طيب السفرة تحت الطعام زيد تحت الطعام اي في هذا المكان في ظرف صحيح لكنه ما مشى لكن من فوقهم ومن تحت ارضهم طيب وتقول اه يبقى مؤلف وعند قدم التمثيل بها جلست عند زيد قيد كذلك المكان وتقول مع ان الله معنا ان الله مع المتقين ان الله مع المسلمين وتقول جاء زيد مع اخيه ومع هنا ضرب ما كان لكن اعلم بالنسبة للمعية التي مهيب على هذا النوع فان الله تعالى ليس في مكان المسلمين فهو على عرشه ولهذا ما يقول شيخ الاسلام ابن تيمية انها تقتضي المصاحبة والمقارنة وهي في كل موضع بحسبه وقد تقتضي الاختلاط وامتاز امتداد الشيء مع الشيء وقد تقتضي المغالطة في المكان وقد تقتضي المصاحبة وان لم يكن معه في مكانه هذي ثلاث مرات فاذا قلت مثلا الماء مع اللبن ها؟ هذا واذا قلت فلان مع فلان في المسجد فهذا فيه ايش؟ مفخخ مصاحبة في المكان واذا قلت ان الله مع خلقه فهذي بس مصاحبة المكان المصاحبة المطلقة فهو معهم مع علوه عنه عليه. لكم كل الظروف كلها ظروف. نعم كلها تعرف على انها ضربة قال ومع وازاء ازاء من انتزاع يعني مثل حذاء يعني موازي له تقول مثلا جلوسي ازاء جلوس زيد اي في المكان المهادي له تمام وكذلك ايضا اذا تقول لبست حذاء زيتي طيب اذا اذا بمعنى مكان يعني محابيا له ومنه قول عمر انظروا الى حذوها من طريقكم في فرق بين كيف اقول لك فقط اما المعنى فلا واذا وتلقاء تلقاء مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام وينظر تلقاء وجهه فلا ينظر الا النار ادي له فقر واذا صرفت ابصارهم ها؟ تلقاء اصحاب النار هذي ظرف مكان منصوب على الظرفية من فتح الظاء وتم وبعض الناس يقول ثم وهذا خطأ لان ثم يسمى ظرف مكان وهنا ايضا ظرف مكان لكن الفرق بينهما ان نثم للمكان البعيد وهنا وبالمكان القريب قال الله تعالى واذا رأيت فم رأيت نعيم وجود في الكبير اذا رأيت تمة هنا تم ظرف وايه اللي مفعوله ده هل تم واقع عليها الفعل ولا فيها الظأن واقع فيها يعني واذا رأيت ماله ثم ولهذا قال رأيت نعيما وملكا كبيرا فهي ثمة منصوبة على الظرفية في الاية وفيها اشتباه يعني فيما ان تكون واقعا عليها الفعل فان الظرب قد يقع عليه الفعل مثل قوله تعالى يخافون يوما تتقلب فيها نعم يخافون يوما كان سقفه مستطيرا طيب وهنا كيف نعرفها هنا جلست هنا جلست هنا ظرف مكان مبني على السجون في محل نصب مبني هذا وليس منصوبا لانه من اسماء الاشارة وقد تقدم لنا ان جميع اسماء الاشارة مبني وما اشكى ذلك يعني من طرف المكان الذي لا حصر له والحاصل ان عندنا ظروفا اما زمنية واما وكلها اذا نصبت على تقديرك لازم يقول هذا الشرط اذا نصبت فانها تعرض على انها ضرب منصوب على الطرف الثاني اما اذا وقع الفعل عليها فانها تعرض على انها مفعول به واذا وقعت في محل مبتلى فهي مبتدأ كما قلت اليوم يوم شديد مثلا نعم وكما لو قلت في اليوم الاجتماعي ولو قلت مثلا آآ في قول الرسول عليه الصلاة والسلام وخوفه عرش الرحمن انه وسط الجنة واعلى الجنة ومنه تقدر انهار الجنة قال وفوقه عرش الرحمن فوقه في الظن وقال فوقوا بالضم لان هنا اراد ان يجعل يعني يجعله منقذا اي علوه علوه فوق الرحمن ولم يقصد ان العرش فوقه له قصد ان العرش هو علوه. علوها الفردوس اللهم اجعلنا من ذلك الهيئات نحو قولك يا زيد مشرقا ولطيف عبدا عبدالله راشدا وما اشبه ذلك. ولا يكون الحال الا نكرة. ولا يكون الا بعد تمام الخلاء ولا يكون صاحبها الا والدة بسم الله الرحمن الرحيم قال رحمه الله تعالى باب الحاج الحال يقول ما الذي في تعريفه هو الاسم المنصوب المفسر لمن بهم من الهيئات فقولها الاسم خرج به فالفعل لا يكون حالا لكن قد تقولون اليس اذا قلت جاء الرجل يضحك اليست يضحك حالا من الرجل؟ بلى. بلى. ولكنها ليست هي الحال الحال هي الجملة جملة جرحك وهي الحال اذا لا يكون الا اسما او جملة فقول ما لك الاسم المنصوب ورحمه الله كتب هذا الكتاب للمبتدعين ولا يلزم ان يذكر جميع الاحوال فالحال اذا اما اسم منصوب او جملة في محل نصب منصوب او جملة بمحل نص سواء كانت جملة اصلية وقولها المفسر يعني المبين لمن بهم من الهيئات يعني فيما خفي واشكل من الهيئات يعني من هيئات صاحب الحق مثلا اذا قلت جاء زيد راكبا كلمة راكبا اسم منصوب يفسر هيئته حين مجيئه فهو اذا مفسر لمن به من الهيئات وتقول جاء زيد والشمس طالعة جملة الشمس طالعة هذه تفسر من داهم من هيئة زيد من الهيئات من هيئة زيد في اعتبار الزمن يعني انه جاء في هذا الوقت والشمس طالعة قال بعض العلماء وتقريب الحال ان تقع جوابا لكيف جوابا لكي فانت اذا قلت جاء زيد راكب احذف راكبا وقدر ان احدا يقول كيف جاء وتقول راكدا وكذلك جاء زيد يضحك كيف جاء ها جاء زيد وهو ناوي الرحلة يا زيدون وهو نار الرحلة هذا المكان عند من؟ ابن مالك وموضع الحال تجيء جملة فجاء زيد وهو ناوي الرحلة جملة موانع ورحلة تقع في جواب كيف كيف جاء؟ يقول وهو ناموا الرحلة طيب هذا هذي الحال الاسم المنصوب المفسر لمنبها من الهيئة من الهيئات ويجوز ان يحل محل الاسم كمل. دي الجملة. جملة اسمية او فعلية مثال نحو قولك جاء زيد الراكبة هذي حال من الفائز جاء زيد راكبا قال ابن زيد وهو فاعل وركبتم الفرس مسرجا وتبدو الفرس مسرجا مفرجا الحال منين؟ من الفرس من المفعول به فتأتي الحال اذا من الفاعل ومن المفعول به ومررت بعبدالله راكبا ولا لو قال ومررت بعبدالله راكبا تم التقسيم ستكون حالا من المجرور لكن اتى انا والله لقيت عبد الله راكبا اتى بها من المفعول به ولا من الفاعل؟ ها هي من الفاعل ولا من المفعول بهذا؟ لقيت عبد الله راكبا ها نعم هي تصلح من من الفاعل اللقيط من الفاعل. يعني انا راكب وهو مصحوب عن حاله وتصلح من المفعول به بقيت عبدالله راكبا يعني هو الراكب وانا فاسكت معه طيب متى يتعين ان تكون من الاول او من الثاني اذا وجدت قرينة لفظية ومعنوية نعم فمثلا اذا قلت لقيت اندم راكبة طيب واذا قلت اكرمت اه هندا قائلا ان شاء الله هل من الفاعل؟ زيد واذا قلت سقيت عبد الله راكبين من الجميع من الجميع. لا راكبين من الجميع واذا قلت ادبت نعم ضربت ولدي مؤدبا ورب ولدي مؤدبا مين؟ من الفاعل واذا قلت ضربت ولدي عاصيا ما المفعول به؟ او برضه لا عصى لله ما يتحدث الانسان يفتخر بهذا ضربت ولدي عاصي هذه من المفعول به وقينا معنوية ولا لفظية؟ زين طيب وقول المؤلف ولقيت وعبدالله راكبا الظاهر انه كرر هذا ليبيض رحمه الله ان الحال اذا زار الامر بين ان تكون من المضاف او من المضاف اليه فانها تكون منين المضاعف نعم تكون من المضاف فتقول مثلا لقيت غلام زيد راتبا من زيد ولا من من الغلام؟ اي نعم. نعم؟ ما تصير الا ان هي مكتملة لكنه اذا ائتمن فانها تكون لاقرب منكون طيب تاني ها؟ نعم؟ نعم يكون من المراد وكن من المنافقين وتكون المضاف اليه اذا اذا دلت القريب على ذلك نعم نعم طيب يقول ولقيت عبدالله راكبا. وما اشبه ذلك يعني ما اشبه ذلك من الامثلة واهم شيء عندنا هو معرفة القاعدة القاعدة ان الحال والاسم المنصوب المفصل لمن بها من ويحل محلات الجملة مياه قليلة قال ولا يكون الحال الا نكرة الحال ما تكون الا نكرة ما تكون معرفة ما تقول جاء زيد للقائمة ولتقول جاء زيدون قائما ولا تقول القائل ولا تأتي مالك ابدا مثلا لا ما يجوز واذا جاء لاعتقد كان فيها. نعم. يقول ابن مالك والحال انظف لفظا فاعتقد تنكيره معنى يعني ان جاءت بلفظ التعريف فانها تؤول الى مكة مثل وحدة فاجتهد نقول التقدير اجتهد منفردا اذا يكون كلام بنت الروم على على ظاهره ما تكون الحال الا نكرة فان جاءت معرفة لفظا فهي نكرة معنا طيب ولا تكون ولا يكون الا بعد تمام الكلام لا يكون الا بعد تمام الكلام مراد الا بعد استيفاء جملة ركنيها يعني الا بعد وجود الفعل والفعل او المبتدأ والخبر نعم وغرره بهذا رحمه الله ان الحال فضله ولا يستطيعون ذلك هذا غلط وليس المعنى ان الحال ما تكون الا في اخر الجملة لان الحال تأتي قبل تمام الجملة قصدي قبل تمام الكلام لكنها ليست عمدة بل هي فضلة فلو قلت جاء راكبا وقلت جاءت بالماضي وراكبا حال يصلح؟ نعم لابد يكون فعل فاعل ويكون الحامل الفاعل. او ما المفعول به؟ فاعل الصدق دقيقة يعني اما ايراد رشاد فليس بواجب يعني هم قلنا الجملة الان جاء راكبا اما لو قدرنا ان جاء اي زيد وقدرنا الظمير ما صار صح لكن لو اردنا ان نقول بدل ما نقول جاء راكب جاء رافض من الركاب يقول جاء راكبا نعم وهو ما يصلح هذا ما تكون الحال الا بعد تمام الجملة اركانها ايضا اي انه لا تقوم الا فظله هذا مرادها ابن زاهوم والا فيجوز ان تتقدم على صاحبها ويجوز ان تتقدم على بقية الجملة فتقول جاء راكبا زيد يصلح جاء راكبا زيد ولا حرج فيه وتقول جاء زيد راكبا على البعير قالت قبل تمام الكلام ولا لا؟ نعم في الجملتين لكن مراده رحمه الله انها لا تكون عمدة الا تأتي الا فظلك ولا يكون صاحبها الا معرفة صاحب الحال ما يكون الا معرفة ما يكونون كرام لانها لو جاءت بعد نافلة صارت معتم نزل جاء رجل راكبا ما يصلح فلتقول جاء رجل فتجعلها صفة ولا صح راكبا وقوله الا معرفة ليس على اطلاقه لانه سبق لنا انه تأتي الحال من النكرة قوله متى اذا خصصت او تقدمها نفي او نهي او ما اشبه ذلك فاذا قلت جاء رجل كريم راكبا يصلحون ما يصلحون؟ يصلح لا ها؟ يصلح لانه لان النكرة خصصت فاذا خصصت النكرة جاهزة او كانت عامة وقعت بعد نحو مثل ما احد راكبا هنا اذا لم يجعل ما حجازية. فين جاء انها حجازية صار خبرناه طيب صار عندنا الان ثلاث مباحث الاخيرة الحال لا تكون الا نكرة وان جاءت معرفة فهي مؤولة بها ثانيا الحال لا تكون عنده الا تكونوا الا فضلا. منين ناخذه في قوله ولا يكون الا بعد ما تمام الكلام الثالث ان صاحبها لا يكون الا معرفة ويزاب او نكرة مخصصة او هناك اكن مخصصة