يقول كباعد عاطف على اسم خالص واظمر لها على الوجوب واخصصي نعم كبعد عاطف على اسم خالص يعني كما تضمر جوازا بعد عاطف ولم يقيده بالواو فيشمل الواو والفاء وثم وان كان ظاهر كلامه كل العفو كل حروف العطف لكنه لا يكون الا في ثلاثة فقط ها وهي الواو والفاء وثم اذا عطف الفعل المضارع على اسم خالص. وما معنى خالص يعني معناه لا يشبه الفعل احترازا من اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة واسم التقويم مثل المصدر اذا عطفت على مصدر اذا عطفت عن المصدر فاذا ردف الفعل على مصدر فانه ينصب لماذا بان مضمرة جوازا نعم حضوري الى المسجد واقرأ احب الي من بقائي في بيتي حضوري الى المسجد واقرأ او اقرأ اقرأ حركوها انتم واقرأه احب الي من بقائي في بيتي انتبه لو قال قائل كيف حضوري واقرأ كيف تنصح؟ ورا ما تقول حضوري واقرأ لان حضوري مبتدأ هل الفعل ايضا يصير جملة مبتدأ بها ويكن مرفوعا نقول لا لانه هنا طاهر جدا ان الفعل مسفوك بالمصدر يعني حضوري الى المسجد وقراءتي احب الي من ان ابقى في بيتي وعلى هذا فنقول حضوري مبتدأ مضاف اليه الواو حرف اقرأ فعل مضارع منصوب بان مضمرة جوازا بعد واو العطف وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في اخره والفاعل مستتر وجوبا تقديره انا احب خبر المبتدع ومنه قول الشاعر ولبس عباءة ها وتقر عيني احب الي من من لبس الشفوف لبس عباءة وتقرأ يعني وان تقرأ عيني احب اليه ومنه بعد ثم لا يبولن احدكم في الماء الدائم الذي لا يجري صلي ركعتين يا اخي صلي ركعتين ويغتسل فيه ثم يغتسل فيه يعني ثم ان يغتسل فيه ومثل ايضا اه بعد الفاء وش مثاله بعد الفئة السببية كثيرة ها لا ترضوا فيه في حل عليكم غضبي لكن تقدمت تقدمنا ان هناك يجب وجوب اه ان خذ مرئا فلا تدخل معنا هنا طيب لو قلت حضوري الى المسجد ثم اقرأ يصلح ها؟ يصلح حضور الى المسجد فاقرأ يصلح قال فبعد عاطف على اسم خالص واظمن لها على الوجوب واخصصي خمسا تضمنها على الوضوء اللي مر علينا الان اظمارها على الجواز. فيكم من مواظيع في موضعين الموضع الاول بعد لام الجر والمرة الثانية اذا عطفت على اسم خالص وتضمر وجوبا في خمسة مواضع ترى عندي ما فيها نقطة امسك ها ما عندي نكتة كن عقيدة له عقيدة لام جهد مثلما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما هذا الموضع الاول اذا وقعت بعد لام الجحود هم يا غشاء يا غشاء ليغشوا يغشوا ظن اذا وقعت يقول عقبة لام الجهود ما هو الجحود معنى الجهل الانكار والنفي يقول ما عندي لفلان كذا هذا جهل فما معنى الجحود هنا نقول اذا وقعت بعد لم الجحود اي بعد لام النفي والقيد الثاني يقول المؤلف اي بعد بعد النفي القيد الثاني يقول ما كان له التقوى هذا المؤلف بالمثال انه لابد ان يسبقها كون من في كون منفي مثاله ما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما ما كان ذو التقوى ما نافية وكان بعلم ماضي اسم كان مضاف التقوى مضاف اليه ليغشوا اللام لام الجحود ان لا نام الدخول يغشوا فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا ها بعدم الجهود وعدم واحنا في نصب نعم وعاني من تصبيح حذف النون والوفاء وظالما مفعول به طيب انتبه تضمر وجوبا في خمسة مواضع الموضع الاول بعد لام الجهور فما هي الام جحود كل لام سبقها كون منفي ما كان صح لم يكن نعم لا يكون غير كائن لن يكون باي اداة في الله مثاله في القرآن وما كان الله ليعذبهم وانت فيه يرحمك الله وما كان الله ليعذبهم نقول ما كان ما نافية وكان في علوم ماضي والاسم الكريم اسم كان واللام لام الجحود ليعذب فعل مضارع منصوب بان مغمرة وجوبا بعد الام الجحوب ولها مفعول به والميم علامة جمع وفاعل يعذب مستتر جوازا يعود على الله يعود على الله اي ما كان الله معذبا لهم واختلف النحويون في الاعراب لان كانت تتطلب اسما وخبرا اسمها موجود الله الخبر قيل انه محذوف والتقدير وما كان الله مريدا لان يعذبهم اي مريدا لتعذيبهم وقيل ان الخبر هو قوله ليعذبهم يعني وما كان الله لتعذيبهم المستحيل ان يكون الله تعالى معذبا لهم وعلى كل حال فالذي يهمنا ان الفعل بعد اللام هنا منصوب بان مضمرة وجوبا كخلاصة الدرس الان ان ان تغمر جوازا في موضعه بعد لام الجر ها واذا عطفت على اسم خالص وبعد عاطف على اسم الخالق وتضمر وجوبا في كم موضع في خمسة مواضع الموضع الاول اذا وقعت بعد لام الجحود اي بعد لام النفي وهي التي تقع بعد كون منفي سواء كان ذلك بلفظ الماظي وما كان الله ليعذبهم او بلفظ المضارع مثل لم يكن الله ليغفر له او كان بلفظ اسم فاعل ايه ده غير كائن ليوبخهم يعني ما كان ليوبخه او كانت منفية بلا لن اكون لاعذبهم وما اشبه ذلك والمثال ذكر المؤلف ما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما مستحيل ان يغشوا الظالم ان يأتوا اليه ويسكن اليه لا هذا مستحيل نعم وبعد لام لام الجر تنصب واضمر لان جوازا كارتقى لينظر هذي تسمى ايش لام التعليل واظنه مر علينا هذا وناقشنا فيه كباد عاطف على اسم خالص واقصر لها على الوجوب ها واظمن لها على الوجوب واصطفي كباد عاطف على اسم خالص مثل قول الشاعر ولبس عباءة وتقر عين احب الي من لبس الشفوف فان تقر منصوب بان مضمرة جوازا بعد واو العطف ولو قال ولبس عباءة وانت قر عيني جائز ولا لا يجوز نعم لا جائز ثم قال واضمن على الوجوب واظمر لها على الوجوب واخصصي خمسا اظمار الواجب خمسة اشياء اولا عقيدة لام الجحد عقب لام الجحد ويسمى او وتسمى لام الجحود والجحود بمعنى النفي وهي اللام الواقعة بعد نفي بعد نفي كان وما تصرف منه اللام الواقعة بعد نفيك كان وما تصرف منها مثال ذلك يقول المؤلف مثل ما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما ما كان ذو التقوى ليغشوا ظالما هنا فيه نفي سابق لكان ولا لا ولو التقوى بمعنى اصحاب التقوى وليغشوا اللام حرف جر يا رشوق فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد لام الجر ولا يجوز ان اقول ما كان ذو التقوى لان يغشوا ما يجوز لان اظمارها هنا واجب وهل في القرآن امثلة لذلك نعم قال الله تعالى وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم وما كان الله ليعذبهم وانت فيهم فان قوله ليعذبهم فعل مضارع مقرون بلام الجر منصوب بان مظمرة وجوبا بعد لام الجر وقال تعالى لم يكن الله ليغفر لهم هذا فيه يكن منفي او غير منفي منفي بلا م طيب اذا نقول لام الجحود هي التي تقع ها بعد النفي المقترن بكانا وما تصرف منها طيب لو قلت مثلا هذا غير كائن ليضربك ما تقولون صحيح لان غير تدل على النفي بكائن اسم فاعل فهو متصرف من كان نعم يا رب نسمع شلون لا بأس انه قد يكون احسن لان عيناها انها لام الجحود ولا هي ما في شك يقول الثانيا وبعد حتى يعني واضمنها وجوبا بعد حتى هذا الموضع الثاني لكن حيث معناها الى يعني بعده حتى اذا كانت بمعنى الى والى ماذا تفيد تفيد الغاية بخلاف حتى الابتدائية فانها لا تنصب لكن حتى التي للغاية وهي التي بمعنى الى ينصب الفعل المضارع الواقع بعدها بان مضمرة وجوبا مثاله في تمثيل المؤلف نعم حتى حيث معناه الى تعمل لدار الخلد حتى تنقل اخذ المؤلف هذا المثال من قوله تعالى واعبد ربك حتى يأتيك اليقين اعمل لدار الخلد حتى تنقل من هذه الدار لان هذه الدار ما هي دار الخلد دار ممر فقوله حتى تنقل يقول حتى فعل حتى حرف جرب تنقل فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا ها يعني حتى والالف في قوله للاطلاق والا فلا تحتاج الى الف لولا انها جاءت للاطلاق لاطلاق القافية وش بعده واو اذا المعنى بنحو الا اتى تسذا الا اتى فلا تقر العين ها فلا تقر العين او يعطى الفتى هذا الموضع الثالث لا لا تقروا نعم صح الموضع الثالث اذا جاءت بعد او التي بمعنى الا لان او تأتي بمعنى الى وبمعنى الا فان كان ما ما بعدها غاية لما قبلها وهو لا يأتي دفعة واحدة فهي بمعنى الى والا فانها بمعنى الا مثل لا تقر العين او يعطى الفتى قوله او بمعنى الا ان يعطى الا ان يعطى فهنا بمعنى الا والاعراب لا تقر العين لا نافية متقر فعل مضارع مرفوع بضمة الظاهرة والعين فاعل واو بمعنى الا ان هي حرف عطف بمعنى الا انا ويعطى فعل مضارع منصوب بان مضمرة وجوبا بعد او وانا مثلا في فتحة مقدرة على اخره منع من ظهورها التعذب هذه ثلاث هذه ثلاثة هذي ثلاثة امور تظمر فيها ان وجوبا ولنقتصر على هذا لنأخذ امثلة على ذلك