نعم نعم اي نعم لكن ابن مالك يقول ما تصحى من ماء وان كنا ما يصير بينهم فرق اذا اذا نصبنا اللي بعده فيه فعل على كل حال. لكن الفرق بينهما انه اذا تقدمها ما وجب نصب ما بعده. واذا لم يتقدمها جاز في الوجهان. طيب شايفين؟ اظن انها تكلمنا عن الاستثناء. كلاما وافية اليس كذلك؟ لا لا واخذنا امثلة عليه. نعم. ولا حاجة الى مراجعة طيب يقول باب لا لا كما تعرفون تأتي زائدة وتأتي اسما بمعنى غيب وتأتي نافية للوحدة تعمل عمل ليس وتأتي نافية غير عاملة. نعم فمراد المؤلف هنا الى النافية للجنس. التي تنفي جنس هذا الشيء فاذا قلت مثلا لا رجل في البيت فهو نفي لجنس الرجال. لا يوجد رجل لا واحد ولا اثنين ولا عشرة ولا مئة. يعني هذا الجنس منفي لان من الجنس يقول انها تنصب النكرات بغير تنوين اذا باشرت النكرة ولم تتكرر له ذكر مالك رحمه الله الحكم والشرع يقول انها تنصب النكرات اذا فلا عمل لها في المعارك لو قلت لا زيد لا زيد حاضر ما يجوز. الا اذا اردت لا مسمى بهذا الاسم الحاضر ده حينئذ تكون نافذة للجنس لكن ان اردت لا زيد حاظر زيد المعين وهو ما يجوز ما تعمل نعم؟ لماذا؟ لان ماني بقول تنصب النكرات. وافادني المؤلف بقوله طب الى انه رحمه الله يرى ان لا النافل الجنس لا تبنى مع اسمها ولكنها تنصب الاسم. فتقول مثلا لا رجل في البيت لا نافلة جنس. رجل اسمها منصوب بها بالفتحة الظاهرة والمشهور عند النحويين انهم يقولون مبني على الفتح في محني نص وهو يرى انها منصوبة لكن بدون تنوين ايهما اسهل؟ منصوبة باذن التنين اسهل يقول لا نافه رجلا اسمها منصوب بها بفتحة الظاهر بس ولكن اذا عطف عليه يكون ملون افنتم الان طيب لانه قال تنصب النكرات. فالحكم اذا انها تنصب النكرات ومحل العمل النكرة دون المعرفة الشرط يقول اذا باشرت النكرة ولم تتكرر له اشترط شرطي المباشرة النكرة والثاني ان لا تتكرر مثال الذي تمت فيه الشروط ان تقول لا رجل في البيت لا رجل في البيت فرجل الان نكرة مباشر لدى ولا مكررة ولا لا؟ غير مكررة فتقول لا رجل في البيت لو قلت لرجل في البيت ما صح الا اذا اردت ان تنفي الواحد وتقول لرجل يعني ما فيه رجل واحد بل في مثل جماعة فهذا يجوز لكن نظرا لخفائه على كثير من الطلبة نقول الاصل ان لا نافية للجنس لا نافذ الوحدة. وعلى هذا فعندما انطق واقول لرجل بالبيت واجي اقول لا رجل في البيت لان في الجنس ورجلة اسمها منصوب بها بالفتحة الظاهرة. على رأي المؤذن في البيت جار مجهور متعلق بمحذوف خبر له فاذا رجل كائن في البيت اه اذا اختل واحد من الشرور من الشرقين اذا اختل واحد من الشرين يقول المؤلف رحمه الله فان لم فان لم تتكرر المثال قال انه لا رجل في الدار. فان لم تباشرها وجب الرفع ووجب تكرار له ان لم تباشر النكرة امتنع العمل لماذا يمتنع نعم لفرض الشرع ولكن يجب عمران الرفع وتكرار له مثل لا في الدار رجل ولا امرأة. لا في الدار رجل ولا امرأة كقوله تعالى لا فيها قول ولا هم عنها ينزفون لا لغو فيها ولا تحثيم او من هذا من هذا الباب ما هي من هذا الباب؟ لا طيب فيها غول لما فصل بينها وبين النكرة وجب الرفع وكررت ولا ما كررت؟ ولا هو معناها يرزقون. وفي المثال اللي قال المؤلف لا في الدار رجل ولا امرأة لو ان احدا يتحدث الان ويقول لا في الدار رجلا ولا امرأة وان هذا خطأ لانه اذا فصل بينه وبين نكرة وجب الله وجب التكرار فان تكررت يعني مع الاتصال. تكررت وهي متصلة بالنكرة. جاز اعمالها والغاؤه. مثاله فان شئت قلت لا رجل في الدار ولا امرأة وان شئت قلت لا رجل في الدار ولا امرأة ديروا بالكم وظاهر كلام المؤلف جاز اعمالها والغاؤها انه في اللامين جميع. في اللائين جميعا. جهاد الايمان والله في اللاءين جميعا بالتعريف اي نعم. ما نقول في اللامين؟ لا اين الى اين؟ يعني لا طيب ان شئت قلت لا رجل في الدار ولا امرأة يا رجل في الدار ولا امرأة اعرابة لا ناف للجنس ورجلة اسمها منصوب بالفتحة الظاهرة في الدار؟ جار مزهور متعلق بالمحذوف خبر له. ولا امرأة الواضحة فقط. ولنا فيه جنس وامرأة اسمها منصوب بها بالفتحة الظاهرة. اين خبرها؟ محذوف. والتقدير ولا امرأة اذا وامرأة بالدار. عرفت يا غانم؟ وش الفرق بينها وبين اللي قبل؟ الفرق بينها وبين قبلها ان اللي قبله فصل بين لا. وبين النفس وصل بينهما بالخبر لا في الدار رجل ولا امرأة. ولهذا اذا اعربنا لا في الدرجة انه امرأة نقول لا نافه. بس ما نقول الجنس. بالدارجة متعلق محذوف خبر مقدم ورجل مبتلى مؤخر. والواحد عطف ولا نافية. وامرأة معطوفة على رجل ونعطيوها المرفوع مرفوع وان شئت قلت لا رجل في الدار ولا امرأة لا رجل في الدار ولا امرأة الان اعملت ولا لا؟ ها؟ الغيت. ولهذا قال جاز كيف نعذيب رجل في الدار نقول لا نافية ورجل مبتلى مرفوع بالمبتدأ وعلامة رفعه ضمة ظاهرة في اخره وفي الدار جار ومزهور متعلق بمحفوظ خبر المرتفع والواو حرف عطف ولا نافية وامرأة معطوفة على رجل ويجوز ان نقول امرأة مبتلى والخبر نحن والتقدير ولا امرأة في الدار خلاصة الامر ان ان لا النافية للجنس لا تعمل الا في النفرات ثانيا ما عملها نصف الاسم ورفع الخبر نصب الاسم ورفع الخبر فتقول لا رجل حاضر ثالثا متى تعمل شرقي ان تباشر النكرة والا تتكرر يباشر النكرة والا رجل حاضر لا رجل في البيت وما اشبهه فان اختل الشرط الاول يعني لم تباشر النكرة فالواجب الرفع والتكرار ما هو التكرار لا في الدار رجل ها؟ ولا امرأة ما تقتصر وتقول لا في الدار يا رجل بس بل تأتي للبقية وتقول ولا امرأة لا في الدار رجل ولا حمار صح لا في الدار رجل ولا سيارة ها؟ لا في الدار رجل ولا غيره. ولا صبي ولا غيره. يسأل. المهم انك تأتي بلاع مرة ثانية. طيب اذا تكررت مع مباشرة النكرة. نعم يعني المؤلف بيقول اذا باشرت النكرة ولم تتكرر اذا تكررت نعم مباشرة نكرة جاز فيها وجهان الاعمال والاهمال والاهمال او الالغاء كما قال المؤلف مثاله لا رجل في البيت ولا امرأة فتقول لا رجل ولا امرأة وتقول لا رجل ولا امرأة وتقول لا رجل ولا امرأة وتقول لا رجل ولا امرأة ولا امرأة لان المؤلف بيقول في جزء ماله والاضاءة مو بس في في الشطر الاول في الشطرين جميعا ولكنه ما مثل الا لاعمالها في الجميع او الغائها في الجميع. فتكون الصور كم الان؟ اربعة اربعة شوفوا اربعة اعمال الاول والغاء الثاني الاهمال الاول الاهمال الاول والاعمال الثاني. اعمالهما جميعا الغاء الامة جميعا اربع صور. نعم وامدح خمس شهور. اي نعم. نعم. يقول اذا سلمك الله نصب الله ما علينا من قدره. نشوف الاعراب الان لا رجل في الدار ولا امرأته عملناهما جميعا وقلنا رجل باسم الله منصوب على الظاهرة وفي الدار جار مزور متعلق خبر لا والواضح رفعت فلانة في الجنس وامرأة لا انا في الجنس معملة امرأة فاسمها منصوب بها بالفتحة الظاهرة والخبر محذوف دل عليه ما قبله والتقدير ولا امرأة في البيت او بالذات اذا اهملنا ان لا رجل في الدار ولا امرأة عكس الاول تماما الاعراب هم؟ لنا فيه فقط ورجل مبتدأ وحجة رجال المرور مقدم المتعلق محفوظ خبر المبدلة والواو حرف لا ناتية وامرأة معطوفة على رجل وان شئت فقل امرأة مبتدأ والخبر محظوظ فعلى الاول يكون من باب المبادرات وعلى الثاني يكون من باب من الجمل الصورة الثالثة لا رجل في الدار ولا امرأة يا رجل في الدار ولا امرأة اسمها