نعم. فالصفات التي تدور علينا الصفحة في كتاب البخاري اتم منها في كتاب مسلم واشد وشرطه فيها عندكم اشد ولا اسد بالشين ها اسد طيب. طيب وانهم امنوا من حيث من حيث الاقتصاد فمن اشتراطه من ان يكون فايش واما نعم. من حيث الاتصال قاعد ايه خلي اشتراطه ما فيها همزة ان يكون الراوي قد ثبت له لقاء لقاء مرة من روى عنه ولو مرة واختفى مسلم في مطلق الناقة. فيه من يرى انه يشترط السماء وهذا شرط البخاري يشترط ان يكون الراوي قد سمع من شيخه وفيه رأي اخر يشترط ان يكون سمع هذا الحديث بعينه وهذا ايضا اشد نعم لكن العلماء رحمهم الله اكتفوا بمجرد الملاقاة بشرط الا يكون الراوي مدلسا ان كان مدلسا فسيأتينا ان شاء الله تعالى انه اما ان يكون اذا لم يسمعه منه من باب التدليس او من باب المرسل الخفي انا ما في من التفصيل ان شاء الله نعم والزم البخاري بانه يحتاج الى ان لا يقبل العنعنة اصلا به. وما الزمه به ليس بلا دين لان الراوي اذا ثبت له. العجيب ان مسلم رحمه الله في هذه المسألة اشتد واحتد على الملاقاة واذا قرأت تتعجب كيف انه يشتد هذه الشدة مع ان الاقرب الى العقل انه ها لابد من الملاقاة اما مطلق المعاصرة اذا لم تثبت الملاقاة في النفس منها شيء قبول الاتصال في مثل ذلك في النفس منه شيء لا سيما في الزمن السابق والمواصلات قليلة متعبة متى يأتي هذا الى هذا على كل حال يعني يتعجب الانسان من اشتداد مسلم رحمه الله في هذه المسألة مع ان اشتراط البخاري فيها اقرب للصواب ولهذا يقول لانه يحتاج ان ان لا يقبل العناء عنه اصلا هذا غير صحيح ولا في بلاد من البخاري لماذا؟ اجاب عن ابن حجر قال لان الراوي لان الظالم اذا ثبت له اللقاء مرة اذا ثبت له اللقاء مرة لا يجري في رواياته اكتمال ان لا يكون سمع منه. لان او يلزم من جريانه ان يكون مدلسا. والمسألة مطلوبة في غير المدلل وان ربحانه من حيث العدالة والضبط. ولان الرجال الذين تكلم فيهم ككلنا. اكثر عددا الرجال الذين في كل من فيهم من رجال البخاري. مع ان البخاري لم يكثر من اخراج حديثه بل بل غالبهم الذين اخذ عنهم ومارس حديثهم. حديثهم. ومارس حديثهم بخلاف مسلم بخلاف مسلم في الامرين. واما رزقانه من حيث عدم السجود والاعلان. فلان ما انتقد عن البخاري. ما انتقد لان من كتب على البخاري من الاحاديث اقل عددا ممن فقد على مسلم هذا مع اتفاق العلماء على ان البخاري كان اجل واعرضت صناعة الحديثين تلميذهم وخريجه ولم يزل يستفيد منه ويتتبع اثاره حتى قالت دار قطني لولا البخاري لما راح مسلم ولا جاه. الله اكبر بيان ترجيح يمكن نرقمه الان طيب اقفله هذا اقصه الصفات التي تمر عليها الصحة هذا واحدهم واما مرشى بن رجحان من حيث الاتصال اثنين ها وامار الحال الثلاثة فجحان من حيث العدالة والظبط طيب مع ان البخاري نعم رجحان من حيث عدم ثم صارت هذي المفروض ان تكون خمسة لان لانها عدل تم ضبط مستشفى سند تعلم الشهود والعدة له حق من حيث عدم الشذوذ والاعلان اذا معناه انه فاقه في جميع القبول ها نعم ايه وشو نعم ما هي واضحة؟ لا واضحة لا لا هاي خاصة بالشخص بالشخص نفسه يعني معناها ان هذا مراد فيها ما دام انه اجل واعرفها على ايش مم اقول هذي مرجحة لكن هذي مرجحة شخصية في قطع النظر عن آآ سند الحديث لجاره هذا مرجح منفصل ومن ثم اي من هذه الحيثية وهي عنجحية شرح البخاري على غيره قدم صحيح البخاري على غيره من الكتب المصنفة الحديث ثم صحيح مسلم بمشاركته البخاري العلماء على تلقي كتابه بالقبول ايضا ثم يقدم في الارجحية من حيث الاضحية ما وافقه شرطهما بان المراد به واسمهما مثل شروط الصحيح انتبه هذا فسره المؤلف رحمه الله معنى قول العلماء هو على شرط مسلم وعلى فرض البخاري يعني المراد ان رجال البخاري هم هذا رجال هذا الحديث وان الشرط متفق وهذا يدلنا على ان البخاري ومسلم رحمهم الله لم يستوعب الصحيحة ولكن هل اذا قال احد من اهل العلم انه على شرطهما او على شرط احدهما يؤخذ مسلما لا لا يؤخذ المسلم لابد من اعادة النظر فيه لان امامنا احتمالين احتمال ان البخاري ومسلما لم يطلعا على هذا الحديث في هذا السند وارد هذا ولا لا والو واحتمال انهما اطلعا عليه لكنهما رأيا فيه علة تستلزم الا يكون على شرطهما فعدلا عنه كيف ذلك لاننا نعلم ان كل من جاء بعد الامامين البخاري ومسلم كل من جاء بعدهما فانه لا يساويهما في علم الحديث فكونه يقول على شرطهما مع انه مع ان فيه احتمالا انهما اطلعا على ذلك الحديث في هذا السند وعدل عنه لعلة رأيها فاننا لا نقبل كلامه على الاطلاق لكن لا شك انه اذا جاء مثل هذا التعبير ام حافظ من الحفاظ المشهورين ولا سيما المتحرين الرواة ان هذا يستوجب لنا القوة في صحة هذا الحديث نعم ورواتهما قد حصل الاتفاق على القول بتعديلهم بطريق النجوم فهم مقدمون على غيرهم في رواياتهم وهذا اصل لا يخرج عنه الا بدليل. فان كان الخبر على شرطهما نعم كان حينما اخرجه مسلم او مثله وله مثله. وان كان وان كان على شرط احدهما فيقدم شرط البخاري وحده على شرط. وحده. وحده ويقدم شرط البخاري وحده على شرط المسلم وحده تبعا لاصل كل من كل منهما فخرج لنا من هذا ستة اقسام نتفاوت درجاتها في الصحة وتم قسم سابع. طيب ستة اقسام كيف ذلك اولا ما اتفقا عليه ثم منفرد به البخاري ثم مسلم ثم مات على شرطهما ثم البخاري ثم شرط مسلم هذه ست درجات او مراتب نعم وهو ما ليس على شرطهما شرطيه انا عندي مثنى وشرطيهما احسن اجتماعا وانفرادا وهذا التفاوت انما هو بالنظر الى طيب معناه انه يوجد حديث صحيح ليس من مما رواه البخاري ومسلم وليس على شرط واحد منهما ولا لا وهو كذلك فان البخاري ومسلما لم يستوعب الحديث الصحيح بل فاتهما شيء شيء كثير الا ان غالب ما هو صحيح موجود في البخاري ومسلم نعم وهذا التفاوت وهذا انما هو بالنظر الى الحيثية المذكورة اما لو رجح قسم على ما فوقه بامور اخرى تقتضي الترجيح فانه يقدم على ما فوقه. على ما؟ فوقه. نعم فانه يقدم على ما فوقه اذ قد يعرض للمصوف ما يجعله في المفوق ما يجعله سائقا يعرض اذ قد يعلم مما فوق ما يجعله سائقا كما لو كان كما يقول قد جعل بالمفصول ما يجعله فاضلا كما لو كان الحديث عند مسلم مثلا وهو مشهور قاصر على درجة التواتر؟ عنه فاصل قاصر عن درجة التواتر لكن حسته قرينة سار بها يفيد يفيد العلم فانه يقدم على الحديث الذي يخرجه البخاري اذا كان فردا مطلقا وكما لو كان الحديث الذي لم يخرجاه من ترجمة من ترجمة وصفت لكونها اصح الاسانيد فمالك عن نافع عن ابن عمر فان او يقدم على من فرض به احدهما مثلا لكن لا سيما اذا كان باسناده ننفيه مقال. واضح عليه ها الترتيب الذي ذكره الاقسام الستة والسبعة هذا من حيث الاصل لكن ربما يعرض لما دون ذلك ما يجعله فائقا واصح مثل مثل المؤلف هذا حديث مثلا رواه مسلم ومسلم كما قلنا من قبل دون البخاري لكنه الحديث هذا مشهور للعدالة بعدالتهم وتلقت الامة له بالقبول فحينئذ يكون هذا الذي رواه مسلم من حيث الصحة في القمة يعني يكون عاليا مرتفع الصحة لماذا ها لانه اصبح مشهورا بين اهل العلم لكن ما وصل الى حد التواصل تشكون بين اهل العلم وكذلك رواة يعني اتوا بعدد لا ينقص لا ينقص عن ثلاثة بينما حديث البخاري رواه فرد فهو غريب فيكون من هذه الناحية ما رواه مسلم ها اصح مما رواه البخاري وكذلك لو لو جاء حديث لم يخرجاه وانما جاء من طريق غيرهما الا انه بدرجة تكون موصوفة بانها اصح الاسانيد مثل ما لك عن نافع عن ابن عمر يعني روى الامام مالك رحمه الله حديثا عن نافع عن ابن عمر لكنه لم يخرج في الصحيحين ولا في احدهما فان هذا يعتبر في باعلى ما يكون من الصحة لان العلماء نفس العلماء وصفوه بانه اصح الاسانيد وعلى هذا فيكون ما سبق من المراتب هذا باعتبار هذه المراتب من حيث هي هي فقط اما اذا وجدت امور اخرى ترجح المفصول حتى يلتحق بالفاضل فهذا امر خارج عن هذا هذا التركيز