اه هاد الجملة استفهامية بمتى نعم لمتى؟ متى متى؟ مم متى تذهب الى مصر؟ متى تذهب الى السوق طيب باي فيصل قطر انا ما اقولش افهم ايها المقام ومن عندك اي رجل تركه. ايش اي رجل ايش اي رجل جاءكم تمام طيب هل يمكن ان تكون اي استفهام للزمان متى من يعرف ارفع صوتك يا اخي اذا اظيفت الى زمان تقول اي يوم تزوره لان اي هذي بحسب ما تظاف اليه ان اضيفت الى زمان فهي الزمان الى مكان في اي مكان الى عريفة يعني للاعيان الاسلامية الى اخره. طيب تستفهم عن احد رجلين بهمزة قل يا خليل استفهم عن تعيين الرجلين بالهمزة ها انت مسافر غلط رجلين بدون ضمير امحمد مسافر ام علي طيب استفهم بها عن الحكم هنا نستعين بصفة من التعيين الحكم خطأ شيء كيف احضر علي ومنه قوله تعالى اراغب انت؟ اراغب انت عن الات يا ابراهيم فمتى يكون الامر؟ او متى تكون صياغة الامر للتمني الاخ اي نعم طيب اذا وجه الامر الى غير عاقل مثل قول الشاعر الا ايها الليل الطويل المجري اخباركم؟ طيب اخاطب رجلا ليس عنده علم بشيء كيف تخاطبه في الجملة بالجملة والاغاني خالي من ها؟ خالي من التوكيد. مثاله جاهزة قدم زينب هذا نخاطب الانسان الذي ليس عنده تصور ولا علم بالشرك يعني لا لا نجعل فيه التوكيد لماذا صار له صحيح لان لو اضفنا اليه ادوات التوكيد صار لغوا لا حاجة اليه طيب ومتى يجب التوكيد قل منكرا مثاله والله والله اني زيد والله ان زيد ان زيدا لقائما. طيب هذا توقيت كثير مؤكدات طيب ولكن هذا يجب التوكيد فينطوي الانكار زيد قال الله تعالى قل بلى وربي لتبعثون القسم واللام والنون طيب ناخذ درس جديد الحمد لله وحده وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد قال المؤلف رحمه الله تعالى واما التمني فهو طلب شيء محبوب لا يرجى حصوله لكونه ماذا لنا واما النداء فهو طلب الاقبال بحرف بحرف النائب مناب ادعو. او وادواته ثمان. ياء والهمزة لؤي واي وايا وهيا وواو فالهمزة اي من قريب. النداء طلب الاقبال في الاوقات المؤلف النداء طلب الاقبال بياء او احدى اخواته نعم كان اوظح هذا هو الذي طيب ادواته تمام ياء والهمزة وال وقال وايا وهيا لكن نوى تأتي في الندبة بان ينجو بالانسان ميتا او ما اشبه ذلك يأتي وثم عاد فصل المؤلف يقول فالهمزة واي للقريب وغيرهما للبعيد وقد ينزل وقد ينزل البعيد منزلة القريب. فينادى من همزة واي اشارة الى انه بشدة استحضاره في في متكلم صار كالحاضر معه لقول الشاعر اسكان اسكان اعمال الاراهم تيقنوا بانكم في بانكم بانكم في تبع قلبي سكانه؟ نعم في ربع قلب سكانه في رمل في ربع في ربع قلبي بانكم في ربع قلبي سكانه وقد ينزل وقد ينزل هنا يخاطب اناسا بعيدين السكان نعمان نعم انا الاراك لكنه لشدة استحضاره اياهم ناداهم منادى القريب نعم وقد ينزل القريب منزلة البعيد فينادى باحد الحروف الموضوعة له اشارة الى ان المنادى عظيم الشأن عظيم الى ان منادى عظيم الشأن رفيع المرتبة حتى كأن بعد حتى كأن بعد حتى كأن بعد درجته في العظم عن درجة المتكلم بعد في المسافة كقولك ايا مولاي وانت معه او اشارة الى انحراف او اشارة الى انحطاط درجته في قولك ايا هذا لمن هو معك او الشاطئين ان السامع غافل من نحو نوم او ظهور كانه غير حاضر في مجلس كقولك يا فلان نعم قد ينزل القريب من ذاته الى البعيد لاسباب اما لعلو المرتبة او لدنو المرتبة او لغفلته او لبلاهته او ما اشبه ذلك ولهذا اذا فهمت رجل علمته مسألة من المسائل وعز لا يفهم. يقول يا رجل هذا هو المقصود يا رجل افهم. هو عندك ما تقول ارجل؟ لا قل يا رجل لانه لبلاهته صار كانه بعيد طيب اذا الهمزة للداني للقريب وغيرها للبعير وقد ينزل القريب منزلة البعير او البعيد منزلة القريب وذلك حسب الصيام نعم وغير الطلابي يكون بالتعجب والقسم وصيغ العقود تبعت واشتريت ويكون بغير ذلك. وانواع الانشاء وانواع الانشاء غير وانواع الانفاء غير الطربي ليست من مباحث علم المعاني لذا ضربنا صفحا عنها. نعم طيب غير الطلبية يعني الانشاء غير الطلبي يكون بالتعجب مثل ما احسن زيدا ومثل قوله تعالى اسمع به وابصر ويكون ايضا بالقسم يكون بالقسم لان القسم انشأ والله لافعلن هذا ان شاء قسم ليس خبرا عن قسم بل هو انشاء قسم صيغ العقول كبعت تبعت طلقت ووقفت رهنت هذه ما هي اخبار هذه انشاء لانها عقد من الان لكنها في الواقع اخبار عما في نفس العاقل فاذا قلت طلقت زوجتي طلقت زوجتي هل تطلب ان كان خبرا عن ماضي نظرا طلق او ما طلق وان كان انشاء للطلاق الان كلمة طلقت ان كان قصده المطلق امس نظرنا ان كان مطلقا ايش طلقت امس من امس وان كان ما طلق امس لم تظهر اه كذلك بعت لو قلت بعت بيتي عليك اذا كان ان شاء من الان عقد فليس خبرا بل هو انشاء ماذا يقول الثاني قبلت اذا كان خبرا بعت عليك بيتي يعني ان بعت امس ماذا يقول الثاني يقول صدقت او كذبت طيب الاول يكون انشاء وعقدا اذا اذا قبل المخاطبة تم البيع والثاني يكون خبرا ان كان قد وقع امس بيع فهو بيع والا فلا نعم الباب الثاني في الذكر والحذف اذا اريد افادة السامع حكما فاي لفظ يدل على معنى فيه فالاصل ذكره واي لفظ علم من الكلام واي لفظ علم من الكلام في دلالات باقيه عليه فالاصل حذفه. واذا تعارض هذان الاصنام فلا يعدل عن مقتضى احدهما الى مقتضى اخر الا لداع فمن دواعي فمن دواعي الذكر التقرير والايضاح نحو اولئك على هدى من ربهم واولئك هم المفلحون والتسجيل على السامع حتى لا حتى لا يتأتى له الانكار. كما اذا قال الحاكم للشاهد هل هل اقر زيد هذا بان عليه كذا؟ فيقول الشاهد نعم زيد هذا اقر بان عليه كذا. ومن دواعي الحذف اخفاء الامن عن غير المخاط عن غير المخاطب نحو نحو الان الحذف والذكر ما هو الاصل بما يراد افهامه الاصل الذكر الوم لان ما لان الاصل فيه عدم العلم الاصل الذكر واذا كان ذكر الشيء لا فائدة منه فالاصل الحذف ولا يذكر الا لفائدة يعني اذا كان معلوما من السياق فالاصل حذفه ولا يذكر الا لفائدة وذلك لان ذكره مع العلم به تطويل بلا فائدة اذا تعارض هذا وهذا فان الاصل ذكر ما يحتاج الى ذكر وحفظ ما يحتاج ما ما تجرحه يقول فمن دواعي الذكر زيادة التقليل والايضاح نحو اولئك على هدى من ربهم واولئك هم المفلحون الشاهد قول واولئك هم المفلحون لو قال اولئك على هن من ربهم كفى لان كل من كان على هدى من ربه فهو مفلح لكن ختمها بقوله واولئك هم المفلحون آآ التسجيل على السامع لان لا ينكر مثل ان يقول القاضي للشاهد هل اقر زيد هذا بان عليه كذا فيقول نعم زيد هذا اقر بان عليه كذا ما يحتاج الى هذا الا من اجل ان يسجل على السامع حتى لا ينكر لا يقول اني اردت زيدا غير هذا اي نعم