المثنى الاستلام كل ما دل على اثنين بزيادة اغنت عن المتعاطفين كل ما دل على اثنين بزيادة عن المتعاطفة عن متعاطفين متفقين لفظا ومعنى هذا هو المثنى كل ما دل على اثنين بزيادة اغنت عن المتعاطفين متفقين لفظا ومعنى نشوف الان دل على اثنين خرج به المفرد لماذا يعني ما دلها على واحد وخرج به الجمع لانه دل على اكثر من اثنين وقولنا بزيادة زيادة اغنت عن المتعاطفين خرج به ما دل على اثنين بزيادة لا تغنوا عن متعاطفين مثل كلمة اثنين هذه ما نقول انه مثنى بل نقول انه ملحق بالمثنى لماذا لانه ما تفطر ان نقول ان اثنين واثن ثم قلنا نعم لا نعم وقولنا اغنت عن متعاطفين يعني مثل اذا قلت المحمدان اصلهما محمد ومحمد متفقين لفظا ومعنى فان اختلفا لفظا او معنى فانه يكون ملحقا بالمثنى مثال مثال ما اتفق ما اختلف لفظا ومعنى القمران قمران يراد بهما الشمس والقمر ما نقول هذا مثنى نقول هذا ملحق بالمثنى والسبب لانه ما اختلفا لفظا ومعنى فالقمر حقيقته غير حقيقة الشمس ولفظه ايضا مختلف جاء العمران لابي بكر وعمر هذان مختلفان لا لفظا فقط كلهم بشر نساء حقيقتاهما واحدة لكن اختلف اللفظ فنقول ان العمران ملحق بالمثنى وليس مثنى حقيقة لانه لا يغني المتعاطفين متفقين لفظا ومعنى دعونا متعاطفين متفقين لفظا ومعنى طيب كذا نعم مثلها لانهما لا يغني نعم ما فيه ما اول ما فيه مزيادة ما فيهم زيادة وثانيا انهما لا ينفكان يعني معناه ان التقنية فيهما لا تغنيك عن متعاطفين لو قلت كل وكل اختلف المعنى اختلافا كبيرا حكم المثنى اللي تمت به الشروط يقول المؤلف حكمه والرفع في كل مثنى بالالف والنصب والجر والجر بياء وعادت الى اخره الرفض في كل مثنى بالالف والنصب والجر بها فحكم مثنى انه يرفع بالاذى وينصب ويجرد ويجر بالياء وفي حالة انشق النصب يفتح ما قبل الياء ويكسر ما بعدها حالة النصب والجرط يفتح ما قبل ويبصر ما بعدها تقول جاء الرجلان جاء الرجلان وتقول رأيت الرجلين بالالف الاول لانه مرفوع الرجلين رأيت رجلين في الثاني لانه منصوب ومررت بالرجلين لانه مجرور هنا مفتوح ما قبلها اولى ومكسور ما بعدها في حالة النصب والجرح بخلاف جمع المذكر السالم كما سيأتي فان النون عكس تفتح ويكثر ما قبل الليل اما هذه فيفتح ما قبل الياء ويكسر ما بعدها نعم طيب هذا المثنى حكمه ان يرفع بالاذى يجب ان يوصف ويجر بالياء هذا هو المعروف باللغة العربية في لغات شاذة قليلة يلزمه الالف دائما تقول قام الرجلان ورأيت الرجلان ومررت في لغات ثانية بدل ما يكون مكسورا النون يجعلونه مفتوح النور فيقول رأيت الرجلين ومرارة ها؟ بالرجلين ولكن كل هذه من غير اللغات المشهورة المعروفة المعتبرة لكنها قد تصلح لطالب العلم اذا غلط يقول لو قال مثلا رأيت الرجلان ما يصلح قالت الرجلان هذا منصوب بالياء على اللغة الثانية او قناة رأيت الرجلين ما يصلح لكن ما رأيكم في هذه الحجة في مقبولة ولا لا اي كان قاصد هلالا ولكن الان ايضا غير مقبولة لان الان الناس مو بتدخلون بالليل الاصيلة العربية نعم اذا كان يتكلم بلغة الاصيلة العربية اما اما والناس لا يتكلمون باللغة العربية الاصيلة فيهم فليرجعوا الى اللغة المشهورة وهي بعض الحجازيين والحاصل ان ان المثنى يرفع بالالف وينصب ويجر بالياء يلحق به اربع كلمات ولهذا قال المؤلف واضف اثنين واثنتين هذا العمل نعم هذا يلحق به اثنين واثنتين اثنان للمذكر واثنتان للمؤنث تقول جاءني رجلان اثنان صح ورأيت رجلين اثنين ومررت برجلين اثنين قال الله تعالى وقال الله لا تتخذوا الهين اثنين هذا المثال فيه جمع فيه مثنى وفيه ملحق به اين مثنى الهي لانها تثنية اله واما الملحق به فهو قوله اثنان قول اثنين لا تتخذ الهين اثنين طيب اه كلام على المظمر كلتا وكلا هذا مع المضمر تلكا وكلا قلت وكيلا لا تكونان الا مضافتين دائما لكن اما ان يضاف الى ضمير او اظافة الى الى اسم ظاهر الى وكيلته دائما مضافتان لا لا تكونان الا مضافتين ولكن المضيفة الى ضمير الحقتا بالمثنى وان اضيفت على اسم ظاهر ملحقتا بالمعتل بالالف فتلزمان الالف دائما وتكونان معربان او مرضتين بالحركات المقدرة قال الله تعالى كلتا الجنتين اي تم كانت من الشروط كلتا الجنتين ها؟ هذي وين الملحق يعني ما وجبت الى ايدك مضافة الى الجنتين وهي اسم واحد فتقول في اعراب تلك الجنتين كلتا مبتدع مرفوع بضمة مقدرة على الالف منع منظور التعدد جزء مضاف والجنتين مضاف اليه متلوه بالاضافة وانجبه الياء نيابة عن كسرة لانه مثنى والنون عوض عن التنوين قال المعرضون وينبغي اياء التسمية ان تقول علامة جره او نصبه ان المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها لماذا حتى لا تلتبس بياء جمع المذكر السادس لان المذكر السالم ايضا ينصب ويجر بالياء لكنني في جمع مذكر سالم مكسور ما قبلها مفتوح ما بعدها وجاءوا في المثنى بالعكس مفتوح ما قبلها مكسور ما بعدها تمام ولا لا طيب والاصل ما ما ذكر المؤلف ان المثنى يرفع بالالف وينصب ويجرد الياء وذكر المؤلف مما يلحق به اربع كلمات وهي اثنان واثنتان وكلاب وكلتا لكن كلا وكلتا يشترط فيهما ان يضاف الى رميد فان اضيف الى اسم ظاهر فهما ومغربان اعراب المقصود يعني يعربان بحركات مقدرة على الالف عن ظهورها تعذر واعلم ان خبر كلى وكلتا يجوز في ان يكون مطابقا وان يكون غير مطابق يعني تقول الى الرجلين قائم وكلا الرجلين قائمات هذا وهذا الى الرجلين قائم وكلا الرجلين قائمان قال الشاعر كلاهما حين جدا ترجو بينهما قد اقلع وكلا انفيهما رابين نعم اعيدي مرة تانية اي يهمني في المسابقة الاولى كلاهما حين جد الجر بينهما قد اقلع جملة قد اقلع هذه الخبر جاءت بالمثنى ولا مثنى؟ بالمثنى فهذي مطابق وكلا انفيهما رابي اي مطابقة ولا المطابقة ها؟ لا غير مفاوت غير مطابق لو كان مطابقا لقال صابيان وكلا انفيهما رابيان ولما لم يقل ذلك اما انه يجوز الوجهان في خبرهما وهما المطابقة وعدمها ها طيب واما قوله كلانا غني عن اخيه حياته ونحن اذا متنا يرحمك الله اشد تغاني فليست مثلها لان كلانا غني يعني كل واحد منا غني عن الاخر فهي بتأويل المفرد طيب مثال ضرب المؤلف مثلا فقال نحو اشترى الزيدان حلتين ترى الزيدان قلتين ما هي الحلة ثوب قال قل ما يكون حلة الا اذا صار ثوبا اشترى حلتين اتاهما الاثنين واثنتين الزيداني هذي مطبوعة ها وفلتين ها؟ منصوبة بايديها وهذا مثنى ولا ملحق به مثنى كلتاهما مرفوعة ملحق بالمثنى لاثنين مجرورة وهي ايضا ملحقة ان انتهى الكلام عن المثنى طيب قال الله تعالى ان هذان لساحران يقال فيها للتنبيه فلاني مبتلى وايضا اعربها هو على القول الراجح لكن عاد ما ادري هو نرجح ولا هكذا وش القول الثاني في المسألة عن هذان مبنية على الالف لانهم يرون اسم الاشارة مطلقا مبني وسبق لنا ان المثنى من اسم اشارة والمثنى من الصحيح انه معرض لان تثنيته ابعدته عن مشابهة الحروف الحروف خسارة معرض انت. طيب