صح لان هذي معرفة وكتابا نكرة. وكذلك جميلا نفس الشيء نعم؟ والحاصل ان النكرة كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر