والعلماء رحمهم الله يقولون لا بأس ان يجعل امير الجيش ان يجعل شيئا لمن يدلهم على حصن ايدلهم على مدخل يدخلون منه الى الكفار او ما اشبه ذلك وهذا جوائز لان الانسان بشر وبلا شك انه اذا اعطي ما ما يشجعك ازداد حماسا ونشاطا. اي نعم. نعم ايش؟ ها؟ اثناء القراءة ايش؟ ايه يهزر اذا يعني اذا وجد ما يتعجب ما يعجبه قال سبحان الله مثلا او ما اشبه ذلك يومي برأسه هكذا قصدك او مثلا وش رايكم في هذا ايش يسوي؟ تظر بالنظر عن ظهر قلب هذا الانسان عادي يعني سبحان الله اذا الواحد له ثقة ايه ما يحس انه هي الظاهر انها تأتي من غير اختيار من بعض الناس بعض الناس وبعض الناس لو اراد يمنع نفسه ما قعد يقرأ ما يمشي زيه فالانسان اذا اعتادها لا ما يقدر يطلقها لكن هل الافضل ان يعتاد ذلك يقول بعض الناس ان الافضل ان لا يعتدى ذلك لان هذا من الطرق الصوفية فالصوفية عندما يذكرون الله عز وجل باذكار معينة يهزون وكل ما كان الذكر اشد وقعا في قلوبهم اه انخفضوا اكثر انحفظوا اكثر وكان بعضهم يكون معه السوط يضرب به الارض فاذا غبر اكثر طار اجره اكثر وهذا الذي يسمونه التغبيث عندهم ذكر التوفير هذا معروف. يعطون كل واحد صوت يقولوا يلا. اذا وصلنا الى اخر الجملة فاذا كان اكثر غبار فهذا معناه ان عنده انفعال اقوى عنده انفعال في هذا الذكر اقوى من غيره فالظاهر ان الذي قال من من الناس انه لا ينبغي ان يهز الخوف من التشبه اما اذا كان امرا طبيعيا يعني تفرضه الطبيعة ولا يتمكن من التخلص منه الظاهر انه شرف لا بأس به لكن في ناس اللي يظهر لي انهم يتقصدون هذا يتقصدون ولهذا بعضهم تجده يمسك باذنيه هكذا ثم يهز مرة مرة حتى يصل الى قريب الارض هذا معناه انه تقصد هذا الشيء. اي نعم. نعم مرتين لا صحيح مفصلا مفرقا ولهذا قال لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا. نعم. ها؟ ها ما اظن لان الصدى باله وليس من طبيعة الانسان ثم اصطدى بعضه اذا سمعت اليه غير القرآن تغييرا كاملا. حتى ان الانسان يمج السماع اليه يمج السماء الى القرآن بهذا الصدأ مرت كأن الحرف صار الف حرف اي نعم ها ايه نعم ومثلا تشجيعا يعني لا بأس بها. خصوصا الصغار ولا عاد الكبار يجب ان لا يعودوا على هذا الشيء لكن الصغار لا بأس يعني مثل الصلاة لا بأس اللي يصلي كل واحد يصلي اعطيه ريال نعم ما في بأس طلبنا العلم لغير الله فابى ان يكون الا لله وما زال العلماء يجعلون جوائز العلماء يجعلون جوائز لمن يحفظ بعض المتون نعم مثل بلوغ المرام انا اذكر ان شيخنا رحمه الله جعل المئة ريال لمن يحفظ بلوغ المال لكن مئة ريال ذيك الايام عن عشرة الاف مئة عن الف يعني من يحصله عشرة ريال ذيك الايام والافضل لا شك ان الاخلاص افضل لكن اذا كان الناس يحتاجون الى تشجيع ما في مانع ان نشجع. نعم هذي هذي خمسة اسئلة الان في الحديث. نعم. باب من احب ان يستمع القرآن من غيره حدثنا عمر بن حفص بن غياه قال حدثني ابي عن الاعمش عن الاعمش قال حدثني ابراهيم ابن عبيد حدثني ابراهيم عن عبيدك عن عبد الله رضي الله عنه قال قال لي النبي صلى الله عليه وسلم اقرأ علي القرآن. قلت اقرأ عليك وعليك انزل قل له قال اني احب ان اسمعه اني احب ان اسمعه من غيري. باب قول المقرئ باب قول المقرئ طيب اذا قال قائل وش الفايدة من ان يستمع الانسان القرآن من غيره الفائدة ان السامع قد يتدبر القرآن اكثر مما يتدبره القارئ لان القارئ تجد اعتماده اكثر ما يعتمد عليه على اللفظ لان لا يخطئ فيه لكن السامع قد كفي اللفظ وبقي عليه ان يتدبر المعنى ويتأمله وهذا احيانا يجد الانسان انه اذا سمعه من غيره كان اخشع له واحيانا بالعكس وقول الرسول صلى الله عليه وسلم اني احب ان يسمعه ما قال ان ذلك احب الي من قراءته من قراءته فلا نقول ان الرسول يحب ان يستمع اكثر مما يحب ان يقرأ لكن يحب ان يسمعهم من غيره وهذا امر واقع ولا احد ينكر ان الانسان احيانا يحب ان يستمع الشيء من غيره اي نعم وفي قول ابن مسعود اقرأ عليك وعليك انزل ليس معناها الامتناع عن القراءة لكن كانه رضي الله عنه يحب ان يعرف ما هو السبب لاننا الرسول امره ان يقرأ معاني القرآن انزل عليه وهو اعلم الناس به اي نعم ها كيف؟ ايه ها؟ له صوت حسن الصوت الصوت نعم العلماء يقولون قوله من ال داوود من مزامير ال داوود يعني من داوود نفسه هو الذي اعطاه الصوت صوتا حسنا حتى ان الطير اذا سمعته يترنم بالزبور وقفت فوقه ما تعدد طيران في طيران والجبال ايضا تردد معه يا جبال اوبي معه والطير الله اكبر اي نعم لولي الامر يقرأ يحسن القراءة يصلح همه ابدا لانه قد يرغب ان الناس يسمعون قراءته بحسن صوت لاجل يرغبون القرآن مهو لاجل يثنى عليه اما الانسان الذي يريد ان يحسن الصوت لمثل ليثني الناس عليه. ما شاء الله هذا جيد في القراءة والاداء والصوت هذا هو الذي فيه نظر يعني فيه شيء من قلة الاخلاص اما رجل يحسن صوته ليرغب الناس باستماع كلام الله فهذا طيب نعم. حدثنا محمد بن يوسف قال عن ابراهيم عن عبدالله عن عبدالله بن مسعود قال للنبي صلى الله عليه وسلم صلوا وسلموا يا رسول الله لا اخاف عليك وعليك فقرأت سورة النساء حتى اتيت على هذه الاية فكيف اذا جئنا من لكل شهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا. قال حسوة الان التفت اليك اللهم صلي وسلم عليه اظنها في ايش فيها انه يجوز للانسان ان يقول حسبك او كفى او آآ خلاص او ما اشبه ذلك لا يقال ان هذا يدل على ان الانسان لا يريد القرآن والاستماع اليه بل يقال ان ان كل شيء له منتهى وكل شيء له اجله فقول للقارئ يكفي ما في مانع او مثلا واحد عنده الراديو يستمع الى قراءة قارئ ثم يغلقه ما يقال ليش تغلقه تغلق الاستماع الى كلام الله ونعم لانه مو دائما الانسان يبي يعمل عمل معين له اشغال او يمل او لاي سبب بل اننا قد نرجح السكوت او اقفال الراديو مثلا اذا وجدنا ان في القوم من لا ينصت ومن كثر لغطه ولغوه ورأينا ان اذا قلنا لهم استمعوا للقرآن يكون في ذلك مشقة عليهم فهنا السكوت او لا كتاب الله عز وجل. نعم اغلاق المسجل الا اذا انتهى من الاية. هيدا اغلق المسجل في نصف الاية وهو يقرأ كله واحد او في الاخرة لكن كونه يستكمل الاية احسن فالكونه ايضا نستكمل الاية وما يتعلق بها من الايات التي بعدها. يقول مثلا للمصلين الذين هم على صلاتهم الذين هم في على صلاتهم دائمون. فالاولى ان لا يقف لله عند نهاية الايات نعم. ها؟ لا الانصاف السنة الفاتورة والاستماع سنة وليس بواجب الا الا في الامام لانه امامك. وانت تابع له يا شيخ لكن لا شك ان ترى الاستماع والانصات غير مسألة الكلام واللغو يعني من الجائز ان الانسان يسكت ولكن معه كتاب طالع او يسكت ولكن يفكر في اشياء اخرى اما واحد عندك يقرأ وانت تكلم بكلام خارج فهذا في جوازه نظر نعم اخذنا ثلاثة طيبة اي نعم القيامة. تمام. ايه نعم. في بعض الناس يا شيخ يقرأون القرآن ثم يقطعون الايات ثم يجعلون دعاء بين الايات. هذا يجوز. هل ورد دعاء له اذا مر باية رحمة سأل واذا مر بآياته وان تعوذ كما كان رسول الله عليه الصلاة والسلام في صلاة الليل الفرائض ما نقل ولهذا نقول في الفرائض انه جائز وليس بسنة. لكن في النفل في صلاة الليل سنة لورودها به