حدثنا ادم قال حدثنا توبة عن ابي اسحاق قال سمعت عبد الرحمن بن يزيد قال سمعت ابن مسعود يقول في دولة اسرائيل والكهف ومريم وطه والانبياء الاول وهن من تجاري التلات المال القديم معناها المال القديم والمعنى ان هذه من الاعتاق الاول يعني من السور القديمة السور وهذي مكية هذي ولا مدنية؟ الخمس كلها مكيات. اي نعم. وقول بني اسرائيل يعني سورة الاسراء. يعني ايه بها سورة الاسراء؟ اي نعم ما في خلاف بين وهو بعد الخليفة الذي وحده ما ندري ما ندري هل هل فيه خلاف لكن الظاهر ان فيه وان هذا لا تقول هذا لا يظر تقول انه لا يضر. الله يكون في خلاف بين يعني مخالفة لامير المؤمنين. يعني كيف حرق ما ندري والله هذي مسائل ما نستطيع ان نحصيها تحتاج الى الى بحث يعني كثير والامر فيها ليس بذاك الصعب هنا. قال حدثنا شعبة قال ان جاءنا ابو اسحاق قال رضي الله عنه قال تعلمت سبح اسم ربك الاعلى قبل ان يعلم النبي صلى الله عليه وسلم طيب في في اثر عائشة قال اي كفني خير؟ قالت ويحك وما يضرك هي كأنها خافت على هذا الرجل ان ان يتعنث تختي على الكفن ولا لا شك ان الكفن الابيظ افضل كما جاء به الحديث لكن هي خافت عليه من التعنت والتشدد في الدين وقالت ان الامر كله يعني بالنسبة للميت لا يستفيد منه الابيض وغير الابيض الجديد والقلق والا فانه لا شك ان الابيض احسن لا يقول قائل لعل عائشة رضي الله عنها ليس ليس عندها علم في هذا فارادت ان تأتي بما يسمى في البلاغة باسلوب الحكيم يسوع الحكيم يعني بدل من ان تقول انا لا ادري قالت ويحك وما يضرك بل الظاهر انها خافت من التعنت لا سيما وان اهل العراق كانوا في ذلك الزمن معروفين بكثرة الاسئلة وكثرة الايرادات اي نعم نعم. طيب. حدثنا حدثنا عن ابي حمزة عن انش عن شقيق قال قال عبد الله لقد تعلمت ام كنا ظاهرة التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأهم اثنين اثنين في كل ركعة. فقال عبد الله ودخل معه علقمة وخرج علقمة فسألناه فقال عشرون سورة من اول المفصل على تأليف ابن مسعود اخرهن الحواميم فميم الدخان وعن ما هذا يخالف الترتيب الذي في المصحف المعروف لان ابن مسعود رضي الله عنه كان له مصحف مؤلف وقوله علمت النظائر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ هذه النظائر هل هي نظائر في الكثرة؟ او نظائف المعنى والموضوع نقول لتشمل هذا وهذا فمثلا الف لام ميم تنزل السجدة مع سورة هل اتى هما ناظرتان لكن من حيث ايش؟ المعنى والموضوع لا من حيث الكثرة لانه لا مناسبة بينهم سبح اسم ربك الاعلى وهلكك حديث الغاشية ها الظاهر ان نظيرتها من حيث من هذا ومن هذا. كلها فيها الموظوع متقارب وكذلك الكمية والكثرة متقاربة سورة الجمعة والمنافقين ها؟ منهما جميعا هي متقاربة في الكثرة ومتشابهة في المعنى او متناسبة مهي متشابهة متناسبة في لان هذه فيها ذكرى الجمعة وما يتعلق والتحدث عن بني اسرائيل وهذه فيها ذكر المنافقين الذين يكرهون الجمعة وغير الجمعة من شعائر الاسلام. اي نعم ايش نعم اي موظح وسط المدينة نعم. ها؟ مناسبة بيان انها مكية. ان السورة هذه مكية ولم تنزل في المدينة طيب العلماء يقولون ان القرآن ينقسم الى قسمين مكي ومدني وان المكي ما نزل قبل وصول النبي صلى الله عليه وسلم الى المدينة والمدني ما نزل بعد ذلك وان نزل في مكة فالعبرة عندهم بالزمن لا بالمكان. فمثلا اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلاميين ان هذه نزلت في عرفة في حجة الوداع ومع ذلك نقول انها مدنية وسبق لنا اظن ان بعض العلماء يقول مثلا هذه السورة مكية الا كذا وكذا وقلنا ان هذا الاستثناء ليس بصحيح ولا يمكن ان يقبل الا اذا جاء بسند صحيح ان الاية المذكورة نزلت في المدينة وان السورة الام نزلت في مكة وهذا لا يوجد في ما اعلم وعلى هذا فالاصل ان جميع ايات السورة المكية نزلت قبل الهجرة وجميع الايات في السورة نزلت بعد الهجرة. واضح؟ لان هذا هو الاصل. لانك اذا قلت اللات كذا فهذا استثناء يحتاج الى الى دليل. نعم باب كان جبريل يعرض القرآن على النبي صلى الله عليه وسلم وقال مسروق عن عائشة عن عائشة رضي الله عنها عن فاطمة عليها السلام اسر الي النبي صلى الله عليه وسلم ان جبريل كان يعارضني يعارضني بالقرآن كل سنة. وانه عارضني العام ولا اراه الا حضر اجلي. حدثنا يحيى بن قزعة قال كان يعارضه يعني؟ يقرأها عليه. وهذا من باب التثبيت. وقد قال الله تعالى للنبي صلى الله عليه وسلم سنقرئك فلا تنسى الا ما شاء الله انه يعلم الجهر وما يخفى. لكن من باب التثبيت تثبيت القرآن في قلب النبي صلى الله عليه وبيان انه ما زال حافظا له وليطمئن قلبه عليه الصلاة والسلام كان يعارضه كل سنة وكان يعارضه في زمن نزوله وهو شهر رمضان. اي نعم نعم اي نعم لانه لما عارضه مرتين خلاف العادة كانه عليه الصلاة والسلام فهم ان هذه اخر سنة. كالمودع له. لا بس هذا الرسول عليه الصلاة والسلام ظن ذلك ولا يلزم من هذا انه اذا حصل له شيء مرتين انه يعني حظر راتبه ولو فرضنا ان ان انسانا قرأ القرآن في هذه السنة عشر مرات في رمضان في العادة يقرأه خمس مرات ما يمنع ان نقول هذا معناه انه حذر عجل لكن هذا الشيء خاص بالرسول عليه الصلاة والسلام وقد يوفق الله الانسان العبد مثلا لجميع احواله وتفقدها مثلا وكتابة ما عليه وما اشبه ذلك قبل ان يموت يكون هذا فيه نعمة من الله عليه نعم قول المؤلف فاطمة عليه السلام اي هذا هذا تصرف من النساخ وانتم تعرفون ان البخاري رحمه الله في بخارست في بلاد فارس واكثر النساخ في ذلك في الوقت من الفرس وغالبهم يقولون انه غالبهم الشيعة وان كانت الرفض ما دخل فارس الا متأخرا فصاروا اذا مروا جسم فاطمة يكتبون عليها السلام وباسم علي يكتبون عليه عليه السلام وربما كتبوا كرم الله وجهه ورظي الله عنه احسن من عليه السلام لان الرضا درجة اعلى من من مجرد السلامة اي نعم نعم. هذي من النساخ من قال لك ان ابن القيم كتب عليه السلام ها؟ لا مو هو الاصل ما دمنا نعرف ابن القيم في كل كتبه يكتب رضي الله عنه كل ما كتب رضي الله عنه رضي الله عنه نعم ها؟ كما يقول كتاب النبي صلى الله عليه وسلم اي المعنى انه انه عليه الصلاة والسلام يثني بهن في كل ركعة يعني اما في الصلاة في صلاة الليل لان ابن مسعود رضي الله عنه قرأ صلى معهم صلاة الليل صلى معهم صلاة الليل يجمع الصور المتشابهة بركعة نعم قال حدثنا عن عن الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال سأل النبي صلى الله عليه وسلم اجود الناس بالخير واجود ما يكون في شهر رمضان لان في كل ليلة بسم الله حتى ينطلق يعرض عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قرآنه. فاذا خير في الدين كان اجود اللهم صلي وسلم عليه. حدثنا خالد. قال حدثنا ابو بكر عن ابي عن ابي حصين عن الاخوان عن ابي هريرة قال كان يعرض علي النبي كان يعرض علي النبي صلى الله كان يعرض على النبي صلى الله عليه وسلم القرآن كل عام مرة فعرض عليه في العام الذي قبض فيه. وكان يعتكف وكان يعتكف في كل عام عشرة فاعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه. شفاء تكلم على هذي الفتحة اللي معه اعتكف قوله وكان يعتكف في كل عام عشرا فاعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه ظاهره علو وكان يعتكف في كل عام عشرا فاعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه ظاهره وانه انه اعتكف عشرين يوما من رمضان وهو مناسب لفعل جبريل حين ضاعف عرظ القرآن في تلك السنة. ويحتمل ان يكون السبب ما تقدم في الاعتكاف انه صلى الله عليه وسلم كان يعتكف عشرا فسافر عاما فلم يعتكف فاعتكف من قابل عشرين يوما وهذا انما يتأتى في سفر وقع في شهر رمضان وكان رمضان من سنة تسع دخل وهو وهو صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وهذا بخلاف القصة المتقدمة في كتاب الصيام انه شرع في الاعتكاف في اول العشر الاخير فلما رأى ما صنع ازواجه من ضرب الاخبياء تركه ثم اعتكف عشرا في شوال ويحتمل ويحتمل اتحاد القصة ويحتمل اتحاد القصة ويحتمل ايضا تكون القصة التي في حديث الباب هي التي اوردها مسلم واصلها عند البخاري من حديث ابي سعيد قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاور العشر التي في وسط الشهر فاذا استقبل احدى وعشرين رجب فاقام في شهر جاور فيه تلك الليلة التي كان يرجع فيها ثم قال اني كنت اجاور هذه العشر هذه العشرة الوسط ثم بدا لي ان اجاور العشر الاواخر فجاور العشر الاخير الحديث فيكون المراد بالعشرين فيكون المراد بالعشرين العشر الاوسط والعشر الاخير عليه الصلاة والسلام في رمضان متى عزة الفتح كان في رمضان كان هو دخل مكة في التاسع عشر من رمضان او في العشرين من رمضان ولم يعتذر قطعا. ولكن سنة الفاتحة في السنة الثامنة فيكون على هذا قضاء النبي صلى الله عليه وسلم لهذا متأخرا. المهم الذي يظهر والله اعلم انه اعتكف عشرين في العام الذي قبض فيه قضاء. وحملها على حديث ابي سعيد ايضا بعيد. لان حديث ابي سعيد يظهر انه متقدم وان الرسول لما علم بان ليلة القدر في العشر الاواخر صار يعتكف العشر الاواخر. اي نعم في السنة التاسعة من الهجرة ظاهر كلامنا في رمضان لكن ما اعرف في رمضان نعم. هم. هو بو صالح هو اسمه الاكوان. كنيته ابو صالح واسمه ذكوان. انت عندك شيء في هذا؟ ها نعم؟ يعني اولا رمضان يكون معها وقت تخدم المدينة قبل العشر الاخيرة كيف سنة تسع اذا قلنا ان رمضان اتاه في غزوة تبوك. تبوك في محرم ما احد منهم يحفظها تماما. ها ها في محرم ما في احد الرحيم. نعم. تراجع. طيب تراجع. ما جاهزة. نعم ها لا انسى لها رجاء انا انشرها رجاء. نعم