قالوا خص القوم الصفوفا قال له والمراد مع بقية الشروط المتقدمة في حد الصحيح فهو الحسن لذاته لا لشيء خالص اذا اذا نقول في تعريف الحسن وما رواه عدل ها؟ خفيف الظبط بدل تم الضبط نعم متصل السند ها؟ غير معلل ولا شات هذا هو الحسن سيكون ناقصا عند رتبة الصحيح بكون راويه خفيف الظبط طيب هناك شيء اخر وهو ظعيف الظبط ضعيف الضبط هذا هو ماذا يقول حديثه؟ يكون ضعيفا وهو الذي يكون حسنه بسبب الاعتداد نحو حديث مفتوح. اذا تعددت طرقه وخرج بالصراط باقي الاوصاف الضعيف وهذا القسم من الحسن مشارك بالصحيح في الاحتجاج به. وان كان دونك دونه ومشابه له في انقسامه الى مراكب بعضها فوق بعض وبكثرة طرقه يصحح وانما يختم له بالصحة عند تعدد الطرق. لان للسورة المجموعة قوة تجبر القدر الذي طيب الان عندنا يقول مؤلف لا لشيء خارج وهو الذي يكون حسنه بسبب الاعتراض نحو نحو اه حديث مفتوح حديثنا لا شك انه من احاديث ضعيفة لكنه اذا جاء له ما يغضبه حسنا لذاته ولا لغيره؟ لغيره اذا فالتمثيل في قوله رحمه الله وان كان فيه اشكال يعني في نوع من التباس القول لا لشيء خارج وهو الذي يكون حسنه بسبب الاعتراض. كلام ما ليس يريد هنا تفسير الحسن لذاته يريد تفسيره الحسن بغيره وخرج باشتراط باقي الاوصاف وش سباق الاوصاف العدالة ومجرد الظبط واتصال السنن والسلامة ننشده العلة خرج بذلك الضعيف طيب ما الذي يجتمع يعني الحسن والصحيح سمعاني في شيء ذكره المؤلف في قوله مشارك للصحيح في الاحتجاج به وان كان دونه فصار يشارك الصحيح في كونه حجة يعمل به ولا لا يعمل به والمسألة خلافية في العمل بالحسن الا اذا وجد له شواهد لانهم يقولون ما دام الراوي خاء خفيف الضب فانه كيف نثق بان يكون ما رواه ثابتا عن النبي صلى الله عليه وسلم ونحن ملزمون بالعمل به والاصل براءة الجنة فمثلا اذا اذا روى احدهم بالضبط حديثا فيه الامر الايجابي المحتم فكيف نلزم الناس بهذا اجابوا عن ذلك لان هذه المسائل مبنية على غلبة الظن فكما ان الفقيه اذا رجح قولا على قول بدون امر قطعي ولكن بالظن فانه يعمل بهدف الترجيح ولا لا يعمل جهاز الترفيه لكن نختلف عن الصحيح في الاحتجاج به لانه اذا كان هذا الحسن مخالفا لحديث صحيح فانه يود لان الحديث الصحيح مرجح هذا الحديث الحسن ثم هل الحسن تتفاوت بذاته نعم ولهذا قال انه يشابه الصحيح في انقسامه الى مراتب بعضها فوق بعض هذا لا لا شك فيه مع ان ظابط قوة الظبط وخفة الظبط امر قد يصعب يصل تصوره الا من مارس الراوية بنفسه كانه قد يحكم عليه لكن كما قلنا من قبل المسائل العملية يكتفى فيها بايش ها؟ بغلبة الظن لان الوصول الى اليقين في كثير من المسائل يتعذر فنحن نكتفي بغلبة الظن ونعمل به نعم نعم كتاب الله. نعم اي نعم والله ما ما ادري شيء نعم لانه يعنى به يعني به قبل ان صحيح البخاري يعني ان هو اطلع عليه نعم على كل حال ينظر في العبارة ثم يقال ان هذا بحسب ما اطلع عليه ما في مانع ان يقال ان الشافعي قال ذلك بحسب ما اطلع عليه نعم مايمكنش الاجماع دليل على الناصح وليس ناسخا يعني بمعنى لو ان العلماء اجمعوا على مسألة تنافي حديثا صحيحا فانا نعلم ان هناك ناسخا وهذا الاجماع معتمد عليه لكن ثق بان هذا غير موجود ابد دور نعم. نعم. نعم اذا كان كذلك فالامر واضح ما يحتاج ها ايه اقول له اذا كان هذا ما في اشكال اطلاقا فدمي متوفي من قبل؟ ما في اشكال يعني بحسب علمه خل نشوف اسئلة المصطلح الزينة خلصت نعم قوله ما ليس على نعم اليس بالاضافة الى شروط النفس اعجبها لا على شرطيهما يعني معناها ان يكون الحديث على من رجالهما من رجالهما جميعا لانه ليس رجال البخاري كلهم موجودين في مسلم ولا العكس فاذا كان الرجال موجودين الموجودين في هذا السند قد روى قد كانوا من رجال البخاري ومسلم فهو على شرطيهما وثبت اللقي نعم حسن صحيح لا يرجح صحيح اي نعم نعم فهما كالصحيحين نعم نعم لابد يكون هذا الثمن اذا قالوا على شرطهم فمعناها ان هؤلاء الرجال الذين رووا الحديث من رجال الصحيحين. لا لا لا مو بشرط. مو شرط الرئيس كيف هذا الامام مالك؟ نعم لان الموت هو المنقطع من قبل الصحيح. نعم. وقوله انه اصح الاكاذيب ما كان نافع هذا صحيح مالك عن نافع عن ابن عمر فكله متصل على انه قال متصل بهذا السند نقول انه ما رواه الامام مالك انه لا سؤال عبد الوهاب هم النبي بين اذا قلنا مالك عن نافع عن ابن عمر متصل؟ نعم. وما يعني يرى ان الموقظ او الموت هاد يعرف يعرف باستياق مثلا اذا قال حدثني او سمعت او ما اشبه ذلك علم بانه متصل ما نعرف هل ان الماء مالك رحمه الله يرى ان مجرد المعاصرة يحمل على السماع كصحيح مسلم وهو احيانا يقول بلغني كذا بلاني كذا وينسب الحديث للصحابي يمكن ما يثقل التعبير نعم وانما يختم له بالفتحة. انا عندي وبكثة في الطرق الطرق عندكم نعم نعم وانما يحكم له بالصحة عند تعدد الشروط لان للسورة المجموعة قوة تصدر القدر الذي فان جمع فقط لان دكتورة المجموعة بقوة تجدر القدر الذي صحيح نعم. لان يعمل الصورة لان للسورة المجموعة قوة تجبر القدر. تجبر القدر الذي قصر به. قصر به تجبر القدر الذي قصره قصر به قصر قصر به قصر به ومن ثم فترة الصحة على اذا تعدد وهذا حيث ينفرد الوصل حيث ينفذناه حيث ينفرد المالك رحمه الله بين ان الحديث الحسن اذا كثرت يعني او الاسناد الحسن اذا كثر اذا كثرت طرقه فانه يصحح لماذا لان كثرة الطرق تجبر القصور الذي حصل وهو خفة الضبط ولهذا لا يطلق عليه اسم الصحيح ولكن يجب ان يقال الصحيح لغيره فيعرف انه متبوع ثم انه مع ذلك ليس في مرتبة الصحيح لذاته لان هذا صح بغيره والصحيح لذات الصحة بنفسي فليس كمغتبته وفائدة قولنا انه ليس بمرتبته انه اذا حصل تعاود واحتجنا الى الترجيح فاننا نقدم الصحيح لذاته هذا الصحيح لغيره ولما كان الحسن الذاتي تحفة صار هذا التصحيح قد يقوى وقد يرعى فما كانت طرقه ثلاثة اقوى مما كان طرقه وما كان اربعة فهو اقوى من