نعم. احسن الله اليك ذكرنا انه لا يجوز ان نولي اعداء الله اسفاظنا. نعم. احسن الله اليك احيانا لكل قلبت في حاجة الى ذلك التكنولوجيا على سبيل المثال لا لا مهي مهي باسرار الصناعة الصناعة هم اعلم منا بها يعني هم هم الذين يخفون عنا اسرارهم لانهم يطلعون على شيء لا نطلع عليه لكن اسرارنا ماذا ماذا نريد ان نفعل في ترتيب جيوشنا في مصالح شعوبنا في مصالحنا الذاتية اذا كان هذا خاص اما مسألة الصنائع فهم فهم في الوقت الحاضر وربما يأتي اليوم الذين نقول نحن نحن احسن منهم لكن في الوقت الحاضر هم الذين يخفون الصلاة منه نعم في غزوة احد صلى الله عليه وسلم نستعين نعم احد الكفار يعني والسؤال لم يسمع للنبي صلى الله عليه وسلم باحد هنا ما اضطر الى هذا الرسول ما اضطر الى هذا. عددهم ثلاث مرات. اي نعم وربما كم من فئة قليلة؟ غلبت فئة كثيرة لكن اذا كان ما في ما فيه مناسبة اطلاقا ما في مناسبة ماذا يصنعون اذا كان ما في مناسبة يعني مثلا نعلم علم اليقين اننا في مقابلتنا لهم او في اعتدائهم علينا لا نستطيع المدافعة اطلاقا اما اما ثلاث مع تسعة مثلا فيهم كان تيم كان للغالب نعم مستشفيات مثلا كيف المستشفيات. مدير المستشفى نصراني. ايه والمستشفى آآ اسلامي ولا في بلد المسلمين؟ لا هذا ما يجوز هذا ما يجوز ان يولى اسرار المسلمين النساء ولا يؤمن لان النصارى في بلاد افريقيا يقولون لنا انهم يعطون المرظى دواء والمريض يظن انه شفاء ولكنه دواء عقم يعقمون النساء قاتلهم الله هكذا قيل لي والله اعلم لكن ما نأمن الكفار كيف نأمنهم؟ ربما يعطوننا ابر تقضي علينا على زمن على المدى البعيد نعم الادوية العربية من الادوية والله اذا امكن اذا امكن الادوية الطبيعية احسن لان غالب الادوية الطبية يكون فيها مواد كيماوية قد تكون ظارة على الانسان ولهذا ربما يتناول الدواء هذا الرجل فيضره وذاك الرجل فينتفع به حسب ما فيه من المواد قلنا ان يعني ما كانت في مناسبة من النبي صلى الله عليه وسلم يستعين بالمشركين ويعني ثبت انه رد المشرك حينما ذهب ليحارب معه. نعم. وايضا كانت في احداث تسعة اعشار المسلمين. نعم. في الغزو. نعم. واذا ما استعن بالمشركين. نعم صحيح يعني اذا تسعة اعشار مثل ايش؟ او مثل ايش اللي الروم مثل ايش؟ في اي غزوة تقريبا انا انا افهم ان عين جلوس ما هي ابعاد الرسول عليه الصلاة والسلام ايه القادسية ايضا؟ نعم. القادسية. اولا هو نفسه ما غزى في في موته. هو نفسه ما غزى في داخله. ارسل جيشا للروم وحصل ان ان الروم تجمعوا ما ظن المسلمون انه بهذا بهذا التجمع. ولهذا حاز حازهم خالد بن الوليد الى الجبل ففتح الله يلا توكلنا على الله. مئة وواحد وسبعين واحد وسبعين مية وواحد وسبعين ها؟ سجل. وداخل في الشرح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. قال ابن القيم رحمه الله تعالى خصب في في غزوة بدر قال ابن القيم رحمه الله تعالى في زاد المعاد فصل في غزوة بدر الكبرى فلما كان في رمظان من هذه السنة بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر العير المقبلة من الشام لقريش صحبة ابي سفيان وهي العير وهي العير التي خرجوا في وبها لما خرجت من مكة وكانوا نحو اربعين رجلا وفيها اموال عظيمة لقريش. فندب رسول الله وفيها اموال عظيمة لقريش فندب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس للخروج اليها وامر من كان ظهره حاضرا بالنهوض لم يحتفل لها احتفالا بليغا لانه خرج مسرعا في ثلاث مئة وبضعة عشر رجلا ولم يكن معهم من الخير الا خرسان للزبير بن العوام وفرس للمقداد بن اسود الكندي وكان معهم سبعون بعيرا يعتقد الرجلان والثلاثة على البعير فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي ومرفد ابن ابي مرفد الغنوي يعتقدون بعيرا وزيد ابن حارثة وابنه وكبشة مواني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعتقدون بعيرا. وابو بكر وعمر وعبدالرحمن بن عوف يعتقدون بعيرا واستخلف على المدينة وعلى الصلاة ابن ام مكتوم. فلما كان بالروحاء رد ابو نبابة ابن عبد منذر. واستعمله على المدينة ودفع اللواء روحة في الراء وسكون الواو قرية على نحو اربعين ميلا من المدينة اي نعم فلما كان بالروحاء رد رد ابا لبابة ابن عبد المنذر واستعمله على المدينة ودفع اللواء الى مصعب ابن عمير الواحدة الى علي ابن ابي طالب والاخرى التي للانصار الى سعد ابن معاذ وجعل على الساقة قيس ابن ابي صعصعة وسار فلما قرب من الصفراء بعث بس بس ابن عمرو الجهني وعلي ابن ابي الزغباء الى بدر يتجسسان اخبار العير اما ابو سفيان فانه بلغه مخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وقصده اياه فاستأجر ضمضم ابن عمرو من غفاره الى مكة مستصرخا لقريش بالنفير الى غيرهم ليمنعوه من محمد واصحابه. وبلغ الصريخ اهل مكة فنهبوا مسرعين واوعبوا واوعبوا في الخروج فلن يتخلف من اشرافهم احد سوى ابي لهب فانه عوض فانه عوض عنه رجلا كان له عليه دين وحشدوا في من حولهم من قبائل العرب فلم يتخلف عنهم احد من بطون قريش الا بني عدي فلم اجمعهم منهم احد وخرجوا من ديارهم كما قال تعالى بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله واقبلوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بحجهم وحديدهم تحاده وتحاد رسوله. وجاؤوا على حرج قادرين وجاؤوا على حرج قادرين وعلى حمية وغضب وحنق على رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه بما يريدون من اخذ عيرهم وقتل من فيها وقد اصابوا بالامس عمر ابن الحضرمي وقد اصابوا بالامس عمرو بن الحضرمي والعير التي كانت معه عمرو بن الحضرمي والعيرة التي كانت معه فجمعهم الله على غير ميعاد كما قال تعالى ولو تواعدت ثم لا اختلفتم في المئات ولكن ليقضي الله امرا كان مفعولا ولما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خروج قريش استشار اصحابه فتكلم المهاجرون فاحسنوا ثم استشارهم ثانيا فتكلم المهاجرون فاحسنوا ثم استشارهم ثالثا ففهمت الانصار انه يعنيهم فبادر سعد بن معاذ فقال يا رسول الله كأنك تعرض بنا وكان انما يعنيهم لانهم بايعوه على ان يمنعوه من الاحمر والاسود في ديارهم فلما عزم على الخروج استشارهم ليعلم ما عندهم فقال له سعد لعلك تخشى ان تكون الانصار ترى حقا عليها ان لا ينصروك الا في ديارهم واني اقول عن عن الانصار واجيب عنهم فاضغن حيث شئت فظعا حيث شئت وصل حبل من شئت واقطع حبل من شئت وخذ وخذ من اموالنا ما شئت واعطنا ما شئت وما اخذت منا كان احب الينا مما تركت وما امرت فيه من امر فامرناك تبع لامرك. فوالله لئن سرت حتى تبلغ من حتى تبلغ البرك من غمدان لنسيرن معك. ووالله لئن استعرظت بنا هذا البحر خظناه معك. فقال له المقداد لا نقول لك كما قال قوم موسى لموسى اذهب انت وربك فقاتلا انا ها هنا قاعدون ولكنا عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك فاشرق وجه رسول الله صلى اولا المهاجرون قالوا واحسن مع انهم سيقاتلون قومهم من قريش ثم تكلم الانصار هذا الكلام العجيب الذي يدل على قوة الايمان وعلى قوة امتثالهم لامر النبي صلى الله عليه وسلم وحمايتهم له وانهم مهما فعل فهم تبع له رضي الله عنهم فهذا يا اخواني هو الذي يمثل الاسلام حقيقة والمسلمين حقيقة اذا امر الله ورسوله بامر لم يكن لهم الخيانة من امرهم وهم تبع للرسول عليه الصلاة والسلام يفتونه بانفسهم واموالهم واولادهم وهكذا يجب علينا ان نفدي بقدر ما نستطيع كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم في انفسنا واموالنا واولادنا. لانها هي اغلى ما عندنا في الدنيا لذلك اريد ان نأخذ من هذا عبارة وان يكون لنا على بال حيث قال حيث قالوا له هذا الكلام العظيم لان استعرضت بنا هذا البحر خذناه معك مع ان خوض البحر هلال لكن هم سيدفعون النبي عليه الصلاة والسلام في كل شيء رضي الله عنهم وارضاهم نعم فاشرق وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسر بما سمع من اصحابه وقال سيروا وابشروا فان الله قد وعد احدى الطائفتين واني قد رأيت مصارع القوم فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم الى بدر وخفض ابو سفيان سيروا وابشروا كأن النصر بيده عليه الصلاة والسلام كانه ممسك لان الله تعالى هو الذي وعده واذ يعدكم الله احدى الطائفتين انها لكم الطائفة الاولى ابو سلفيان والعير والثانية قريش وتودون ان غير ذات الشوكة تكون لكم وغير ذات الشوكة من العيد ويريد الله ان يحق الحق بكلماته ويقطع داء الكافرين الحمد لله نعم فسار رسول الله ثم يقول رأيت مصارع القوم هذه ايضا بشرى ابشروا او غاية القول حقيقة يعني علم اليقين وحق اليقين لان رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وحي نعم فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم الى بدر وخفض ابو سفيان فلحق بساحل البحر ولما رأى انه قد نجا غزا العير كتب الى قريش ان يرجعوا فانكم انما خرجتم لتحرزوا لتحرزوا عيركم فاتاهم الخبر وهم بالجحفة فهموا بالرجوع فقال ابو جهل والله لا نرجع حتى نقدم بدرا فنقيم بها ونطعم ونطعم من حضرنا من العرب وتخافنا العرب بعد ذلك فاشار الاخنس بن شريق عليهم بالرجوع فعصوه فرجع هو وبنو زهرة فلم يشهد بدري فلم يشهد بدرا زهري فاغتبتت فاغتبتت بنو زهرة بعد بعد برأي الاخنس فلم يزل فيهم مطاعا معظما ارادت بنو هاشم الرجوع فاشتد عليهم ابو جهل وقال لا تفارقنا هذه العصابة حتى نرجع فساروا وسار رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى حتى نزل عشيا ادنى ماء من مياه بدر فقال اسيروا علي في المنزل فقال الحباب بن المنذر يا رسول الله انا عالم بها وبقلوبها ان رأيت ان نسير الى قلوب قد عرفناها فهي كثيرة ماء عذبة فننزل عليها ونسبق القوم اليها ونغور ما سواها من المياه ونغور ما سواها من المياه وسار المشركون سراعا يريدون الماء وبعث عليا وسعدا والزبير الى بدر يلتمسون الخبر فقدموا بعبدين قريش ورسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي فسألهما اصحابه من انتما سم فسألوه فسألهما اصحابه من انتما؟ قال نحن سقاة لقريش فكره ذلك اصحابه وودوا لو وودوا ولو كان لعير ابي سفيان فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهما اخبراني اين قريش؟ قال وراء هذا الكثيب فقال كم القوم؟ فقال لا علم لنا. فقال كم ينحرون كل يوم؟ فقال يوما عشرا ويوما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم القوم ما بين تسعمئة الى الالف فانزل الله عز وجل في تلك الليلة واحدا فكان على المشركين وابلا شديدا منعهم من التقدم وكان على المسلمين طلا طهرهم به واذهب عنهم ووطأ به الارض وصلب به الرمل وثبت به الاقدام ومهد به المنزل وربط به على قلوبهم. فسبق رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه الى الماء فنزلوا على شطر الليل فنزلوا عليه شطر الليل وصنعوا الحياط ثم ثم غوروا ما عداها من المياه. ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه على الحياط. وبني لرسول الله صلى الله عليه فسلم عريش يكون فيها على تل يشرف على المعركة. ومشى في موضع المعركة وجعل يشير بيده. هذا مصرع فلان وهذا مصرع فلان وهذا مصرع فلان ان شاء الله