انا عندي فان خولف عندكم اي الراوي صباح الفل ما عندنا اي رعب ايه ايه طيب الراوي الهنا للعهد اي راو الصحيح ها والحسن. اي نعم فان خولف اي الراوي بارجح منه لمازج بطن او كثرة عذب او غير ذلك من وجوه الترجيحات. فالراجح فالراجح يقال له المحفوظ ومقابله وهو المرجوح يقال له الشاذ. مثال ذلك. طيب اذا من هنا اخذنا تعريف المحفوظ والشاب فالمحفوظ ما خالف به الثقة غيره ممن هو دونه هذا المحفوظ ما خالف به الثقة غيره من الثقات ممن هو دونه اما في العدد او في الاوثقية هذا المحفوظ الشاب ها ما خالف فيه الثقة غيره من الثقات ممن هو ارجح منه عددا او صفة نعم ذلك ما رواه الترمذي والنسائي وابن ماجة من طريق ابن عيينة عن عمرو ابن دينار عن عوسنة عن ابن عباس رضي الله عنهما ان رجلا توفي على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلى الله عليه وسلم ولم يدع وارثا الا مولى هو اعتقه الحديث تابع ابن عيينة على وصله ابن جريج وغيره وخالفه محمد بن زيد فرواه عن عمرو بن دينار عن عوسجة ولم يذكر ابن عباس قال ابو حاتم المحفوظ حديث ابن عيينة انتهى كلامه فحماد ابن زيد من اهل العداية ومع ذلك رجح ابو حاتم من رواية من هم اكثر عددا منه. وهذا هو المعتمد في تعريف الشاذ بحسب الاصطلاح. طيب اذا هي فيه زيادة الان بزيادة وش الزيادة اللي حصلت؟ ها؟ وصله الى ابن عباس فقدم من الواصل ولا ولا الواصل لماذا؟ لانهم اكثر عددا وشيء اخر بان معهم زيادة علم لان معهم زيادة وهذي من من اسباب المرجحات لان السند واحد لو قيل ان الراجح حذف حذف ابن عباس لكان الحديث ها؟ مرسلا لانه رفع التابعي الى النبي صلى الله عليه وسلم. نعم طيب اذا وعرف من هذا التقرير ان الشاب ما رواه المقبول مخالفا لمن هو اولى منه يعني اولى منه بالقبول فيشمل زيادة العدد وزيادة الوثقية والله اعلم ان وافقه غيره المتابع ها هو الاعتبار بس بس بس بسم الله الرحمن الرحيم عندنا شرح الان مخالفة مع الضعف ها؟ كيف موب واضح الان نقول السماح لهذه المؤيد ولو من الخارج فانها تنبني على هذا التفصيل نعم نعم حنا ذكرنا ان مقتضى قاعدتنا هذا انها ما تقبل ولكننا قلنا ان لها مؤيد من خارج وهي انه قد ختم الدعاء بمثلها في دعاء المؤمنين فيكون هذا مؤيدا نعم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. قال رحمه الله تعالى فان وقعت المخالفة المخالفة له مع الضعف فالراجح يقال له المعروف ومخالف يقال له المنكر مثاله ما رواه ابن ابي حاتم من طريق حبيب ابن حبيب وهو اخو حمزة ابن حبيب الزيات المطري عن ابي اسحاق عن عن ابن حوريف عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من اقام الصلاة واتى الزكاة وحج البيت وصام وقرأ وقرر قال ابو حاتم هو منكر لان غيره من الثقات رواه عن ابيه تعاقب موقوفا وهو المعروف وعرف وعرف بهذا ان طيب اذا عندنا محفوظ وشاذ ومعروف ومنكر المحفوظ هو الشاذ متقابلان والمعروف والمنكر متقابلان ولهذا لو قلت ان المحفوظ يقابل المنكر ها صح ولا لا؟ غير صحيح ولو قلت ان المعروف يقابل الشاب فهو خطأ فالمحفوظ يقابله الشاب والمعروف يقابله المنكر ايهما اعظم مخالفة المعروف مع المنكر اشد لان المنكر هنا الذي خالف ظعيف ما يعتمد عليه بخلاف الشاذ فانهم ثقة لكنه اعتبر شاذا لانه مخالف لمن هو ارجح منه فهنا مثلا الذين رواه مرفوعا الذي رواه مرفوعا ضعيف ولهذا نقول ان رفعه منكر وسيأتي ان شاء الله ايضا للمنكر تعريف اخر في كلام مؤلف لكن هنا في باب المخالفة نقول المنكر هو ما رواه الظعيف ايش مخالفا للثقة الشاب ما رواه الثقة مخالفا لمن هو ارجح. نعم تجمعنا يا فهد نعم وعرف بهذا ان بين الشاذ والمنكر عموما وخصوصا من وجه لان بينهم اجتماعا في اشتراط المخالفة واشتراطا في ان الشاب روايته ثقة او سجون والمنكر راويه ضعيف وقد غفل من سوى بينهما والله اعلم. صح. اه بينهما عموم وخصوصا وجه كيف ذلك؟ لان النسبة في العموم والخصوص قد تكون وجهية وقد تكون مطلقة فيقال مثلا بينهما عموم وخصوص مطلق وبينهم اعمام وخصوص وجهي فان كان يصح الاخبار باحدهما عن الاخر دون العكس فهو لا مطلق اذا كان باحدنا عن الاخر دون العكس يعني احدهما يصح الاخبار به عن الاخر والثاني لا يصح فهذه عموم وخصوص مطلق نعم وان كان لا يصح وان كان لا يصح ذلك فبينه مأموم وخصوص من وجه فمثلا اذا قلنا الراتبة طلعت ما هي النسبة بين الراتبة وبين الصلاة بخصوص مطلق لان كل راتبة طلعت فتقول كل راكبة صلاة لكن هل تقول كل صلاة راتبة؟ ما يصح. ما يصح. وعدلنا ان كل انسان حيوان وكل حيوان ليس بانسان لانه بهذا المثال ونتركه طيب نعم كل كل سكري تمر ها؟ كل سكري تمر. لا السكري عندنا نوع من انواع التمر ما هو بالسكري يعني اللي طعمه حلو لا طيب يصح هذا طيب عموما خصوصا مطلق كله سكرين تمر ولا تقول كل تمر سكري طيب لكن عندنا الشاب والمنكر لا يمكن ان تقول كل شاب منكر قل لا يصح به كل شيء منكر لا طيب هل يصح ان اقول كل منكر شاذ يمكن ان نقول له نعم صار بينهم عموم وخصوص مطلق ولكم بينها معموم وخصوص من وجه ولكن اذا قلت ان كل منكر شاذ من حيث المخالفة فقط صح ولا لا؟ صح ولان المخالفة للجميع فصاحب المنكر وصاحب الشذوذ كلاهما مخالف لثقة لكن هذا ضعيف وهذا وهذا غير ضعيف ثقة فالحاصل الان ان عندنا اربعة انواع من علوم الحديث وهي المحفوظ وهو الشاب والمعروف والمنكر فاذا قالوا فاذا قال المحدثون مثلا هذا الشاب فالمعنى ان راويه ثقة مخالف لمن هو اوثق منه او ارجح منه واذا قالوا هذا حديث منكر فله معنيان ان كان من حيث المخالفة من حيث المخالفة فان معناه ان راويه ضعيف مخالف لمن هو لزقه ما نقول لمن هو اوثق منه لانه هو ضعيف ما عنده ثقة والمعروف المعروف ما خالف السقات فيه الظعيف والمحفوظ ما خالف الثقة فيه الثقة لكنه دونه ايه اي والاحتمال من اهل الحديث اي نعم نعم طيب عندنا مثلا في الاحكام الشرعية قال النبي عليه الصلاة والسلام اذا دخل احدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين فلا يجد حتى يصلي ركعتين وقال لا صلاة بعد صلاة العصر فهذا بينهما عموم خصوص من وجه لانك اذا نظرت الى الحديث الاول وجدته عاما في الزمن خاصا في الصلاة ولا والثاني بالعكس لا صلاة عام وخاص في الزمن فبينهما عموم وخصوص وجهه وكذلك مر علينا في العدد المتوفى عنها زوجها والذين يتوفرون منكم ويذرون ازواجه يتربصن بانفسهن اربعة اشهر وعشرا هذا عام ليش عام في المتوفى عنها زوجها حاملا كانت ام غيره وخاصة في العدة اربعة اشهر وعشر وولاة الاحمال يأتي لهن ايضا حملهن هذا عام في المتوفى عنها وغيرها وخاص بالحامل عموم وخصوص من وجه طيب اه الكلام على ان النسب اه ذكروا انها اربعة ولكن هذا ليس محل بحثه عموما خصوص وجهي وعموم خصوص مطلق وتساوي واختلاف فالتساوي معروف كانسان وبشر هذا يساوي هذا في الدلالة المطلق والوجه عرفتموه والمخالف هو الذي لا يصدق احدهما على الاخر اطلاقا مثل بشر وحجر هذا لا يمكن ان نقول بينهما نسبة نعم طيب المتن وان وجد متن ان وافقه غيره لا افتوها لا يمكن انكم بالشر يمكن ما حط عليها قوس ها؟ حتى اشرح عندنا متن وقد نسبي ووافقه ان وافقه غيره فهو المتعب المتابع. وان وجد متن يسبه فهو الشاهد وتتبع الطرق لذلك هو الاعتبار ثم المقبول بس بس ها ايها المقصود في العالم. المقصود في العالم قال المؤلف رحمه الله تعالى والفرد النسبي الى اخره تقدم لنا ان الفرد نوعان فرد مطلق وفرض النصف فالفرج المطلق ما كانت الغرابة فيه في اصل السند وهو طرفه الذي فيه الصحابي بان يكون التفرد من التابع والفرد النسبي ما كان التفرد فيه في اثناء السند بالنسبة لتلميذ من التلاميذ انفرد به عن بقية التلاميذ مثل هؤلاء الجماعة رووا عن شيخ وانفرد احدهم بحديث فهذا يسمى فردا نسبيا وقد يكون الفرد النسبي باعتبار الاماكن مثل ان يكون فردا نسبيا فيما يروي عن اهل الشام او عن اهل العراق او ما اشبه ذلك المهم ان هذا الفرض على اسمه فرد نسبي باعتبار النسبة الى شيء معين