قد وردت لهم متابعات لا يعتبر لا لا يعتبر بها ايش لضعفنا انا عندي لا اعتبر بها ضعفاء لانها ظعيفة افادنا المؤلف من هذا الكلام وسيأتي ان شاء الله بابسط من هذا ان المتابعة تقوي متابعة تقوي تقوي حديث الفرد ومن المتابعة ان الحديث يرويه عن الشيخ واحد ينفرد به ثم بعد البحث نجد ان شخصا اخر رواه عن هذا الشيخ فيكون هذا الشخص الثاني متابعا وهي نوعان متابعة تامة وقاصرة وستأتي ان شاء الله تعالى في كلام المؤلف المهم ان مالك هنا يقول ان هؤلاء الذين فرضوا بهذا الحديث وردت لهم متابعات لكن لا يعتبر بها لضعفها الفائدة الثانية من هذا الكلام ان المتابعات اذا كانت ظعيفة نعم لا تنفع ولا ينجبر بعضها ببعض فلو انفرد ضعيف عن شيخ وجاء ضعيف اخر متابعا له ها الاقوى ما يقوى اذا كان الضعف شديدا ما يقوى اما اذا كان ضعف ليس بشديد فان الظعيف يقوي بعظه بعظا يقول رحمه الله وكذا لا نسلم جوابه في غير حديث عمر رضي الله عنه قال ابن ابن رشيد ولقد كان يكفي القاضي في بطلان ما ادعى انه ايش ترضى انه ايش ان شرط البخاري ها انا عندي انه شريك لبخاري والبخاري اول حديث كان يكفيه اول حديث يكفيه اول حديث ابو بكر بن عربي رحمه الله كان يكفيه في بطلان مدا انه شرط البخاري هذه انه سند بخاري ما هي بعائدة عليك عده على ادعى يعني ما ادعى انه في البخاري يكفيه اول حديث مذكور فيه وكأن هذا فيه رد مع العتب على القاضي اما كونه ردا فلان هذا الحديث ابطل دعوة بنعاوي واما كانوا كونه عاتب عليه فلانه اول حديث يعني كانه يقول ان البخاري يرد عليك ها في اول حديث صحيح وكان يكفيك ان ان لا تقول ان نشاط البخاري ان يكون عزيزا وودع ابن حبان ودعى ابن حبان نقيض دعواه وقال وقال ان رواية اثنين عن اثنين الى ان ينتهي يعني السند لا توجد اصلا الله نعم الان عندنا رجلان احدهما يقول لابد في الصحيح ان يرويه اثنان عن اثنين عن اثنين الى اخره والثاني يقول هذا لا يوجد لا يوجد ابدا مع ان المسألة ليست ليست عقلية المسألة حسية نتتبع هل نجد هذا في طرق الحديث او لا نجده نعم والصحيح انه قد يوجد ولكنه ليس بشرط للصحيح ولهذا يقول المؤلف رحمه الله قلت ان اراد بهم ان رواية اثنين فقط عن اثنين فقط لا توجد اصلا لا يمكن ان يسلم فيمكن ان نسلم يعني ممكن ان نقول هذا صحيح وكلمة يمكن لا يعني اننا نسلم قطعا وانما لم يجزم المؤلف بالتسليم لان الانسان مهما بلغ علمه لا يحيط في الاحاديث وطرقها فقد يكون هناك حديث ما اطلع عليه ابن حجر ولا اطلع عليه ابن حبان ولا غيره ويكون قد اشتمل على هذا السند العزيز وهو ان يرويه اثنان عن اثنين عن اثنين الى ان ينتهي الى الصحابي نعم وعلى كل حال امامنا الان قولان بل ثلاثة اقوال القول الاول انه يشترط لصحة الحديث ان يكون عزيزا وهذا قول من قول ابو علي الجبائي وجماعة وادعى القاضي ابن عربي ان ذلك شرط للبخاري ابن عربي ناقشها الا الصحيح شرط للبخاري فقط والقول الثاني ان هذا امر لا يمكن ان يوجد حديث يرويه اثنان عن اثنين عن اثنين حتى ينتهي الى واحد السند القول الثالث ان هذا امر قد يمكن ولكنه ليس بشرط للصحيح ولهذا قال المؤلف واما سورة العزيز التي حررناها فموجودة بان لا يرويه اقل من اثنين عن اقل من اثنين مثاله ما رواه الشيخان من حديث انس والبخاري من حديث ابي هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يؤمن احدكم حتى اكون احب اليه من والده وولده. الحديث رواه عن انس قتادة وعبدالعزيز بن صهيب ورواه عن قتادة شعبة وسعيد ورواه عن عبدالعزيز ابن صهيب يعني اسماعيل ابن علية وعبد الوارث ورواه عن كل جماعة فصار حديث عزيز ام ام لا هنا الحديث حتى في الصحابي كان عزيزا لانه رواه من انس وابو هريرة ثم في حديث انس طريق انس صار عزيزا حيث رواه يقول عن انس قتادة وعبدالعزيز بن صهيب ورواه عن قتادة الشعبة وسعيد ورواه عبد العزيز اسماعيل ابن علية وعبد الوارث ورواه عن كل جماعة فصار العزيز بمعنى الا ينقص عن اثنين هاه موجود موجود موجود طيب الا ينقص عن ثلاثة وسكون يكون مشهورا قالوا والرابع الغريب لان المؤلف يقول واما ان يكون محصورا بما فوق الاثنين او باثنين او بواحد ها او بهما او بواحد بما فوق الاثنين او بهما او بواحد طيب الرابع الغريب وهو ما ينفرد برواية شخص واحد في اي موضع وقع التفرد به من السند على ما سنقسم اليه الغريب المطلق والغريب النسبي وسمي غريبا لغرابته كان هذا الراوي الذي رواه دون دون الناس فانه غريب بين متأهلين فهو غريب ثم انه قد يكون من ناحية اخرى غريب من حيث انه لا يوجد له نظير تمام مثل ما يقال في بعض الكلمات العربية انها غريبة يعني معناها ما هي كثيرة التداول ولا يعرف لها نظير فهذا الغريب الذي رواه واحد ولو في بعض طبقات السند نسميه غريبا طيب لو رواه اثنان عن واحد عن اثنين عن ثلاثة عن خمسة غريب لغريب لو انه رواه جماعة في في بعض الطبقات نعم ولهذا قال ابن علي رحمه الله ولو في بعض طبقة ولو نعم. وهو ما يتفرد بروايته شخص واحد في اي موضع وقع التفرد به من السند على ما سنقسم اليه الغريب المطلق على ما سنقسم اليه الغريب المطلق والغريب النسبي وكلها اي الاقسام الاربعة هو الاول وهو متواتر احد وش هي الاقسام الاربعة الان ها مشهور وعزيز وغريب طيب كان السواه الاول كلها اي كل هذه الاقسام الاربعة هو الاول وهو المتواتر كلها احاد اذا السؤال الاول هو الرابع اللواء المتوافد احاد ويقال لكل منها خبر واحد وخبر الواحد في اللغة ما يرويه شخص واحد وفي الاصطلاح ما لم يجمع شروط التوافق فالفرق بين الله والاصطلاح واضح الان اذا لم يروه الا واحد فهو قبر احاد باللغة نعم وفي الاصطلاح واذا رواه اثنان فهو احاد في الاصطلاح لا في اللغة مشهور ثلاثة احاد في الاصطلاح لا في اللغة طيب اذا طارت اللغة اخص من الاصطلاح كل خبر احاد في اللغة فهو خبر احال في الاصطلاح ولا عكس صح كل خبر احاد في اللغة فهو خبر احاد في الاصطلاح وليس كل خبر احد في الاصطلاح يكون خبر احاد باللغة يظهر ذلك مثلا اذا اخبرك اثنان فهو في اللغة لا ليس احدا ولكنه في الاصطلاح احد اخبرك ثلاثة احاد في الاصطلاح وليس احدا باللغة فكل احاد في اللغة فهو احاد في الاصلاح ولا عكس قال وفيها اي في الاحاد المقبول ها لا مات فيه عند الاسئلة صحيح عندكم اسئلة لا لا مرة نعم يمكن مرت اذنك الظاهر نعم. نعم نعم لا هذا ما هو في كل شيء ليس في كل شيء انما ورد في حديث ابي موسى بالاستئذان اذا انصرف مساء ثلاثا على عمر انصرف واخبر عمر بانه فلان اذن بالانصراف بعد بعد الثلاث قال نبيعه هذا يشهد لك وكذلك ايضا في ميراث الجدة ولعل هذا من باب الاستثبات فقط يعني في بعض الاشياء اللي قد يستبعدها هو او يخشى من ملابسات كان يتحقق اي نعم ولهذا لما اخبره عمار في مسألة التيمم رطب وكان يحدث نعم معلوم كلما كثر آآ المخطئون فهو اقوى لكن الصحابي الواحد اذا انتهى اليه السنة كفت لانهم عدوه ايه يعتبر علي. نعم يعتبر نعم او العزيز قصدك اي نعم او يروي او يروي اثنان عن هذين الاثنين جميعا مثل يقول حدثنا فلان وفلان كان يعتبر عزيز نعام ربما شعب وربما لا تشع قد يكون مثل هذه الطبقة يحدث يحدث بها رجلان لرجلين ثم الرجلان المحدثان هدي ثاني ايظا لرجلين وهكذا لكن هذه المسائل نافرة لا سيما بعد ان كثر طلب الحديث فالرجل يكون عنده خمس مئة نفر ومئة نفر يستمعون حتى احتاجوا في اخر الامر الى الى الاجازة صار واحد يقول ما اجزت لكم البخاري هم ياخذون الكتاب اللي هو قال له نصحح من البخاري