اه ما حكم الابنة في الاسلام البالغة من العمر ثمنطعشر سنة ولم تصلي افيدونا هذا السؤال قد نقول انه فرد من افراد السؤال الاول. نعم. بمعنى ان نقول هذه اللبنة التي تركت الصلاة ولها ثمانية ثمانية عشرة سنة اذا كانت تركتها متعمدة و بدون عذر شرعي فانه على ما رجحناه لا يجب عليها لا ينفعها القضاء لا ينفعها القضاء ولو صلت الاف المرات وعليها ان تتوب الى الله توبة نصوحا صادقة وتكثر من الاعمال الصالحة حتى يمحو الله عنها ما عملت من هذه السيئة الكبيرة واما على رأيي آآ العلماء جمهورهم فانه يجب عليها ان تقضي كل وقت كان بعد بلوغها فالاوقات التي تركتها بعد بلوغها يجب عليها قضاؤها هذا عند الجمهور سواء تركتها عمدا لعذر شرعي او لعذر ام لعذر شرعي. نعم. ولكن الصحيح الذي اخترناه هو انه اذا كانت تركتها عمدا بدون عذر شرعي فانها لا تقضي لانه لا ينفعها القضاء. نعم والبلوغ كما هو معروف عند اهل العلم يحصل بواحد من امور اربعة بالنسبة للمرأة. نعم. وهي انزال انزال المني وان باتوا شاعر العانة وتمام خمس عشرة سنة على القول الراجح. نعم. والرابع الحيض