قوله قد تقدم وين تقدم فيه اين تقسيم؟ نعم. الى جبران فهو نعم والثاني ان وجد ما يجبر ذلك قصور كثافة الطرق فهو الصحيح ايضا لكن لا لذاته قدمت قريبا ثم قال المؤلف رحمه الله وتتفاوت رتبه بسبب تفاوت هذه الاوصاف نعم ايش؟ الكتب الان يعني موجودة ها؟ ما يكتب ظبط الكتاب. ايه الكتب الموجودة الان حفظها عدم اعطاء لا هتموت فيهم ما سمعت انت هذه مؤلفات لغيرك لكن هل يدخل ما ما يعني ضبط الشريط الان مش هدخل فيه ها اللهم اني لا ابطل الكتاب اقرب بل هو اقوى من ضبط الكتاب اولى يعني ما اهتم به الخطابة نفس كلام الشيخ والذي يسمع من هذا ولكن يجب ان تحفظ الاشرطة وهذي اخطر من الكتب لان الشروط لو يجي واحد ما يعرف كيف نظام المسجل ثم يضرب على اه زر التسجيل ها محد. كيف ذلك؟ خلفه يفترض المربعات والسلوك ابد ايه زيد طيب والا بغيت تسمع ها؟ واحد جوج دريال يقول سمعت الشيخ فلان يقول كذا. ايه وش تقولون في هذا؟ لا خلق للراجح هذا شيء ثاني لكن هل يقول سمعت فلانا او لابد ان يقيد الظاهر لابد ان يقيد سمعت فلانا تسجيلا لانه ربما يأتي انسان يقلد صوته فيظنه السامع هو فلان ولهذا الرواية في الاجازة هل تقول اخبرني ها لا بد ان تقيد اخبرني اجازة فهذا انا ارى انه لابد ان يقول سمعت صوت فلان او فلان بالشريط لابد من هذا. يقول انت الدجال الذي حدثنا عنك رسول الله. نعم اي نعم حدثنا لانه جانا من طريق صحيح نعم انها ذكر وساطة صحيح فكأنه حدثه نعم وهذا تعلم آآ يعلم بالتاريخ انه ليس مباشرة نعم سمعت الله اي يريد سمعت قول الله لهذا هذا مراد بلا شك يعني ما ما ما سمع الله بنفسه لا تحمل ايه لا لا بس الاخ عادل ان نخشى ان يكون هناك تزوير لان اه تقليد الاصوات وارد وتتفاوت وصفه كتبه بتفاوت هذه الاوصاف ومن ثم قدم صحيح البخاري قدم ومن ثم قسم صفيحة الكفار ثم مسلم ثم فرطهما فان خف الضبط فالحسنة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. قال المؤلف رحمه الله تعالى وتتفاوت رتبه وتبوء الظمير يعود على الصحيح تتفاوت رتبه بسبب تفاوت هذه الاوصاف الاوصاف السابقة ان يكون راوي عدلا تم الضبط والا يكون الحديث معللا ولا شادا لكن اهم شي اه اوصاه الراوي واتصال السند تتفاوت الرتب بحسب تفاوت هذه الاوصاف وجه ذلك ان كل ما علق على وصف كنا ان كل ما علق على وصف فان قوته تختلف باختلاف وجود هذا الوصف فيه كمثل فاعل الكبيرة فاسق وفاعله كبيرتين فاسق لكن هذا افسر من الاول واضح فكل شيء فكذلك المؤمن المؤمنون يختلفون في الايمان المتقون يختلفون في التقوى فكل حكم علق على وصف فانه يختلف قوة وظعفا باختلاف هذا الوصف فاذا قلنا ان الصحيح ما نقله عدل تام الضبط بسند متصل وسند منشود القادحة فكل ما كانت هذه الاوصاف في حديث كان اصح واولى قال بحسب هذه الاوصاف ومن ثم من ثم عندكم ومن ثم عندكم ومن لا ومن تم ظرف مكان بمعنى حي يعني ومن هذه الحيثية قدم كذا وكذا مسمى تقال بفتح الثاء خلافا لكثير من الناس اللي يقرأون ويقولون من ثم لان ثم حرف عطف لكن ثم ظرف مكان بمعنى هناك او بمعنى حيث نعم ومن ثم قدم صحيح البخاري على ايش على مسلم وغيره تقديم مطلق فصحيح البخاري اصح كتاب بعد القرآن نعم لانه كما تذكر في الشرح اشتمل من اوساط الصحة على اعلى فيقدم صحيح البخاري على كل الكتب كتب الحديث ثم بعد ذلك قال المؤلف ثم مسلم ثم مسلم وهذا هو الذي عليه جمهور اهل العلم ان مسلما هو الذي يلي البخاري في الصحة ثم شرطهما وش معنى تركهما يعني ما كان على شرط الشيخين علاش هبطتي اخاي وهذا يعرف بالرجال واتصال السند فاذا كان السند الذي روي في هذا الحديث الذي الذي هو خارج عن الصحيحين روي برجالهما وبشرطهما قيل هذا على ترك البخاري ومسلم واعلم انه ليس كل ما قيل فيه انه على البخاري ومسلم يكون كذلك فقد يقوله القائل وهو عند التأمل لم يشتمل على شرطهما ومن ذلك مستدرك الحاكم على الصحيحين فانه رحمه الله جمع في احاديث كثيرة قال انها فاتت البخاري ومسلما وانها على شرطهما ولكن ليس الامر كذلك بل فيه احاديث كثيرة تصل الى درجة الضعيف ولكن اذا تأمل العارف في علم الرجال والمصطلح في سند هذا الحديث ووجد انه موافق لشرط الشيخين قال انه على شرطهما نعم ثم مات على الطيب ثم بعد ذلك ما كان على شرط البخاري ثم ما كان على شرط مسلم وطبعا بالترتيب البخاري مسلم ما كان على شرطهما ما كان على شرط البخاري ما كان على ترضي مسلم والسادس ما صححه غيرهما ها تابع السادس ما صححه غيرهما يعني معناه ان هي عندكم هذي اذا كان حديث ما هو عند البخاري ولا مسلم ولا على شرطهما ولا شرط احدهما فاذا صححه امام معتمد نعم فهو صحيح ولكن من اهل العلم من يتساهل بالتصحيح مثل الحافي فانه رحمه الله يتساهل بالتصحيح ومن العلماء من يتشدد للتصحيح ويتساهل في الموضوعات ها تبني الجوز ولهذا يقولون لا عبرة بتصحيح الحاكم ولا بموضوعة ابن ابن الجوزي ولا باجماع ابن المنذر مع ان ابن منذر ابن ابن الحلال مظلوم لانه دائما ما هو يقول اجمعون اكثر ما يقول اجمع من نحفظ قوله من اهل العلم هكذا يقول هذه العبارة ما يلام عليها لانه يقول من يحفظ قوله ما احاط بكل العلماء نعم او احيانا يقول من يحفظ قوله وهذا معناه انه لا يعتد بخلاف يخالف ما قال ولا ولا يعاب الانسان اذا كان عنده قاعدة انه لا يعبأ بخلاف الواحد او الاثنين من جرير رحمه الله امام المفسرين ما اعبى بخلاف واحد والاثنين ينقل اجماع ولو معه خلاف خلافهما ولكن على كل حال القصد ان من العلماء من يتساهل بالتصحيح فعلينا ان نحتاط اذا كان هذا العالم مشهورا بين اهل العلم انه يتساهل ما نأخذ كل ما صححه على سبيل العموم طيب اذا في قسم سابع يا ايها ليس على شرطيهما اجتماعا وانفرادا يقول المؤلف فان خف الضبط الحسن لذاته العلماء اختلفوا في تفسير الحسن اصطلاحهم ولكن هذا الكتاب الصغير المبارك الذي سماه مؤلفه نخبة الفكر نخبة ضبط لنا الحسن بضابط واضح بين فقال ان خف الضبط اراجع ما سبق فالحسن لذاته اذا معناه الحسن ما رواه عدل ها خفيف الضغط بدل كان الظب اذا لا بد فيه من ظبط لابد فيه من ضبط لكنه خفيف بسند متصل لا متصل السند غير معلل ولا شيء فهذا هو الضابط للحسن وان يرويه رجل عدل وسبق تعريف العدالة ففيه الظب وليس معناه انه انه لا ظبط عنده لابد فيه من ضبط لكنه ليس كالاول الذي يكون تام الضبط لا يخطئ الا يسيرا ومتصل السند فخرج بذلك المعلق والمنقطع والمعضل والمرسل كل هذه لا تسمى حسنا وقوله فهو الحسن لذاته افادنا ان هناك حسنا لغيره وهو كذلك ثم قال وبكثرة طرقه يصحح بكثرة طرقه اي الحسن يصحح اي يلحق بالصحيح ويسمى صحيحا لغيره يسمى صحيح الرؤية فتلخص لنا الان تلخص لنا الان ان خبر الاحاد صحيح لذاته وحسن لذاته وصحيح لغيره وبكثرة طرقه يصحح اذا قال قائل ما وجه كونه صحح قلنا لان اجتماع الطرق وتعدد الرواة على خبر واحد لا شك انه يقويه اليس كذلك فاذا جاءنا رجل خبير الضبط واخبرنا بخبر ثم جاءنا اخر مثله ثم ثابت ثم رابع ثم خامس لا شك ان هذا الخبر يكون عندنا صحيح لكثرة المخبرين به وقول المؤلف بكثرة طرقه يعني لو جاء من طريقين فقط فظاهره انه لا يصل الى درجة الحسن لان ذلك لا يعد كثرة بل لابد ان يكون هناك ثلاثة فاكثر فاذا جاء من هذه الطرق قلنا انه صحيح