ممكن نعطي حكما عاما كل ظمير فهو معرفة بدون استثناء بدون استثناء طيب يقول مؤلف فعلم فعلم يعني بعد ظمير العلم والعلم ما هو العلم كل اسم يعين المسمى يعني يشخصه بعينه فهو علم دار دع هل هل شخصها باسمها داري انا ودار زيد دار عمر دار خالد دار بكر ولا لا ها لا لا قصدي انها تشمل اي دار اي دارة تكون لكن يارا دار لا غيره دار الزمان على دار وقاتله واما كسر يا كسرى واما كسرى فما اواهم ايوانه دار هذا هذا عالم كده طيب بيت ها بيت نكرة لكن لو سمينا انسانا بيت صار علما طوله فضل لا يا اخي نكرة نعم ولا لا ايه فضل نكرة لكن لو لو جعلناه اسما لشخص صار عالما فكل ما يعين مسماه ويشخصه فهو علم و ولذلك قال ابن مالك اسم يعين المسمى مطلقا علمه كجعفر وخرنقا طيب العالم اذا هو في المرتبة الثانية الا انه يستثنى منه على مذاة الله عز وجل وهو الله فانه في المرتبة الاولى قال وبعده اسم اشارة وبعده اسم اشارة كذا وذان ذي ده اسم اشارة المفرد المذكر وللمفردة المؤنثة ذي وتي ديوتي فيها لغات متعددة لكن مشهور هذا ذي وطي طيب ويقول ذان للمثنى ها ثاني نعم داني للمثنى المذكر وللمثنى المؤنث تاني طيب زي من مفرده المؤنثة وبقي على المؤلف ان يذكر الجمع وش الجمع اولئك اولئك على جنب ها اللاء الموثوق اولئك هذا الجمع لكن يقال اولى ولا لا يقال اولى ويقال اولئك قوله يجوز فيها لغتين اولى واولاء بالقصر واولاء بالمد طيب اذا اسم الاشارة كل اسم اشارة فهو له علامة سير فهو معرفة كل اسم شاركه معرفة وهو في المرتبة الثالثة لا الله هو الاول لا لا هذا مستثمر داخل في القائد لكن مستأذن. طيب هو في المرتبة الرابعة في المرتبة الثالثة عندنا مشار اليه ومخاطب مشار اليه ومخاطب فاسم الاشارة يكون بحسب المشار اليه والكاف التي تقترن به تكون بحسب المخاطب فاذا اشرت الى مفرد مذكر مخاطبا مفردا مذكرا نقول ذاك ذاك اشرت الى مؤنثة مخاطبا مذكرا ايه اشرت الى مؤنثة مخاطبا مذكرا ذيكا او تلك تلك وذيك نعم وتلك ايضا كثير في القرآن اشرت الى جماعة مخاطبا جماعة نساء اولئكن طيب اشرت الى جماعة نساء مخاطبا جميع الذكور اولئك هم ها واولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا ويجوز في هذا الكاف يجوز فيها ثلاثة اوجه ان تلزم الفتح مطلقا وان تلزم الفتح للمذكر والكسر للمؤنث وهي بصورة الافراد والثالث ان تكون بحسب المخاطب بحسب المخاطب فهذه ثلاث اوجه في الكاف اما اسم الاشارة فعلى حسب المشار اليه مطلقا انتبهوا لهذه وما اكثر ما يغلط الطلبة في هذا بهذه المسألة لانهم لا يفرقون بين المشار اليه وبين المخاطب انما الان عندنا المشار اليه بحسب اسم الاشارة بحسب المشار اليه والكاف المقترنة باسم الاشارة فيها ثلاث لغات لزوم الفتح والافراد مطلقة لزوم الافراد مع الكسر للمؤنث والفتح للمذكر اعتبار المخاطب مخاطب ان كان مفردا مذكرا صارت كذلك ان كان مفردا مفردا مؤنسا صار كذلك ان كان مثنى ثنيت ان كان جمعا للذكور جمعة جمع ذكور ان كان جمع الاناث جمعت جمع اناث بنعم والله اعلم يعني رابع من نكر المعرفة من المعرفة الموصول من نحو الذي يعني مثالها الذي الموصول عام وخاص يعني مشترك وخاص المشترك الفاظ تصلح للمفرد والمثنى والجمع من النوعين المذكر والمؤنث هذا مشترك والخاص لكل احد بحسبه فنبدأ اولا اسم موصول يقول للمفرد المذكر مثل الذي ويكون للمثنى المذكر مثل اللذان وفي حالته النصب والجر اللذين ويكون لجماعة الذكور الذين الذين والاولى الذين والاولى طيب ويكون للمفردة المؤنثة التي وللمثنى المؤنث اللتان او اللتين في حالتي النصب والجر ولجماعة النساء اللاتي واللائي بالاء واللات التي قد جمع عرفتم كم صار الان توتة ها قابضة لا بمعنى صاحباته له طيب ست اللواتي فرعن اللاتي زدت الان ها للمفرد المذكر والمثنى المذكر وجماعة الذكور والمفردة المؤنثة والمفرد والمثنى المؤنث وجماعة الاناث ستة هذا نسميه الخاص واما المشترك فهي الفاظ لفظها مفرد لفظها مفرد لكنها صالحة للمفرد والمثنى والجمع من هؤلاء وهؤلاء وهي من وما وان واي وذو نعم عند عند من عنده طيب وكذلك ذا بعدما او من الاستفهاميتين كم صارت ستة ايضا من وما واي وذو عند طي ها وذا بعد من او من؟ الاستفهاميتين مشاركة ايضا عرفتم يا اخوان نقول مثلا جاءني لاكرمت من فهم الدرس اكرمت من فهم الدرس هذا مفرد مذكر من فهموا الدرس جماعة ذكور من فهم الدرس مثنى مذكر من فهمتا الدرس مثنى مؤنث كذا بقينا ها ذكر المفرد من فهمنا الدرس من فهموا الدرس طيب اذا ما الذي يبين ان من هنا يراد بها الجماعة او المفرد او المثنى الصلة الموصول فيها ظمير ان كان الظمير مفردا مذكرا فهي للمفرد المذكر ان كان الظمير للمثنى او المثنى حسب الحال كيف من يعجبني من فهم الدرس فهم في فيلم ماظي فيها ضمير مستتر مفرد مذكر من فهم هو من فهمت ها اي هي فهو مفرغ مؤنث من فهم مثنى مذكر من فهمتا مثنى مؤنث من فهموا جماع ذكور من فهمنا جماعة والبقية مثلها فهذه الستة الالفاظ مشتركة ما معنى مشتركة اي صالحة المفرد والمثنى والجمع من الذكور والاناث والذي يعين ذلك الظمير الذي في الصلة ضمير الذي في الصلة وليعين لكونه مفرد او الى اخره واضح اسماء موصولة هل هي معربة او مبنية كلها مبنية كلها مبنية الا المثنى فمنهم من يعربه لانه يتغير باختلاف العوام مو بالحركات يعرف بالحروف فهو يتغير خلاف العوامل وهذا هو المعرب اللي يتغير باختلاف العوامل هو المعرض وكذلك اي ما لم تضف وصدر وصلها ضمير منحدر وبعضهم يعربها مطلقا نعم وحنا نبي ناخذ بالاسهل ما دمنا في في سلم التعليم فعندنا الان اذا الذي يعرب اي ها تبعد والمثنى الذكور او للاناث وبعضهم يرى ان المثنى مبني لكنه في حالة الرفع مبني على الالف وفي حالة النصب والجرم مبني على طيب اذا نعود مرة ثانية الاسماء الموصولة نوعان خاصة ومشتركة الخاصة وما ما وضع للدلالة على شيء مخصوص وهو ستة الفاظ يقراه فهد ستة ها طيب والمشترك ما وضع للعموم ما وضع العموم ويعينه الظمير الذي في الصلة هو الذي يعينه طيب وهو ايضا كم ستة طيما وما واي وان وذو عند طي ها وذا بعد من او مايتين ها طيب يكفي هذا اليوم مسلم الى قسمين والرفع والجر وهي وما يصلح للنصب والجرأ وهي ثلاثة جاء المتكلم كان في الخطاب وها الغائب وما يصلح للرفع فقط وهو ستة او خمسة خمسة الف الاثنين واو جماعة وياء المخاطبة والنسوة ها شاء الفاعل خمسة هذي ما تصلح الا للرفع هذا باعتبار الظمير المنفصل المتصل المنفصل منه ما يختص بالرفع وما يختص بالنصب ولا في شيء يختص بالجار ولا شيء يختص ولا شيء يصلح للرفض والجر والنصب يعني اما مختص بالرفع واما مختص بالنصب ما الذي يختص بالرفض ونحن وانت وانتما وانتم وانتن وهو وهي وهما وهم وهم هذي اثنعشر طيب والذي يختص بالنصب عثمان ما هي تحياتها واياك واياكم واياكم واياكم واياه واياك واياه واياها واياه واياه واياه دق علي في باب التوكيد طيب فيه ايضا الذي يلي الضمير في المعرفية في المعرفة بعد الذي هل يكون باعتبار المخاطب او باعتبار المشار اليه او باعتبارهما جميعا جميعا طيب اذا كنت تخاطب مذكرا تشير الى مؤنث كيف تقول ها تشير الى المؤنث تخاطب مذكر من يعرف لا ما ابي المثال ابي لان الجواب ليس بصحيح جسم اشارة يراءى المشار اليه وكافى الخطاب يراعى المخاطب فاذا كنت تخاطب ذكرا تشير الى انثى اقول ها تلك او زيك ها؟ يصلح او تيك طيب تخاطب انثى وتشير الى ذكر ها ذاك تخاطب مثنى وتشير الى مثنى مثلنا ذكور ها ذاكما ذلكما خطأ تشير الى اثنين تخاطب اثنين ذلكما ذلكما تخاطب اثنين تشير الى ثنتين لا لا تانكما تانيكم لان ابن مالك يقول وذانتان للمثنى المرتفع لكن ثانيا مذكر وثاني المؤنث فتقول تانكما طيب جماعة الذكور نشيل بماذا اولئكم صح قطر خطأ اولئك اولئك بس ها صحيح لاني اشير الى جماعة ذكور اخاطب رجلا واحدا فاقول اولئك اولئك اولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده طيب