قال تلاحظ المحددين او سواء على حسب المصطلح الحديث اي نعم نعم. او بالشوارع. اي نعم هم هكذا لكن معلوم لان لان اللي ربه يرى ان هذه الطرق ضعيفة ضعفا لا ينجبر بعضها ببعض الان انت الخبر الدنيوي الان اذا جاك انسان المخبرين كلهم ناس دجالي تقبله ولا لا كل اللي في البلد ما ما قبلته واذا صلى انهم فيهم نظر فان تعدد الطرق يدل على ان الاسئلة له اصل ها؟ الجواب عنه لان الترمذي له اصلهم قال التلميذ هذا الصلاح انك تنظر في في في سند الحديث اذا كان من طريق واحد فهذا للتردد اذا كان من طريقين فهذا للجمع اي باع احد الطريقين صحيح والطريق الاخر حسن فان قيل قد صح قد صرح الترمذي بان شرط الحسن ان يروى من غير وجه فكيف يقول في بعض الاحاديث حسن غريب؟ لا نعرفه الا من هذا الوجه ما الجواز ان الترمذي لم يعرف الحسن مطلقا وانما عرف لم يعرف اما الترمذي لم يعرف لم يعرف الحسن مطلقا. وانما عرفه بنوع خاص. طيب انتم فهمتم الان الترمذي رحمه الله يقول ان الحسن هو ما روي عن غير وجه من غير وجه وش معنى مراعي الوجه يعني من وجهين فاكثر على الحسن عند الترمذي ما روي من غير وجه اي من وجهين فاكثر اذا كان كذلك كيف يستقيم قوله كيف يستقيم قوله حسن وغريب لان المعروف ان الغريب ما جاء من وجه واحد وهو يرى ان الحسن ما جاء من غير وجه فهذا تناقض جمع بين النقضين او بين المتضادين فهذا الايراد اورده ابن حجر رحمه الله لان العلماء استشكلوه فاجاب عنه والجواب استند اليه والجواب ان الترمذي لم يعرفوا الحسنة مطلقا وانما عرفه بنوع خاص منه وقع في كتابه وهو ما يقول فيه حسن من غير صفة اخرى وذلك انه يقول من فك الاشكال نقول ان الترمذي رحمه الله اذا قال حسن فقط فالمعنى انه روي من غير وجه من وجهين فاكثر اذا قال حسن هذا حديث حسن فقط وعلى هذا فيخالف التعريف السابق لان التعريف السابق ان الحسن ما رواه عدل خفيف الضبط لم يشترط فيه ان ان تتعدد ها الطرق فيكون قوله هذا رحمه الله او السلاح هذا مخالفا لما عليه الجمهور من ان الحسن ما خف الظبط فيه ولو جاء من من وجه واحد اما هو فله اصطلاح خاص لان الحسن ما جاء من غير وجه هذا اذا وصف الحديث بهذا الوصف فقط بدون ان يضيف اليه وصفا اخر اما اذا اضاء اليه وصفا اخر كما لو قال حسن غريب فانه لا لا يلزم ان يكون الحسن جاء من غير وجه لان كلمة غريب تمنع اجتمع التعدد اي نعم كذلك انه يقول في بعض الاحاديث الحسن وفي بعضها صحيح وفي بعضها غريب وفي بعضها حسنا صحيح وفي بعضها حسنا غريب وفي بعضها صحيح غريب وفي بعضها حسن صحيح غريب وتعريفه انما وقع على الاول فقط ما هو الاول حسن فقط نعم. وعبارته الى ذلك الى ذلك حيث قال في اخر كتابه وما قلنا في كتابنا حديث حسن فانما اردنا به حسن حسن اسناده عندنا حسنى. حسنى السؤال. اذ كل حديث يروى لا يكون روايته لا يكون راوي راويه راويه لا يكون راويه عندك ها؟ لا تراويه احذف النقطتين ها وش التقدير مستقيم رفعين راويه اذ كل حديث يروى لا يكون راويه راويه متهما بكذب ويروى من غير وجه نحو ذلك ولا يكون شاذا فهو عندنا حديث حسن فعرفه بهذا فعرف بهذا. فعرف بهذا انه انما عرف الذي الذي يقول فيه حسن فقط اما ما يقول فيه حسن صحيح او حسن غريب او حسن صحيح غريب فلم يعرجوا على تعريف فلم يعرج فلم يعرج على تعريفه كما لم يعرج على تعريف ما يقول فيه صحيح فقط او غريب فقط وكانه ترك ذلك الاستغناء عن الاستغناء عن شهرته عند اهل الفن واختصر على تاريخ ما يقول في في كتابه حسن فقط اما لغموضه واما لانه اصطلاح جديد وذلك ولذلك قيده بقوله عندنا ولم ينسبه الى اهل الحديث كما ولم ولم ينسبه ليش ولماذا ولماذا ولم ينسبه الى اهل الحديث كما فعل الخطابي وبهذا التقرير ينتفع كثير من الايرادات التي طال البحث فيها ولم يسفر والمسفي الوجه توجيها ذلك ولله الحمد على ما انعمت وعلمت. وعلم فلما الهم وعدنا. الحمد لله واضح الان هل هذا الاشكال الذي اورده المؤلف رحمه الله منصبا على اصطلاح خاص سلاح من الترمذي كيف لانه لانه رحمه الله قال ان الحسن هو ما جاء من غير وجه ثم وجدناه يقول في الحديث الواحد حسن غريب والغريب لا بد ان يكون جاء مناد واحد بنات واحد فكيف نجمع بين كلاميه يقال انه انما اراد ما قال فيه حديث حسن فقط اما ما قال في حديث حسن وغريب فانه خارج عن ذلك. طيب اذا ما معناه على هذا يحمل حينئذ على اصطلاح عينه وان الحسن ما رآه عدل قفيف الظبط بسند متصل وسند من الشهود والعلة الاصطلاح الخاص عند الترمذي انما هو فيما قال فيه ها حسن فقط واما ما قال فيه صحيح او غريب او حسن وغريب او ما اشبه ذلك فهذا قد مشى فيه على اصطلاح غيره من المحدثين ولم يخالفهم وكأنه رحمه الله انما يقول عن الحسن ما جاء من من طريقين يبدو لي والله اعلم ان الطريقين عنده ليست بذات القوة وحينئذ يكون معناه حسنا لغيره يعني انه بمجموع الطريقين صار حسنا يحتج به واذا كان هذا هو الواقع وهذا يحتاج الى التتبع الى تتبع ما قال انه حسن هل يكون طريقان ضعيفين ام لا فان كان كذلك فانه ايضا لم يخرج عن هم عن اصطلاح المحدثين الا ان المحدثين يقيدونه فيقولون حسن لغيره وهو يطلقه لانه نبه عليه في الاول لانه ما جاء من غير وجه نعم اول من قال بالحكم نعم اولا انا اخترع اذا لكن العلماء خالفوه في ذلك فاصطلحوا سلاحا اخر غير اصطلاحي ليس معناه ان ان العلماء وافقوه نعم نعم وزيادة راويه مقبولة ما لم تقع نافية لمن هو اوثق فان خولف بارجح فالراجح المحفوظ والمقابلة ومقابلة مقابله ومقابله ومع الضعف فالراجح المعروف ومقاتله المنكر بسم الله الرحمان الرحيم قال المؤدب رحمه الله تعالى وزيادة راويهما مقبولة قياد ثرويهما الظمير يعود على الصحيح والحسن ورويهما هو من كان عدلا تم الظبط بالنسبة للصحيح او عدلا خفيف الظبط بالنسبة للحسن لان الحديث الحسن ما رواه عدل قفيف الظب متصل السند غير معلل ولا شأن والصحيح ما رواه عدل تام الضب متصل السند غير معلل ولا شاذ هذا هو هذا هو هذا هو الصحيح اذا زاد من اتصف في العدالة والضبط ولو خفيفا اذا زاد على غيره زيادة فهل هي مقبولة او غير مقبولة لا زيادة في نعم فيه تفصيل التفصيل الاول اما ان تكون منافية لمن هو ارجح او غير مناسبة فان كانت منافية لمن هو ارجح لم تقبل لماذا لان لان من هو ارجح يجب ان يؤخذ به دون مرجوح وهذه قاعدة عقلية مقررة عند كل احد اذا لم تكن منافية لمن هو ارجح فانها تكون مقبولة لانها زيادة من ثقة فوجب قبولها وجب قبوله وهذا لا شك فيه ما لم تكن الالفاظ من الالفاظ التي يتعبد بها وتكون محددة فان زيادة الثقة يكون في النفس منها شيء لان مثل الاحاديث المتعبد بها تكون غالبا محفوظة ومعتنى بها لان الناس يطبقونها تطبيقا عمليا فاذا وقعت منافية لمن هو ارجح ففي قبولها شيء من الشك اما اذا لم يكن الامر من الامور التعبدية كما لو كان في في البيوع او في الانكحة او ما اشبه ذلك وورد الزيادة من بعض الرواة الذين هم في مرتبة الصحة او الحسن فانها تقبض او منافية او اموات اذا كانت منافية ما يمكن تكون موافقة وهي وهي زائدة لان اما ان تكون نافعة او غير منافية اما الموافقة فلا لان هذه الزيادة لابد ان تأتي بمعنى جديد يقول مالك رحمه الله تعالى وزيادة راوهما مقبولة ما لم تقع منافية لمن هو اوثق ولو قال المؤلف لمن هو ارجح لكان اشمل ليشمل من هو ارجح عددا ومن هو ارجح ثقة لان الرجحان يكون بكثرة العدد او بقوة الحفظ والامانة فمثلا لو كان هناك ثلاثة رواة زاد الثالث منهما منهم على الاثنين وهم في درجة سواء بالنسبة للاوثقية هل نرجح هل نأخذ في رواية الثالث الذي انفرد اسألكم هل نأخذ برواية الذي انفردوا ولا لا؟ لا نأخذ ليش لان هؤلاء ارجح لان هؤلاء ارجح وان كانوا ليسوا اوثق بالنظر الى كل واحد منهم على انفراد نجده متساو في الثقة لكن كثرة العدد لا شك ان ترجح الجانب فاقول لو ان التعبير ما لم تقع منافية لمن هو ارجح عددا او توفيقا نعم او يقول المؤلف رحمه الله تعالى فان خلف بارجح الراجح المحفوظ ومقابله السادس هذا التفسير للمفهوم في قوله ما لم تقع منافذة منه اوثق وعبروا هنا بقوله ارجح لماذا ترمي الثقة بارجح منه اما بالكثرة او بالظبط فان الراجح محفوظ ومقابله الشاب وعليه هل يكون صحيحا او حسمهم ولا لا لا يكون صحيحا ولا حسنا لماذا لاننا اشترطنا في الصحة والحسن ان يكون غير معلل اذا ماهو الشاب الصاد هو ان يخالف الثقة من هو ارجه منه من هو ارجح منه احسنت كما عاد اليه المؤلف اخيرا ان يخالف الثقة من هو عرف يحملها والارجحية تكون بالعدد وتكون بالثقة وربما تكون ايضا بالملازمة بالملازمة احد الراويين بالصوف يعني عندنا راوي عن روي عن شيخ وزاد احدهما على الاخر لكن هذا الذي لم يجد اكثر ملازمة من من الاخر فهذا سبب للترفيه بلا شك يعني مع الملازمة واخذ الحديث عنه ولم يأتي بالزيادة يدل على ان هذه الزيادة لا اصل لها