عبدالله ابن عمر عن ابيه وكم محمد ابن سيرين عن عبيدة ابن عمرو السلماني عن علي وكإبراهيم القمه عن ابن مسعود ودينه ودونها في الرشدة. طيب فاذا فهمنا من كلام ابو طالب رحمه الله ان الصحيح يشمل كلما انطبقت عليه الشروط السابقة وهي خمسة اظن مروة عدل بسند متصل ها خالي من الشذوذ ومن العلف القابحة لكن لا شك ان رتبه تتفاوت بحسب هذه الاوصاف فكلما كانت الاوصاف في شخص اقوى كان الحديث الذي يأتي به اصح لا شك فالثقة غير الاوثق ولا لا؟ والظابط الاضبط والعدل غير الاعدل تتفاوت ثم ملازمة التلميذ لشيخه ليست كغير الملازمة ولهذا تقدم لنا ان البخاري رحمه الله يشترط لصحة الحديث ليش؟ الملاقاة واما مسلم فالمعاصرة فقط وسبق لنا ان هذه المرتبة لها عدة احوال المعاصرة مع امكان اللقي والمعاصرة مع ادم كان لقي والقي مع عدم السماع واللقي مع السماء سماعا عاما واللقي مع السماع الخاص لهذا الحديث بعينه مرت علينا هذه المراتب صح لا مرت فالمعاصرة مع امكان اللقي واضحة المعاصرة مع عدم امكان اللقي ايظا واظحة مثل لو كان احدهما في المشرق والبعيد والثاني في المغرب البعيد وعلمنا انهما ان الفترة بين موتهما متباعدة وانه لا يمكن ان يلقاه في هذه المدة وان كان معاصرا له المعاصرة تألق مع السماع العام اللقي بدون سماع اللقي بدون سماع بان يصرح انه لقي لكن لم يسمع منه واللقي مع السماع العام واللقي مع السماء الخاص بهذا الحديث بعينه وهذا الاخير واصح ما يكون بان اقول سمعت فلانا يقول حدثنا فلانا ثم يذكر الحديث هذا واضح الاتصال فيه نعم يعني يثبت انه سمع منه مطلقا لكن هذا الحديث بعينه ما قال فيه سمعت فلانا قال كذا وكذا فقال عن فلان انه قال كذا وكذا فلم يصرع في السماء نعم طيب اصح الاسانيد صحو الاسانيد ذكر المؤلف الان ثلاث ثلاث طرق الاول نعم ايوا الزهري عن سالم ابن عبد الله ابن عمر عن ابيه هذا اصح الاسانيد في عبد الله ابن عمر ولهذا انكر بعض العلماء ان يكون هناك سند يعتبر اصح الاسانيد في الكلية على سبيل الاطلاق قال ان هذا لا يمكن وانه ليس هناك شيء يسمى اصح الاسانيد الا اضافيا فيقال مثلا اصح اسانيد ابن عمر هو الزهري عن سالم عن ابن عمر محمد ابن سيرين عن عن ابن عمرو السلماني عن علي هذا باعتبار ها علي بن ابي طالب ابراهيم النخعي عن علقمة عن ابن مسعود هذا باعتبار مسعود وقد ذكر محمد شاكر رحمه الله ان بعض اهل العلم قال ان اصح الاسانيد عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده ها احمد شاكر عمرو بن شايب عن ابيه عن جده نعم قال هذا في تعليقه على كتاب ابن كثير رحمه الله الباحث الحديث في مصطلح الحديث مع ان بعض العلماء يقول هذا هذا الاسناد ليس بشيء ضعيف كيف خلاف العلماء في هذه المسائل نعم على كل حال ان الاصحية المطلقة لا ينبغي ان نحكم بها وانما نقول انها صحية اضافية نعم طيب انها في الرتبة كرواية بريدة ابن عبد الله ابن ابن ابي بردة عن جده عن ابيه ابي موسى ها انا ما عندي حق. انت عندك هاء ها من كيسه الاحسن نقول من جفنك ها طيب ودونها في الرتبة كرواية بريب بن عبدالله بن ابي بردة عن ابيه ابي موسى وكحماد سلامة امثالك عن ثابت عن انس. ودونها في الرتبة كسهيل ابن ابي صالح عن ابيه عن ابي هريرة. وكالعلاء عبدالرحمن عن ابيه عن ابي هريرة فان الجميع يشمله اسم العدالة لا لا تقطع الهمزة. فان الجميع يشملهم اسم يشمله مصر في العدالة والضبط الا ان للمرتبة الاولى من الصفات المرجحة ما يقتضي تقديم روايته تقديما ما يقتضي وبين روايتهم على التي تليها وفي التي تليها من قوة الضبط ما يقتضي تقديمها على الثالثة وهي مقدمة على رواية من بعد ما ما ينفرد به من يعد ها من يعد وهي مقدمة على رواية من يعز ما ما ننفرد به حسنا فمحمد بن اسحاق عن عاصم ابن ابن عمر عن جابر عن جابر وعمرو بن شعيب عن ابيه عن جده وقف على هذه المراتب ما يشبهها ما يشبهها. ما يشبهها. الفائدة من هذه الترتيب الفائدة من ذلك وانه عند التعارض نقدم ليش الاصح تقدم الاصح واما اذا لم يكن تعارض فالجميع كله في درجة الصحة ويقبل. نعم ايه هنا ما ادري ولا هي مشهورة يسمونها ايضا سلسلة الذهب على سبيل الحصر لانه الكاف الدالة على التمثيل نعم والمرتبة الاولى هي التي اطلق عليها بعض الائمة انها اصح الاسانيد والمعتمد عدم الاطلاق لترجمة منها نعم يستفاد من مجموع ما هذا ما اشرنا اليه قبل قليل اننا ما نطلق الاصحية المطلقة لكننا نقول انها اصحية ها مقيدة بالنسبة للرواية عن فلان. ما اطلق الائمة عليه ذلك ارجحيته. ارجحيته. ارجحيته على ما لم ونلتحق بهذا التفاضل. ما اتفق الشيخان على تخريب الشيخان مثل لغتهم تيخانو نعم ليش صلح في هذا التفاضل ما اتفق الشيخان على تخريبه بالنسبة الى من فرض به احدهما ومن فرض به البخاري بالنسبة مسلم باتفاق العلماء بعدهما على تلقي كتابيهما بالقبول واختلف بعضهم واختلاف. واختلاف بعضهم في ايهما ارجح. فما اتفقا عليه ارجح من هذه الحيثية. طيب اسمع الان فضل ما اتفق عليه البخاري ومسلم على من فرد به احدهم ثم منفرد به البخاري على من فرد به مصري وعلل ذلك باتفاق العلماء بعدهما على تلقي كتابيهما بالقبول العلماء اتفقوا على تلقي هذين الكتابين بالقبول وقد قال النووي رحمه الله في كتاب الاربعين انهما اصح الكتب المصنفة هذان الكتابان واختلاف بعضهم ايهما ارجح لما اختلفوا ايهما ارجح صار المنفرد منهما لا يساوي ما اتفق عليه المرتبة الاولى ما اتفق عليه البخاري ومسلم ثم من فرد به البخاري ثم من فرد به مسلم ثم ما كان على شرطهما ثم ما كان على شرط البخاري ثم ما كان على شرط مسلم كم تكون هذه ستة ها ستة نعم اي نعم. ما خرج في مألوف لو خرجاه صار مما خرج ممنوع السؤال ها نعم. ثم نصححه غيرهما نعم نعم واختلاف بعضهم في علمهم يعنيهما ارجح. فما اتفقا عليه ارجح منهاج الحيثية مما لم يتفقا عليه. وقد الجمهور بتصميم صحيح البخاري في الصحة. ولم يوجد عن احد عن احد التصريح بنقيضه واما ما نقل عن ابي علي انه قال ما تحت ابيهم السماء. ما تحت اديم السماء. ما تحت اديم السماء اصح ومن كتاب مسلم فلم يفرق بكونه اصح من صحيح البخاري. لكونه اصح لكونه اصح من صحيح البخاري لانه انما نفى وجود اكتساب اصح في كتاب مسلم. انما هو ما يقتضيه صيغة افعل من زيادة صحة في كتاب شارك كتاب شارك كتاب مسلم في الصحة يمتاز بتلك زيادة عليه ولم ينفي مساواه. وكذلك ما نقل عن بعض هذا يعني فيه تمحل من المؤلف في عبارة الان اذا قال ما تحت اديم السماء اصح من كتاب مسلم نعم وش تفهمون منه انصح من البخاري هذا المفهوم اصبر يا احمد هذا هو المفهوم وهذا هو الظاهر والغالب ان المخاطبات تحمل على ما يتبادر الى الذهن اما ان النسبور قصد ان بخاري ايضا مع مسلم هما اصح الكتب فلو كان اراد ذلك لقال ما تحت اسيئ السماء اصح من البخاري ومسلم ليش يقوم اصلا مو مسلم وصحيح الفلسفة اللي ذكرها ابن حجر يعني عقلا ممكنا لكن حسب التفاهم والتخاطب بين الناس انه اذا قيل ما في اصح من هذا الكتاب وش يقتظع انه اصح حتى من البخاري ومن غيره ما فيها صحنة نعم صحيح انه لا ينفي المساواة لكن مثل هذا التعبير لا يراد به الا تفضيل مم مسلم على غيره من الكتب ولا معلوم انك اذا قلت مثلا ما فيه افضل من فلان انه يمكن فيه مساو له اي نعم فالحاصل انه الجواب عما قاله النيسابوري ان يقال هذا رأي في الموضوع نعم ولكن هل وافقه الناس على ذلك لم يوافقوه ونحن الان نخاطب بلغة المصطلح اذا جاء واحد انفرد بشيء وخالفه الناس وش يعتبر شاذا سيكون رأي من سبل هذا شاذا ولا يعول عليه نعم نعم وكذلك ما نقل عن بعض المغاربة انه فضل صحيح مسلم على صحيح صحيح انه فضل صحيح مسلم على صحيح البخاري فذلك فيما يرجع الى حسن السياق وجودة وجودة الوضع والترتيب. ولم يصبح احد منهم بان ذلك راجع الى الاصح ولا افصحوا لردوا عليهم شاهد الوجود. وهذا في الحقيقة يعني كما قال فصل السياق وجودة الوضع والترتيب لا شك انه مسلم نفوق البخاري في هذا حتى في الحديث الواحد نعم عن الصحابي الواحد تجد سياق مسلم في الغالب بهذا الحديث واستيعاب للقصة اذا كان في قصة او القضية احسن من البخاري وهذا امر مشاهد يعرفه من من تتبع الكتابين وكذلك بالنسبة للترتيب والوضع هذا ايضا احسن مسلم مع ان البخاري يفوق في مسألة التراجم لان مسلما رحمه الله لم يترجم صحيحا وانما ترجمه من بعده ولكن البخاري في تراجمه واستنباطه الاحكام من الاحاديث اية احيانا نعيك ان تفهم كيف استنبط الترجمة من هذا الحديث واحيانا تبقى مدة مع هذا الحديث الذي ساقه في هذه الترجمة الجو المناسبة ما تدري فاذا بالبخاري يشير الى رواية جاءت على غير شرطه لكنها صحيحة عنده وهذا من دقة فهمه رحمه الله انما على كل حال الانسان بشر ولا تجد احدا اخذ الافضلية المطلقة على عباد الله اللهم الا الا من فضلهم الله كالرسل مع ان الرسل فضل الله بعضهم على بعض