طيب هذا الشيخ لو صدقت الحال ما تأثر ما تأثر ايه تأثر الدهون ما تأثر الجبنة لكن الجملة بدونها طيب ناخذ امثلة على هذا يفصل قال اهل العلم وتقريبه ان يقال انه ما وقع جوابا لكيف ما وقع جوابا لكيف تقول جاء زيد ويقال لك اسم منصوب مفسر لمن بهم من الزوات. واذا اسم ذات رحمه الله وليس اسم هيئة شف الحال اسم هيئة صفة يعني واحدا قائما راكبا نائما وما اشبه ذلك لكن هذا اسم ذات فهو اسم منصوب خرج به جميع المرفوعات ودخل فيه جميع وخرج بقوله مفسر من الذوات جميع المنصوبات جميع المنصوبات لان الحد لا بد ان يكون جامعا مانعا جامعا لجميع افراد المحدود مانعا لدخول غيره فيه نحو قولك تصبب زيد عرقا تسبب زيد وش تصدق ماذا تصدق اذا جواب ماذا يكون تمييز فجرنا الارض عيونا ماذا فجرت؟ ها؟ عيونا. تصبب زيد عرقا قلنا ماذا تصب عرقا العرق ذات ولا هيئة ها ها لانه شوفوا يمشي طيب فصبب زيد عرقا خجلا مسرعا اجلا لا يعمل ومن اجله قل من اجل الله يعني من اجل الخجل. طيب. ويمكن تصبب زيد عرقا من اجل الحرب صح؟ طيب المشكلة تفقأ بكر شحمه غطى يعني سجل مين من السحب زين ولا شي لكن ماذا ماذا تبقى مع الجواب شحما الشيخ ما اظنه ذات وليس بهيئة ها اذا تمييز طيب الثالث طاب محمد نفسا قال محمد نفسا طاب محمد ماذا طاب؟ نفسه ما طاب مسكنا ولا مأكلا ولا مشربا ولا ملبسا لكنه طاب نفسا فاذا هو تمييز لانه مقصر لما فهم من الذوات لا ها؟ نفس الهيئة لا نفس يعني نفس محمد طابت والنفس يعني بمعنى الروح او قريب من هذا. نفس نفس الجنسية اسمها مشتقة طيب بقى علينا الان هذي ثلاثة امثلة هل يصح ان نحول التمييز فيها الى فاعل ونقول تصبب عرق من؟ زيد. زيد. تفقأ شحم بكر طابت نفس محمد ولا ما يصلحش يصلح ولهذا نقول ان التمييز هنا محول عن الفاعل اول عن الفائز. فعليه يمكن ان نجعل الفاعل في مثل هذا التركيب تمييزا. نعم يمكن ان بدل ما نقول تصبب ارق زيد نقول تصبب زيد عرقا ايه ابلغ تصبب عرق زيد او تصبب زيد عرقا اي مبلغ الثاني لا شك لانك اذا قلت تصبب عرق زيد يمكن لو انصب من وزنته عرب صح لكن اذا تسبب زيد عرقا صار كأنه كله كله صار عرقا ويحول التمييز عن المفعول به ايضا. يحول التمييز عن المفعول به. بمعنى ان يكون اصله مفعولا به. كما في قوله تعالى على وفجرنا الارض عيونا فجرنا الأرض عيونا الارض مفعول به وعيونا ها تمييز محول عن ايش؟ عن المفعول به اذ ان اصله وفجرنا عيون الارض. فجرنا عيون الارض. لكن اين ابلغ ها؟ فجرنا الارض عيونا ابلا. كأن الله عز وجل جعل الارض كلها عيون. جعل الارض كلها اذونا بخلاف فجرنا عيون الارض ومعناه ما فجر الا العيون وعشرين غلاما وملكت تسعين نعجة. ها؟ عشرين غلام يكون رعاة النعجة قولها ها تكفون طيب اشتريت عشرين غلاما وملكت تسعين ناجا منهم فرد اشتريت وملك ها؟ ايه نعم. اشتراه لغيره ايضا اسباب الملك اكثر من الشراء. الشراء سبب واحد من اسباب الملك. فقد يكون ملك للشراء بان يكون ثمن اجرة. بان يكون هبة بان يكون ميراث ولا لا؟ طيب اه عشرين غلاما وتسعين ناجة التمييز كلمة غلام كلمة لماذا؟ لانها تمييز في العدد. تمييز للعدد. نعم كلمة عشرين وتسعين عدد مبهم. اشتريت عشرين هذا مبهم. لكن تجي غلاما تفسر من من الذوات اشتريت تسعين نعجة تسعين مبهم تجي نعجة ها؟ مفسرة من الذوات تقع في جواب ماذا ما تقع ماذا اشتريت؟ تقول غلام ماذا اشتريت؟ تسعين نعجة واضح يا جماعة؟ طيب اه فيه ايضا ضابط ثاني في التمييز انه بيقع على تقديري منه. من ها تصبب زيدون من العرب تفقأ بكر من الشحن طاب محمد من الناس فيها صعوبة فيها يعني نوع من التأويل ايش فايت عشرين من الغلمان ثلاثة وتسعين من النعاس. طيب. اه هذولي نوعين الان. او ثلاثة انواع التمييز ثلاث انواع محول عن الفاعل محول عن المفعول به ها تمييز عدد من لا لا اه الرابع قال وزيد اكرم منك ابا واجمل منك وجها. زيد اكرم منك ابا. الشيخ بس يعني فصل بين مثالين مختلفين في المعنى. الاب منفصل عن الانسان والوجه. غير منفصل جزء من زيد اكرم منك ابا. ابا تمييز. صح واقع بعد اسم التقويم. واقع بعد اسم التقويم. فالمفضل ان تقديم تمييز. المفضل الواقع بعد اسمه التمييز تمييز. بعد اسم التفضيل تمييز. لانه مفسر بمن بهم من الفاضل زيد افضل منك ايش؟ ماذا هو افضل مني به؟ ابا اجمل منك ايش؟ ثوب سيارة ينزل ها وجهه ووجها هذه تمييز اسم التطبيق اجمل. فاذا التمييز هنا مفسر للمفظل يفضل عليه يقصر ها للمفصل للمفضل اكرم ابا اجمل وجها. قال الله تعالى قال لصاحبه حور انا اكثر او منك مالا واعز نفرا. انا اكثر منك مالا واعز نفرا. اذا كل ما يقع بعد التمييز بعد اسم التفضيل مبينا للمفضل عليه وهو منصوب ها ها مبين مفظل بينوا للمفظل فهو تمييز. تمييز. كذا طيب. انا اه وزيد اكرم منك ابا واجمل منك وجها. صارت انواع اربعة اللي ذكر المؤلف رحمه الله لا واحد ما ذكره المؤلف. يحول عن الفائز مميز لعدد مميز للمفظل تفظل ولا لا؟ نعم. نعم. احنا زدنا قسما رابعا. وهو نحو عن المفعول به. نحو المفعول به طيب ولا يكون الا نكرة. ما يكون الا نكرة. يكون معرفة يكون ضميرا ها ورا لانه ما اعرفه طيب يبون اشارة اسم موصول طيب ما يكون لو قلت تصبب زيد هذا والشيب للعرق وبين حذر من وجنته. يصلح؟ نعم. ما يصلح. ليش؟ ها ما اعرفه ما اعرفه. لانه معرفة والتمييز لا يكون الا نكرة. طيب تسبب زيد العرق يجوز؟ لا. لانه معرفة طيب. ها؟ كيف صارت؟ اه ما تعرض اه نقول هذا التركيب اذا كان من منا نحن نقول هذا ما يصلح. بس كيف تغرق اذا كانت العرب؟ نقول ما يصلح التركيب. ما يصلح التركيب. هذا اذا كان منا لكن لو جاءت في كلام العرب قلنا الزم اعرف ان لهم مخرج لا بد ان يناموا على يقول هل هذه على تقدير الزيادة؟ نعم. طيب ولا يكون الا بعد تمام الكلام وش معنى الا بعد تمام الكلام؟ ترى قلنا في فيما سبق في الحال قلنا ليس معناه انه ما يأتي الا في اخر الجملة لكنه لا يكون عمدة في بمعنى ان الجملة تستوفي الفعل والفاعل او المبتدأ والخبر بدونه. عرفتم؟ والمراد التمام معنوي ليس التمام الحسي انه ما تأتي الا في اخر الكلام. لا يصح ان تقول تسبب عرقا زيد. نعم ولا ما يصلح؟ يجوز طاب نفسا محمد لا بأس به فالمعنى لا يكون الا بدل يعني ما يكون الا بعد ان تستوفي هي جملة اركانها من الفعل والفاعل او المبتدأ والخبر والله اعلم. نأخذ انا باب الاستثناء اه الاستثناء معناه استخراج ما لولاه لدخل في الكلام. اخراج ما لولاه اي ما لولا الاستثناء لدخل في كلام تقول قام القوم الا زيدا. زيدا لولا الاستثناء لكان داخلا في القوم وقائما معهم. فهو اخراج ما لولاه لدخل في الكلام. هذا هو الاستثمار مأخوذ من الثني لان لان المتكلم لما تكلم رجع فبنى في كلامه وحروفه يقول المؤلف حروفه ثمانية. حروفه ثمانية وهي الا وغير وسوى وسوى وسواء وخلى وعدى وحاشى. كم ذولي ثمانية هذي ثمانية وتختلف هذه الثمانية كما سيبين المؤذن حروف الاستثناء ثمانية الان نعده وهي الا وغير وسواء وسوى وسواء وخلى هذا وحاشى. ثمانية مرت ثلاثين عدة. الا وغير وسوى وسواء وخلى وعد وحاشى ثمانين هذه كلها تدل على الاسم. يقول قام القوم الا زيدا اهل السنة. قام القوم غير زيد هذا استثناء قام القوم سوى زيد هذا السجن. وسوى وسواء. لغة في سوى ولا هي اصل السوى لكن هذي لغتان فيها. طيب اه قام القوم على زيد قام القوم عدا زيد قام القوم حاشا زيد. قول وغير ذكرناها. طيب. يقول المؤلف فالمستثنى بالا ينصب. وجوبا ولا جوازا؟ ينصب يعني وجوبا اذا كان الكلام تاما موجبا. يجب نصبه بشرطين اذا كان الكلام تاما واذا كان موجبا تاما يعني قد استوفى اركانه موجبا يعني غير منفي. غير منفي. مثاله كما قال المؤلف قام القوم الا زيدا. وخرج الناس الا عمرا. شف الان قام القوم الكلام تام. لان الجملة استوفت اركانه. قام القوم كمل كذا الا زيدا اه جاء بعد تمام الكلام هل قام القوم موجب ولا منفي موت يعني فيجب النصر مثال اخر خرج الناس الا عمرا خرج الناس كمل الكلام موجب ولا منفي؟ موتى الا عمرا هذا الاستثناء بعد تمام بعد تمام الكلام الموجب فيجب نصفه اه لماذا تأخر عمر ما خرج؟ ها يمكن عنده سؤال طيب اه اذا اذا كان الكلام تاما وش بعد؟ موجب موجبا فانه يجب نصب الاستثناء بالا يقول وان كان الكلام ان كان الكلام ماديا ايش بعده؟ ها؟ تاما. جاز فيه البدل والنصب على الاستثناء نحو ما قام القوم الا زيد والا زيدان. رحمه الله. اذا كان الكلام تاما لكنه منفي فانه يجوز فيه وجهان. البدل ها والنصب على الاستثناء بدل هل يكون مرفوعا؟ حسب المبدل منه قد يكون مرفوعا وقد يكون منصوبا وقد يكون مجبورا انما يكون الذي بعده الا يجوز به الوجهان. النصب على الاستثناء والبدن. فان كان النصب على الاستثناء فالامر واظح وان كان على البدل فينظر الذي قبل الا. ان كان مرفوعا فاللي بعدها مرفوع ان كان منصوما فالذي بعدها منصوب وان كان مجبورا فالذي بعدها مجرور مثاله ما قام القوم قول لي الجملة هذي ما قام القوم كامل كلنا بساطة قامت بالماضي تامة. ومنفية ولا مثبتة؟ ما قال. ما قام القوم نقول الا زيد والا زيدا يجوز. الا زيد. هذه على انها بدل من القول وبدل المرفوع مرفوع. والا زيدا منصوب على الاستثناء ايهما اريح لكم واهون عليكم؟ ها؟ لا النصب على استثناء قهوة لان البدن لازم تراعي اللي قبل الا قوله اما للنصر والاستثناء ما يدرك شيء ولهذا اذا كان في النحو وصرت تقرأ وجاك الكلام مو تام منفي وش الاحسن لك؟ انك تلزم النصر. تلزم النصر تقول ما دام جائز والحمد لله. وايهما ارجح؟ النصر البدء الان ارجح بانه الاصل البدل ارجح والنصب اسهل. ابن مالك يقول وبعد نفي او كنف انتخب اتباع ما اتصل. نعم