نعم ومنها ان المسلمين اذا قتلوا واحدا منهم في الجهاد يظنونه كافرا. فعلى الامام ديته من بيت المال. لان رسول الله صلى الله عليه وسلم اراد ان يدي اليمان ابا حذيفة فامتنع حذيفة من اخذ الدية وتصدق بها على المسلمين وهذا طاح طاح فصل يكفي يعني مات الوقت ها لا نعم يمنع اي نعم طيب ما ذكر المؤلف رحمه الله فيها مسائل ايضا ما ذكر وهي جواز الانحناء على الرجل الفاضل ليحجب عنه السهام كما فعل من؟ ابو دجانة. في انحناءه عن النبي عليه الصلاة والسلام. والسهام فيه ومنها ايضا انه اذا لم يبق مع مع القائد الا القليل الا القليل انه يأمرهم ولا يعين. هكذا جاء في قصة السبعة الانصار المهاجرين طيب ومنها ايضا ان الله سبحانه وتعالى صرح بان الصحابة رضي الله عنهم عصوا في هذه الغزوة. عند حتى اذا فشلتم وتنازعتم في الامر وعصيتم من بعد ما اراكم ما تحبون. ومنها ان النزاع سبب للفشل والخذلان. ومنها ان المعصية سبب للخذلان ايضا. ومنها جواز اتخاذ الاسباب في الحرب لان النبي عليه الصلاة والسلام ظاهر بين ذرعين. ومنها ولان النبي صلى الله عليه وسلم جعل على السغر خمسين حراميا خمسين راميا. ومنها ان الاصل في اوامر الله ورسوله ان تكون على العموم والا يخصص منها حال الا بدليل. لان قول الرسول صلى الله عليه وسلم لا تبرحوا مكانكم. هو عام وكونهم يجتهدون ويقولون ان الناس قد انصرفوا ان الكفار قد انصرفوا فالغنيمة الغنيمة هذا ليس بدليل. هذا اجتهاد في مقابل النص ولهذا صرح الله سبحانه وتعالى بان فعلهم معصية. المهم ان فيه فوائد كثيرة يعني لم تأتي فمن ينتدب منا منكم فمن ينتدب منكم الاستنباط خمس فوائد فمن لا لا خمس حوائج عشرة كل واحد يجيب خمس فوائد لكن بس تكرار نعم نعم الحكم غير الاحكام نعم المعصية هذه كيف؟ عشان نكمل الحكم ونشوف. يعني نغسل اي نعم نعم قد يكون عند الله افضل ولكن لازم من فضله في هذا ان يفضله في كل الخصائص. نعم. القتلى اذا دفنوا في مر بهم الجيش المتقدم ما يأثر عليهم لا يحط عليهم علامة. يحط عليهم علامة تحميهم. لا اذا صاروا اذا كانوا عددا كثيرا فقد نقول ازيلوهم عن طريق الناس. اذا كان عدد كثير ولا في طريق الا من فوقهم. يقال ازنهم يمينا او شمال. لكن في المكان. نعم. الصلاة على الشهيد. ايش؟ الصلاة اندمت هذه هذه الاحاديث اللي ذكرت ان ثبتت فان هذا يدل على استحباب افراد الوجوه وان لم تثبت فلا حجة بها. نعم. خلاص يا شيخ. ها شفت؟ نعم. في باب القصاص اقول في باب القصاص؟ نعم. ها؟ ايه نعم ما لم تكن حقا والمثلث قصاصا حق. قال الله تعالى فمن يثب عليكم ساتروا عليه بمثل ما اعتدى عليكم. والرسول عليه الصلاة والسلام من رفض رأس الهودي بين حجرين. الصحابة. ها مثل بالصحابة من؟ اي نعم. والله سبحانه وتعالى نهى نبيه عن تزوده. ما ما لكن الم تعلم انهم مثلوا من بعد المعركة. بعد المعركة ما ما تمكنا من احد منهم بعد. ولا القول الراجح انهم اذا مثلوا بنا فلنا ان نمثل بهم. هذا في الجهاد اما في القصاص ما في اشكال. القزاز ما في اشكال لانه حق خاص نعم في الدرس السابق ان التفسير السابق ان رأي البقاء في المدينة ومقاتلتهم بالسيوف نساء من فوق السطوح وبالحجارة مع الصبيان لان هذا الرأي رأي المنافقين. وفي يعني الان ذكرت في تعليقك على الشيخ ابن القيم اي نعم انه رأي النبي صلى الله عليه وسلم لا حنا نعم هم اللي ابتدأوا بالرأي. المنافقين هم الذين اكدوا هذا الرأي. وكان وادائهم موافقة لرأي الرسول عليه الصلاة والسلام. اي نعم. ولا هم اللي بدأوهم. هم اللي قال لا نخرج. نعم ايها الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم بانفسهم الان ما يكمل لنا لو حصل شيله على الماء ان نقوم بنفس العملية لا انا ما اظن ان ان غير الرسول مثل الرسول لان الرسول يجوز فداؤه بالنفس. والاب والام وغيرها لا لا يجوز ان يكتب الناس. طيب انا يا شيخ وش بيستفيدون مني الاسلام؟ ربما تكون مثله او احسن منه نعم. جميعا. ايش وقتل في سبيل الله وحسنهما جميعا. اي نعم. نعم. شيخ جزاك الله خير لكن ترى هذا عند يعني اذا احتاجنا الى دفن اثنين فاكثر. بينهم اه صحبة في الدنيا نجعلهم هل يجوز لنا حفر قبور الذي ايش؟ الذي قتل رسول الله. هم. مثل ما عمل في حفر قبر عبد الله. نعم. لا هذا لسبب. لان عمال معاوية حفروا حتى وجد وايضا السيل لانهم هم حول الشعير السيل حفر بعض القبور الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين. قال ابن القيم رحمه الله تعالى فصل في ذكر بعض الحكم والغايات محمودة التي كانت في وقعة احد. وقد اشار الله سبحانه وتعالى الى امهاتها واصولها في سورة ال عمران افتح افتح وقد اشار الله سبحانه وتعالى الى امهاتها واصولها في سورة ال عمران حيث افتتح القصة بقوله واذ غدوت من اهلك تبوء المؤمنين مقاعدا للقتال الى تمام ستين اية. فمنها تعريف سوء عاقبة المعصية والفشل والتنازع. وان الذي اصابهم انما هو بشؤم ذلك. كما قال تعالى ولقد صدقكم الله وعدكم اذ تحسونهم باذنه حتى اذا فشلتم وتنازعتم في الامر وعصيتم من بعد ما اراكم ما تحبون. منكم من يريد الدنيا ومنكم ثم يريد الاخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم وقد عفا ولقد عفا عنكم. فلما ذاقوا عاقبة معصيتهم للرسول تنازعهم وفشلهم كانوا بعد ذلك اشد حذرا ويقظة. وتحزرا وتحرزا من اسباب الخذلان ومنها ان حكمة الله وسنته في رسله واتباعه. مثل الشكران والغفران. والسؤية مكسورة عندنا لكن نعم. نعم. اي نعم. التاء مفتوحة وهي مضمومة ومنها ان حكمة الله وارادة الملائكة التماطل ما ما عليها حركة حتى ما عليها صحيح حطه رمى على التاء من اهلك تبوءه ومنها ان حكمة الله وسنته في رسله واتباعهم جرت بان يدالوا مرة ويدال عليهم اخرى لكن تكون العقل تكون لهم العاقبة. فانهم لو انتصروا دائما دخل معهم المؤمنون وغيرهم. ولم يتميز الصادق من غيره ولم تصر عليهم دائما لم يحصل لم يحصل المقصود من البعثة والرسالة. فاقتضت حكمة الله ان جمع لهم بين الامرين تميز من يتبعهم ويطيعهم بالحق وما جاءوا به ممن يتبعهم على الظهور والغلبة خاصة. جاؤوا به في هاواوين صلى الله عليه وسلم. نعم. ومنها ان هذا من اعلام الرسل. الحكمة الاولى بيان ان ما اصاب وهم بسبب المعصية ويعني هذا انه يجب علينا ان نتحرز من المعاصي. حيث انها سبب لخذلان الناس حتى في مقام النصر في مقام الجهاد في سبيل الله فان المعاصي تعمل عملها وتكون للخذلان كما انها ايضا سبب للفتن والشرور واذا علم الانسان ان هذا الخذلان بسبب المعصية حذر منها وتجنبها واما الحكمة الثانية فهي بيان فهي بيان ان الامر كله بيد الله وان الله تعالى بحكمته يديم المؤمنين اثاره على عدوهم ويدين عدوهم عليهم تارة. ليعلم الصادق من الكاذب والى هذا يشير قول الله تعالى ان يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الايام نداولها بين الناس فهكذا جرت سنة الله. والحكمة من هذه من هذه الحكمة ايضا. ما اشار اليه ابن القيم رحمه الله. انه لو كان نصر للمؤمنين دائما لدخل فيهم من يريد النصر وان لم يكن مؤمنا. لان كل نساء يحب ان ينتصر ولو النصر على المؤمنين دائما لفات المقصود من البعثة والرسالة. وصارت الرسالة لغوا وعبثا لكن الله تعالى يديم المؤمنين على اعدائهم تارة ويدين اعدائهم عليهم تارة ولا ينافي هذا ان يكون هناك سبب اخر غير مراعاة هذه الحكمة وهي المعصية كما صدر المؤلف رحمه الله هذه الحكمة بها. نعم. ومنها ان هذا من اعلام كما قال هرقل لابي سفيان هل قاتلتموه؟ قال نعم. قال كيف الحرب بينكم وبينه؟ قال سجال يدال علينا المرة يزال عليه الاخرى. قال كذلك الرسل تبتلى ثم تكون لهم العاقبة. ومنها ان يتميز المؤمن الصادق من الملائكة هذا ايضا من علامات الرسل عليهم الصلاة والسلام انهم اذا امروا بالجهاد صاروا هكذا. يدال عليهم العدو ثاره ويدالون عليه تارة اخرى فهذا من من علامات الرسالة. كما قاله هرقل قال هكذا الرسل تبتلى ثم تكون العاقبة لهم. ومنها ايضا ان يحصل للمسلمين مرتبة الصبر عند الهزائم. كما يجب عليهم ان يقوموا بالشكر عند الانتصار والغنائم