والله يقول نعم والحسن في وقت واحد كقول الترمذي وغيره حديث حسن صحيح وللتردد الحاصل من المجتهد الناخب هل اجتمعت فيه شروط الصفحة؟ اوقفوا عنها وهذا حيث ومنه التخاطب وتلك الرواية وعرف بعض وعرف وعرف بهذا جواب من شكل الجمع بين من استشكل الجمع الجمع بين الركبين ها جواب منه استشكال جواب من استشقى هذا جوابه من الجمع بين الركبين وقال الحسن قاصر عن الصحيح شهي الجمع بين الوصفين واحسن الجواب محصل الجواب. ومحصل الجواب ان تردد ائمة الحديث في حال ناقله ارتضى للمجتهد الا يصفه في احد الوقتين فيقال فيه الحسن باعتبار وقته عند قوم وغاية ما فيه انه صدق منه حرف التوكل لان حقه ان يقول حسن او صحيح وهذا كما حدث حرف العطف من الذي بعده وعلى هذا بما قيل فيه حسن صحيح دون ما قيل فيه صحيح لان الكذب اقوى من التوتر وهذا من حيث التفرد والا اذا لم يحصل التفرد المالك رحمه الله يقول انه اذا جمع يعني قيل في حديث واحد انه حسن صحيح فكيف يصح هذا الجمع لان الحسن غير الصحيح فالجمع بين بينهما جمع بين الشيء ولغيره وهذا غير معقول يقول مالك رحمه الله ينظر اذا كان السند واحدا يعني جاء الحديث من طريق واحد وقال المخرج له كالترمذي او غيره انه حسن صحيح وطريقه واحد فمعناه ان هذا المخرج او الناقل تردد هل بلغ رتبة الصحة او قصر عن رتبة الصحة بناء على اختلاف العلماء في في شروط الصحيح فهو الان متردد في هذا السند هل يبلغ درجة الصحة او لا يبلغ وعلى هذا فيكون الكلام على تقدير او يعني حسن صحيح حسن او صحيح حصل عند قول وصحيح عند اخرين فالناقل الى متردد طيب ايهما اصح على هذا؟ ان يقال هذا حديث صحيح او صحيح حسن حديث صحيح احسن لان لان الناقل جزم الان بان الحديث صحيح بلا تردد اما اذا قال حسن صحيح باعتبار انه شك هل بلغ رفقة الصحة فمعناه انه متردد والجزم بالصحة اولى من التردد فيها يقول المؤلف وبهذا وعرف بهذا جواب ما استشكل الجمع بين نصفين فقال الحسن قاصر عن الصحيح ففي الجمع بين الوصفين اثبات لذلك القصور وما فيه فاهمين لا الجنب بين الوصفين الحسن والصحة ها فيه الجمع اثبات ذلك القصور ونفي ذلك قصور لان الحسن قاصر عن رتبة الصحيح فاذا قلت حسن صحيح معناها ان كلام اثبت انه بلغ الصحة وانه قصر عنه وهذا يقول ومحصل الجواب ان تردد ائمة الحديث في حال ناقضه اقتضى للمجتهد من المستعد الذي وصفه لانه صحيح حسن نعم ان ان لا يصفه باحد الوصفين فيقال فيه حسن باعتبار باعتبار وصفه عند قوم صحيح باعتبار وصفه عند قوم وغاية ما فيه يعني غاية ما في هذا التركيب انه حذف منه حرف التردد وش في حرب التردد؟ او يعني قال حسن او صحيح حلف او فقال حسن صحيح لان حقه ان يقول حسن ايش اه صحيح انا عندي وهو صحيح صحيح وهذا كما حذف حرف العطف من الذي بعده وش اللي بعده اللي بعده هو وهو ما قيل فيه حسن صحيح باعتبار الطريقين لان تقديره كما سيأتي حسن وصحيح اه المستوى الثاني تأتي قال وعلى هذا كما قيل فيه حسن صحيح دون ما قيل فيه صحيح لان الجزم اقوى من التردد طيب انت عرفت الفرق بين الصحيح والحسن تام نعم متصلة السند غير معلل ولا شاذ. خمسة شروط طيب ما هو الحسن وسنقص لا نعم ما رواه خبيث الصدر مع بقية الشروق ما رواه عدل خفيف الظبط مع بقية الشرور يعني بسند متصل وهو معلل ولا شأن وانت الان وش الفرق بين الصحيحين والحسن نعم والحسن ما رواه مسلم كما رواه ها في سند متصل او معلل طيب ايش الفرق بيننا ان هذا الحصن والصحيح صمد الطيب كيف نجمع بين حديث واحد ونقول هذا الحديث صحيح حسن والحسن غير الصحيح يقال هو حديث والا اذا كان من طريق قريب فقال في حديث حسن صحيح فالمعنى ان هذا الذي حكم عليه بهذا الحكم متردد متردد هل بلغ مرتبة الصحيح او لا يزال في مرتبة الحسن تمام ولا لا اذا انت الكلام على تقدير او يعني حسن اهو صحيح حسن عند قوم او وصحيح عند اخرين تم الان طيب اي ما اقوى ان يقال هذا حديث صحيح او هذا حديث حسن صحيح على هذا الاحتمال الاقوى صحيح لانه لم يتردد في صحته. اما الاول فقد تردد نعم اذا كان بسند واحد يعني نقول اما انه ما بلغ نسبة صحيح او اي نعم. بينهما. يحتمل هذا وهذا قالوا انه حسن كذا؟ لا لا هذا شيء اخر هل اذا علمنا يقولون يقولون في مثل هذا يقولون صححه فلان والمصحح الاخر لكن لا تموت ردد هل بلغ رتبة الصحة او الحسن؟ لانه ان نظر الى الصلاح قوم قال انه صحيح وان الرأي لصحيح اخرين قال انه حسد وكذلك قد يكون باعتبار شكه في حال الراوي هل ان الراوي بلغ تمام الضبط او لم يبلغ يقول حسن او صحيح هو جاء وقت الاسئلة طيب ها؟ لانه اذا قال صحيح اذا قال صحيح معناه انه جزر لانه صحيح لقى حسن صحيح معناه انه متربي الثاني والا اذا لم يحصل التفرد كاطلاق الوصفين معا على الحديث يكون باعتبار اسنادين احدهما صحيح والاخر حسن كما وعلى هذا فما قيل فيه حسن صحيح فوق ما قيل فيه صحيح فقط اذا كان فردا لان كثرة الطرق تقوي طيب اذا قال اذا قال الناقل كالترمذي مثلا او غيره من العلماء هذا حديث حسن صحيح وكان لهذا الحديث طريقان احدهما قد بلغ مرتبة الصحة والثاني قد برى لم يبلغ مرتبة الصحة بل وفي درجة الحسن صار معنى قوله حسن صحيح حسن باعتبار الطريق رقم واحد وصحبت باب الطريق رقم اثنين واضح وبناء على ذلك يكون ما قيل فيه طحيح حسن اقوى مما قيل فيه صحيح فقط اذا كان هذا فردا اي الذي يقول في صحيحه فرض ما جاء من طريقين واضح لماذا لان الذي قيل فيه صحيح حسن تقوى تقوى بالطريق الثاني اللي هي حسن تمام طيب واذا اذا جاءنا حديث قال فيه العلماء انه صحيح حسن فيجب ان نبحث عن طريقه اذا كان المنطلقين عرفنا ان مرادهم ها؟ باعتبار الاسنادين ان احد الاسنادين صحيح واما الثاني حسن وعلى هذا فيكون يكون هذا اقوى من قوله صحيح فقط اذا كان الصحيح فردا اما لو جاء من طريقين وكلاهما صحيح فان فان قولنا صحيح اقوى من قولنا حسن صحيح اذا فتشنا في هذا الحديث ووجدنا انه لم ياتي الا من طريق واحد وقال الناقل فيه انه صحيح حسن المعنى ها؟ انه متربي هل بلغ رتبة الصحة او لم يبلغه كيف هل بلغ النبي يعني شك هل هذا الرجل تم ضبط او خفيف القبض رأى ان بعض الناس بعض اهل العلم بعض اللي الفوا في كتب الرجال قال انه تم الفضل وانه ثقة ثبت ورأى اخرين قالوا فيه انه لين صدوق شيخ وما اشبه ذلك فصار الان مترددا بين ان يصفه ها؟ بالصحة او بالحسن واضح وبناء على هذا يكون قوله حسن صحيح اضعف من قوله صحيح فقط طبعا واضح يا جماعة فصار الان كلما من رأينا حديث وصف بانه صحيح حسن لابد ان نبحث وسام عن طرقه بحثنا فوجدنا له طريقين رقم واحد حسن ورقم واحد صحيح نقول ان الذي وصفه بانه صحيح حسن راعى ايش الطريقين فهو حسن باعتبار هذا الطريق رقم واحد وصحيحه يتبرغم اثنين وعلى هذا فيكون وصفه بذلك يزداد يزداد بوصفه ذلك قوة ويكون اقوى مما قيل فيه صحيح فقط اذا كان الذي قيل في صحيح فردا ما له لطيق واحد اما اذا بحثنا عما قيل فيه صحيح حسن ولم نجد له الا طريقا واحدا فمعناه ان الناقل الذي وصفه بهذا الوصف قد تردد هل هذا الطريق يصل الى درجة الصحة او هو في درجة الحسن وبناء على ذلك يكون ما قيل فيه صحيح اقوى مما قيل فيه صحيح حسن طيب ما ما هو الحرف الذي نقدره وهو محذوف على الثاني على الثاني او وعلى الاول اللي هو طريقين الواو نعم اذا كان منطلقين معناه التقدير الصحيح وحسب واذا انطلقوا واحد معناه صحيح او حسن. نعم عادل نعم نعم نعم وهذا متفق انه صحيح اذا بتجينا اصطلاح التلميذ له اصطلاح خاص الترمذي له اصطلاح خاص في صحيح ها صحيح من ناحية لا لا لا هو قصدهم السند المتن يوصف بالشذوذ او النكارة نعم لديه له ضابط الضابط ان تكون هذه الطرق ليست لم تصل الى درجة لا تقبل مثل لو كان اللي يروه كلهم متروكين كلهم متروكين المتروك هو متهم بالكذب هذا لو يجينا من الطريق ما ما نقبله او كلهم وظاعون الرواة كلهم من المعروفين بالوضع جانا الف واحد لكنه كذاب جزاب ولا ما يزاب ماذا لكن لكن مرادهم ينجبر اذا كان مثلا مستور الحال بطبيعة الحال او لين الحديث قيل في لين الحديث او في حديثه نظر او ما اشبه ذلك مما سيأتي ان شاء الله في