نعم يريد بذلك مذهب اهل السنة وتوفير الغيبية فقط الشأن اقول قال يمره كما قد جاء. نعم. امره لفظه ومعناه ليش لانها الفاظ جاءت بمعاني بمعاني. فاذا كنا نمرؤها كما قد جاءت لازم من هذا اثبات الوقت واثبات المعنى ولهذا قال لا لا نرد ذلك بالعقول لا نود لا نرد ذاك بالعقول فهذا يدل على انه اراد امرار اللفظ والمعنى وليس امرار اللفظ. لانها الفاظ جاءت بمعاني ما جاءت بمجرد فقط طيب قول ولا نرد ذاك بالعقول فيه اشارة الى مذهب من؟ يوسف مذهب الاشاعرة يقدمون مم الذين يقدمون العقل على النقل بباب اثبات يجعلون العقل مقدما على النقل. نعم هل قولهم هذا صحيح؟ محمد؟ غير صحيح. غير صحيح نعم اول حاجة ان قولا من العاقل ينقذ العقل نفسه نعم على ما نعم هذا واحد نقول ان انه لو لو اه نقول انه لا اراد لو كان يعني آآ اذا اذا عقل من نعم عقول العقود المتناقضة. نعم. هذا لو رجعنا الى العقول فان العقول ناقضة مختلفة كيلام نعم ثالثا ان العقول انا انا انا العقول ترد ان ان يقال بشيء قيبي يعني مثلا لو قلنا ان عن صفة رجل او كذا وهو غائب مم فعند ذلك يعني استحالة اجابة العقل يجب ان يشاهد او يخبر عنه او مبارح مبارح نعم انت يا عبد الرحمن انه هذا الذي اراد ان يقوله ان الشيء لا يعرف الا بمثله او باختبار الصادق ومن له مشاهدة اخواننا الصادق او بمشاهدة مثله ثانيا الشاهد هو او خبر صادق او نعم طيب لكن الكلام لا مرون فالكلام هنا في رد الشيء لا في اثباته لانهم هم يقولون يثبتون لدرسهم على ما تقتضي عقولهم لبس عندك معنى انكارهم قول محمد يقال ان انه اذا كان في امور الدنيا اه لا يقبل وصفه انسان لا يقبل وصفه ولا يقبل وصف انسان بما فيهم صفة العقل بل لابد ان يكون بالخبر او بالمشاهدة فكذا مخلوق رفقة الخالق مبعولة بالعقل الا بما ورد العقل يدل انه لا بد ان يخاطب الغيبية بالخبر لا بالعقل يعني يقول اذا كان الانسان وهو من البشر لا يمكن ان تتحدث عنه الا الا بما ورد عنه. يعني ما يمكن تلك بصفة رجل انكر الصفة عن نفسه. اما اذا اثبت على نفسه فانه لا يمكن ان ان تنفيها هذا بالنسبة للبشر فكيف بحق الخالق؟ ان تنكر عنه ما اثبته لنفسه. نعم يقول لا تماطل الصوت هل مثل اثباته من حيث لان يجب علينا ان نثبت لله صفات كما اثبتنا لهم ذات ولا يلزمنا اثبات الصفات ان يكون مماثلا للمخلوقين هذا في الرد على الذين اولوا يعترفون ان لله ولا يقدرون بعقولهم نعم سيبك كده اي نعم نعم التحكيم يقال تحكيم العقل في هذا الباب تحكيم من لا من لا يدرك العلم. هم. فما وصف الله به نفسه لا تدركه العقوبة نعم العاقل لا يمكنه ادراك ما يجب ان على الله او يجوز على الله فوجب الرجوع في ذلك الى الى النقل. على كل حال عندكم حنا ذكرنا اظن خمسة اوجه ذاك اليوم. ها؟ لابد من مراجعتها لانها مهمة لانها مهمة ولكن ان واحد منكم يتصدى لكتابة الاشياء هذي ها؟ مكتوبة. مكتوبة؟ طيب. اذا ما نعد صح تعديل النصوص بان بان يعطل الجلالة دلالة النص على ما يدل عليه. احسنت اسأل الله سبحانه وتعالى عن صفاته الطيبة. قال ولا تمثيل سبق لنا ان التمثيل اولى من اي ان نفي التمثيل اولى من نفي التشبيه من وجوه نعم نعم. نعم. والمحافظة على ما جاء به النفس او لا من اتباع لفن اخر. طيب الثاني ان نجد ان التشويه نعم لابد ان يكون لدينا احفظوا في الغير المشترك لهم. نعم. نعم. احسنت يعني لا في التشبيه مطلقا من كل وجه هذا لا يمكن. لانه ما من شيئين موجودين الا وبينهما قدر مشترك يستبيان فيه. كذلك طيب المثال المثال على الاخير مثال على نعم مثل الوجود نعم ان الله سبحانه وتعالى شفنا موجود وبني ادم موجود ولكن لا شك ان في الاصل اصل وجودي كل منهم موجود. احسنت. الحياة؟ سمع. كل شيء. البصر استنى. لاعب كل شيء هذا عام. في كل شيء. طيب. ايش الوجه الرابع اللي عندك ان نتمسك بها الفاتحة والسنة تعويد للناس على الامثلة بالنصوص لا ما له دخل عليه هذه الاية قلل بان اتباع اللفظ النص اولى. نعم. طيب ثم قال رحمه الله تعالى فكل من اول في الصفات كذاته من غير ما اثباتك. فقد تعدى كل ابتلاء والخبر فقد تعدى وقال المؤلف الخبر بالفاء بان المبتدأ يشبه الشرط في العموم. قال العلماء واذا كان مبتدأ يشبه الشرط في العموم حسن اقتران خبره بالفعل. ومثله ذلك بقولهم الذي يأتيني فله درهم الذي يأتيني فله درهم. طيب وهذا كل من اول فقد نعم نعم فكل من اول في الصفات من اسم موصول يشمل كل معوقة يعني سواء كان تأويله عاما او خاصة فاذا اول اي نص من غير ما اثبات فانه يكون متعديا وسواء اول في الصفات الخبرية او في الصفات الفعلية او في الصفات الذاتية. فانه يعتبر متعديا فمن قال مثلا ان المراد باليدين النعمة اول بني قال ان المراد بالوجه الصواب فهم اول. ومن قال ان المراد بالإستواء الى فهو معروف. وتسمية واياهم تأويلا. من باب التسامح والا في الحقيقة ان هذا تحذير. فكل تأويل ليس له اصل فاننا ينبغي ان نسميه كما نطق به القرآن. يحرفون الكلمة عن مواضعه. فكل من حول حمادة وحمله على مدى اخر فقد حرف. وقول الثبات يعني كما كما ان من اول في ذات الله من غير اثبات فهو معتدي فكذلك من اول في الصفات. وهذا اشارة من المؤلف بان القول في في الصفات كالقول في الزات. فكما ان يثبت لله عز وجل ذات لا تشبه ذات المخلوقين. فاننا يثبت له صفات لا تشبه صفات المخلوقين. وقوله من غير ما اثبات. يعني اي ما دليل على تأويله فانه يكون متعديا. فان وجد دليل للتعويل فان ذلك لا بأس به. ولا يعد هذا تعديا. مثاله قوله سبحانه وتعالى لا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فاذا احببته كنت سمعه الذي يسمع به. وبصره الذي يبصر به. ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها. ولئن سألوا لاعطينه ولئن استعاذني لاعيذنه هذا حديث قدسي لو قال قائل ظاهر ظاهر الحديث ان الله يقول يسمع الانسان وبصره ويده ورجله فلماذا تعولون هذا الحديث وتقولون ان ان الله يسدد هذا الرجل في سمعه وبصره ومشيه وبطشه نجوى نقول الجواب لان عندنا دليلا يدل على ذلك ما هو الدليل تمام يقول الله عز وجل من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب. من عاداني وليا فقد اذنته وبالحرب وما تقرب الي عبدي بشيء احب الي مما افترضت عليه. ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه. فإذا احببته كنت سمعه الذي اسمع به. وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها. ولان سألوا لاعطينه ولئن استعاذني لاعيذنه فهنا فيه عابد ومعبود لقوله ما تقرب الي عبدي فيه متقرب ومتقرب اليه تقرب الي عبدي فيه فارق ومفروظ عليه. مما افترقت عليه وهي ايضا سائل ومسؤول ومعطي ونستعين ونستعاذ به. نعم. وليس علينا الجنة لاعيذنه. وكل هذا يدل على التباين بين هذا وبين هذا. فاذا كان هذا دانا على التباوين فكيف هذا الشيء المبايز بعضا من الشيء المباين. كيف يكون سمعه؟ وبصره ويده ورجله هل مستحيل؟ ايضا السمع والبصر واليد والرجل. بعض من ايش؟ بعض من المخلوق. ولا يمكن ان يكون بعض المخلوق هو الخالق. هذا شيء مستحيل. فعندنا جميعا على هذا التأويل واذا اقام الدليل على التأويل فاننا لا فاننا نقول ليس ظاهر ليس ظاهر الحديث مقصودا فلنا ان نقول ان هذا الظاهر الذي ادعي ليس وراءه الحديث. لان ظاهر الحديث يناقض سياقه يعني ظاهر الحديث المزعومي يناقض سياقه ومعلوم ان ظاهر الكلام ما يقتضيه سياقه صيامه والالفاظ ليس كل لفظ له معنى منفرد والالفاظ