ان الغرض من التحنيف هو هذا اي ايصال التمر الى مائدة الصبي او ان المراد بالتحنيف التبرك النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم هذا محو الخلاف بين العلماء فمن قال ان التحنيك فائدته وصول التمر او طعمه الى المعدة قال هذا مشغول لكل احد ومن قال ان ان حكمة منه التبرك بريق النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم فهو قاس بي والاظهر العموم ولكن يجب الا يحنك الطفل من في فمه مرض او في جسمه مرض لان العدوى قد تنتقل بوسط التطبيق الى هذا الطفل والطفل جسمه لا يتحمل اه ان يمنع هذا المرء والاخ يحيى تعرف التهنيك ها يمضغها تمام صحيح. طيب هذا الولد عبد الله ابن ابي طلحة جعل الله فيه بركة لان النبي صلى الله عليه وسلم دعا له دعا له بالبركة وسببه ان ابا طلحة دخل على زوجته وعندها طفل مريض فسأل عنه لما دخل قال زوجتي واذا هي قد تجملت وتهيأت له على خلاف العهد سألها ما حال الطفل؟ قالت هو بخير وبخير وهو ميت فلما رآه متجملة وتقول الولد بخيل اتاه فلما اصبحوا غدوا الى النبي صلى الله عليه وسلم فاخبروه الخبر فدعا لهما بالبركة قال بارك الله لك ما في ليلتكما فكان بهذا الولد عبد الله عشرة كلهم يحكمون القرآن حفظ القرآن في هذا مو هجم يقول عبد الله بن عمر ان الرجل اذا حفظ البقرة وال عمران جد فينا اي صار ذا حظ فالمهم ان ان في هذا الحديث استحباب التحنيك تحنيك المولود اول ما فان قال قائل كيف يجوز ان نعذب بالنار وقد نهي عن التعذيب بالنار فالجواب ان المصلحة من ذلك اكثر من تعلم الحيوان بهذا بهذا الوصف المصلحة ما هي عشقها هذا البعير التي وسمت بهذا الوسم لو ذهبت وشردت ووجدت عرف انها للصدر فهذه المصلحة اه اكثر من مفسدة تعلمها بالنار ولهذا في صوت الهدم يشرع اشعار الابل والبقر جارهما يعني ان يشق جانب السلام حتى يسيل منه الدم وهذا مؤلم لكن له فائدة والفائدة ان من رأى هذا هذه الحالة بهيمة البعيد او البقرة عرف انها هدي احترمها واذا كان فقيرا تابعها حتى تلبى ويأتيه منها طيب هل يؤخذ من هذا جواز آآ يعني الكي بالنار وما اشبه ذلك للمصلحة الجواب نعم ولا بأس به فذلك ايضا لو انه عذب بالنار ما يسن ان يعدم لكن ليس له طريق الا النار فهل يفعل او لا الجواب نعم يفعل يعني لو دخلت حية في جحر في البر ولم نتوصل الى قتلها الا بالنار فلا بأس وذلك لان ما يشرع اتلافه يتلف باي وسيلة طيب ومن ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم امر ان يحرق نخل بني النظير والنخل عادة لا يخلو من وجود شيء فيه حشرات واما طيور ولا غير ذلك لكن لا طريق الى تحليق النخل الى اتلاف النحو النقي الا بهذا تنبه لهذا لا تظن ان استعمال النار في كل شيء محرم نعم لو ان شيئا ممكن ان يعاقبه بغير النار ويحصل المقصود ويمكن ان نعاقبه بالنار. فهنا نقول لا نعدل الى النار لا نعدل الى النار لان النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك نعم يحيى ابواب الابل ها؟ نعم. نعم يوجد انه دواب في بعض الامراض البطنية يقاس عليه اما العلماء قالوا لا يجوز ابوالابل فقط لكن اذا ثبت من الناحية الطبية فلا بأس لان بول البقرة طاهر فاذا ثبت نفعه فلا بأس لكن هذا مجرب عندكم ها سبحان الله يعني مثلا اللي فيه مغص سبحان الله طيب نعم يا صديق نعم نعم اي نعم. في واحد منهم على حد عند العضد يعني. طيب من هو نعم ويقول لي واحد من من الجماعة كل واحد منكم اطلع يطلع التمر اجي لا لا ها اه وفي نعم في حلب. هذا صحيح يعني العروق تقبل التمر لحم من التمر على طول الله هكذا قال الاطباء الان ينتشر في البدن مثل الماء والشرب اين الان اذا شربتم مرة تحس ان الماء يدخل في عروقك على طول ولهذا كان النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم اذا صامت الحرب يقول ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الاجر ان شاء الله نعم اذا لم يكن فتنة فلا بأس اقول اذا لم يكن فيه فتنة فلا بأس فاذا كان في فتنة ايديا يفتتن هذا الرجل او الناس يفتتنون به وهو لا يقود عشان التبرك ربما يقول هذا اب به الى هذا لانه اذا اذا اراد ان يحنكه سوف يقول بسم الله ويجوله اذا كان لا الصحيح ان التبرك بالاثار الحسية لا تكون الا للرسول صلى الله عليه وعلى اله وسلم فقط نعم لبسا عباس لانه مما يستقبر لكن للتداوي للرأس كم اربعة قرض هذا باب فرض صدقة الفطر ورأى ابو العالية وعطاء وابن صدقة الفطر فريضة حدثنا يحيى بن محمد بن السكن قال حدثنا محمد ابن جهضم قال حدثنا اسماعيل ابن جعفر عن عمر بن نافع عن ابيه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعا من تمر او صاعا من شعير على العبد والحر والذكر والانثى والصغير والكبير من المسلمين وامر بها ان تؤدى قبل خروج الناس الى الصلاة باب فرض صدقة الفطر يعني انا فرض ودليل هذا قول ابن عمر رضي الله عنهما فرض رسول الله فرض رسول الله ولا ينبغي ان نقول فرض بما ان اقدر او احل كما قال عز وجل قد فرض الله لكم تحنت ايمانكم اي شرعها لكم بل نقول فرظ بمعنى اوجب ونسبت الى الفطر لانها تكون عند عند انتهاء رمضان وقدرت بصاع من تمر الى اخره لان الصاع في الغالب يكشف الفقير يومه اي يوم يوم العيد والمقصود من صدقة الفطر ان يغنوهم عن السؤال في ذلك اليوم فيفرح الفقراء في يوم العيد كما يفرح الاغنياء وهي ايضا طهرة للصائم طهروه مما حصل من نقص في صومه وقوله من تمر او صاعا من شعير قص التمر والشعير لانهما اكثر طعام اهل المدينة تمر والشعير هل مثلهما غيرهما الجواب نعم الرزق عندنا الان كثير ربما نقول هو غالب اكل الناس فيجوز لو فرض ان اناسا لا يأكلون الا اللحم طعامهم اللحم هل تجزئ صدقة الفطر من اللحم الجواب نعم الصواب في هذه المسألة ان زكاة الفطر طاع مما يطعمه الناس اي شيء يطعمونه ولكن الافضل ما كان اغلب وايسر على الفقيه فايهما ايسر على الفقير عادي ان تعطيه فرضا او رزا تالت ما هو اسهل من البر وش اسمه وش اللي بيحتاج البور جسد ها كيف تفظل شي على شي بدون علم نعم ظاهر نعم يا فريد قهر تصفية عن آآ سيأتي ان يكون فيه ولا شيء طيب هذه واحدة يعني والثالث العجل والرابع ها طيب اخذت والخامس ها سهلة الخامس انه ابطأ في النضج الرز اسهل على كل حال في وقتنا الحاضر الظاهر لي الان ان احسن ما يكون فقراء هو ها فلوس الله اعلم ها ها ايه قبل ان يأكل اي شيء لكن الظاهر تفوت اي هذا هو لكن هذا يبدأ بكون تحنيك قبر عند الولادة ها يلا شغل بهاللقب هذا طيب ايه توزعوا هالمصححين ويعطى الطلبة لان الناس محتاجين لهم من الصيام كذا ها ايه ها يقول موسى يمكن يقول موسى يمكن يصحح ها يقول موسى يأتي بهم ويصححه عنده هو يقول لموسى انصحه انا ها طيب الحمد لله نجح هذا اللقب العمومة هاه انت ولد خاله الحين ايش يا طيب ما عندك شريط؟ لا خذ شريط من موسى واستفد وافي لين تسهل لان المشكلة ما دام النسخ مو موجود اتى بهذا اجي ما في مشكلة يعني اذا وافق جزاه الله خير