طيب اذا يجوز وجهها بتكلم انا ما ظربت احدا الا زيدا. يجوز لي الوجه ها؟ نعم يجوز الى الاخوان اعرابا لكن لفظا هو هو لكن في الاعراب يختلف ما ضربت احدا الا الا زيدا بيقول الا المهملا ما ضربت احدا الا المهمل. هنا نقول الا اذا بغينا نجعلها ستر نقول ما ما في وضربت بدو وفاعل واحدا مفعول به منصوب بالفتاة الظاهر الا بخميس الا اداة استثناء المهملة مستثنى منصوب على سيدنا قد حضر في اخره ابى اجعله بدل؟ اقول الا اداة حصر. اذا اردت ان اجعله بدلا ما اقول الا اداة استثناء الا على الحصر والمهمل بدل من احدا وبدل المنصوب منصوبا عن النصب طيب ما مررت باحد الا زيت. وش بقول الا زيد او الا زيدا. يجوز وجها؟ نعم. طيب نعرفه على انها بدل. فنقول ما ناكل المفاعل وباحد جار مجبور ها؟ الا اداة حصر. وزيد بدل من احد وبدل المجرور المجرور عنه جاء به قصة ظاهرة في اخره. اعربها على انها على انها مستثنى اقول الا اداة استثناء واحد وزيدا واستثنى منصوب عن الاستثناء وعن تصريف الحضارة في اخره المهملة مع الرب. اي نعم. في محال مو بشرط الموافقة في التاريخ والتنكير لانها مئة صفر هو اللي يشرب المطابقة. طيب يعني نستثنى الان هناك. نعم. المستثنى منه مفرد احدا. نعم. لكن المثنى لكنه عام. لان احد في سياق النهي للعموم. طيب المهم الان فهمنا اذا كان الكلام ها امن منفية جاز فيما بعد الا وجهان. احدهما ها؟ البدل وحين ان تكون حسب ما قبل ان كان مرفوعا فهي مرفوعا ان كان منصوبا او منصوبا كان مزهور فهو مشهور. والوجه الثاني النصف النصب على استثناء طيب في القرآن الكريم فسجد الملائكة كلهم اجمعون الا ابليس. واجب النصب؟ نعم. ها؟ وش السبب؟ تام. لانه تام موجب طيب وقال تعالى ومن يقنط من رحمة ربه الا بالراحة على انها بدل من فاعل يقنط العائد على من؟ يعني اي احد يقنط هو الا قالوا لا من فعل الاخوة المصطفى اي نعم الجملة التامة. ايه. احمد ربه استفهام. بدون الايه بدون قلة لو قلت من يقنط من رحمة الله؟ تتم الجملة ولا لا؟ ها؟ ايوا لو اقول من رحمة الله لكنه استفهام بمعنى نعم؟ اي نعم. حتى لو قلت ما قام احد ما قام احد يفوز الاستثناء الايجابي الا اذا اتجب الا والحاصل ان من يقنط لان من اسم استفهام لابد لها من لابد لها من رابط يربط بينها وبين الجملة وهي وهو ضمير مستتر فيها ان تكون الجملة خبر والا الضالون بدل من الفاعل في غير القرآن يصلح الا الظالين. نعم. نعم. في غير القرآن يصلح. لانها قاعدة ما من بعد كلام تام منفي. شبه نفي لان الاسلام الذي الذي فيه مع النفي ولهذا ابن مالك قال وبعد نفي او كنفي انتخب اتبعه منتصر. قال وان كان الكلام ناقصا كان على حسب العوام. ان كان الكلام ناقصا فهو على حسب العوام. ايش معنى ناقص يعني انه ما استوفت الجملة مطلوبها فيكون على حسب العوامل ان كان الجملة تقتضي الرفع. ها؟ رفع. ان كان تقظي النص نصف. ان كان تحفظ الجر تفو الان اذا قلت ما قام الا زيد. ما قام الا زيد اه وش تقظي؟ اه نشوف ما قامت. كم الجملة؟ ما قام ما تمت الجملة الا زيد تم سجودها. فنقول ما نافية. قام فعل ماض والا اداة حصر وزيد ها؟ فاعل مرفوع بالضمة الظاهر. لو قلت ما قام الا زيدا ها ما يجوز ما يجوز يعني على حسب العوام وقام تطلب الفاعل الان ما جاء فاعلها فهي تطلب فاعل طيب لا ما يمكن لانه ما بعد جاء السبب ان ما هنا حرب ما تتطلب ظميرا يعود عليها بخلاف من الذي في اية؟ في اسم تتطلب ظمير يعود عليها. الات حصن. نعم. طيب مثل تقول ما قام الا زيد وما ضربت الا زيدا. شيخ حسين ما ضربت الا زيد الان ما ضربت في الحقيقة لو اننا اقتصرنا عليها ما ضربته تم الكلام ولا لا طيب ما اكلت؟ لا خلني انت اقل شيء اوضح ما اكلت انا الان كنت ما اكلت كامل ولا لا؟ ها؟ لكن الا تفاحا الان ما تم الكلام لما جاءت الا صارت نحتاج الى اخره. ولهذا ما ضربت الا زيدا لو قال قائل لماذا لا تجعلون الجملة لماذا لا تجعلون هذا المثال من التام المنفي لماذا لا تجعلونه؟ قلنا لاننا لما اردنا ذكر المفعول به صارت الجملة محتاجة اليه. صارت دونه محتاجة اليه. ما تم الكلام. ما اكلت الان مشكلة عليه ما ما اكلت. الجملة اذا اذا كنت ما اريد ان اعين ما اكلت تامة ولا غير تامة؟ تامة لكن لما كان قصدي ان اعين ما اكلت. فقلت ما اكلت الا تفاحا. وش صارت غير تامة الان لانه ما ما بعد حصل مقصود. طيب ما قرأت تامة ولا غتان ما قرأت تاما لكن انا اريد ان اقول ما قرأت الاجرمية فقلت نعم اردت ان اقول ما قرأت الا الازوبي. فقلت ما قرأت الا الاجرومية. صارت الجملة قبل الا لا ما هو لغتي عنه؟ غير تامة. لاننا لما اردنا ذكر المفعول به صارت الجملة محتاجة اليه طيب ما ظننت زيدا الا قائما؟ مثله ولا ما هي مثله؟ مثل له ما ظننت زيدا بان ظن فنصا مفعولين. فاذا قلنا ما ظننت زيدا جاء مفعول واحد وش بقي المقول الثاني ما ظننت زيدا الا قائما. والحاصل انه اذا كان الكلام منفيا غيرتان فانه يكون على حسب العوام. المثال الاخير اللي ذكر المؤلف ما مررت ها الا زايدين ما مرضوا الا بزيد نقول الا اذا انحصروا بزيد جار مجرم متعلق بماذا؟ بمرض متعلق بمرض هذا التقسيم من اوضح ما يقول رحمه الله اذا كان الكلام الذي قبل الا تاما موجبا فما الواجب النصر اذا كان تاما منفيا جاز الوجهان النصب او الاتباع والاسهل لطالب العلم النصر. واذا كان الكلام غير تام. يعني ما استوفت الجملة المقصود بها ها فانه على حسب العوامل السلكة ثمانية وهي يلا يا غانم اعطنا الا نعم وغير نعم وسواء نعم والجواب. نعم. وخلى وعدا وحاجة. نعم. هذي ثمانية. والا تقدم ان لها ثلاث حالات. اما ان يجب نصب ما بعدها. او يجوز فيه الوجهان النصب والبدن او تكون بحسب العوامل. فيجب النصب اذا كان الكلام تاما موجبا ويجوز الوجهان اذا كان تاما منفيا منفيا وتكون على حسب العوامل اذا كان ناقصا وهو الاستثناء المفرغ. مثال الاول قام القوم الا زيدا. ومثال الثاني ما قام القوم الا زيدا او الا زيد. وابن مالك يقول وبعد نفي او كنفي انتخب اتباع ما اتصل. طيب مثال الثالث ما قام الا زيد هذا يسمونه الاستثناء المفرغ وما رأيت الا زيدا وما ورثت الا بزيد اما غير وسوى وسواء وسوء. فانها هي بحسب العوام. يقال فيها ما يقال فيما بعد الا. يقال فيها ما يقال فيما بعد الا اما ما بعده فهو مجهول بالاضافة دائما. واضح هذا يا جماعة؟ غيب واخواتكم. حكمها حكم ما بعد الا وحكم ما بعدها ها الجر بالاضافة فتقول قام القوم زايدين وما قام القوم غير زيد او غير زيد. وما قام غير زيد وما رأيتم؟ غير زيد. وما مررت بغير زيد. فصار غير اخوات هذه سور وسوء وسواء حكمها حكمها حكم ما بعد الا واما ما بعدها فهو مجرور بالاضافة ذلك. نعم مالك رحمه الله وان كان الكلام له والمستثنى بخلاء وعدى وحاشى يجوز نصبه وجره المستثنى بخلاء وعد وحاشى ينقسم الى قسمين. احدهما او ان تتقدم على وعدا وحاشا. فان تقدمت ما وجب النصب. فيما بعد خلا وعاد وحاشى ان لم تتقدم جاز الوجهان. نعم. مثال المتقدم قام القوم ما عدا زيدا قام القوم وما ما خلا زيدا قام القوم ما حاشا زيدا. هنا يتعين النصب لماذا؟ لانه لما دخلت المصدرية على هذه الكلمات الثلاث جعلتها فعلا تعينت ان تكون فعلا واذا كانت فعلا وجب نصب ما بعده على انه مفعول به القسم الثاني الا تسبق بما فيجوز فيه وجهان كما قال المؤلف. مدري الكلام واضح خلا وعدى وحاشى لها حالان. الحالة الاولى ان تسبقها ماء والحالة الثانية الا تسبقه. اذا سبقتها ماء تعين النصب فيما بعدها. تعين النصب فيما بعده مثال ذلك قام القوم ما خلا زيدا قام القوم ما خلا عمرا ما عدا زيدا قام القوم ما حاشا زيدا لماذا يتعين النصر؟ قلنا لانه لما دخلت صارت فعلا. والفعل ينصب ما بعده. اما اذا لم تدخل عليها ماء فانه يجوز فيها وجهان الوجه الاول النصب على ان تكون خلا وعدا وحاشا افعالا الثاني الجر على انها حروف جر. فتقول قام القوم خلا زيد كما قال المؤلف رحمه الله. تقام القوم خلا زيدا وزيد. ووعد عمر وعمرو وحاشا بكرا وبكر فاذا نصبت ما بعدها فهي افعال. وان جررته فهي حروف جر. وهذا من غرائب اللغة. ان تكون الكلمة واحدة. ومعناها واحد نعم واحدة ومعناها واحدة وتستعمل مرة حرفا ومرة فعلا. ولا يرد علينا على على حرف جر وتكون فعلا اولى الا زيد على السطح وصعد زيد على السطح. لان على الفعلية ما هي على الحرب ولذلك تكتب على الفعلية ها بالف وعلى الحرفية بياء نعم