نعم في شيء خامس في الاعراب لا والدليل على انحصاره في هذه الاربعة الدليل التتبع والاستقراء فان علماء اللغة العربية يعتنوا في تتبع كلام العرب فوجدوا ان كلام العرب لن يخرج عن هذه الارض لن يخرج ابدا فيكون منحصرا في الاقسام الاربعة الرفع والنصب وهما للاسم والفعل والجره للاسم والجزم بالفعل ولهذا قال اه ينفرد به مضارع واعراض يرد مقدرا بنحو عبدي والهدى. طيب الاعراب نعم فقط لان لان الفعل الماضي مبني وفي هذا الامر هذا السبب يقول واعراب يرد مقدرا في نحو عبدي والفتى الاعراب ينقسم الى اقصى ظاهر ومقدر فان كان اخر الاسم صحيح فالاعراب يكون ظاهرا عليه والصحيح هو كل كلمة ليس اخرها حرف علم صحيح كل كلمة اخذها ليس حرف عدة فهي صحيحة الصحيح تظهر عليه علامات الاعراب يظهر عليه الرفع والنصر والجر والجزم اما اذا كان معتلا وهو ما اخره حرف علة وحرف عينة وحروف العلة ثلاثة قال واو المضموم ما قبله والثاني الياء المكسور ما قبلها والثالث الالف ولا يحتاج ان نقول المفتوح ما قبله والسبب ان ما قبلها مفتوح بكل حال اذا ثلاثة الواو المضمومة قبله والثاني الياء المكسور ما قبله والثالث من الف مثال الواو يدعو يدعو ادي الواو حرف علة لانها واول ما قبله ومثال الياء يرمي والقاضي والداعي وما اشبهه ومثل الالف الفتى يسعى الفتى هذي بالاسم يسعى بالفعل وقولنا في الواو المضموم ما قبلها من الواو المفتوح ما بعدها. فمن الواو الساكن ما قبلها تافه ما قبلها فليسمع مثل كلب كلمة دال ون ما نقول هذا معتاد ولهذا ظهرت العلامة علامة الاعراب على الوقت لان ما قبلها ليس مضمونا غزو معتل ولا لا ها؟ غير معترض. ليش لان الواو سها ثم ما قبله طيب فاذا قلت هو ما تقول فيه هل هو معتل هو اللغة المحتلة ها هذي مادة اللسان طيب الياء المقصود ما قبله طراز منين من الياء الساكن ما قبله مثل رمي راميون يجوز الرمي بعد زوال الشمس في ايام التشريق يجوز الرمي اسم معرب اخذ ياء ومع ذلك ما نقول انه معتد لان الياء كافر ما قبله ومازال غابيون تعالوا نقول هذي انها ثم لانها ياء اكلوا ما قبله كده طيب الالف الالف ومعتز بالالف كل اسم معرب اخره الف مفتوح ما قبله ولا لا ها ما نحتاج بعضهم قال يجب ان تقول لازمة لازمة ويعتزون بذلك عن عن الامل في المثنى على الرفع وقالت الرسمة لخمسة حال النصر ولكن لا داعي لذلك لان هذي معروف انها الالف طيب يقول مقدرا عبدي والفتى كل الاعراب مقدرة بعبدي نعم انه اول ما يصل فيه عبد كل العراق مقدر في عبدي كل الارام مقدر بالفتح فإذا المعطي في الألف تقدر فيه جميع الحركات بالالف تقدر في جميع الحركات فتقول فهم الفتى وتقول اشتغل عيسى في المسجل يصلح هذا المثال ولا لا؟ ايه نعم يصلح نعم طيب وتقول اكرمت الفتى نقدر عليه النصر ومررت بالفتى مقدرة حديد الجر اما عبدي فكذلك قدر عليه الحركات لكن لا لانه حرف علة لانه معتل لكن لانه مشتغل بحركة مناسبة تقول مثلا اكرمت عبدي اكرمت فيه من المفاعل اكرمت الماظي مرمين على السكون اتصالهم بظمير الرفع المتحرك وعبد عبد فاعل مرفوع وعلامة رفعه زيد مفعول به منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة مع ان التاء حرف صحيح لكن هنا الذي منع من ظهور علامة الاعراب انشغال المحل لماذا؟ بحركة المناسبة قال المحل بحركة المناسبة طيب وتقول جاء عبدي جاء عبدي كافل الماضي وعبد فاعل تتضمن مقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل في حركة المناسبة وعبد المضاف ولا مضاف اليه ما بين السكون في محل جر وتقول مررت بعبدي مررت بعبد البحر جر وعبد اسم مجرور بالباء وعلامة جره كسرة ظاهرة في اخره. نعم. لعبدي ده المقصورة كلنا متفقون على هذه هذه الكسرة ما جلبها العامل هذه الكسرة موجودة من قبل العام ولذلك تأتي في الرفع وتأتي في النص فدل هذا على انه ليس الجانب لها العامل وعلامة جريه كسرة مقدرة على ما قبله المتكلم من عبده ولا اشتغل المحل بحركتي في المناسبة الان كل الحركات قدرت اذا نأخذ من هذا قاعدة ان المضاف اذا الى المتكلم تقدر عليه جميع جميع الحركات اذا دائما مكسور لاجل المناسبة ثم قال الفتى ايضا تقدر عليه جميع الحركات. لان الالف ما يمكن ان تنطق بها مفتوحة ابدا ولا مضمومة ولا مكسورة تقدر عليه جميع الحركات ويقال منع من ظهورها التعدد وغير نعم يرد مقدرا في نحوه وغير نصب كل منقوص اتى كده عندكم نعم يقدر كل منقوص نعم كل منقوص اتى فانه يقدر عليه غير النصر المنقوص هو الذي اخره ياء ساكنة كل اسم معرب اخره ياء ساكنة ها تكمل مفصول ما قبلت او كل اسم معرض اخره واو لكن اما مضموم ما قبله وساكنه هذا بين هذا يقدر عليه غير المنقوص يقدر عليه النصب فقط يقدر عليه غير الناس ولهذا قال وغير نصب وصل لغير الناس الرفع والجرح يقدر على المنقوص واما النصب في ظهر فتقول مررت بالقاضي مررت بين المفاعل والبحر جر والقاضي اسم مجرور بالباء. وانا مجره قدر على الياء منع من ظهورها ما في اشتراك الثقة مع نظارة الثقة وتقول جاء القاضي جاء في الماضي والقاضي فاعل مرفوع وعلى مترافعه ضمة مقدرة على اخره منع من ظهورها الثقل كويس بقول مقدر على اللي منع منه الثقل اما النصب فيظهر عليه وتقول اكرمت القاضي فهمت القاضي نعم القاضي فاكرمت به الوفاة والقاضية ها مذهول به منصوب بالفتحة الظاهرة. وتقول ان القاضي لن يقضيه يصلح يصلح القاضي منصوب على انه اسم ان بالفتحة الظاهر ولن يقضي جنحة نصب نطلب نصب واستقبال ليقضي فعل مضارع منصوب فتحة ظاهرة في اخرها طيب يسعى نقول ولن يغزو ولن يغزو ها طيب يظهر عليه النصب لانه منقوص ولا يظهر على النظام ما تقول القاضي يغزو لا يمكن انه يقدر عليه الرفع والخلاصة الان الظم الخلاصة الان ان لدينا اربعة اسهم اثنان تقدر عليهما جميع الحركات واثنان تقدر عليهما الحركات الا الفتحة الا الفتح فاللذان تقدر عليهما جميع الحركات هما الف المضاف الابتلاء المتكلم باء على المعتل بالالف او المقصود المعتل بالالف. قدر عليك من الحركات واللذان تقدر فيهما بركات معهد النصر والمنكوس يعني الذي اخره واو اواخره اواخره يا طيب