قال تعالى فالاول وهو الواضح يذوق بعدم الصلاة بين الراوي وفيه كونه لم يدرك اثره او ادركه لكنهما لم يجتمعا. وليست له منهم جاجة ولا وجادة. ولا وجادة. الاجازة والوجادة سوف تأتينا ان شاء الله سوف يأتينا بيانهما الاجازة ان يقول الراوي اجزت لك جميع مروي مروياتي او اجزت مروياتي لجميع من اراد ان يرويها عني حتى اللي بعده والوجادة ان يجد بخطف شيخه حديثا مسلسلا بالسند فيرويه بناء على ما وجده اي نعم ومن ثم تضمنه تحرير موالده الله وفقه الله واياكم ووفياتهم واوقات قلبهم ووفياتهم ووفياتهم. ووفياتهم ووفاة طلبهم وازدحارهم او وقد استبح اتضح وقد اصطبح اقوام الرواية عن شيوخ ظهر في التاريخ كذب دعواهم اذا صار مصطلح الحديث يحتاج الى التاريخ لماذا ماشي موارده وفياتهم وانتقالاتهم من بلد الى اخر حتى لو ان احدا من الناس روى عن شخص مات قبل ولادته عرفنا انه عرفنا انه كاذب ليش لان شيخه الذي ادعى انه روى عنه قد مات قبل ان يوجد هذا او قد مات قبل ان يدرك زمن السماع كما لو عرفنا ان شيخه الذي يحدث عنه قد مات بعد ولادته بثلاث سنوات فنحن نعرف الان انه لم لم يحدثه قطعا انتبه الان هذا الواضح الانقطاع الواضح اذا علمنا ان الراوي لم يجتمع بمال روى عنه يقينا الانقطاع هنا واضح ولا لا الاقتضاء الانقطاع واضح اي نعم والثاني والقسم الثاني وهو القصيم المدلس اللام سمي بذلك لكون الراوي لم يسم من حدثه. واوغم سماعه للحديث ممن لم احدثكم به واصدقائه من الزلف في التهريب وهو اختلاط الظلام بالنور. سمي بذلك الاحتراف بما في الخفاء ويعني لاشتراك التدريس والظلام المختلط بالنور بالخفاء فهذا مثلا ليس مظلم مرة ولا مسفرا مرة لانه دلس حدث عن شخص في حديث لم يسمعه منه مهما انه سمعه منه وهما متعاصران ولا لا نعم متعاصران ومتلاقيان ايضا ومتلاقيا لكنه ما حدثه بهذا الحديث يسوق الحديث على وجه يظن السامع انه قد سمعه منه وهو لم يسمعه منه وهذا يقع فيه كثير من العلماء كثير من العلماء يقعون فيه ابناء المحدثين لاسباب اما لان الذي حدثه يخشى لو ينسب الحديث اليه الا يقبل الحديث لكونه صاحب بدعة لكن هو عنده ثقة او لخوف من سلطان او ما اشبه ذلك فيخفيه وينسبه الى شيخه اي الى شيخ الشيخ لغرض من الاغراض ومع ذلك فانه لا يجوز لأن لأن الواجب ان الإنسان يأتي بالأمر على وجهه لكن لو قال حدثني صار كاذبا ووصف بالكذب انما المدلس ما يقول حدثني بل يقول قال فلان او عن فلان او ان فلان قال نعم لانه لو قال حدثني صار كاذبا والكاذب معروف ان الكذب علة عظيمة قادحة في الضرب اي نعم ويرد المجلد. ويرد. ويرد المجلس بصيغة من صيغ الاداء. تحتمل وقوع اللقيم. بين المدلل ومن اخرج عنه. ومن ومن افسد عنه فعلت وكذا قال ومتى وقع في صورة صريحة لا تجوز فيها كان كذبا وحكم من ثبت عنه اصبر اصبر اصبر فعم وقال بس طويلة وان ها وما اشبه ذلك من الكلمات التي لا تدل على سماعه منه اي نعم طيب ومتى وقع؟ ومتى وقع بصيغة صريحة لا تجوزها؟ لا تجوز فيها. ومتى وقع بصيرة قبيحة لا تبين فيها كان كذبا وحكم من ثبت عنه. وحكم وحكم من ثبت عنه التدليس اذا كان عدلا ان لا يقبل منه الا ما فرح فيه بالتكثيف على الاقل. طيب اه اذا اذا صرح بالتحديث وهو لم يحدث به ها فهو كذب كذب صريح واضح لكن اذا في التحديث فهل يحمل على الاتصال يقول المؤلف لا من عرف بالتدليس فانه لا يقبل منه الا ما صرح فيه بالتحديث الا ما صلح به بالتحديد فمثلا ابن اسحاق رحمه الله من المدلسين فاذا روى الحديث بصيغة عن فان ذلك علة بالحديث اما اذا قال حدثني فالصحيح انه حجة صحيح انه حجة وهو معروف رحمه الله بانه امام مؤرخ اخباري وقد الف العلماء في اسماء المدلسين والفوا في ذلك كتبا و قد وزعت على الطلبة سابقا ما المدلسين وهي موجودة في في المكتبة عندنا ها ولا في المكاتب اللي يبيع على كل حال ابى اشوف براجع اللي هو وزعني من قبل اذا كان موجود نصره ان شاء الله. نعم ها اي موجود فيها اسماء من المدلسين طيب زين خلاص اجل يرجع ايه من اراده ارجع اليه. نعم وكذلك والفرق بين المدلس والموصل الخفي رقيق حصل تحريره بما ذكر هنا طيب اذا المدلس من الخفي الانقطاع ليش؟ لانه من معاصر لقي من حدثه لكن لم يحدثه في هذا الحديث بعينه هذا المدلس فهو من من السقف الخفي طيب المرسل الخفي ومن معاصر لم يلقى يعني لم يلقى من روى عنه قد عاصره لكن لم يثبت انه لقيه فهو اذا ابعد من التدريس ولا لا ابعد لان التدليس ثبت نقيه اياه اما هذا فهو لم يثبت وبناء عليه يكون الاقسام ثلاثة ما ظهر فيه الانقطاع وهذا الذي لم يعاصر وما عاصر ولم يلقى وما عاصر ونقل كل هذه منقطعة بقي عندنا الرابع ما وسمع وهذا متصل هذا متصل واظح اي نعم اي نعم نعم نعم. والفرق بين المثلث والموسم الخفي. يطوف الحصى تحريره بما ذكر هنا. وهو ان التدليس يختص بما روى. عن من ان عاصره ولم يعرف انه لقيه فهو مرسل خبير ولو بغير لزمه دخول في تاريخه والصواب التفرقة بينهما. ويدل على ان يعني ابن ابن حجر رحمه الله فرق بينهما بعض المحدثين قال كل من روى عن من عاصره ولم يسمعه منه فهو مدلس مدلس سواء لقيه ام لم يلقى اما ابن حجر فقال ان كان قد لقيه فهو مدلل وان كان لم يلقه فهو مرسل خفي اي نعم ومعنى الخفاء هنا انه خفي لا يعرفه الا الجهابذة من اهل العلم لان رجلا روى عمن عاصره اذا سمعه الانسان سيقول انه متصل فيقول انه متصل ولا يعرف ذلك انه غير متصل الا الجهاد به من اهل العلم المطلعين على علل الحديث ولهذا سمي مرسلا قضية اي نعم ويدل على ان اعتبارا يغنيه الكبير دون المراقبة وحدها لابد لا دون المعاصرة وحدها لابد من اطلاق اهل العلم. كيف ويدل على ان اعتبار المؤمنين بالتدبير دون المعاصرة وحدها لابد منه اطلاق اهل العيد الحديث على ان رواية مخضرم خضرم عن النبي صلى الله عليه وسلم من قبيل احساننا من قبيل التدريب ولو كان مجردا واخره باعتبار الله كلشي يدل على اعتبار اللكن في التدريس والمعاصرة وحدها لابد منه نعم النهب بالميم لا بالنور فانا اشكرك علي ما بنكذب الحين ان نهدي بالنور بالنون هل الفرق بين النون والميم النون عليها نقطة وليس فيها تدوير في جوفها والميم فيها تدوين في جوفها وليس عليها نقصان نعم ولو كان مجرد معاصرة يكتفى به في التدريب لكان هؤلاء مدنسين لانهم عاقوا النبي صلى الله عليه وسلم ولكن لم يغرف هل لقوة ام لا؟ هل نقول؟ هل نقوم ام لا؟ وممن قال في التدبير الامام الشافعي وابو بكر الجزار وكلام الخطيب بالكفاية يحفظين وهو عدم الملاقاة باخباره عن نفسه لذلك او لا يكفي ان يقع في بعض الطرق نيابة نيابة تراب او اقصر بينما ها بينهما بينهما بينهما ولا يكفي ان يقع فيما الظروف زيادة راو او اكثر بينهما الاحتمال. بينهما الاحتمال بينهما في النار ان يكون من الذي ولا يفهم في هذه السورة بحكم كلي لتعارف بتعارف والانتصار. نعم. اسمع الان اتضح الفرق بين المنقطع الواضح والمرسل الخفي وايش والمدلس المنقطع الواضح والذي لم يدرك الراوي من روى عنه في عصره ما عاصره او عاصره في زمن لا يمكن فيه من ها من السماء مثل ان يموت الشيخ وللمحدث عنه ها ثلاث سنين مثلا هذا نعرف ان الانسان منقطع وهو واضح ولا اشكال فيه ثاني اذا كان قد عاصره ولقضية ولم يسمع منه هذا الحديث حدث به عنه بلفظ يحتمل تمام هذا وش نسميه مدلس لانه لما لقيه وحدث عنه بلفظ يعتمد السماع وهو لم يسمع منه صار في هذا خزع الناس وتدليس وصار فيه غش اكثر من المرسل الخوف المرسل الخفي عاصره ولم يجتمع به عاصره ولم يجتمع به ما لقيه هذا نقول مرسي الخفي لانه اهون من التدليس حيث ان الرجل لم يجتمع به فالناس اذا عرفوا انه لم يجتمع به وان كان قد عاصره لا يخفى عليهم ان ما حدث به عنه كان من قبيل ارسال