اه يقول وانصب بان ما لم تلي علما ما لم تلي علما وصح المعلق لحن ها وانصب بان ما لم تلي علما وصح المؤلف لحن وشوغو العلم ها لا ما نقول معجزة قل ما حدث ها؟ ما حدث ولا هو دخل حرف الجزم عليه ما لم ما لم لكن الياء لماذا جاءت اما ان تقول الياء للاشباع اداء للاشباع او تقول جاءت الياء للضرورة وصاحب الملح يقول وجائز في صنعة الشعر الصلف طلع ان يصرف الشاعر ما لا ينصرف المهم انه سمى الشعر صالحة وحقيقة يعني يضطر يضطر الانسان الى ان يصرف غير المصروف نعم او يسقط التموين او مثل هذي الان جاءت الياء كيف نعرضها؟ نقول لم حرف نفس وجذم وقلب مجزوم بلم وعدم جزم السكون ولاء الاشباع. وعدم جذمه قالت والياء والكسرة قبلها دليل عليها ولكن اشبعت الكسرة ملئ بطنها حتى صارت فسحة بطنها فصار يأكل نعم طيب او نقول انها بقيت الياء ها للضرورة وعلامة جزمه اه حذف الياء مقدرا للضرورة ما لم تلي علما الى اخره وصح وجهه نقف على فانصب وانصب بانس بان لم تلي علما وانصب بان انت المصدرية ها عن المصدرية وانما قلت ان المصدرية حتى تخرج عن المخففة من الثقيلة وحتى تخرج ان التفسيرية وحتى تخرج ان الزائدة هذي ما تدخل معنا الزائدة مثل قوله فلما ان جاء البشير القهوة على وجهه فلما انجى ان هذه زائدة لانك لانه لو قيل فلما جاء البشير استقام الكلام نعم زائدة اعرابا لا معنى ثانيا التفسيرية هي التي تأتي تفسيرا لجملة تضمنت معنى القول دون حروفه تفسيرا للجملة تضمنت معنى القول دون حروفه مثل اوحينا اليه ان اصنع الفلك هذي تفسر الوحي اوحينا اليه ان اصنع الفلك فان الوحي فيه معنى القول وليس فيه ظروف القول ما هي موجودة نعم واحترازا قلنا من لما خففه طيب المخففة من الثقيلة ما تنصب الفعل المضارع علموا ان يؤملون تجارب ان يأملوه هذي مخففة من الثقيلة ما تنصح يقول المؤلف وانصب بان وش القيد اللي ذكرناه قال يا اخي انصت بان اي انت المصدرية اللي تسفك ومبادئه في المصدر لكن يقول ما لم تلي علما فان ولت علما فانها لا تنصح لانها اذا ولت علما صارت مخففة من الثقيلة المخففة من الثقيلة والمراد بالعلم مادته حتى لو هو فعل مضارع او فعل ماضي او هي الامر او مصدر او اسم فاعل او اسم مفعول امراض مادة هذا فاذا سبقت بعلم فانها لا تنصف بل تكونوا مخففة من الثقيلة كقوله تعالى علم ان سيكون منكم مرضا علم ان سيكون منكم مرظى ان هذي ما نقول مصدرية تنصت ما تنصف نعرفها على انها ها مخففة من الثقيلة طيب وكذلك ايضا واعلم ان لو التقينا وانتم واعلم ان لو التقينا وانتم ها هذي ايش مخفف من الثقيلة ما نقول مصدرية اذا اذا جاءك ان بعد علم ها ها فلا تنصر تكون مخافة من الثقيلة وصح وجهاني بعد الظن والنصب رجع يعني اذا اتت بعد ما يفيد الظن فان فيها وجهين احدهما النصب على انها مصدرية والثاني الرفض على انها مخففة من الثقيلة ومثال ذلك قوله تعالى وحسبوا الا تكون فتنة الا تكون فيها قراءتان سبعية وحسبوا الا تكون وحاسبوا الا تكونوا حسب هنا بمعنى ظن ظنوا الا تكون عرفتم يجوز فيها وجهان يا عليان وحسبوا الا تكون وحسبوا الا تكونوا فاما على قراءة النص فنقول المصدرية المضارع ولا نافية وتكون فعل مضارع منصوب بان وانا متنصب بفتحة ظاهرة في اخره وعلى قراءة الرفع نقول ان نخفف من الثقيلة واسمها ضمير الشان محذوف ولا نافية وتكون فعلا مضاربة ضمة الظاهرة فصارت بعد الظن فيها وجهان ايهما ارجح يقول المؤلف والنصب رجح والناس يعني انه نعم اولى تكون مصدرية وابن مالك وش يقول لا بعد علم ولا في من بعد ظن فانصب بها ها رجع صحح عندك صحيح رجع صحح اه زين طيب اذا كلام ابن مالك يدل على ان النص ارجح مالك كما قال المؤذن يدل على النصب ارجح يعني قال والرفع صحح يعني اعتبره صحيحا لكن ما هو الاصل النصب لكن القول يصح فعلى هذا يكون النصب ارجح نعم ولهذا النسخة كما قلتم الرفع صح ما يرجع الرفع صحح يعني اعتبره صحيحا ولكنه غير راجح بل هو مرفوع طيب على على الرفع يقول واعتقد تخفيفها من ان وخظر منها الثقيلة فهو مضطرب طيب اذا جاءت لا بعد علم ولا بعد ظن وش تشوفون مصدرية نعم مثل ان تقول احب ان انجح تبوا ان انجح لو واحد قال احب ان انجح انما يصلح انجح وما يجوز قال لا انجح مرفوع ونود الى من نجحت ارتفعت ها يصلح ما يصلح طيب اذا نقول الصواب ان تقول ان انجح بالنصب انك اذا نجحت تنتصر ما تكون كالعجوز منحنيا نعام كن شابا اذا نقول ان اما ان يسبقها علم او ظن او سواهم ان سبقها علم ها نعم وجب الرفع وصلاة المخففة الثقيلة ان سبقها ظن فوجهان والنصب ارجح ان لم تسبق بهما تعين النقص نعم قال وبعد لام جر ها والاحيان نعبر فنقول هي زائدة زائدة هي زائدة زائدة كيف زائدة زائد عرابة لكنها زائدة معنا يعني تزيد المعنى تزيد المعنى نعم طيب لان فيه شف هي زائدة هذه من زاد اللازم زائدة من زاد المتعدي لان زاد تصبح متعديا ملازمة ها تقول زاد الماء ها لازم زادهم هدى متعدد اي نعم هذي نقول زائدة زائدة ها صح؟ زائد الاول فعل ناقص من الفعل الناقص او من الفعل اللازم والثاني من الفعل المتعدي قال وبعد لام الجرد فانصب واظمر لان لان جوازا كارتقى لينظر بعد لام الجر ايضا تنصب ان لكن مغمرة جواظا ولا وجوبا ها جوازا وتظهر وجوبا ان وجه له هنا بعد لام الجر ينصب الفعل بان مضمرة جوازا فان وقع ان وقعت ان بين لا ولا من ولام الجر وجب اظهارها وجب اظهاره قال ابن مالك وبين لا ولا من جر التزم اظهار ان ناصبة طيب مثالها حضرت لاستمع حظرت لاستمع وش اللي نصب السماعة المظمرة وجوبا ولا جوازا جوازا لانك لو شئت لقلت حضرت لان استمع وان الاكثر الاظمار ولا ولا الاظهار الاكثر الاظمار الاكثر الاغمار طيب فتغمر بعد لام الجر مثاله يقول المؤلف فارتقى لينظر وش ينظر الهلال الليلة الثلاثين من شعبان ارتقى على المنارة او على الجبل لماذا لينظر صح طيب اللام هذي حرف جر وتفيد التعليم وينظر فعل مضارع منصوب بان مضمرة جوازا بعد لام الجر صح طيب يصلح ان اعتدان ارتقى لان ينظر ها يصلح لانها مضمرة جوازا وهذا وبعد لام الجر فانصب واغمر بان جوازا ترتقى لينظرا نعم الله اعلم والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين تقدم ان ان تنصب المضارع تنصبه فين المضارع مثال لي على علما وانصب بان ما لم تلي علم واضح ها وصح وجهان بعد الظن والنصب رجح اذا افاد المؤلف في هذا البيت بالاحكام الثلاثة كلها غدا بالثلاثة كم الثلاثة وانصب بان هذا اذا لم تقع بعد علم ولا ظن ما لم تلي علما هذا الثاني اذا وله علم اذا وليت علم يعني سبقها علم وصح وجهان بعد الظن هذا الثالث والنصب رجح وبعد لام الجر فانصب والضمير لان جوازا كارتقى لينظرا وبعد لام الجر فانصب هذا المؤلف رحمه الله ان ان تنصب بعد لام الجرة وليست لام الجر هي التي تنصب خلافا لما ذهب اليه بعض النحويين صاحب الاجرمية صاحب الاجومية يقول اللام نفسها هي التي تنصب ان دخلت على الاثم جرته وان دخلت على الفعل نصبته لكن البصريين يقول لا النصب بان مظمرة بعد بعد اللام ولهذا قال وبعد لام جرف فانصب واظمر اصله واظمرا همزة قطع لكنها جعلت همزة وصل لضرورة الشعر لان جوى لان جوادا بعد اللام ومن رابع منصوب الفعل بعدها بان مضمرة جوازا وش معنى جوازا؟ يعني انه لا يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه ها لا اي نعم جوازا يعني يجوز اظهارها ويجوز اظماره فتقول مثلا جئت لاقرأ صح جئت لان اقرأ طيب نعم واين اكثر الاكثر الاظمار فارتقى لينظر يسرق الانسان على الجبل لماذا رقي على على على المنارة نعم ارتقى لينظر نعم واللام هنا واضح انها للتعليم اللام نقول حرف جر في العراق اللام حرف جر ينظر فعل مضارع منصوب بان مضمرة بعد لام الجر كده وينظر فعل نعم والفاعل مستتر جوازا تقريره هو والالف في قوله لينظرا الالف هذي للاطلاق باطلاق القافية والا لكان يوقف عليه بماذا في السكون لينذر لينظر ها الاولى يحتمل ان تكون الاطلاق او ان تكون نون التوكيد الخفيفة قلبت الفا من اجل وقف واصلح اضمرن. نعم واصلا وهو الاصل عدم الاظمار هذا اصل اذا مشينا على هذا الاصل وش نقول ان الاصل الثاني ان يقال ان الاختصار او لا من التطوير وما دام ما دام المعنى ظاهرا والعمل باقيا ايضا فان عملها يدل على ثبوتها في الاصل فان الافضل ليش ان تظمر وعلى كل حال من تتبع ذلك في كلام الله وكلام رسوله عليه الصلاة والسلام وكلام العرب تبين له ان حذفها اكثر بكثير من ذكرها